المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عندي طلب اخوني سعدوني


غدير خم
11-10-2010, 11:28 PM
اخوني طلبتكم عندي مولد ابغاه مكتوبة
وهذا اسمه
ياكربلاء شوقك حلا

غدير خم
11-11-2010, 02:28 PM
بحق ابا الفضل العباس

السوسن
11-11-2010, 07:34 PM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل الله فرجهم الشريف
تنتمي كربلاءإلى حضارة الأقوام السامية في العراق لا سيما البابليين منهم ، وذلك لقربها من بابل . وكانت جسراً للهجرات السامية والعربية بين بلاد الشام والجزيرة العربية وبين سواد العراق . وهي أول مركز أستيطان سامي عربي في منطقة الفرات الأوسط ، وملتقى الطرق البرية الرئيسية عبر منطقة عين التمر بأتجاه كافة البلدان. إن موقعها في الجنوب الغربي لمدينة بغداد وقربها من مجرى نهر الفرات ، ووجودها داخل منطقة مناخية معتدلة ، لا في أقصى جنوب العراق ولا في أقصى شماله ، إضافة لأراضيها الخصبة الصالحة للزراعة ، قد جعلها موقع جذب لبعض القبائل والجماعات والقوافل التي كانت تتجول في القسم الشرقي من شبه الجزيرة العربية ، مما جعل منها أيضاً مركزاً لتجمع سكاني قبل ظهور الإسلام بفترة طويلة .
وقد وجدت لفظة كربلاء في المنحوتات الأثرية البابلية التي عثر عليها الباحثون الاثريون. فقيل أنها منحوتة من كلمة « كور بابل » وهي تعني مجموعة قرى بابلية قديمة أشهرها وأكبرها (نينوى) التي تقع إلى الشمال الشرقي من مدينة كربلاء الحالية وهي غير نينوى عاصمة الأشوريين التي تقع في شمال العراق قرب مدينة الموصل وكانت قرية عامرة في العصور القديمة ، سكنها الساميون. وهي الآن سلسلة تلال أثرية ممتدة من جنوب سدة الهندية على نهر الفرات التي تبعد عن كربلاء الحالية بنحو 30 كلم حتى مصب نهر العلقمي في الأهوار القريبة من مدينة كربلاء وتعرف (بتلال نينوى) .
وجاء في كتاب (مراصد الإطلاع على أسماء الأمكنة والبقاع) ما نصه: « إن بسواد الكوفة تقع ناحية تسمى (نينوى) منها كربلاء التي قتل فيها الإمام الحسين (عليه السلام) » .
عند قدوم الإمام الحسين (عليه السلام) إليها عام 61هـ (680م) منها (نينوى) ، و (عمورا) ، و(ماريا) ، و (صفورا) ، و(شفية) ، وكانت على مقربة من هذه القرى منطقة تدعى منطقة تدعى (النواويس) وهي مجموعة مقابر للمسيحيين الذين سكنوا هذه الأراضي قبل الفتح الإسلامي للعراق. وتقع هذه المقابر اليوم في شمال غربي كربلاء في أراضي الكمالية بالقرب من المنطقة التي يقع فيها مرقد الحر بن يزيد الرياحي. وتشير رواية مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) إلى أن قوماً من بني أسد قد تولوا دفنه ، مما يعني أن قبيلة بني اسد العربية كانت تسكن كربلاء قبل قدوم الإمام الحسين (عليه السلام) .
وسبق للإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) خلال سفره إلى حرب صفين أن شاهده أنصاره يقف متأملاً ما في هذه الارض من أطلال وأثار ، فسئل عن السبب فقال عليه السلام إن لهذه الارض شأناً عظيماً فها هنا محط ركابهم وها هنا مهراق دمائهم ، فسئل في ذلك فقال: « ثقل لآل محمد ينزلون هنا » ولايزال موضع وقوفه هذا الى هذا اليوم شاخصا ومزارا يدعى ( القنطرة البيضاء) .

السوسن
11-11-2010, 07:44 PM
الشعر العربي في كربلاء
قال السيده رباب زوجه الحسين عليه السلام:
واحسيناً فلا نسيت حسيناً قصدته أسنة الأعداء
غادروه (بكربلاء) صريعاً لاسقى الغيث جانبي (كربلاء)
إن الذي كان نوراً يُستضاء به (بكربلاء) قتيلاً غير مدفونِ
والله لا أبتغي صهراً بصهركم حتى أغيّب بين الرمل والطينِ.
وقال بشر بن حذلم:
يا أهل يثرب لا مقام لكم بها قتل الحسين فأدمعي مدرارُ
الجسم منه (بكربلاء) مضرّج والرأس منه على القناة يدارُ.
وقال عقبه بن عمر العبسي اوالسهمي:
مررت على قبر الحسين (بكربلا) ويسعد عيني دمعها وزفيرها
سلام على أهل القبور (بكربلا) وقلّ لها مني سلام يزورها.
وقال سليمان ابن قته العدوي
أحسين والمبعوث جدّك بالهدى قسماً يكون الحق عنه مسائلي
لو كنت شاهد (كربلا) لبذلت في تنفيس كربك جهد بذل الباذل
وسقيت حدّ السيف من أعدائكم عللاً وحدّ السمهري الذابل

كتكوته
11-12-2010, 05:33 PM
ان شاء الله اختي
الغاليه يفدونك الاعضاء
تحيتي لك
كتكوته