أبنه الهواشم
12-22-2010, 10:49 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم أجمعين أثر العزاء الحسيني
نقل السيد الجليل المرحوم الدكتور سيد اسماعيل مجاب عجائب وغرائب عديدة أيام كان في الهند منها الحكاية التالية:
كان في الهند عدد من التجار الهنود الذين كانوا يعتقدون بأبي الشهداء الشهيد الإمام الحسين عليه السـلام كانوا يشاركونه في اموالهم للحصول على الربح والمغانم فكانوا يصنعون الفالوذج المشروبات المنعشة والمثلجات ويوزعونها بأيديهم في المأتم الحسيني أيام عاشوراء او يعطون مبالغ نقدية لصرفها على العزاء الحسيني
ياصريع كربلاء
ياحسين
وكان أحد هؤلاء الهندوس من عبدة الأوثان يشارك العزاء الحسيني في الضرب على الصدور مع اللاطمين الشيعة يوم عاشوراء.
ومن عادة الهندوس انهم يحرقون موتاهم، فما توفى الشخص المذكور وأحرق جثمانه، تحول جميع جسمه إلى رماد ماعدا كف يده اليمنى وقطعه من صدره التي كان يضرب عليها أيام عاشوراء، وجاء أقارب المتوفي الهندوسي ويهم يحملون القطعتين إلى مقبرة الشيعة في تلك المدينة وقالوا:
إن هاتين القطعتين من جسد المتوفي هي لحسينكم "عليه السـلام"
الحسين سفينة النجاة
السيد دستغيب:ان الجسم الذي يحرق بنار جهنم التي لا يمكن مقارنتها بنار الدنيا الضئيلة ويمكن أن تكون برداً وسلاماً شفاعة الحسين "عليه السـلام" يمكن أيضاً أن لا يحترق الدنيا بشفاعة ذلك العظيم ولا مجال للعجب في هذا المضمار.
ومن المعروف ان هناك جماعة من الهنود يدخلون النار ليالي عاشوراء ولا تحترق أجسامهم ولا يصيبهم الضرر.
المصدر: القصص العجيبة العلامة الفاضل الحاج السيد عبد الحسين دستغيب نسألكم الدعاء
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم أجمعين أثر العزاء الحسيني
نقل السيد الجليل المرحوم الدكتور سيد اسماعيل مجاب عجائب وغرائب عديدة أيام كان في الهند منها الحكاية التالية:
كان في الهند عدد من التجار الهنود الذين كانوا يعتقدون بأبي الشهداء الشهيد الإمام الحسين عليه السـلام كانوا يشاركونه في اموالهم للحصول على الربح والمغانم فكانوا يصنعون الفالوذج المشروبات المنعشة والمثلجات ويوزعونها بأيديهم في المأتم الحسيني أيام عاشوراء او يعطون مبالغ نقدية لصرفها على العزاء الحسيني
ياصريع كربلاء
ياحسين
وكان أحد هؤلاء الهندوس من عبدة الأوثان يشارك العزاء الحسيني في الضرب على الصدور مع اللاطمين الشيعة يوم عاشوراء.
ومن عادة الهندوس انهم يحرقون موتاهم، فما توفى الشخص المذكور وأحرق جثمانه، تحول جميع جسمه إلى رماد ماعدا كف يده اليمنى وقطعه من صدره التي كان يضرب عليها أيام عاشوراء، وجاء أقارب المتوفي الهندوسي ويهم يحملون القطعتين إلى مقبرة الشيعة في تلك المدينة وقالوا:
إن هاتين القطعتين من جسد المتوفي هي لحسينكم "عليه السـلام"
الحسين سفينة النجاة
السيد دستغيب:ان الجسم الذي يحرق بنار جهنم التي لا يمكن مقارنتها بنار الدنيا الضئيلة ويمكن أن تكون برداً وسلاماً شفاعة الحسين "عليه السـلام" يمكن أيضاً أن لا يحترق الدنيا بشفاعة ذلك العظيم ولا مجال للعجب في هذا المضمار.
ومن المعروف ان هناك جماعة من الهنود يدخلون النار ليالي عاشوراء ولا تحترق أجسامهم ولا يصيبهم الضرر.
المصدر: القصص العجيبة العلامة الفاضل الحاج السيد عبد الحسين دستغيب نسألكم الدعاء