حسين97
02-08-2012, 12:12 AM
ممكن تفسير الحلم
حلم أبي أن في ساقه اليمنى ندبة صغيرة حمراء لها رأس و حاول عصرها بالضغط عليها فخرج منها كمية كبيرة من الصديد و لم يشعر بألم و كان الحلم بالمنزل
1- الاسم/ ي .م .م
2- العمر/57
3- العمل/ موظف بشركة خاصة
4- الحالة الاجتماعية/ متزوج
5- الحالة الصحية/ جيدة
6- بلد الاقامة / الإمارات
7-هلا يوجد اطفال - نعم
8-وقت الرؤيا/ ليلا
9-الإلتزام بأمور الدين والصلاة ./ الحمد الله
10- كم مضى على الرؤيا / يومين
و حلم آخر ممكن تفسيره
أنه مديرة مدرستها تزورها في البيت و معها ابنتها و بالصدفة تواجد أخوان أمي ( إخوالي) فسلمت أمي عليهم و واحد منهم متوفي في الواقع و لكنه كان معهم و لم أحد يستطيع رؤيته غير أمي ( اسمه علي) ولابس ثوب أبيض و مستلقي على الكنبة و سلمت عليه و حضنته و بكت كثيرا و طلبت من باقي إخوانها التغيير الغرفة و الذهاب لأخرى و جلست مع المديرة بالغرفة اللي طلعو منها و تحاورت مع المديرة حوار ودي ممتع و بقت لفترة ثم طلبت أنها تريد المغادرة و لأنه الدنيا أصبحت ليلا طلبت أمي من أبي أن يوصلها إلى بيتها مع بنتها ( مع العلم ما عندهاش بنت في الحقيقة ) و بعدما خرجت استغربت كيف حضرت المديرة و لم تحضر هدية و اذا تفتح بالباب وجدت كيس في تلات باكيتات مغلفة بورق هدايا و كانت منها
أمي عمرها 42 و ملتزمة و الحمدالله و هي معلمة و الحالة الصحية مش جيدة و مضى عليها كم ساعة من اليوم
حلم أبي أن في ساقه اليمنى ندبة صغيرة حمراء لها رأس و حاول عصرها بالضغط عليها فخرج منها كمية كبيرة من الصديد و لم يشعر بألم و كان الحلم بالمنزل
1- الاسم/ ي .م .م
2- العمر/57
3- العمل/ موظف بشركة خاصة
4- الحالة الاجتماعية/ متزوج
5- الحالة الصحية/ جيدة
6- بلد الاقامة / الإمارات
7-هلا يوجد اطفال - نعم
8-وقت الرؤيا/ ليلا
9-الإلتزام بأمور الدين والصلاة ./ الحمد الله
10- كم مضى على الرؤيا / يومين
و حلم آخر ممكن تفسيره
أنه مديرة مدرستها تزورها في البيت و معها ابنتها و بالصدفة تواجد أخوان أمي ( إخوالي) فسلمت أمي عليهم و واحد منهم متوفي في الواقع و لكنه كان معهم و لم أحد يستطيع رؤيته غير أمي ( اسمه علي) ولابس ثوب أبيض و مستلقي على الكنبة و سلمت عليه و حضنته و بكت كثيرا و طلبت من باقي إخوانها التغيير الغرفة و الذهاب لأخرى و جلست مع المديرة بالغرفة اللي طلعو منها و تحاورت مع المديرة حوار ودي ممتع و بقت لفترة ثم طلبت أنها تريد المغادرة و لأنه الدنيا أصبحت ليلا طلبت أمي من أبي أن يوصلها إلى بيتها مع بنتها ( مع العلم ما عندهاش بنت في الحقيقة ) و بعدما خرجت استغربت كيف حضرت المديرة و لم تحضر هدية و اذا تفتح بالباب وجدت كيس في تلات باكيتات مغلفة بورق هدايا و كانت منها
أمي عمرها 42 و ملتزمة و الحمدالله و هي معلمة و الحالة الصحية مش جيدة و مضى عليها كم ساعة من اليوم