عـــــرش الرحـــــمن
11-06-2010, 08:08 AM
يــــارَبْ عَلمّنْي أنْ أحــبّ النَاسْ كَما أحــبّ نَفسْي
وَعَلّمني أنْ أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ
وَعَلّمنْي أنْ التسَامح هَو أكْبَر مَراتب القوّة وَأنّ حبّ
الانتقام هَو أولْ مَظاهِر الضعْفَ
والله شيء يخوووف انا مسامحه وراضيه ومحلله الكل
اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا وارحمنا برحمتك يا ارحم الرحمين
من جد أقروا هذا الشي مرره حاجه تقشعر
تكفون نحلل بعــض تدروون ليه لأن
قال النبي صلى الله عليه وآله و سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وان صاحب الغيبة لايغفرله الااذا غفرهاصاحبها
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس
وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه .
]قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من رد عرضه عن أخيه كان حقه على الله أن يعتقه من النار.
وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مره عند البيت الحرام فقال أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه الصلاة والسلام وآله : هي الغيبة أما ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة
استغفروا الله وتوبوا من الغيبة والحش ترى الغيبة عظيييييييمة والعالم مستهينه فيها
أتمنى من أي احد غلطت عليه او حكيت عنه قدامه أو ورى ظهره
أنه يسامحني ويحتسب الاجر
وأنا عن نفسي مسامحتكم اي احد تكلم فيني او غلط علي الله يسامحنا
سامحوووووووووووني وانا
(مسامحتكم)
وَعَلّمني أنْ أحَاسِبْ نَفسْي كَما أحَاسِبْ النَاسْ
وَعَلّمنْي أنْ التسَامح هَو أكْبَر مَراتب القوّة وَأنّ حبّ
الانتقام هَو أولْ مَظاهِر الضعْفَ
والله شيء يخوووف انا مسامحه وراضيه ومحلله الكل
اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا وارحمنا برحمتك يا ارحم الرحمين
من جد أقروا هذا الشي مرره حاجه تقشعر
تكفون نحلل بعــض تدروون ليه لأن
قال النبي صلى الله عليه وآله و سلم: إياكم والغيبة فإنها أشد من الزنا لأن الرجل يزني فيتوب، فيتوب الله عليه وان صاحب الغيبة لايغفرله الااذا غفرهاصاحبها
وقال صلى الله عليه وآله وسلم: مررت ليلة أسري بي إلى السماء على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فسألت جبرائيل عنهم ، فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس
وأوحى الله إلى موسى عليه السلام : من مات تائبا عن الغيبة فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار ، وروي أن من اغتيب غفرت نصف ذنوبه .
]قال رسول الله صلى الله عليه وآله : من رد عرضه عن أخيه كان حقه على الله أن يعتقه من النار.
وروي في بعض الروايات في ما معناه أن النبي صلى الله عليه وآله كان جالسا مع قوم فقال في بيان عظم الغيبة : كالزاني بأمه سبعين مره عند البيت الحرام فقال أحدهم : إنما نذكره بما فيه : فرد عليه الصلاة والسلام وآله : هي الغيبة أما ما ليس فيه فهو البهتان وهو أعظم من الغيبة
استغفروا الله وتوبوا من الغيبة والحش ترى الغيبة عظيييييييمة والعالم مستهينه فيها
أتمنى من أي احد غلطت عليه او حكيت عنه قدامه أو ورى ظهره
أنه يسامحني ويحتسب الاجر
وأنا عن نفسي مسامحتكم اي احد تكلم فيني او غلط علي الله يسامحنا
سامحوووووووووووني وانا
(مسامحتكم)