المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عمر ابن الخطاب-افضل الاولياء-الذين لهم تحديث (الهي) وياخذون من الله بلا واسطة ((نبي


الطالب313
01-23-2014, 01:40 PM
الرسالة الصفدية
لذنب الشيطان ابن تيمية
ص162
يقول التالي

كما ثبت عن النبي-ص- انه قال انه قد كان في الامم قبلكم محدثون فان يكن في امتي فعمر
فعمر محدثا ملهما وهو افضل المحدثين من هذه الامة التي هي خير امه اخرجت للناس

وليس في اولياء هذه الامة من ياخذ عن الله سبحانه وتعالى شيئا بلا واســــــــــــــــطة نبي افضل من عمر



ومع هذا فكل مايرد عليه بدون واسطه النبي عليه ان يعتبره بماجاء به النبي-ص- فان وافقه قبله وان خالفه ورده كما كان عمر ابن الخطاب يفعل
والوثيقه
http://www.saifoali.org/up/files/cewc9nxlqzsv2katn0ab.png (http://www.saifoali.org/up/)

ويقول في ص163
والمقصود ان عمر بن الخطاب اذا كان هو افضل الاولياء الذين لهم من الله تحديث الهي بغير واسطة نبي وقد روى الترمذي عن النبي-ص- انه قال-لولم ابعث فيكم لبعث فيكم عمر
والوثيقه
http://www.alhak.org/up/files/mvfyw3l0h1ukf5s6ybem.jpg (http://www.alhak.org/up/)

اقول انا الطالب313 ان عمر ممكن ان ياخذ من الله بدون نبي كما هو واضح
والشكر موصول لصاحب المعلومه-الاخ الاستاذ -عاشق امير المؤمنين-

السوسن
01-24-2014, 10:18 AM
اللهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ
وَالْعَنْ صَنَمَيْ قُرَيْش وَجِبْتَيْهِمَا وَطَاغوتَيْهِمَا وَإِفْكَيْهِمَا وَابْنَتَيْهِمَا اللَّذَيْنَ خَالَفَا أَمْرَكْ وَأَنْكَرَا وَحْيَكَ وَجَحَدَا إِنْعَامَكَ وَعَصَيَا رَسُولَكَ وَقَلَّبَا دِينَكَ وَحَرَّفَا كِتَابَكَ وَأَحَبَّا أَعْدَاءَكَ وَجَحَدَا آلاءَكَ وَعَطَّلا أَحْكَامَكَ وَأَبْطَلا فَرَائِضَكَ وَألْحَدَا في آيَاتِكَ وَعَادَيَا أَوْلِيَاءَكَ وَ وَالَيَا أَعْدَاءَكَ وَخَرَّبَا بِلادَكَ وَأَفْسَدَا عِبَادَكَ. اللهُمَّ الْعَنْهُمَا وَأَتْبَاعَهُمَا وَأَوْلِيَاءَهُمَا وَأَشْيَاعَهُمَا وَمُحِبِّيهِمَا فَقَدْ أَخْرَبَا بَيْتَ النُّبُوَّةِ وَرَدَمَا بَابَهُ وَنَقَضَا سَقْفَهُ وَأَلْحَقَا سَمَاءَهُ بِأَرْضِهِ وَعَالِيهِ بِسَافِلِهِ وَظَاهِرِهِ بِبَاطِنِهِ وَاسْتَأْصَلا أَهْلَهُ وَأَبَادَا أَنْصَارَهُ وَقَتَلا أَطْفَالَهُ وَأَخْلَيَا مِنْبَرَهُ مِنْ وَصِيِّهِ وَ وَارِثِ عِلْمِهِ وَجَحَدَا إِمَامَتَهُ وَأَشْرَكَا بِرَبِّهِمَا فَعَظِّمْ ذَنْبَهُمَا وَخَلَّدَهُمَا في سَقَرٍ وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرٍ لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ. اللهُمَّ الْعَنْهُمْ بِعَدَدِ كُلِّ مُنْكَرٍ أَتَوهُ وَحَقٍّ أَخْفَوْهُ وَمِنْبَرٍ عَلَوْهُ وَمُؤْمِنٍ أَرْجَوْهُ وَمُنَافِقٍ وَلَّوْهُ وَ وَلِيٍّ آذَوْهُ وَطَرِيدٍ آوِوْهُ وَصَادِقٍ طَرَدُوهُ وَكَافِرٍ نَصَرُوهُ وَإِمَامٍ قَهَرُوهُ وَفَرْضٍ غَيَّرُوهُ وَأَثَرٍ أَنْكَرُوهُ وَشَرٍّ آثَرُوهُ وَدَمٍ أَرَاقُوهُ وَخَبَرٍ بَدَّلُوهُ وَحُكْمٍ قَلَبُوهُ وَكُفْرٍ أَبْدَعُوهُ وَكَذِبٍ دَلَّسوهُ وَإِرْثٍ غَصَبُوهُ وَفَيْ‏ءٍ اقْتَطَعُوهُ وَسُحْتٍ أَكَلُوهُ وَخُمْسٍ اسْتَحَلُّوهُ وَبَاطَلٍ أَسَّسُوهُ وَجَوْرٍ بَسَطُوهُ وَظُلْمٍ نَشَرُوهُ و وَعْدٍ أَخْلَفُوهُ وَعَهْدٍ نَقَضُوهُ وَحَلالٍ حَرَّمُوهُ وَحَرَامٍ حَلَّلُوهُ وَنِفَاقٍ أَسَرُّوهُ وَغَدْرٍ أَضْمَرُوهُُ وَبَطْنٍ فَتَقُوهُ وَضِلْعٍ كَسَرُوهُ (دَقُّوهُ) وَجَنِينٍ أَسْقَطُوهُ وَصَكٍّ مَزَّقُوهُ وَشَمْلٍ بَدَّدُوهُ وَعَزِيزٍ أَذَلُّوهُ وَذَلِيلٍ أَعَزُّوهُ وَحَقٍّ مَنَعُوهُ وَإِمَامٍ خَالَفُوهُ. اللهُمَّ الْعَنْهُمَا بِكُلِّ آيِةٍ حَرَّفُوهَا وَفَرِيضَةٍ تَرَكُوهَا وَسُنَّةٍ غَيَّرُوهَا وَأَحْكَامٍ عَطَّلُوهَا وَرُسُومٍ مَنَعُوهَا وَأَرْحَامٍ قَطَعُوهَا وَشَهَادَاتٍ كَتَمُوهَا وَ وَصِيَّةٍ ضَيَّعُوهَا وَأَيْمَانٍ (بَيْعَةٍ) نَكَثُوهَا وَدَعْوَى أَبْطَلُوهَا وَبَيِّنَةٍ أَنْكَرُوهَا وَحِيلَةٍ أَحْدَثُوهَا وَخِيَانَةٍ أَوْرَدُوهَا وَعَقَبَةٍ ارْتَقَوْهَا وَدِبَابٍ دَحْرَجُوهَا وَأَزْيَافٍ لَزِمُوهَا وَأَمَانَاتٍ خَانُوهَا. اللهُمَّ الْعَنْهُمَا في مَكْنُونِ، السِّرِّ وَظَاهِرِ العَلانِيَةِ لَعْناً كَثِيراً دَائِباً أَبَداً دَائِماً سَرْمَداً لا انْقِطَاعَ لأَمَدِهِ، وَلا نَفَادَ لِعَدَدِهِ لَعْناً يَغْدُو أَوَّلُهُ وَلا يَرُوحُ آخِرُهُ لَهُمْ وَلِأَعْوَانِهِمْ وَأَنْصَارِهِمْ وَمُحِبِّيهِمْ وَمُوَالِيهِمْ وَالمَائِلِينَ إِلَيْهِمْ وَالنَّاهِضِينَ بِأَجْنِحَتِهِمْ وَالمُقْتَدِينَ بِكَلامِهِمْ وَالمُصَدِّقِينَ بِأَحْكَامِهِمْ.
اللهُمَّ عَذِّبْهُمْ عَذَاباً يَسْتَغيثُ مِنْهُ أَهْلُ النَّارِ. آمينَ رَبَّ العَالَمِين


الطالب 313

وفقك الله