المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التحدي : أهل البيت هم علي و فاطمة و الحسن و الحسين (عليهم السلام) و ليس النساء ! ظهور الحق من كتبهم


المجلسي
10-23-2010, 12:31 PM
اللهم صل على محمد و آل محمد






أهل بيت النبي (ص) هم علي و فاطمة و الحسن و الحسين (عليهم السلام) و هذا ما اجمعت عليه الأخبار و شهدت عليه الأحداث فالنبي (ص) خصهم بهذه الدرجة و إستبعد نساءه عنها !! و كما جرت العادة أن نثبت أن ادعاءنا من كتب السنة و قد لاحظت أن ما استندوا إليه مبني على وجود آية التطهير مع آيات النساء و هذا ما دعاهم إلى الإحتجاج أن النساء هن أهل البيت (ع) و هذا ما سأنفيه بالموضوع و اليكم الأدلة و صراحة كل أدليل كافٍ أن يحسم النقاش لكن أنا كتبت أكثر من دليل حتى ابرهن لكم صدق اعتقادنا



1) النبي (ص) يقول : علي و فاطمة و الحسن و الحسين (عليهم السلام) فقط هم أهل البيت (ع)


روى الترمذي بحديث صحيح عن أم سلمة أن النبي (ص) جمع علي و فاطمة و الحسن و الحسين ( عليهم السلام ) تحت الكساء و قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي ،هذا دليل واضح عن النبي (ص) أن أهل البيت (ع) هم علي و فاطمة و الحسن و الحسين (عليهم السلام) و قول النبي (ص) : اللهم هؤلاء أهل بيتي ، دليل على أن لا أحد سواهم من أهل البيت (ع) و إلا لكان وجب أن يقول النبي (ص) : اللهم هؤلاء من أهل بيتي


- أن النبي صلى الله عليه وسلم جلل على الحسن والحسين وعلي وفاطمة كساء ثم قال اللهم هؤلاء أهل بيتي وخاصتي أذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا فقالت أم سلمة وأنا معهم يا رسول الله قال إنك على خير

الراوي: أم سلمة هند بنت أبي أمية المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3871
خلاصة حكم المحدث: حسن وهو أحسن شيء روي في هذا الباب




2) النبي (ص) : يمنع زوجته من الدخول تحت الكساء


و عندما سألته إن كانت من أهل البيت (ع) قال لها انت إلى خير أنت إلى خير و هذا دليل قاطع على أن النساء لسن أهل البيت (ع) فلم يكتفي النبي (ص) بإبقائهم خارج الكساء بل لم يقبل أن يدخلوا و لم يوافقهم انهن من أهل البيت (ع) بل قال لأم سلمة أنها إلى خير


- لما نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا } في بيت أم سلمة فدعا فاطمة وحسنا وحسينا فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا قالت أم سلمة وأنا معهم يا نبي الله قال أنت على مكانك وأنت على خير

الراوي: عمر بن أبي سلمة المحدث : الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3205
خلاصة حكم المحدث: صحيح




3) آية التطهير لم تنزل مع آيات النساء لكن عثمان جمع القرآن على هواه



- نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا } في بيت أم سلمة فدعا النبي صلى الله عليه وسلم فاطمة وحسنا وحسينا فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا قالت أم سلمة وأنا معهم يا رسول الله قال أنت على مكانك وأنت إلي خير


الراوي: عمر بن أبي سلمة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3787
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الآية نزلت وحدها و لم تكن مسبوقة بشيء !! هي آية منفصلة و ليست من ضمن آية النساء !! لماذا وضعها عثمان مع آية النساء إن كان ثبت أنها نزلت مستقلة عنهن !! هل ليسرق فضائل أهل البيت (ع) و يجعلها في النساء !!




4) آية المباهلة : الله أمر النبي (ص) أن يدعو نساءه فدعا فاطمة (ع) فقط :


علماً أن الله أمر النبي (ص) أن يدعو نساءه إلا أن النبي (ص) دعا فاطمة (ع) فقط و دعا علي و الحسن و الحسين (عليهم السلام) و قال من جديد : اللهم هؤلاء أهلي


- أمر معاوية بن أبي سفيان سعدا فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب ؟ فقال : أما ذكرت ثلاثا قالهن له رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلن أسبه . لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي من حمر النعم . سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له ، خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي : يا رسول الله ! خلفتني مع النساء والصبيان ؟ فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم " أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى . إلا أنه لا نبوة بعدي " . وسمعته يقول يوم خيبر " لأعطين الراية رجلا يحب الله ورسوله ، ويحبه الله ورسوله " قال فتطاولنا لها فقال " ادعوا لي عليا " فأتى به أرمد . فبصق في عينه ودفع الراية إليه . ففتح الله عليه . ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبنائكم [ 3 / آل عمران / 61 ] دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم عليا وفاطمة وحسنا وحسينا فقال " اللهم ! هؤلاء أهلي " .


الراوي: سعد بن أبي وقاص المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2404
خلاصة حكم المحدث: صحيح




5) الإمام الحسن (ع) يقول نحن أهل البيت الذين نزلت بهم آية التطهير :


أن الحسن بن علي حين قتل علي استخلف فبينا هو يصلي بالناس إذ وثب إليه رجل فطعنه بخنجر في وركه فتمرض منها أشهرا ثم قام فخطب على المنبر فقال يا أهل العراق اتقوا الله فينا فإنا أمراؤكم وضيفانكم ونحن أهل البيت الذين قال الله عز وجل { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا } فما زال يومئذ يتكلم حتى ما ترى في المسجد إلا باكيا

الراوي: أبو جميلة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم : 9/175
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات‏‏



6) حديث الثقلين يكشف الحقيقة :


هل ترك النبي (ص) نساءه خلفاء للمسلمين بعده يعني على الناس أن تتمسك بالنساء و تتبعهم !! النبي (ص) يقول أن أهل البيت (ع) و القرآن لن يفترقا حتى يردا عليه الحوض فنحن نجد أن الآية تأمر النساء ( و قرن في بيوتكن و لا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى ) بينما نجد أن عائشة خرجت بحرب الجمل و الفتنة و لم تلتزم حجرتها بعد النبي (ص) و لو كانت النساء هن أهل البيت (ع) فالنبي (ص) أخطأ ( و العياذ بالله ) بقوله أن أهل البيت و القرآن لن يختلفا

نذكر ما جاء في صحيح البخاري أن آيات الزجر و التهديد نزلت بعائشة و حفصة بعد أن تواطأتا على النبي (ص) فهل من يكذب و يؤذي النبي (ص) يكون لا يفترق عن القرآن !!




أن كل دليل قادر أن يثبت أن أهل البيت (ع) علي و فاطمة و الحسن و الحسين (عليهم السلام) و قادر أن ينفي الأباطيل التي تزعم أن النساء هن أهل البيت (ع) !!

المجلسي
10-23-2010, 12:40 PM
شكر خاص للأخت السنية التي كانت السبب في كتابة هذا الموضوع ، فلولا أن أثارت هذه الشبهة الواهية


لما كان الموضوع ليبصر النور و نتمنى أن يكون مرجعاً للمسلمين الشيعة و السنة في معرفة أهل البيت (ع)


و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

علاء النجفي
10-24-2010, 09:48 AM
السلام عليكم


بارك الله بك اخي يا هادي وجزاك الله خيراً على تبيان الحقائق

المجلسي
10-30-2010, 12:39 AM
كشف الإلتباس في ما خص خير الناس






وجود التطهير مسبوقاً بالكلام عن النساء لا يعني أن الآية نزلت بحقهم ! الآية تتكلم عن النساء بصيغة المؤنث ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الاولى واقمن الصلاة واتين الزكاة واطعن الله ورسوله انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس اهل البيت ويطهركم تطهيرا ) و في الآية إنتقال صريح من صيغة التأنيث إلى التذكير و نقول أن وجود آية التطهير مسبوقة بخطاب موجه للنساء لا يعني أن هذه الآية نزلت بهم و قد ذكرنا آية مماثلة (يوسف أعرض عن هذا و استغفري لذنبك) فنجد أن الخطاب تحول من يوسف (ع) إلى إمرأة العزيز في نفس الآية و من دون الإشارة إلى تغير المخاطب إلا من خلال الياء ( استغفري ) فنعلم أن الخطاب أصبح موجه للمرأة و كذلك الأمر بالنسبة لآية التطهير ، لذلك وجب علينا أن نراجع السنة النبوية و الأحاديث الصحيحة لنعلم متى نزلت الآية و بمن نزلت



بمراجعة السنة نقف عند أدلة دامغة واضحة ليس فيها أي إلتباس و قد صدرت هذه الأحاديث عن النبي محمد (ص) ، الإمام الحسن (ع) ، أم المؤمنين أم سلمة (رض) ، عائشة زوج النبي (ص) و بعض الصحابة فهنا نقول أن الحديث جاء بطرق متعددة و لم تتفرد فيه طائفة أو مذهب عن الآخر فنجد أن الحديث متفق على صحته و قد ذكرته كتب الشيعة و كتب السنة و هذا الحديث حجة على كل مسلم فالقرآن ليس مصدر التشريع الوحيد للدين الإسلامي ، كما قال النبي (ص) : ألا إني أوتيت القرآن ومثله معه ، يعني السنة النبوية و الشريعة الإسلامية . نذكر أن القرآن يأمرنا أن نتبع أحاديث و سنة النبي (ص) في الآية الكريمة (وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فإنتهوا) فوجب على كل مسلم أن يرجع إلى الأحاديث حتى يقرأ ما قاله النبي (ص) في خصوص هذه الآية و غيرها


---------------------------------------------------




النبي يحدد أهل البيت بعلي و فاطمة و الحسن و الحسين عليهم السلام


- لما نزلت هذه الآية على النبي صلى الله عليه وسلم { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا } في بيت أم سلمة فدعا فاطمة وحسنا وحسينا فجللهم بكساء وعلي خلف ظهره فجلله بكساء ثم قال اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا قالت أم سلمة وأنا معهم يا نبي الله قال أنت على مكانك وأنت على خير

الراوي: عمر بن أبي سلمة المحدث : الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3205
خلاصة حكم المحدث: صحيح


نجد أنه عند نزول الآية الكريمة أراد النبي (ص) أن يوضح من هم أهل البيت (ع) فدعا الإمام علي و فاطمة و الحسن و الحسين (عليهم السلام) و قال : اللهم هؤلاء أهل بيتي و قلنا سابقاً أن قول النبي (ص) هؤلاء أهل بيتي تعني أنهم فقط أهل البيت (ع) و لو كانت النساء من أهل البيت لوجب أن يقول النبي (ص) : اللهم هؤلاء من أهل بيتي !! نتابع الحديث فنجد أن أم سلمة (رض) سألت النبي (ص) أن تدخل معهم تحت الكساء فمنعها و قال لها أنت على مكانك يعني قفي مكانك ، و أنت إلى خير


فقد أثبت الحديث صفة أهل البيت (ع) لعلي بن أبي طالب و فاطمة و الحسن و الحسين (عليهم السلام) و أخرج النساء منها




---------------------------------------------------



الإمام الحسن (ع) يقول نحن أهل البيت الذين نزلت بهم آية التطهير :


أن الحسن بن علي حين قتل علي استخلف فبينا هو يصلي بالناس إذ وثب إليه رجل فطعنه بخنجر في وركه فتمرض منها أشهرا ثم قام فخطب على المنبر فقال يا أهل العراق اتقوا الله فينا فإنا أمراؤكم وضيفانكم ونحن أهل البيت الذين قال الله عز وجل { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا } فما زال يومئذ يتكلم حتى ما ترى في المسجد إلا باكيا

الراوي: أبو جميلة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم : 9/175
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات



الكلام لا يحتاج إلى تفسير و لا أعتقد أن سيد شباب أهل الجنة ، ريحانة النبي (ص) و ابنه ، سينسب لنفسه آية لم تنزل به و الناس كانت تبكي لكلامه فالجميع يعلم أنه يقول حقاً و أنهم خالفوا القرآن بمعارضته ، يقول الإمام الحسن (ع) : نحن أهل البيت الذين أنزل الله فيهم آية التطهير






---------------------------------------------------


عائشة تعترف بأن الآية نزلت بأهل البيت






خرج النبي صلى الله عليه وسلم غداة وعليه مرط مرحل ، من شعر أسود . فجاء الحسن بن علي فأدخله . ثم جاء الحسين فدخل معه . ثم جاءت فاطمة فأدخلها . ثم جاء علي فأدخله . ثم قال " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا "

الراوي: عائشة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2424
خلاصة حكم المحدث: صحيح






أم سلمة (رض) تقول أن الآية نزلت في بيتها و لا دخل للنساء بالآية




مشكل الآثار - العلامة الطحاوي - 2 : 259


645 - حدثنا فهد ، حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير بن عبد الحميد ، عن الأعمش ، عن جعفر بن عبد الرحمن البجلي ، عن حكيم بن سعد ، عن أم سلمة قالت : « نزلت هذه الآية في رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلي ، وفاطمة ، وحسن ، وحسين عليهم السلام إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا » ففي هذا الحديث مثل الذي في الأول



رجال الحديث :



أحمد بن محمد بن سلامة الطحاوي : ( شيخ الحنفية )

الذهبي : ثبتاً ، فقيهاً ، عاقلاً
السيوطي : الإمام العلامة الحافظ
إبن الجوزي : الإمام العلامة ، الحافظ الكبير
إبن كثير : الفقيه الحنفي ، أحد الثقات و الأثبات


فهد بن سليمان بن يحيى : شيخ العلامة الطحاوي

أحد مشايخ أبى جعفر الطحاوى الذين روى عنهم وكتب وحدث
( معاني الأخيار 25:4 ) ثقة ثبت
( تاريخ دمشق 459:48 ) ثقة ثبت


عثمان بن أبي شيبة

الذهبي : الحافظ
العجلي : ثقة
يحيى بن معين : ثقة
أبو حاتم : صدوق


جرير بن عبد الحميد

النسائي : ثقة
إبن حجر : ثقة
العجلي : ثقة
أبو حاتم : ثقة


الأعمش سليمان بن مهران الأسدي

النسائي : ثقة
العجلي : ثقة
يحيى بن معين : ثقة
الذهبي : الحافظ ، أحد الأعلام


جعفر بن عبد الرحمن البجلي

إبن حبان : شيخ ، ثقة


حكيم بن سعد

الذهبي : ثقة
العجلي : ثقة
إبن حبان : ثقة
إبن حجر : صدوق


أم سلمة (رض) و عائشة تقولان أن آية التطهير نزلت بعلي و فاطمة و الحسن و الحسين عليهم السلام



---------------------------------------------------


شهادة الصحابة ، النبي (ص) يأتي بيت فاطمة (ع) كل يوم و يخاطبهم بأهل البيت (ع) و يقرأ الآية عليهم



الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 56 )


2607 - حدثنا : محمد بن الحسين الأنماطي ، ثنا : سعيد بن سليمان قال : سمعت منصور بن أبي الأسود يقول : سمعت أبا داود يقول : سمعت أبا الحمراء يقول : رأيت رسول الله (ص) : يأتي باب فاطمة ستة أشهر ، فيقول : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا






محمد بن الحسين الأنماطي



الخطيب : ثقة

إبن المنادي : ثقة

سعيد بن سليمان الواسطي



أبو حاتم : ثقة
محمد بن سعد : ثقة

إبن حجر : ثقة العجلي : ثقة

منصور بن أبي الأسود



إبن حبان : ثقة

يحيى بن معين : ثقة

الذهبي : صدوق ، شيعي

إبن حجر : صدوق ، رمي بالتشيع




سليمان بن داود العتكي


أبو حاتم : ثقة

أبو زرعة : ثقة

يحيى بن معين : ثقة

النسائي : ثقة



أبو الحمراء هلال بن الحارث : صحابي ، مولى رسول الله (ص) و خادمه






النبي (ص) كان يسعى أن يركز مفهوم أهل البيت (ع) فلم يكتفي أن يجمعهم تحت الكساء و يبلغ الآية بل أراد للجميع أن يعلموا من هم أهل البيت (ع) فكان يناديهم أمام الناس بعبارة أهل البيت (ع) و كلما يمر ببيت الإمام علي (ع) و معه الصحابة يقول : الصلاة الصلاة يا أهل البيت ، انما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا







---------------------------------------------------





رسول الله (ص) ، النساء ، الصحابة ، أهل البيت (ع) : يقولون أن الآية نزلت في علي و فاطمة و الحسن و الحسين (عليهم السلام) و هذا ما نقلته صحاح أهل السنة و كتبهم و نحن لم نذكر سوى القليل فالحديث روي في مئات المصادر و قد تعمدنا أن نتناول الأحاديث الصحيحة فقط ، لكي نحافظ على مصداقية الحوار و الدليل