ولد الموسوي.كوم
12-18-2010, 03:04 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
ما شاء الله إن العمر يمر والزمن يجري والوقت يمضي والجسم يكبر والعقل ينضج من بعد ما كان كل همنا اللعب أصبحت همومنا الدراسه من ثم مسؤولية البيت من ثم الزوج والزوجه من ثم الأولاد والعمل من ثم يصيبنا الكبر فيصبح همنا رؤية الأسره ورؤية الأولاد والزوجه بخير من ثم الأحفاد من ثم يصيبنا ذاك المرض الذي نتيقن منه اننا مسافرون الى ما لا يستطيع عبد الوصول إليه فيصبح همنا ذنوبنا التي اقترفناها ودعوا الله ان يغفر لنا خطايانا وأن يكون والدينا راضين عنا وان نكون قد ربينا أولادنا وأطعمناهم وأسقيناهم بما يرضي الله فلما تخرج الروح من الجسد وعند أخذ الله أمانته يعجز العبد وصف الألم ووصف التعجب فيقول للتو كنت أضحك مع أحفادي والآن لا أستطيع التكلم معهم فقد أصبح بيننا برزخ كبير فينزل العبد للقبر وتستمر أحداث القبر من منكر ونكير فالله إن كان راضيا على العبد جعل قبره روضة من رياض الجنه وإن كان ساخطا عليه فسيجعل قبرة زاوية من زوايا الجحيم والعياذ بالله .
ما أردت من كتابة هذا الموضوع هو إيصال كلمة واحده إلى العبد المحب لله ورسوله ومحب لمصلحة أخيه في الدين أيا كان مذهبه أيا كان لونه أيا كان جنسه ألا وهي:
(( لا يذهب مع العبد إلى قبره زينة من زينة الحياة حتى الكسوة ستفتقدها في القبر بل سيذهب معه أعماله فاعمل بما يرضي الله ورسوله )) .
وأرجو من الله كل الرجاء أن يتعض كل إنسان في قلبه الإيمان ولا يشترط أن يكون مسلما لأن تعاليم الإسلام للبشر أجمع .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم/ ولد الموسوي.كوم
ما شاء الله إن العمر يمر والزمن يجري والوقت يمضي والجسم يكبر والعقل ينضج من بعد ما كان كل همنا اللعب أصبحت همومنا الدراسه من ثم مسؤولية البيت من ثم الزوج والزوجه من ثم الأولاد والعمل من ثم يصيبنا الكبر فيصبح همنا رؤية الأسره ورؤية الأولاد والزوجه بخير من ثم الأحفاد من ثم يصيبنا ذاك المرض الذي نتيقن منه اننا مسافرون الى ما لا يستطيع عبد الوصول إليه فيصبح همنا ذنوبنا التي اقترفناها ودعوا الله ان يغفر لنا خطايانا وأن يكون والدينا راضين عنا وان نكون قد ربينا أولادنا وأطعمناهم وأسقيناهم بما يرضي الله فلما تخرج الروح من الجسد وعند أخذ الله أمانته يعجز العبد وصف الألم ووصف التعجب فيقول للتو كنت أضحك مع أحفادي والآن لا أستطيع التكلم معهم فقد أصبح بيننا برزخ كبير فينزل العبد للقبر وتستمر أحداث القبر من منكر ونكير فالله إن كان راضيا على العبد جعل قبره روضة من رياض الجنه وإن كان ساخطا عليه فسيجعل قبرة زاوية من زوايا الجحيم والعياذ بالله .
ما أردت من كتابة هذا الموضوع هو إيصال كلمة واحده إلى العبد المحب لله ورسوله ومحب لمصلحة أخيه في الدين أيا كان مذهبه أيا كان لونه أيا كان جنسه ألا وهي:
(( لا يذهب مع العبد إلى قبره زينة من زينة الحياة حتى الكسوة ستفتقدها في القبر بل سيذهب معه أعماله فاعمل بما يرضي الله ورسوله )) .
وأرجو من الله كل الرجاء أن يتعض كل إنسان في قلبه الإيمان ولا يشترط أن يكون مسلما لأن تعاليم الإسلام للبشر أجمع .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم/ ولد الموسوي.كوم