المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : محبي يزيد لعنه الله


أملي في الحياه
10-25-2010, 10:32 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد و آله الطاهرين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...


يزيد بن معاوية !! ، وما أدراك ما يزيد ؟ :confused:



مهما تخيلنا فلا أظن أن أحدا يصل إلى حقيقة يزيد وعهره وفسقه ، و سلام الله على سيد شباب أهل الجنة ، أبي الضيم الإمام الحسين عليه السلام حيث يصف يزيد قائلا :" ويزيد رجل شارب الخمور .. راكب الفجور .. قاتل النفس المحترمة "

فيزيد ذلك الفاسق الماجن السكير الفاجر، الذي حكم ثلاث سنوات ، في سنة قتل ريحانة رسول الله الحسين بن علي عليهما السلام ، وفي أخرى أباح مدينة رسول الله حتى افتضت ألف بكر وراثت خيل جيشه في مسجد رسول الله ، وفي الثالثة ضرب الكعبة المشرفة واحرقها .


قال عنه ابن الجوزي:"ما رأيكم في رجل حكم ثلاث سنين؛ قتل في الأولى الحسين بن علي، وفي الثانية أرعب المدينة وأباحها لجيشه، وفي السنة الثالثة ضرب بيت الله بالمنجنيق"(تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: 164 )

ورغم تلك الأفعال الشنيعة ، فهناك محاولات لتزييف الحقائق التاريخية والعقائدية التي يهدف من خلالها البعض إلى تبرئة الفاسق يزيد بن معاوية بإصدار المؤلفات وإلقاء المحاضرات حتى أطلقوا عليه(أمير المؤمنين( .. و ( أمير المؤمنين المفترى عليه ) .

عجبا لهذه العقول التي تقدس الدعي ابن الدعي يزيد عليه لعائن الله ، ويطلقون عليه ( أميرا للمؤمنين ) ويترحمون عليهوينتصرون له ويبرئونه من ارتكاب جريمة كبرى لم يعرف لها التاريخ مثيلا ، وهي قتل ريحانة رسول الله صلوات اللهعليهما... بل ويعتبرون سبط الرسول خارجا على ولي أمره! أي أن أبي عبد الله عليهالسلام هو المخطئ ولم تكن في ثورته أي مصلحة!!

يقول ابن كثير : إن يزيدا هذا(كان فاسقا) ، وأضاف وكان فيه أيضا إقبال على الشهوات وترك بعض الصلوات, في بعض الأوقات, وإماتتها في غالب الأوقات).
ويذكر اليعقوبي أنه لما أراد معاوية أن يأخذ البيعة ليزيد من الناس, طلب من زياد[بن أبيه] أن يأخذ بيعة المسلمين في البصرة, فكان جواب زياد: ما يقول الناس إذا دعوناهم إلى بيعة يزيد وهو يلعب بالكلاب والقرود, ويلبس المصبغات, ويدمن الشراب, ويمشى على الدفوف.

وقال ابن الزبير: ( لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق, وقد أفسد علينا ديننا ).

ويروى ابن قتيبةأن الحسين قال لمعاوية قد دل يزيد من نفسه على موقع رأيه, فخذ ليزيد في ما أخذ من استقرائه الكلاب المهارش عند التحارش, والحمام السبق لاترابهن, والقينات ذوات المعازف, وضروب الملاهي, تجده ناصرا, ودع عنك ما تحاول).

ويقول البلاذري: (كان يزيد بن معاوية أول من أظهر شرب الشراب والاستهتار بالغناء والصيد واتخاذ القيان والغلمان والتفكه بما يضحك منه المترفون من القرود والمعافرة بالكلاب والديكة).

ويحكي البلاذري عن قرد ليزيد يدعى أبا قيس فيقول:
(كان ليزيد بن معاوية قرد يجعله بين يديه ويكنيه أبا قيس, ويقول: هذا شيخ من بني اسرائيل أصاب خطيئة فمسخ وكان يسقيه النبيذ ويضحك مما يصنع, وكان يحمله على أتان وحشية ويرسلها مع الخيل فيسبقها, فحمله يوما وجعل يقول:

تمسك أبا قيس بفضل عنانها * * * فليس عليها إن سقطت ضمان
ألا من رأى القرد الذي سبقت * * * به جياد أمير المؤمنين أتان

وقال عنه الذهبي في سير أعلام النبلاء ما نصه :( وكان ناصبيا .. فظا .. غليظا .. جلفا .. يتناول المسكر ويفعل المنكر ..افتتح دولته بمقتلالشهيد الحسين .. واختتمها بواقعة الحرّة .. فمقته الناس .. ولم يباركفي عمره .. وخرج عليه غير واحد بعد الحسين .. )"ج 4 ص 37 و 38"



وهذه الأبيات تبين مدى انحدار هذا اللعين إلى مستوى اقل من البهيمة حيث يتغزل بعمته وهو في مخدعها حيث قال :

نالت على يدها ما لم تنله يدي *** نقشا على معصم أوهت به جلدي

كأنه طرق نمل في أناملها *** أو روضة رصعتها السحب بالبردِ

وقوس حاجبها من كل ناحية *** ونبل مقلتها ترمى به كبدي

مدت مواشطها في كفها شركا *** تصيد قلبي به من داخل الجسدِ

إنسية لو رأتها الشمس ما طلعت *** من بعد رؤيتها يوما على احد ِ

سألتها الوصل قالت : لا تغر بنا *** من رام منا وصالا مات بالكمدِ

فكم قتيل لنا بالحب مات جوى*** من الغرام ولم يبدىء ولم يعدِ

فقلت : استغفر الرحمن من زلل *** إن المحب قليل الصبر والجلدِِ

قد خلفتني طريحا وهى قائلة : *** تأملوا كيف فعل الظبي بالأسدِ

واسترجعت سألت عنى فقيل لها *** ما فيه من رمق دقت يدا بيدِِ

وأمطرت لؤلؤا من نرجس وسقت***ورودا وعضت على العناب بالبردِ

وأنشدت بلسان الحال قائلة: *** من غير كره ولا مطل ولا مددِ



وما دام إن عينا عمته أمطرت لؤلؤا ، فسقت خدودها الوردية ، وتغنجت دلالا ( فعضت ) على العناب بالبرد ... فلك أن تتخيل ما تكون طينة قاتل الإمام الحسين عليه السلام ؟ :
إن يزيد لعنه الله من طينة خبيثة، فهو لم يتوان عن فعل المحرمات وارتكاب الكبائر، ولا تعجب إن قيل انه زنا بعمته تلك التي يتغزل بها ولم تكن قد تزوجتفوجدها مفضاة ( ليست بكرا ) فاستغرب ذلك منهافقالت : وهل ترك أبوك شيئا ، لقد إفتضني أبوك قبلك تعني أخاها خال المؤمنين !!
وإلا ما معنى أن يجد الوله والهيام في مخدعها فيقول بها قصيدة غزلية ؟! وما معنى أن يخشى عبدا لله ابن الغسيل أن تنزل حجارة من السماء إلا لأمر بالغ الخطورة ؟!، فالروايات تؤكد عن عدم توانيه في ارتكاب المحرمات، وتجاوزه الأعراف الإنسانية ، ومخالفة الشرائع السماوية ، فقد روي أن عبد الله بن حنظلة الغسيل قال : والله ما خرجنا على يزيد ، حتى خفنا أن نرمى بالحجارة من السماء ، أنّه رجل ينكح أمهات الأولاد والبنات والأخوات ويشرب الخمر ويدع الصلاة .
الكامل : 3 / 310 وتاريخ الخلفاء : 165
وقال الذهبي: لما فعل يزيد بأهل المدينة ما فعل مع شربه الخمر وإتيانه المنكرات اشتد عليه الناس وخرج عليه غير واحد .....




لعنه الله

أبو حيدر
10-25-2010, 10:36 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

الأعور الدجال مفتي السعودية يدافع عن جده الملعون يزيد بن معاوية لعنه الله.

http://www.youtube.com/watch?v=v0Yoeg7k1s4

وأسال الله العلي العظيم أن يحشر جميع أتباع وأشياع الخمار قاتل سبط رسول الله (ص) يزيد بن معاوية لعنه الله., في قعر جهنم.

آمين يا رب العالمين.

أملي في الحياه
10-25-2010, 10:50 AM
ألف لعنه الأعور الدجال مفتي السعودية
زيد بن معاوية لعنه الله., في قعر جهنم.
مشكور أبو حيدر على مرورك

علاء النجفي
10-25-2010, 11:03 AM
السلام عليكم


لعنة الله على يزيد وعلى من يترضى عن يزيد الخمار الفاجر الفاسق
يريدون ان يبرءو يزيد من قتله للامام الحسين ( عليه السلام ) اي تبرءا واي شيء يقولون عنه هذا ابن الحرام يزيد ابن البواغي ابن الفجور

الى يعلمون ماذا فعل برأس الامام ( عليه السلام )
وبعد كل هذا يقولون امير سبحان الله

أملي في الحياه
10-25-2010, 11:05 AM
الف العن عل ظلمك يا أبي عبدالله
مشكوره أخوي على مرورك

أبو حيدر
10-25-2010, 11:06 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

أبن الحرام المتوحش يزيد بن معاوية يقتل 700 صحابي من حملة القرآن الكريم.؟!!!

مقدمة من كتب ومصادر أهل السنة والجماعة في أبن الحرام المتوحش يزيد بن معاوية لعنه الله.

المصدر الأول (من كتب السنة):

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الحديث : ( 242 / 243 )
- قال المدائني ، عن شيخ من أهل المدينة ، قال : سألت الزهري كم كان القتلى يوم الحرة قال : سبعمائة من وجوه الناس من المهاجرين والأنصار ، ووجوه الموالي وممن لا أعرف من حر وعبد وغيرهم عشرة الآف.

- قال إبن جرير : وقد رويت قصة الحرة على غير ما رواه أبو مخنف : فحدثني أحمد بن زهير ، ثنا : أبي ، سمعت وهب بن جرير ، ثنا : جويرية بن أسماء قال : سمعت أشياخ أهل المدينة يحدثون أن معاوية لما حضرته الوفاة دعا إبنه يزيد فقال له : إن لك من أهل المدينة يوماًً ، فإن فعلوا فارمهم بمسلم بن عقبة فإنه رجل قد عرفت نصيحته لنا ، فلما هلك معاوية وفد إلى يزيد وفد من أهل المدينة ، وكان ممن وفد إليه عبد الله بن حنظلة بن أبي عامر - وكان شريفاً فاضلاً سيداً عابداًً - ومعه ، ثمانية بنين له فأعطاه يزيد مائة الف درهم ، وأعطى بنيه كل واحد منهم عشرة الآف سوى كسوتهم وحملاتهم ، ثم رجعوا إلى المدينة ، فلما قدمها أتاه الناس فقالوا له : ما وراءك ؟ ، فقال : جئتكم من عند رجل والله لو لم أجد إلاّ بني هؤلاء لجاهدته بهم ، قالوا : قد بلغنا أنه أعطاك وأخدمك وأحذاك وأكرمك قال : قد فعل وما قبلت منه ألا لا تقوى به على قتاله ، فحض الناس فبايعوه ، فبلغ ذلك يزيد فبعث إليهم مسلم بن عقبة ، وقد بعث أهل المدينة إلى كل ماء بينهم وبين الشام فصبوا فيه زقاً من قطران وغوروه ، فأرسل الله على جيش الشام السماء مدراراً بالمطر ، فلم يستقوا بدلو حتى وردوا المدينة ، فخرج أهل المدينة بجموع كثيرة وهيئة لم ير مثلها ، فلما رآهم أهل الشام هابوهم وكرهوا قتالهم ، وكان أميرهم مسلم شديداًًً الوجع ، فبينما الناس في قتالهم إذ سمعوا التكبير من خلفهم في جوف المدينة ، قد أقحم عليهم بنو حارثة من أهل الشام وهم على الجدر ، فإنهزم الناس فكإن من أصيب في الخندق أعظم ممن قتل ، فدخلوا المدينة وعبد الله بن حنظلة مستند إلى الجدار يغط نوماً ، فنبهه إبنه ، فلما فتح عينيه ورأى ما صنع الناس ، أمر أكبر بنيه فتقدم فقاتل حتى قتل ، فدخل مسلم بن عقبة المدينة فدعا الناس للبيعة على أنهم خول ليزيد بن معاوية ، ويحكم في دمائهم وأموالهم وأهليهم ما شاء.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=132&SW=سبعمائة#SR1

المصدر الثاني (من كتب السنة):

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الحديث : ( 244 )

- وقد أخطأ يزيد خطأ فاحشاً في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام ، وهذا خطأ كبير فاحش ، مع ما إنضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم ، وقد تقدم أنه قتل الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد ، وقد وقع في هذه الثلاثة أيام من المفاسد العظيمة في المدينة النبوية ما لا يحد ولا يوصف ، مما لا يعلمه إلاّ الله عز وجل ، وقد أراد بارسال مسلم بن عقبة توطيد سلطانه وملكه ، ودوام أيامه من غير منازع ، فعاقبه الله بنقيض قصده ، وحال بينه وبين ما يشتهيه ، فقصمه الله قاصم الجبابرة ، وأخذه أخذ عزيز مقتدر وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديداً.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=132&SW=فاحشاً#SR1

المصدر الثالث (من كتب السنة):

إبن الأثير - أسد الغابة في معرفة الصحابة - الجزء : ( 3 ) - رقم الحديث : ( 147 )
- وكان سبب وقعة الحرة إنه وفد هو وغيره من أهل المدينة إلى يزيد بن معاوية فرأوا منه مالاً يصلح ، فلم ينتفعوا بما أخذوا منه فرجعوا إلى المدينة وخلعوا يزيد وبايعوا لعبد الله بن الزبير ، ووافقهم أهل المدينة فأرسل إليهم يزيد مسلم بن عقبة المرى وهو الذى سماه الناس بعد وقعة الحرة مجرماً ، فأوقع بأهل المدينة وقعة عظيمة قتل فيها كثيراًً منهم في المعركة وقتل كثيراًً صبراً.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=67&SW=ينتفعوا#SR1

المصدر الرابع (من كتب السنة):

إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الحديث : ( 241 )
- ثم أباح مسلم بن عقبة ، الذي يقول فيه السلف مسرف بن عقبة قبحه الله من شيخ سوء ما أجهله المدينة ثلاث أيام كما أمره يزيد ، لا جزاه الله خيراً ، وقتل خلقاً من أشرافها وقرائها وإنتهب أموالاً كثيرة منها ، ووقع شر عظيم وفساد عريض على ما ذكره غير واحد.
الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=132&SW=وإنتهب#SR1

====

الآن نأتي للقصة كاملة لوقعة الحرة في المدينة المنورة في زمن المتوحش يزيد بن معاوية لعنه الله ولعنه الله الوهابية الذين يترضون عليه.

يتشدق الكثير من العرب دائما، ان دولة الخلافة كانت هي الدولة الحق، وان العدالة والقضاء على الظلم هم من اهم سماتها، الى اخره من الاحاديث التي ليس لها وجود الا في عقولهم ومن يروج لهم. نستعرض اليوم من اكثر الغزوات وحشية ودموية والتي حدثت في كنف واحدة من اكبر دول الخلافة الاسلامية واعظمها على الاطلاق، وهي دولة الخلافة الاسلامية الاموية، وبالتحديد في زمن امير الفاسقين يزيد بن معاوية بن ابي سفيان لعنه الله.

بعد ان قضى هذا الخليفة على ثورة الحسين عليه السلام, الذي ثار عليه ورفض ان يبايعه، جاءته الاخبار ان جميع الصحابة والمهاجرين في مدينة رسول الله ـ المدينة المنورة ـ لايريدون مبايعته بل خلعه، ويعتبروه فاسقا، فبعث الى مسلم بن عقبة المري وامره بتجهيز جيش من ابناء الشام قوامه اثنا عشر جندي وامره بالتوجه للمدينة وان يدعوهم ثلاثة ايام فان اجابوه والا فقاتلهم واذا انتصرت عليهم فابح المدينة ثلاثة ايام وافعل بهم ما تشاء.

فدعاهم كما امره يزيد الى بيعته فلم يقبلوا، فقاتلهم وانتصر عليهم، واباح المدينة ثلاثة ايام كما امره يزيد لعنه الله, وكان ذلك في الثالث من ذي الحجة عام 63 هجرية. اما ماحصل في تلك الوقعة من جرائم حرب وسفك دماء، فتندى الجباه له وتخجل الشفاه من ان تقوله، فلم يترك جنود مسلم بيتا الا ونهبوه او دمروه، وسبوا النساء وقتلوا الرجال والاطفال والشيوخ، حتى قيل ان الف امرأة من اهل المدينة قد ولدت بدون زواج فما بالك باللواتي اغتصبن وقتلن او اللواتي اغتصبن ولم يلدن. وكان القتلى من وجهاء القوم المهاجرين والانصار 700 وقد قتل جميع من شارك ببدر في تلك الواقعة ـ انتقاما فيما يبدو على هزيمة الامويين في بدر ـ اما القتلى من الباقين من احرار او عبيد او نساء فقد بلغ عشرة الاف، حتى ان الدماء وصلت قبر الرسول من شدة القتل وامتلأ مسجد الرسول بالقتلى ولم يسلم مكان فيه من القتل حتى حجرة الرسول ومنبره.

ومن الاحداث التي ظلت عالقة في اذهان الناس احد المناظر المؤلمة، عندما دخل الجنود احد البيوت ولم يكن فيه الا امرأة ترضع طفها، ففتشوا في البيت فلم يجدوا شيء ينهبوه، فسالوا المرأة، فاخبرتهم بانها لا تملك شيء، فسحب احدهم الطفل من راسه ورماه بقوة على الحائط فتفرق مخه على الارض، وبعد هذا جلس قائدهم ياتوه بالاسرى فيقول لكل واحد منهم بايع على انك عبد ليزيد بن معاوية يفعل بك وباهلك ما يشاء فان رفض قطع رأسه.!

فما رأيكم بيزيد يا أهل السنة ويا وهابية.؟؟؟

السوسن
10-25-2010, 02:56 PM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف
اللهم العن اول ظالم ظلم حق محمد وال محمد واخر تابع له على ذلك اللهم العن العصابه التي جاهدت الحسين وشايعت وبايعت وتابعت على قتله اللهم العنهم جميعا
شكرا لك وجزاك الله خيرا

أملي في الحياه
10-26-2010, 09:55 AM
مشكورين على مروركم