..
11-24-2010, 05:40 AM
السلام عليكم
كلام كنت كتبته من مده طويله وارات ان انزله على شكل قصه تتكلم عن بعض الامور
كانت حقيقيه او لم تكن فيه امور تخصني ارت ان اعرف رايكم بها
أني أستمع اليك وانت تحدثيني عن السعادة أنانية السعادة وفلسفتك لها كنت أستمع اليك وامواج الحزن تغسل روحي وتنظم كلماتك الصلبة عن السعادة وكانها تحتاج لكل هذه الفلسفة ورصف الكلمات الثقيلة بجوار بعضها أردت أن أختصر لك كل الكلمات والفلسفات واقول لك انك انت سعادتي ونور الصباح يشرق من أصابعك حين تلامسني لكن هل كنتي ستدرك معنى ان يكون انسان هو السعادة هل كنتي ستتوقفي قليلآ امام كلمة أنت سعادتي هل كنتي لتحتلي حيزآ في فلسفتك هل كنتي ستلتقطي الكلمة ربما تنظري للكلمة باستعلا وتستمري في رصف الحجارة وتعقيد حياتي وحياتك دون أن تدري أردد بصدق أحبك وأنك السعادة بكل مفاهيمها وابعادها وفلسفتها وأن دعوتك لي لأعيش السعادة لم ألبيها لأنك لملمتي كلماتك ونورك من قربي ورحلتي تاركا لي بحرآ فارغآ أرمي به تلك الكلمات فالسعادة لا تحتاج لدعوات مختومة ومرسلة بالبريد السعادة حبيبة حبيبة أعشق تفاصيلة واحس اني انطق بالعالم حين أنطق أسمها حبيبة أرخي عليها أسرار رجولتي وأبعثر قربها جنوني أفرح بها أراها نورآ في وجهي المسها عطرآ في يدي السعادة يا نجمتي المدللة لا تحتاج لبطاقات دعوة وفنادق خمس نجوم وملابس رسمية السعادة أن أرتديك الوان فرح مساحات حب شاسع أقطعه زحفآ على قلبي وأكتشف معك أني لست كبير على الحب وأني بالحبيبة أكون أميرآ عاشقآ غجري يرتدي الشمس خلخالا والريح وشاحآ هكذا تكون السعادة وهكذا الحب الحب الذي أنتظرته على مقاعد الجمر أتى الي مركزآ صغيرآ ومعبأ في علبة أنيقة ووهبني مقعدآ من زئبق أنتظر عليه رحيل أيامي لكني أمنحك عمري الذي أحمله على ظهري قربان شكرآ لك لأنك منحتيني علبة الوان الون بها بعض اوقاتي بك وعلى أيضآ أحراق ذات العمر نذرآ وأستجديك حبآ يحرق شرايني يسحق تحت كبريائة عنفواني جموحي ليحولني الى
هيكل لرماد ودخان محترق هل يكتب العشق بماء الذهب هل يجب أن يكون متكافأ معك هل علي أن أكون أمير يرفلل بالحلل والحلي لاليق بقربك انا الذي اقرأ طالعي في وجهك وعيناك زمردتا حظي فماذا كان يقول طالعي معك يا نجمتآ من نار وقلبي طائرة من ورق وخيطان هل كان طالعي الانتظار ويرجى أحتراقات ساعاتي هل طالعي الوهم الموت صفرة في نظراتي انا الذي أحلم بتلامس بين جلدة وجهي وعظام صدرك أم حواجز المال وبطاقات الصرف الالي تحول بين جسدك المعطر بفرحي وروحي المغسولة بتعبك هل يعيد التاريخ ذاته ولكنة في عصر غير العصر وفي زمان ليس بسالف العصر الاوان حيث ينظر الامير الى سندريلا باستعلا ويرمق ثوبها البسيط بترفع ويدير ظهره بحثآ عن سندريلا عليها ختم الدولار ومعطرة بزيت النفط ويلتمع الماس في اصابعها وترتدي تصاميم ، سان لوران ، أنا الذي جمعتك حرفآ حرفآ في كتب العشق والمطر في الطرقات أمشي ورأسي نجمة وقلبي وردة لم يعنيني يومآ أني من عائلة بسيطة مثل الكثير من العائلات في بلدي وأن ملابسي غير مختومة بختم الرفاهية والماركات العالمية ممتلئ بذاتي وأنسانيتي ومتصالح مع روحي أسير ولي كبرياء ولي شهاداتي وقراءتي وكتاباتي وقلم قرب قلبي ويم شاسع من الاوراق البيضاء أنا حاكمها هي رصيدي في مصارف الحياة فلم اهتم اني ليس أبن عائلة ثرية تنتقل من دولة الى أخرى انا الذي أشطب كل الوجوه لأرسم مكانة وجهك الغالي فيكفيني وجهك لأكتب أعظم رواية ولاصير لغة لم تقرأيها يومآ فهل سيمر وجهي في رؤيتك وجهي الذي أرويه بماء الدمع لاجلك هل ستكتبيه سطرآ نزوة حرفآ أم فعلآ ماض أو ربما لا يستحق العناء فكل ما يكتب للرجال كذب كذب أنا ملك نفسي هكذا اردد دائمآ واسخر من الرجال الذين يتحدثون عن فوارق اجتماعية وعقد طبقية وكنت ارقى واكبر وارق من افكر أن أبي ليسويجد تكمله ان شاء الله اكملها اليكم حتى لاتكون الكلمات طويله وممله في صفحه اخرى
اخوتي لايجوز النسخ والنقل الى اي مكان او الحفض غير مبراء للذمه من يخالف ذالك
لانه من كلماتي وتعبيري ولااحب مصادره جهود الاخرين
كلام كنت كتبته من مده طويله وارات ان انزله على شكل قصه تتكلم عن بعض الامور
كانت حقيقيه او لم تكن فيه امور تخصني ارت ان اعرف رايكم بها
أني أستمع اليك وانت تحدثيني عن السعادة أنانية السعادة وفلسفتك لها كنت أستمع اليك وامواج الحزن تغسل روحي وتنظم كلماتك الصلبة عن السعادة وكانها تحتاج لكل هذه الفلسفة ورصف الكلمات الثقيلة بجوار بعضها أردت أن أختصر لك كل الكلمات والفلسفات واقول لك انك انت سعادتي ونور الصباح يشرق من أصابعك حين تلامسني لكن هل كنتي ستدرك معنى ان يكون انسان هو السعادة هل كنتي ستتوقفي قليلآ امام كلمة أنت سعادتي هل كنتي لتحتلي حيزآ في فلسفتك هل كنتي ستلتقطي الكلمة ربما تنظري للكلمة باستعلا وتستمري في رصف الحجارة وتعقيد حياتي وحياتك دون أن تدري أردد بصدق أحبك وأنك السعادة بكل مفاهيمها وابعادها وفلسفتها وأن دعوتك لي لأعيش السعادة لم ألبيها لأنك لملمتي كلماتك ونورك من قربي ورحلتي تاركا لي بحرآ فارغآ أرمي به تلك الكلمات فالسعادة لا تحتاج لدعوات مختومة ومرسلة بالبريد السعادة حبيبة حبيبة أعشق تفاصيلة واحس اني انطق بالعالم حين أنطق أسمها حبيبة أرخي عليها أسرار رجولتي وأبعثر قربها جنوني أفرح بها أراها نورآ في وجهي المسها عطرآ في يدي السعادة يا نجمتي المدللة لا تحتاج لبطاقات دعوة وفنادق خمس نجوم وملابس رسمية السعادة أن أرتديك الوان فرح مساحات حب شاسع أقطعه زحفآ على قلبي وأكتشف معك أني لست كبير على الحب وأني بالحبيبة أكون أميرآ عاشقآ غجري يرتدي الشمس خلخالا والريح وشاحآ هكذا تكون السعادة وهكذا الحب الحب الذي أنتظرته على مقاعد الجمر أتى الي مركزآ صغيرآ ومعبأ في علبة أنيقة ووهبني مقعدآ من زئبق أنتظر عليه رحيل أيامي لكني أمنحك عمري الذي أحمله على ظهري قربان شكرآ لك لأنك منحتيني علبة الوان الون بها بعض اوقاتي بك وعلى أيضآ أحراق ذات العمر نذرآ وأستجديك حبآ يحرق شرايني يسحق تحت كبريائة عنفواني جموحي ليحولني الى
هيكل لرماد ودخان محترق هل يكتب العشق بماء الذهب هل يجب أن يكون متكافأ معك هل علي أن أكون أمير يرفلل بالحلل والحلي لاليق بقربك انا الذي اقرأ طالعي في وجهك وعيناك زمردتا حظي فماذا كان يقول طالعي معك يا نجمتآ من نار وقلبي طائرة من ورق وخيطان هل كان طالعي الانتظار ويرجى أحتراقات ساعاتي هل طالعي الوهم الموت صفرة في نظراتي انا الذي أحلم بتلامس بين جلدة وجهي وعظام صدرك أم حواجز المال وبطاقات الصرف الالي تحول بين جسدك المعطر بفرحي وروحي المغسولة بتعبك هل يعيد التاريخ ذاته ولكنة في عصر غير العصر وفي زمان ليس بسالف العصر الاوان حيث ينظر الامير الى سندريلا باستعلا ويرمق ثوبها البسيط بترفع ويدير ظهره بحثآ عن سندريلا عليها ختم الدولار ومعطرة بزيت النفط ويلتمع الماس في اصابعها وترتدي تصاميم ، سان لوران ، أنا الذي جمعتك حرفآ حرفآ في كتب العشق والمطر في الطرقات أمشي ورأسي نجمة وقلبي وردة لم يعنيني يومآ أني من عائلة بسيطة مثل الكثير من العائلات في بلدي وأن ملابسي غير مختومة بختم الرفاهية والماركات العالمية ممتلئ بذاتي وأنسانيتي ومتصالح مع روحي أسير ولي كبرياء ولي شهاداتي وقراءتي وكتاباتي وقلم قرب قلبي ويم شاسع من الاوراق البيضاء أنا حاكمها هي رصيدي في مصارف الحياة فلم اهتم اني ليس أبن عائلة ثرية تنتقل من دولة الى أخرى انا الذي أشطب كل الوجوه لأرسم مكانة وجهك الغالي فيكفيني وجهك لأكتب أعظم رواية ولاصير لغة لم تقرأيها يومآ فهل سيمر وجهي في رؤيتك وجهي الذي أرويه بماء الدمع لاجلك هل ستكتبيه سطرآ نزوة حرفآ أم فعلآ ماض أو ربما لا يستحق العناء فكل ما يكتب للرجال كذب كذب أنا ملك نفسي هكذا اردد دائمآ واسخر من الرجال الذين يتحدثون عن فوارق اجتماعية وعقد طبقية وكنت ارقى واكبر وارق من افكر أن أبي ليسويجد تكمله ان شاء الله اكملها اليكم حتى لاتكون الكلمات طويله وممله في صفحه اخرى
اخوتي لايجوز النسخ والنقل الى اي مكان او الحفض غير مبراء للذمه من يخالف ذالك
لانه من كلماتي وتعبيري ولااحب مصادره جهود الاخرين