المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عيد الغدير ...


فـــاطمه
11-18-2010, 07:37 PM
السلاااااام عليكم
صباااحكم ومساااكم ورد ...
كل عام وانتوا بالف خير

بغيت منكم طلب صوغنن
واغااه باسرع وقت
لانوا ماباقي لي وقت


انا بقدم كلمه في حفل عيــد الغديــر


وابغااا منكم تسااااعدونـــي بالبحت عن شى موجز وبسيط عن يووم عيد الغديــر

حتى اقدمه وبس سلامتكم ....

فـــاطمه
11-20-2010, 09:59 PM
حرااااااااااااام عليكم صااار لي يوميـــن محد عطااانـــي وجــــه

مكيدة المُلحدين
11-20-2010, 11:02 PM
السلام عليكم
اشوف الك وحدة من اخواتنا بالمنتدى لعلها تعطيك طلبك
موفقة ان شاء الله

العروة الوثقى
11-20-2010, 11:38 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وعجل فرجهم
هذا شعر نبطي لاحد الشعراء يفيدج وايد
اختاري منه

نزل وحي الجلاله واعلن المرسوم



ولنْ وجه النبي المختار شو ازهــرْ؟


ابشارة خير چنهه اوواضح ومعلوم


ابتشرْ بيهه الامين وهلل وكبــــّرْ


وصاح ابصوت ابلغكم امر محتومْ


وماعندي عذر للــي سمع وانكـــرْ


واليكم علي من بعدي ياهالگـــومْ


وهـــو حامل لوائي ابسـاحة المحشرْ


والينكر علـيــه البيعه ظـــل ماثومْ


سلك درب الظلاله وتاه وتعثــــرْ


//////////////////////////////////////


وباچر عالصراط اهناك يبقه ايحومْْ


مايگدر يعبره الماوفه الحيــــــــدرْ


ابو الحسنين سيف العدل والمظلومْ


وعلى روس الاعادي ايصول ويطبّرْ


علي وانته التچيه وذخر للملچــومْ


چامو حگنه نذوب ابحبــك ونسكرْ


ومو حگنه نندبك احنه من انگومْ


لان ذكرك عطرنه وبيه نتعطــّرْ


وحگهه الناس لمن بيك تفخر دومْ


ياساقي العطاشا اهناك من كوثرْ


|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||


ياكفوء البتول العدل بيــك ايدومْ


ومن نورك تراه الكون هل نوّرْ


عاجز شرد اوصفك والحرف مهزوم


مااگدر اوصفك ابــد مــااگدرْ


ياچلمه التوصفك گلي يامرسومْ


ويحتى الشعر تــاه ابمدحك وقصّرْ


لچن هاجت اشواگي وهمت بيك اليوم


سحر حبّك اسرني وصرت متاســّرْ


ذبت من عظم شوگك والگلب مالومْ


وتظل انته الكمال وغيرك المنكرْ

العروة الوثقى
11-20-2010, 11:40 PM
مقدمة الحفل
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين.
قال الله تعالى في كتابه الكريم: يا َأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ 
الغدير موضع خاص وزمان خاص، وعيد إسلامي بل أعظم الأعياد في الاسلام، وهو ـ شرعاً ـ عنوان على تعبّدات خاصّة، وهو تاريخ ومسؤولية.
أما الموضع فيقع على بعد عدّة فراسخ من مكة المكرمة، وهو الموضع الذي وقف فيه رسول الله صلى الله عليه وآله بعد رجوعه من حجّة الوداع ونزول الآية الشريفة (المتقدّمة) عليه؛ فقد روى الخاصّة والعامّة أنه صلّى الله عليه وآله لم يتقدّم خطوة بعدها حتّى بلّغ الأمر الإلهي.
أما الزمان فكان في الثامن عشر من ذي الحجّة، واستمر يومين آخرين لغرض أخذ البيعة للإمام سلام الله عليه.
أما عنوان التعبد الذي أطلق عليه شرعاً، فقد وردت في فضل الغدير، وفضل ومقام من يتّخذه عيداً، والعبادات الواردة فيه، ومضاعفة أجر العمل له وفيه، روايات لا أقول إنّها ـ من حيث المجموع ـ قليلة النظير، بل يمكن القول إنها عديمة النظير.

العروة الوثقى
11-20-2010, 11:43 PM
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وعلى آله وعجل فرجهم

شعر فصيح لاحد الشعراء اختاري منه


تُبورك اسمك الــزاهي عليّا ... بأمر الله اصبحت الــوصيّا



وقال الله يـــوم الحج مهلا ... فـــأني الآن نصبتُ الوليّا



امير المؤمنين ابـــو ترابٍ ... لــه الايمان والآيات طيا



وقــال المصطفى هذا وزيري ... سناه لأمتي بعـــدي هديا



عليٌّ حبّه سيمـاء عـــدل ٍ ... ومن عـــاداه لا يلقى النبيا



فلم يسجد لدى الاصنـام يوما ... ولم يدنو ولم يــــركع جثيّا



به الاســـلام مدّ الفجر مدّا ... به الـــرحمن أبقى الدين حيّا



وشمس الحق اشرق غدير خمّ ... واضحـى يومها عيــدا ً بهيّا



وصاغ النور اركان البـراري ... فمن نهج الــولاية شاع ضيّا



وليد البيت ميـــزان البرايا ... وليّ الله صــار الهــاشميا



علــيّ اسمه في الارض ثقلٌ ... وفي العلياء قد اضحى الرضيا



فلا دين وان ابدى خشــوعا ً ... ويوما قلبه عادى الــزكيّا



هو اليعسوب في سوح المنايا ... وفي الميدان كرارا أبيــّا



وفي بدر ٍ له صــولات شتى ... يجالد من هوى في الشرك غيا



وفي أٌحد ٍ مـــلائكة ٌ تنادوا ... وجبـــريل ٌ علا صوتا ً دويّا



فلا سيفٌ يعـــالي ذو فقار ٍ ... ولا كالمـرتضى يأتي فــتيّا



ويوم الخنــدق الاكبـاد حرّى ... يبارز عمر ودّ العامريا



وطال ندائه هل من شجاعِ ٍ ... يوازي قـوّتي يدنو رضيّا



فنـــادى ليث احمد فيه هيّا ... انا الضــرغام ان تدعو القويّا



وهذا ذو فقــــارٍ في يميني ... اذا رمت المنــون فصرْ اليّا



وقال المصطفى عند التــلاقي ... به الايمـــان مشتملا بهيا



وهذا الشرك اجمعه بعمـــرو ... فيا ربّــــاه انصر لي عليا



فصال السيف في الاعناق ضربا ... فحز الرأس ، يفترش الدعيّا



تبــــارك رب طه حين انهى ... قتال المـــؤمنين فتى حميّا



هو الضـــرغام لا يدنوه عبدٌ ... ابا سبطين من يـــدنو النقيّا



وقد صــاغت له الزهراء زوجا ... هم الانوار قد جمعت سويا



علـيٌّ يـا علـيٌّ يـا علــيٌّ ... امــام الكون قد ارضى العليّا



فنبض الــدين انت وانت دينٌ ... لباب العلــــم اصبحت السميّا

أختي تبين اي شي أنا بالخدمة ولاتنسيني من الدعاء باليوم العظيم

هذا ودمتم سالمين

بحر الجود
11-21-2010, 09:08 AM
http://www.samysoft.net/forumim/shokr/1/868686.gif

فـــاطمه
11-21-2010, 10:08 PM
مشكـــــــــــــورين اخواني واخواتـــي يعطيكم الف الف عاااافيـــه بس ما جبتوا لي اللي انا ابغاااه بالضبــط انا بقدم كلمه في حفل مو شعـــــــــــــــر ولا مقــــــــــــدمــه كم تفضلتم يخونــــــــــــا ابغــى شى عن التنصيــب وليه اختير الامام علي بالذات بالتنصيب وكيف كان واي يوم وكيـــــذا شلى بسيــط تعبت وانا ادور كــله يقولوا لي ما يصلح مو عدل واستنقذت ابكم محد عطاني وجه يومين والحمدالله بعدين في احد شاااف الموووضوع وانا شكــــرهم بالحييييييييل بنتظـاركم

العروة الوثقى
11-21-2010, 11:20 PM
مشكـــــــــــــورين اخواني واخواتـــي يعطيكم الف الف عاااافيـــه بس ما جبتوا لي اللي انا ابغاااه بالضبــط انا بقدم كلمه في حفل مو شعـــــــــــــــر ولا مقــــــــــــدمــه كم تفضلتم يخونــــــــــــا ابغــى شى عن التنصيــب وليه اختير الامام علي بالذات بالتنصيب وكيف كان واي يوم وكيـــــذا شلى بسيــط تعبت وانا ادور كــله يقولوا لي ما يصلح مو عدل واستنقذت ابكم محد عطاني وجه يومين والحمدالله بعدين في احد شاااف الموووضوع وانا شكــــرهم بالحييييييييل بنتظـاركم

اختي
بين الفقرات لازم شعر
هذا المتعارف عليه
لازم شعر بالتقديم اختي

العروة الوثقى
11-21-2010, 11:25 PM
إن يوم الغدير رسالتنا وعلينا أن نعكسها للعالم أجمع، علينا أن نعرّف ذلك اليوم للبشرية، ذلك اليوم الذي اختاره الله ليكون للعالم نبراساً وهداية، واختار صاحب ذلك اليوم ليكون الهادي والمكمل لمشوار الرسالة وحافظها من الانحراف (إنه علي) الذي ما عرفته البشرية حق معرفته، بل عرفه الله ومحمد، لأنه عرف الله ومحمد، لهذا استحق أن يحمل وسام الوصاية بجدارة دون سائر العالمين .

لقد كان زوج البتول وأبا السبطين الذي ما عصى الله طرفه عين أن يكون جديراً لها لما كان يحمل من امتيازات أهلته أن يتصدر على رأس جميع المسلمين، وان يتمتع بعطوفة السماء وليكون النجم اللائح في تاريخ الإسلام والشمس المشرقة التي بعثت الدفء لكل الذين ساروا على خطاه وامتثلوا لولايته .

مرت القرون الأربعة عشر وهذا القرن ينصرم وما زال الستار الذي أسدله الظالمون على يوم الغدير والحاقدون على ولاية أمير المؤمنين (عليه السلام) مسدلاً على الكثير من المسلمين، وما زالت الغيوم تغطي على ذلك التاريخ والحدث العظيم ليوم الثامن عشر من شهر ذي الحجة الحرام للسنة العاشرة من الهجرة النبوية، والذي شاءت فيه إرادة السماء أن تفهم البشرية بأن علياً هو الأمير، ومن يكون باب مدينة العلم والحكمة، فهو إذن الأمير، والخليفة، ووارث رسالة السماء، هكذا أرادت مشيئة الرب، وأصبح ذلك الحشد المتجمهر تحت أشعة الشمس اللاهبة في ذلك الهجير رهين إرادة السماء، فما دام الرسول (ص) مأموراً بتنفيذ إرادة السماء، فعلى ذلك الحشد المتجمهر إلى جانب الغدير أن يمتثل للقرار الخطير ويذعن له .

وينطلق الإعلان هادراً من فم الرسول (ص) ويرتفع النور عالياً على ذراع النور ليضيء للبشرية دروبها الحالكة وليشع بحكمته وعلمه في عقول شيعته ومحبيه الذين بايعوه دون قيد أو شرط مولى وأميراً وهادياً وصراطاً مستقيماً .

كان يوماً مشهوداً في تاريخ الأمة الإسلامية، وكان ذلك اليوم من أكثر الأيام التي مرت على المسلمين ذو أهمية بالغة، حيث رجع الرسول الأعظم (ص) من حجة الوداع، وحيث أن الذين عادوا معه في طريقة الذي سلكه إلى مدينة يثرب كان يربوا عددهم على المائة ألف .

لقد كان يوماً حافلاً وحاشداً بالجماهير المسلمة، رجالاً ونساءاً، شيباً وشباباً، من أهل يثرب ومن غيرها من مدن الجزيرة العربية، ومن أرحام الرسول، ومن أصحابه، ممن صحبه منذ بداية الإسلام حتى ألطاف المطاف، أو ممن كان قد رآه لأول مرة .

لقد كان يوماً قائظاً، شديد الحرارة، حتى يتخيل للرائي أن تلك الحشود البشرية كانت تقف على رجل البعض للتخلص من حرارة رمال الصحراء الكاوية بلهيبها المتعرض لأشعة الشمس التي كانت تغمر أراضي الجزيرة، يا له من يوم، وياله من مشهد، وياله من موقف .

ونختتم الكلام بقصيدة حسان بن ثابت شاعر النبي (ص) التي ألقاها يوم الغدير بمحضر من الرسول الأعظم (ص) ورواها علماء الفريقين حيث قال :

يناديهم يوم الغدير نبيهم****بخمٍ واسمع الرسول مناديا

فقال: فمن مولاكم ونبيكم****فقالوا ولم يبدوا هناك التعاميا

إلهك مولانا وأنت نبينا****ولم تلق منا في الولاية عاصيا

فقال له : قم يا علي فإنني****رضيتك من بعدي إماماً وهادياً

فمن كنت مولاه فهذا وليه****فكونوا له اتباع صدق موالياً

هناك دعا اللهم وال وليه****وكن للذي عادا علياً معاديا

فيا رب انصر ناصريه لنصرهم****إمام هدىً كالبدر يجلو الدياجيا

العروة الوثقى
11-21-2010, 11:40 PM
http://imam3abbas.com/vb/showthread.php?p=1169904#post1169904

هذا رابط لكتاب مفيد
يجيب عما سالتي انفا