النبي وأصحابة يتبركون بالتراب و يستشفون (البخاري ومسلم) !!

[الــطــاهـــر]

نقل البخاري في صحيحه : كتاب الطب / باب رقية النبي (ص)


‏حدثني ‏ ‏صدقة بن الفضل ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏ابن عيينة ‏ ‏عن ‏ ‏عبد ربه بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏

‏كان النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول في ‏ ‏الرقية ‏ ‏تربة أرضنا وريقة بعضنا يشفى ‏ ‏سقيمنا ‏ ‏بإذن ربنا



http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5305&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5305&doc=0)


---------------------------------------------------------------------------------------


نقل مسلم في صحيحه : كتاب السلام / باب الرقية


‏حدثنا ‏ ‏أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏وزهير بن حرب ‏ ‏وابن أبي عمر ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لابن أبي عمر ‏ ‏قالوا حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏عبد ربه بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏

‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان إذا ‏ ‏اشتكى ‏ ‏الإنسان الشيء منه أو كانت به قرحة أو جرح قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بإصبعه هكذا ووضع ‏ ‏سفيان ‏ ‏سبابته بالأرض ثم رفعها ‏ ‏باسم الله تربة أرضنا بريقة بعضنا ‏ ‏ليشفى به ‏ ‏سقيمنا ‏ ‏بإذن ربنا
‏
‏قال ‏ ‏ابن أبي شيبة ‏ ‏يشفى ‏ ‏و قال ‏ ‏زهير ‏ ‏ليشفى ‏ ‏سقيمنا

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4069&doc=1 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4069&doc=1)


------------------------------------------------------------------------------------




يا سلفية , هل تعانون من العمى و الصم و البكم ؟؟

نبيكم و صحابتكم يتبركون و يستشفون بالتراب >>>> راجع شرح الحديثين لابن حجر و النووي

فلماذا تصرخون وتنبحون على الشيعة إذا تبركوا بتراب كربلاء واستشفوا بها ؟؟

اطلعوا على كتبكم , يا متهورين

[اسلام واحد]

نبيكم و صحابتكم يتبركون و يستشفون بالتراب

كيف يعني مش نبيك ؟؟ عندك نبا تاني ؟؟
نبينا جميعا هو محمد بن عبد الله
والصحابة صحابة الجمييييع

ما كانو يتبركون لان البركة التبرك في التراب معناها هو طلب البركة والتي هي كثرة الخير والزيادة
انما كانو يستشفون بالتراب بقراءة الرقيا ودعاء الله

يا سلفية

stop مش مسموح بالكلام ده تاني

الرسول كان يدعو الله النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بإصبعه هكذا ووضع ‏ ‏سفيان ‏ ‏سبابته بالأرض ثم رفعها ‏ ‏باسم الله تربة أرضنا بريقة بعضنا ‏ ‏ليشفى به ‏ ‏سقيمنا ‏ ‏بإذن ربنا


يدعو الله ويطلب الشفاء من الله وحده ويختار تراب من اي مكان يعني ما كانت تفرق معاه سواء التراب من المدينة ولا من الكربلااء اهم شيء عنده ياخذ التراب ويذكر اسم الله ويدعي فيه

فلماذا اخترتو تراب كربلاء؟؟ عن باقي الاتربة ؟؟
اشمعنا تراب كربلاء شو فيها ؟؟

وهل انت تطلب الشفاء من الله وتذكر الله وحده ام تذكر اشخاص اخريين عند تراب كربلاء ؟؟

التبرك في التراب معناها هو طلب البركة والتي هي كثرة الخير والزيادة

ليش انت تتبرك في تراب كربالاء؟؟
الرسول لم يفعل ذلك ولكن اخذ التراب وقرا عليه الرقي لطلب الشفاء من الله

مش طلب بركة التراب مثل ما تفعل
يعني في فرق بينك وبين الرسول
وليش تتبرك في تراب كربلاء ؟؟ ليش التراب يجيب خيير ؟؟

الرسول لم يفعل ذلك

[الــطــاهـــر]

أولا : نحن من نتبع سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ونحن أولى به

لدينا أحاديث صحيحة في كتبنا و كتبكم بالتبرك بتربة كربلاء , وهي قصة أم سلمة رضوان الله عليها مع تربة الحسين عليه السلام كما في الصواعق لابن حجر

ونحن لا نتبرك بأي تراب , إلا إذا ثبت بالنص أنه بركة , لكنكم أنتم ترمون الناس بالشرك على أتفه الأسباب

ونحن الشيعة نستشفي بالتراب بنفس طريقة رسول الله , وهو دعاء الله تعالى مخلصين له الدين

المهم أنك خضعت للنص الصريح من البخاري و مسلم بالتبرك بالتراب , وعليك الآن الإقتداء بسنة رسول الله

وتكف عن سب الشيعة و تكفيرهم

[اسلام واحد]

أولا : نحن من نتبع سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ونحن أولى به

لدينا أحاديث صحيحة في كتبنا و كتبكم بالتبرك بتربة كربلاء , وهي قصة أم سلمة رضوان الله عليها مع تربة الحسين عليه السلام كما في الصواعق لابن حجر

ونحن لا نتبرك بأي تراب , إلا إذا ثبت بالنص أنه بركة , لكنكم أنتم ترمون الناس بالشرك على أتفه الأسباب

ونحن الشيعة نستشفي بالتراب بنفس طريقة رسول الله , وهو دعاء الله تعالى مخلصين له الدين

المهم أنك خضعت للنص الصريح من البخاري و مسلم بالتبرك بالتراب , وعليك الآن الإقتداء بسنة رسول الله

وتكف عن سب الشيعة و تكفيرهم




هل صحيح في كتب تتحدث عن التبرك بتربة كربلاء ؟؟وليش تربة كربلاء شو فيها غير عن الباقي ؟؟

انا ما سبيت احد
بس اذا الطريقه مثل الرسول وفيها دعاء لله وحده انا ايضا بفكر اروح الي تربة كربلاء
بس ليش تربة كربلاء عن باقي الاتربة
ارجو التوضيح

[تون م]

هل صحيح في كتب تتحدث عن التبرك بتربة كربلاء ؟؟وليش تربة كربلاء شو فيها غير عن الباقي ؟؟

انا ما سبيت احد
بس اذا الطريقه مثل الرسول وفيها دعاء لله وحده انا ايضا بفكر اروح الي تربة كربلاء
بس ليش تربة كربلاء عن باقي الاتربة
ارجو التوضيح


في غير التربة كتربة النبي محمد بالمدينه
وتربة الحسين التربة الطاهرة
وتربة احفاد النبي محمد

ولكن تربة كربلاء تربة طاهرة لان الحسين قتل وقطع راسة ودمه الطاهر غطاء تراب كربلاء
من كدا نتبرك منها

[الذئب العربي]

( مكانة تربة كربلاء في مصادر أهل السنة )

عدد الروايات : ( 8 )

الطبري - ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى - ذكر إخبار الملك رسول الله (ص) بقتل الحسين ، وإيرائه تربة الارض التى يقتل بها -
الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 146 / 147 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- عن أنس بن مالك قال : إستأذن ملك القطر ربه أن يزور النبي (ص) ، فأذن له وكان يوم أم سلمة فقال النبي (ص) : يا أم سلمة إحفظي علينا الباب لايدخل أحد ، فبينا هي على الباب إذ دخل الحسين بن علي طفر ، فإقتحم فدخل فوثب على رسول الله (ص) فجعل رسول الله (ص) يلثمه ويقبله ، فقال له الملك : أتحبه قال : نعم ، وقال : إن أمتك ستقتله ، وإن شئت أريك المكان الذى يقتل به ، فأراه فجاء بسهلة أو تراب أحمر ، فأخذته أم سلمة فجعلته في ثوبها ، قال ثابت كنا نقول : إنها كربلاء ، خرجه البغوي في معجمة ، وخرجه أبو حاتم في صحيحه ، وقال : إن شئت أريك المكان الذى يقتل فيه ، قال : نعم فقبض قبضة من المكان الذى قتل فيه فأراه إياه فجاءه بسهلة ، ثم ذكر باقى الحديث.

- وخرجه أحمد في مسنده وقال : قالت : فجاء الحسين بن علي يدخل ، فمنعته فوثب فدخل فجعل يقعد على ظهر النبي (ص) وعلى منكبه وعلى عاتقه قالت : فقال الملك ، وذكر الحديث وقال : فضرب بيده على طينة حمراء فأخذتها أم سلمة فصرتها في خمارها قال ثابت فبلغنا أنها كربلاء.

- ذكره كذلك في نهاية الغريب ، وعنها قالت : رأيت رسول الله (ص) وهو يمسح رأس الحسين ويبكى ، فقلت : ما بكاؤك ، فقال : إن جبريل أخبرني : أن إبني هذا يقتل بأرض يقال لها : كربلاء ، قالت : ثم ناولني كفاً من تراب أحمر وقال : إن هذا من تربة الأرض التى يقتل بها فمتى صار دماً فإعلمي أنه قد قتل ، قالت أم سلمة : فوضعت التراب في قارورة عندي ، وكنت أقول : إن يوماًً يتحول فيه دماً ليوم عظيم ، خرجه الملا في سيرته.

- وعن أم سلمة قالت : كان جبريل عند النبي (ص) والحسين معه ، فبكى فتركته فذهب إلى رسول الله (ص) ، فقال له جبريل : أتحبه يا محمد ، قال : نعم ، قال : إن أمتك ستقتله ، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التى يقتل بها فبسط جناحه إلى الأرض فأراه أرضاً يقال لها : كربلاء ، خرجه إبن بنت منيع.

- وعنها : أن رسول الله (ص) إضطجع ذات يوم فإستيقظ وهو خاثر ، فرجع فرقد فإستيقظ وهو خاثر دون ما رأيت منه ، ثم رجع فإستيقظ وفى يده تربة حمراء ، فقلت : ما هذه يا رسول الله ، قال : أخبرني جبريل : أن إبني هذا يقتل بأرض العراق يعنى الحسين ، فقلت لجبريل : أرنى من تربة الأرض التى يقتل بها ، قال : فهذه تربتها ، خرجه إبن بنت منيع.

- وعن علي (ر) قال : دخلت على النبي (ص) وعيناه تفيضان ، قلت : يا نبى الله أغضبك أحد ما شأن عينيك تفيضان ، قال : قام من عندي جبريل (ع) قبل وحدثني : أن الحسين يقتل بشط الفرات ، قال : فقال : هل لك إلى أن أشمك من تربته ، قلت : نعم فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها فلم أملك عينى أن فاضتا ، خرجه أحمد وخرجه إبن الضحاك.







الطبري - ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى - ذكر رؤيا أم سلمة وإبن عباس النبي (ص) في منامهما وإخباره إياهما أنه شهد قتل الحسين -
الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 148 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- عن سلمى قالت : دخلت على أم سلمة هي تبكى ، فقلت : ما يبكيك قالت : رأيت رسول الله (ص) يعنى في المنام وعلى رأسه ولحيته التراب ، فقلت : مالك يا رسول الله ، قال : شهدت قتل الحسين آنفاً ، خرجه الترمذي وقال : حديث غريب ، والبغوى في الحسان.

- وعن إبن عباس قال : رأيت النبي (ص) فيما يرى النائم نصف النهار وهو قائم أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم ، فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله ، ما هذا ، قال : هذا دم الحسين لم أزل التقطه منذ اليوم فوجد قد قتل في ذلك اليوم ، خرجه إبن بنت منيع ، وأبو عمر الحافظ السلفي ، وقال : دم الحسين وأصحابه لم أزل التقطه ، الحديث.