المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصف سبار هوك العصائبي وهروب الاحتلال وبيان تحرير العمارة+حوار للسيد سلام المالكي وتقرير لمايكل نايتس


abou 3adal
10-22-2011, 03:01 AM
عصائب اهل الحق:عملية مميزة:من قناة العهد ـ قصف قاعدة سبار هوك ب5 صواريخ كاتيوشا وهروب الاحتلال بعد اشتعالها لساعات 12/10/2011
http://i55.tinypic.com/pywlj.jpg
http://www.archive.org/details/AsaibAhlAlhaq-aahleaugeOfTheRighteousFromIraq*****ingThe
http://www.liveleak.com/view?i=bac_1318758221

بيان للمقاومة الاسلامية عصائب اهل الحق حول خروج القوات الأمريكية من مدينة العمارة بشكل نهائي

http://img594.imageshack.us/img594/7742/at427.jpg (http://imageshack.us/photo/my-images/594/at427.jpg/)

اصدرت المقاومة الإسلامية أهل الحق بياناً زفت فيه بشرى تحرير مدينة العمارة من التواجد الأمريكي وتسليم كامل مقراتهم الى القوات الأمنية العراقية.
جاء هذا الانسحاب بعد تلقي القوات الأمريكية ضربات موجعة كان أكبرها استهداف قاعدة "سبار هوك" بخمسين صاروخ أودى الى خسائر بالمعدات والأرواح وهجمات أخرى كان آخرها استهداف نفس القاعدة المذكورة بستة صواريخ كاتيوشا أخلت القوات الأمريكية القاعدة في وقت الاستهداف بسبب سقوط الصواريخ على مراكز مهمة في القاعدة.
إضغط للمشاهدة بالحجم الكبير
http://img38.imageshack.us/img38/6120/001bayan16thoqeda.th.jpg (http://imageshack.us/photo/my-images/38/001bayan16thoqeda.jpg/)

http://iraq-moqawama.com/view.php?type=c_art&atid=427


حوال للسيد سلام المالكي عن عصائب الحق مع مراسل نقاش من بيروت في 20/10/2011

http://img217.imageshack.us/img217/3862/salamalmaliki.jpg (http://imageshack.us/photo/my-images/217/salamalmaliki.jpg/)

"نقاش" التقت المفاوض الرسمي عن "عصائب أهل الحق" مع الحكومة العراقية، السيد سلام المالكي الذي كان يشغل منصب وزير النقل في حكومة إبراهيم الجعفري. وتحدث المالكي عن هوية التنظيم، وموقفه من التواجد الأمريكي في العراق، وطبيعة علاقاته بالحكومة، ومستقبله السياسي. وهنا نص الحوار:

نقاش: من هم "عصائب أهل الحق"؟

المالكي: عصائب أهل الحق في العراق هو تشكيل عقائدي بالدرجة الأساس مبني على أسس عقائدية، وقد تبنى هذا المشروع مجموعة من الشباب المؤمن الذين يرجعون إلى مرجعية السيد محمد صادق الصدر [والد مقتدى الصدر الذي اغتاله نظام صدام حسين عام 1999]. فقد أسس الشهيد الصدر تيار عقائدي وإصلاحي قائم على الإصلاح والتقوى، واغلب قيادات هذا التنظيم من أبناء التيار الصدري وطلاب السيد الشهيد الصدر ومن دافعوا عن العراق في مراحل مختلفة.

لقد تولدت الرغبة عند هؤلاء بتشكيل جناح له حضور عسكري وثقافي وسياسي وعقائدي يتبنى المقاومة المسلحة بشكل رسمي، وبالفعل تشكل هذا التنظيم في عام 2004 وأعلن عنه بشكل رسمي عام 2007 عندما تبنى عمليات ضد الاحتلال.

التنظيم له مرجعية دينية في السابق والحالي، ويؤمن بأهمية حمل السلاح والمقاومة ضد الاحتلال وإخراجه من العراق، لكنه بنفس الوقت يعتقد أن المجاهدين حملوا السلاح لفترة ولضرورة معينة، وعندما تنتهي هذه الضرورة سيشارك أفراد التنظيم في العمل السياسي وبناء الدولة العراقية.

نقاش: إلى من ترجعون في فتواكم في الوقت الحالي؟

المالكي: التنظيم يحظى بدعم ديني كبير ومن مختلف مراجع الدين ومنهم السيد كاظم الحائري والسيد محمود الهاشمي [ كلاهما يقيم في إيران- المحرر] وكل ما تعلق بالفتوى الشرعية في إطار العمل العسكري موجودة، وكثير من المرجعيات تؤمن بذلك، ومشروعيتنا متأتية بالدرجة الأساس من مظلومية الشعب العراقي الذي سلم هذه الأمانة الى المقاومة الإسلامية.

نقاش: هل تعتقدون أن هناك سقفا زمنيا معينا، بعده يمكن للتنظيم ممارسة العمل السياسي؟

المالكي: عرضت الكثير من الدعوات من قبل حكومة المالكي وبعض الأحزاب السياسية للمشاركة في العملية السياسية. قيادات التنظيم تعتقد بأهمية المشاركة ولديها القدرة على ذلك ولديها المشروع السياسي التي تعتقد بصحته، لكنهم مقتنعون بان العمل السياسي لا يحقق المرجو منه إلا بعد خروج قوات الاحتلال نهائياً من العراق، فالأولوية لدى التنظيم هو خروج قوات الاحتلال وتحرير العراق واستعادة السيادة وبعدها يمكن الجلوس والاتفاق على مشروع موحد لبناء الدولة، وبالتالي فالمشاركة السياسية كفكرة موجودة، ويمكن أن ترى النور فيما لو تحققت الظروف المناسبة.

نقاش: هل يفهم من هذا بأن لتنظيم العصائب تحفظات على مجمل العملية السياسية التي تجري في ظل تواجد أمريكي في العراق؟

المالكي: واقع الحال يشير إلى أن للأمريكيين تدخل كبير وسافر في عمل الحكومة، لا بل هم يتدخلون بأدق تفاصيل العمل الحكومي اليومي، وخير دليل الخلاف حول تشكيل مجلس السياسات وأيضا تشكيل الحكومة حيث كان لهم اليد الطولى في الدفع ببعض الشخصيات من اجل أن تكون متواجدة في الحكومة أو وضع العراقيل في طريق تشكيلها، لذلك فعصائب أهل الحق يعتقدون وكل القوى السياسية الواقعية التي تنظر بعين الواقع، انه طالما بقي الاحتلال في العراق فسيكون له تأثير مباشر في مفاصل عمل الحكومة، وعليه فالأفضل للقوى التي تبنت مبدأ المقاومة أن تتأنى في المشاركة في العمل السياسي من أجل أن يكون مبدأ المشاركة واضحاً.

نقاش: كيف تصف علاقة التنظيم بالأحزاب والحكومة الحالية؟

المالكي: في واقع الأمر، أنا كنت الوسيط بين الحكومة والتنظيم في إطلاق سراح الرهائن البريطانيين واعتقد أن الحكومة بدءً من رئيسها ومستشاريه ومختلف الأطراف السياسية لديهم علاقات طيبة وتواصل ملحوظ مع قيادة العصائب، وهم دائما على حوار وتفاهم مستمر لحل المشاكل والأزمات التي يشهدها العراق. وقبل فترة قصيرة فتح التنظيم مكتبا سياسيا في بغداد بشكل رسمي وعيّن عدنان فيحان الدليمي مسؤولاً لهذا المكتب، وهو من الشخصيات الجيدة، وبالتالي فهناك تواصل وزيارات لمختلف المسؤولين والقوى السياسية. يمكن القول أن التنظيم بدأ يخرج من كيان تنظيم مسلح، إلى تنظيم يتمتع بأبعاد سياسية وثقافية واجتماعية وعسكرية، والحكومة اعترفت بأن التنظيم لعب دورا ًكبيراً في مقاومة الاحتلال، ولم يرتكب أعمال عنف ضد المدنيين والأبرياء.

نقاش: ما طبيعة العلاقة بين قيادة التنظيم والسيد مقتدى الصدر؟

المالكي: بشكل عام الحركة الإسلامية في العراق حالها حال باقي الحركات، تمر بمرحلة من الاختلافات في وجهات النظر وهذا الأمر طبيعي وكان موجودا حتى في صفوف المعارضة العراقية قبل الغزو الأمريكي وهو طبيعي جدا، لكن الشيء المهم هو اتفاق الجميع على ضرورة توحيد القوى والجهود في إخراج قوات الاحتلال من العراق فهذا هو المهم الآن، وعلاقة التيار الصدري مع التنظيم في الوقت الحالي بدأت تهدأ وتتوضح خصوصا مع إدراك الجميع بان الأولوية ليس للاختلاف في القضايا الداخلية وإنما الاتفاق على القضايا المصيرية وهي إخراج وإنهاء الاحتلال ، فقيادة التنظيم تعتقد بأهمية جلوس جميع الأطراف على طاولة واحدة لرسم سياسية جديدة لقيادة البلاد لاسيّما وان البلاد تعيش الكثير من المشاكل الحساسة كقضية كركوك والمناطق المتنازع عليها والفدرالية وطريقة إدارة الدولة، فهي جميعا خلافات بحاجة إلى حلول ملائمة لها قبل فوات الأوان .

نقاش: طيب لماذا لا تجلسون الآن؟

المالكي: أولاً لابد ان نتفق على أن هناك خروج فعلي لقوات الاحتلال، فالاعتقاد السائد بين مختلف الفصائل بان هذا الأمر بدأ يشهد تسويفاً كبيراً من خلال الترويج لبقاء قوى عسكرية تحت حماية حلف الناتو، ومرة قوى لحماية السفارة الأمريكية في بغداد، أو مدربين وشركات أمنية. قيادات التنظيم تعتقد بأن هذا الأمر خطير جدا، والحكومة العراقية يجب أن تكون واضحة في التعاطي معه.

عندما بدأنا الحوار مع رئيس الوزراء من اجل تهدئة الأوضاع لإعطاء فرصة لإقرار الاتفاقية الأمنية كان مطلب جميع فصائل المقاومة الإسلامية بما في ذلك العصائب، هو أن تلتزم الحكومة بإخراج قوات الاحتلال، ووعد المالكي في حينها. وعلى ضوء ذلك كانت هناك هدنه ودعم للحكومة. ما نخشاه اليوم أن تكون هناك مؤامرة على هذا الاتفاق بعناوين أخرى تتمحور مرة ببقاء مدربين ومرة بشركات أمنية وإلخ. كل ما نخشى أن يبقى الحال كما هو عليه وتبقى القوى الأجنبية رابضة في ارض العراق المقاوم وهي تهدد وتعرقل وتأزم الوضع الأمني.

نقاش: ولمصلحة منَّ يجري ذلك برأيك؟

المالكي: مما لاشك فيه ان الولايات المتحدة تبدو راغبة في بقاء الاحتلال، لكن المقاومة ومنها العصائب ترفض ذلك وتعتبره نتيجة طبيعية لموقف بعض القوى السياسية العراقية المتردد والضبابي، وعليه فإننا ندعو رئيس الوزراء بان يتخذ قرار جلاء القوات بصفته قائدا للقوات المسلحة ووزيرا للدفاع والداخلية. نحن نعتقد بان لا مبرر لبقاء القوات الأمريكية أصلاً حتى لو جرى ذلك تحت تسمية حلف الناتو، بل العكس يمكن الاتفاق مع مدربين من جنسيات أخرى هم ضمن هذا الحلف. لماذا نصر على تجديد لبقاء القوات في العراق؟

نقاش: هل تعتقدون بان المؤسسة الأمنية جاهزة فعلا لشغل الفراغ الذي سيخلفه انسحاب القوات الأمريكية؟

المالكي: أهل الحق يعتقدون بان قوات الاحتلال عندما تتدخل في الشأن الأمني فان تدخلها سيكون سلبياً، والجيش والشرطة العراقية استطاعت وفي مناسبات مختلفة أن تسيطر على الشارع امنياً. نعم قد نتفق على أن المؤسسة الأمنية تحتاج الى تدريب وزيادة في عدد القوات، لكن إذا اعتمدنا في هذا على الاحتلال فلن يحصل شيئا لان هدف الاحتلال هو إبقاء العراق ضعيفا، بل العكس فان وزير الدفاع الأمريكي طلب مؤخرا من الحكومة العراقية أن تحمي الجيش الأمريكي من هجمات المقاومة العراقية، فإذا كان الأمر كذلك فلماذا نصر على بقاء قوات غير قادرة على حماية نفسها؟

نقاش: هل يعني هذا أن الهجمات ستتوالى على القوات الأمريكية لحين الانسحاب؟

المالكي: بقاء القوات المحتلة أمر مخالف لما تم الاتفاق عليه داخل الحكومة، بشأن تحرك هذه القوات والواجبات المناطه بها، وهذه القوات تنتهك بشكل يومي السيادة العراقية ومن دون علم الحكومة، وبالتالي فالعمليات تصاعدت بشكل كبير بسبب التدخل الأمريكي السافر في الشأن العراقي، لذلك فلامناص من استمرار المقاومة العراقية باستهداف الاحتلال لحين الانسحاب الكامل من العراق، وعلى الحكومة إن تعجل بإخراج القوات المحتلة بشكل سريع، وإلا سيبقى الحال كما هو عليه.

نقاش: هل لديكم تنسيق مع بقية الفصائل؟

المالكي: أكيد هناك تنسيق مشترك مع الفصائل المقاومة، لكني شخصياً أتمنى ان تسارع هذه الفصائل التي تشكيل مجلس سياسي لها بعد خروج الاحتلال مباشرة بهدف توحيد الجهود والنهوض بالبلاد وأن تشارك في العملية السياسية كونها قدمت تضحيات جسام في هذا الجانب. وان لم يخرج الاحتلال فعلى هذه الفصائل أيضا تلقى مسؤولية تأسيس مجلس عسكري لتنسيق العمل، لاسيّما وان جميع فصائل المقاومة لديها غطاء ديني وشرعي وحتى جماهيري، وهناك تبنّي واضح لها.

نقاش: من هي تلك الفصائل، وهل هي سنية وشيعية؟

المالكي: نعم لدى التنظيم تنسيق مشترك مع عدد من الفصائل المقاومة وعلى مختلف مشاربها السياسية ومذاهبها الدينية، وليس للتنظيم فيتو على أي فصيل يقاوم الاحتلال.

نقاش: هناك تقارير إعلامية اتهمتكم باستهداف المدنيين. كيف تعلقون؟

هذا الاتهام هو جزء من مخطط تروج له قوات الاحتلال يستهدف تشويه صورة المقاومة، فمنذ سنين بدأت القوات الأمريكية تحشد الرأي العام، ومن خلال وسائل الإعلام التي تسير في فلك المشروع الأمريكي، لاستهداف المقاومة الإسلامية لاسّيما تنظيم العصائب، وبدأت تبث البرامج التي تصب في هذا الإطار، الى جانب التواطؤ الكبير من بعض ضباط الداخلية والدفاع الذين يقومون بكتابة التقارير لقوات الاحتلال. لكننا نعتقد ان الدليل الراجح والصائب هو محاورة الحكومة للتنظيم وأن القضاء العراقي لم يصدر أي حكم الى اليوم بحق احد أعضاء التنظيم بجريمة قتل المدنيين، بل جميع من صدرت بحقهم أحكام قضائية حوكموا بجريرة استهداف قوات الاحتلال وليس بشيء آخر. كل ذلك يضاف إلى إدراك الشارع العراقي بوجود جهة تحاول تشويه صورة المقاومة، ولدينا أدلة دامغة على عدم صدقية هذه التهم.

نقاش: ما طبيعة العلاقة بينكم وبين إيران؟

المالكي: الجمهورية الإسلامية تتبنى مشروع المقاومة والممانعة في المنطقة، وهي ترتبط بعلاقات طيبة مع مختلف الفصائل المقاومة في الوطن العربي، وعلاقة التنظيم بها تكمن في كونه يتبنى العمل المسلح ضد الإحتلال الأمريكي وليس غيره، وعليه فقواسم مشتركة في هذا الإطار تربطنا مع الجمهورية الإسلامية.
http://www.niqash.org/articles/?id=2925&lang=ar
http://www.sotaliraq.com/mobile-news.php?id=28924
http://www.almadapaper.net/news.php?action=view&id=51673


مايكل نايتس: واشنطن تخشى "المجموعات الشيعية المتشدّدة" اكثر من القاعدة!!

وكالة أور
http://www.uragency.net/ur/news.php?cat=politic&id=5282
http://www.iwffo.org/index.php?option=com_*******&view=article&id=45860:2011-10-17-22-08-54&catid=6:2009-05-11-20-56-01&Itemid=7