المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بطولة عمر واصحابه في المعارك


احمد المحاور
01-06-2011, 11:47 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صل على محمد وااااااال محمد


هل عمر شجاع!!! هيا نقرا من كتبهم


http://dc08.arabsh.com/i/02522/nfcx5ulfazz3.png

http://dc05.arabsh.com/i/02522/qc9roomiv6kt.png
http://dc08.arabsh.com/i/02522/u7448yjeuezw.png
http://dc05.arabsh.com/i/02522/y8hwxyj9g1vs.png
http://dc04.arabsh.com/i/02522/rdmpppsecsga.png


هذا هو عمر الذين يتباهون فيه فرار غير كرار
يفر من المعارك ويهرب اذن على ماذا الوهابية يقدسونه على هروبه في المعارك
وصلى الله على محمد واااااااال محمد

سعودي شرقاوي
01-07-2011, 05:18 PM
مشكور مشكور
وفقكم الله لكل خير

بنت الهدى
01-07-2011, 10:01 PM
نعم ان من اهم الاسباب التي تجعل عمر بن الخطاب فرارا ً غير كرار في الحروب ولا يستطيع ان يقتل مشركا ً واحدا ً بالاضافة الى جبنه هو (النفاق) نعم انه النفاق ....
وعمر بذلك يذكرني بتلك الطريفة التي تقول : ان منافقا ً كان يتلثم (اي يغطي وجهه) عندما يرجم الشيطان اثناء اداءه فريضة الحج ..!!! فعندما سألوه لماذا تضع لثاما ً على وجهك وانت ترجم الشيطان ؟ قال : حتى لايعرفني الشيطان لانني اكيد سوف احتاج اليه يوما ً ...!!!!!!!

شكرا ً احمد ...بارك الله بك ....

شمعة الأحرار
01-08-2011, 09:04 AM
شكرا ع الموضوووع

عمر متى فلح في شي

الله يلعن ظالمي اهل البيت عليهم السلام

حيدر المرشدي
01-09-2011, 09:25 PM
شكرا عااااااااشت الايادي

نور الاسلام محمد
01-09-2011, 09:42 PM
( فرار عمر من الزحف يوم حنين )


صحيح البخاري - فرض الخمس - من لم يخمس ... - رقم الحديث : ( 2909 )

- حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فإقتصصت عليه القصة فقال رجل : صدق يا رسول الله ‏ ‏وسلبه ‏ ‏عندي فأرضه عني فقال أبوبكر الصديق ‏ ‏(ر) ‏: ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏يعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏: ‏صدق فأعطاه فبعت الدرع فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2909&doc=0


صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى يوم حنين - رقم الحديث : ( 3978 )

- حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع النبي ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع ، وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله عز وجل ، ثم رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقال : ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني ، فقال أبوبكر ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه فأعطانيه فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ،‏ ‏وقال الليث ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏لما كان يوم ‏ ‏حنين ‏ ‏نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاًًً من المشركين وآخر من المشركين ‏ ‏يختله ‏ ‏من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي ‏ ‏يختله ‏ ‏فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضماً شديداًًً حتى تخوفت ثم ترك ‏، ‏فتحلل ‏ ‏ودفعته ثم قتلته وإنهزم المسلمون وإنهزمت معهم فإذا ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏في الناس فقلت له : ما شأن الناس ، قال : أمر الله ، ثم تراجع الناس إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحداًً يشهد لي فجلست ، ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبوبكر ‏: ‏كلا لا يعطه ‏ ‏أصيبغ ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسداً من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏قال : فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأداه إلي فإشتريت منه ‏ ‏خرافاً ‏ ‏فكان أول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3978&doc=0


صحيح مسلم - الجهاد والسير - إستحقاق القاتل - رقم الحديث : ( 3295 )

- حدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏هشيم ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد الأنصاري ‏ ‏وكان جليساً ‏ ‏لأبي قتادة ‏ ‏قال : قال ‏أبو قتادة ‏ ‏وإقتص الحديث ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏ليث ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏وساق الحديث ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏وحرملة ‏ ‏واللفظ له ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏يقول ، حدثني : ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين ‏ ‏جولة ‏ ‏قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد ‏ ‏علا رجلاًًً ‏ ‏من المسلمين فإستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال : ما للناس فقلت أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : مثل ذلك فقال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ‏ ‏سلب ‏ ‏ذلك القتيل عندي ‏ ‏فأرضه ‏ ‏من حقه وقال ‏أبوبكر الصديق ‏: ‏لا ها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فأعطاني قال : فبعت الدرع فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏فقال أبوبكر ‏: ‏كلا لا يعطيه ‏ ‏أضيبع ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسداً من أسد الله ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏لأول مال ‏ ‏تأثلته.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3295&doc=1

نور الاسلام محمد
01-09-2011, 09:52 PM
( فرار عمر من الزحف يوم حنين )


صحيح البخاري - فرض الخمس - من لم يخمس ... - رقم الحديث : ( 2909 )

- حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن مسلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين علا رجلاًًً من المسلمين فإستدرت حتى أتيته من ورائه حتى ضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : من قتل قتيلاً له عليه بينة فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : الثالثة مثله فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فإقتصصت عليه القصة فقال رجل : صدق يا رسول الله ‏ ‏وسلبه ‏ ‏عندي فأرضه عني فقال أبوبكر الصديق ‏ ‏(ر) ‏: ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏يعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏: ‏صدق فأعطاه فبعت الدرع فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2909&doc=0


صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى يوم حنين - رقم الحديث : ( 3978 )

- حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع النبي ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلاًًً من المشركين قد علا رجلاًًً من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع ، وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت : ما بال الناس ، قال : أمر الله عز وجل ، ثم رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه بينة فله سلبه فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست قال : ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقال : ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني ، فقال أبوبكر ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه فأعطانيه فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ،‏ ‏وقال الليث ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏لما كان يوم ‏ ‏حنين ‏ ‏نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلاًًً من المشركين وآخر من المشركين ‏ ‏يختله ‏ ‏من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي ‏ ‏يختله ‏ ‏فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضماً شديداًًً حتى تخوفت ثم ترك ‏، ‏فتحلل ‏ ‏ودفعته ثم قتلته وإنهزم المسلمون وإنهزمت معهم فإذا ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏في الناس فقلت له : ما شأن الناس ، قال : أمر الله ، ثم تراجع الناس إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحداًً يشهد لي فجلست ، ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبوبكر ‏: ‏كلا لا يعطه ‏ ‏أصيبغ ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسداً من أسد الله يقاتل ، عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏قال : فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأداه إلي فإشتريت منه ‏ ‏خرافاً ‏ ‏فكان أول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3978&doc=0


صحيح مسلم - الجهاد والسير - إستحقاق القاتل - رقم الحديث : ( 3295 )

- حدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏هشيم ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد الأنصاري ‏ ‏وكان جليساً ‏ ‏لأبي قتادة ‏ ‏قال : قال ‏أبو قتادة ‏ ‏وإقتص الحديث ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏ليث ‏ ‏، عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏وساق الحديث ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏وحرملة ‏ ‏واللفظ له ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏مالك بن أنس ‏ ‏يقول ، حدثني : ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏، عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال : ‏ ‏خرجنا مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين ‏ ‏جولة ‏ ‏قال : فرأيت رجلاًًً من المشركين قد ‏ ‏علا رجلاًًً ‏ ‏من المسلمين فإستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على ‏ ‏حبل عاتقه ‏ ‏وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال : ما للناس فقلت أمر الله ، ثم إن الناس رجعوا وجلس رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ‏ ‏من قتل قتيلاً له عليه ‏ ‏بينة ‏ ‏فله ‏ ‏سلبه ‏ ‏قال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال : مثل ذلك فقال : فقمت فقلت : من يشهد لي ثم جلست ، ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال رسول الله ‏ (ص) :‏ ‏ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فقصصت عليه القصة فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ‏ ‏سلب ‏ ‏ذلك القتيل عندي ‏ ‏فأرضه ‏ ‏من حقه وقال ‏أبوبكر الصديق ‏: ‏لا ها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل ، عن الله وعن رسوله ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه إياه فأعطاني قال : فبعت الدرع فإبتعت به ‏ ‏مخرفاً ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏فقال أبوبكر ‏: ‏كلا لا يعطيه ‏ ‏أضيبع ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسداً من أسد الله ‏ ‏وفي حديث ‏ ‏الليث ‏ ‏لأول مال ‏ ‏تأثلته.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3295&doc=1