المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ( عمر يقول بأن النبي (ص) يهجر وحسبنا كتاب الله )من مصادر اهل السنة


عباس محمد س
08-17-2015, 12:20 AM
( عمر يقول بأن النبي (ص) يهجر وحسبنا كتاب الله )
عدد الروايات : ( 26 )
صحيحالبخاري - كتابالعلم - بابكتابة العلم

‏114 - حدثنا : ‏يحيى بن سليمان ‏‏قال : ، حدثني : ‏‏إبن وهب ‏ ‏قال : أخبرني : ‏‏يونس ‏، عن ‏إبنشهاب ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏ لما إشتدبالنبي ‏(ص) ‏وجعه قال : ‏ ‏إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده،قال عمر‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه ‏ ‏الوجع وعندنا كتاب الله حسبنافإختلفوا وكثر‏ ‏اللغط ‏ ‏قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع ‏فخرج ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين كتابه.

صحيحالبخاري - كتابالمغازي- باب مرض النبي(ص) ووفاته

‏4168 - حدثنا: قتيبة،حدثنا: سفيان،عن سليمان الأحول،عن سعيد بن جبير،قال: قالإبن عباس: يوم الخميس وما يوم الخميسإشتد برسول الله (ص) وجعه فقال: ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا،فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع،فقالوا: ما شأنه أهجرإستفهموهفذهبوا يردون عليه،فقال: دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه،وأوصاهم بثلاث،قال: أخرجوا المشركين من جزيرة العرب،وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم،وسكت عنالثالثة أو قال فنسيتها.

*****
إبن حجر - فتحالباري شرح صحيح البخاري- كتاب المغازي- باب مرض النبي(ص) ووفاته - رقم الصفحة : ( 740 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]

- قوله : ( فقالوا ما شأنه ؟ أهجر) : .... وقالالنووي ‏:‏إتفققول العلماء على أنقول عمر : حسبنا كتاب الله‏‏من قوة فقهه ودقيقنظره، لأنه خشي أن يكتب أموراً ربما عجزوا عنها فإستحقواالعقوبة لكونها منصوصة، وأراد أن لا ينسد باب الإجتهادعلى العلماء‏.

صحيحالبخاري- كتاب الأشربة - بابقول المريض قوموا عني

‏5345 - حدثنا : ‏‏إبراهيم بن موسى ، حدثنا : ‏ ‏هشام ‏‏، عن ‏‏معمر ‏‏وحدثني : ‏‏عبد الله بن محمد ،حدثنا : ‏عبد الرزاق ‏، أخبرنا : ‏‏معمر ‏‏، عن ‏الزهري ‏‏، عن ‏‏عبيد الله بن عبدالله ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ‏‏(ر) ‏‏قال : ‏لما حضر رسول الله ‏(ص) ‏‏وفي البيت رجالفيهم ‏‏عمر بن الخطاب ‏قال النبي ‏(ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، فقالعمر‏: ‏أن النبي ‏(ص) ‏قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبناكتاب الله،فإختلف أهل البيت فإختصموا منهم منيقول : قربوا يكتب لكم النبي ‏(ص) ‏‏كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قالعمر ‏‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والإختلاف عند النبي ‏(ص) ‏قال رسول الله ‏(ص) : قوموا،قال عبيد الله ‏: ‏فكان ‏ ‏إبنعباس ‏ ‏يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتبلهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.
صحيحالبخاري- كتابالإعتصامبالكتاب والسنة - بابكراهية الخلاف

‏6932 - حدثنا : ‏‏إبراهيم بن موسى ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏هشام ‏ ‏، عن ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : لما حضر النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : وفي البيت رجالفيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال : ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوابعده ، قال عمر ‏: ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاباللهوإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏‏والإختلاف عند النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : قوموا عني قال عبيد الله ‏ ‏فكان ‏ ‏إبن عباس‏ ‏يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلكالكتاب من إختلافهم ولغطهم. ‏

صحيحمسلم - كتابالوصية - بابترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه

1637 - وحدثني : محمد بن رافع،وعبد بن حميد،قال عبد،أخبرنا : وقال إبن رافع ، حدثنا : عبدالرزاق،أخبرنا : معتمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بنعبدالله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لماحضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلم أكتبلكم كتاباًً لا تضلون بعده ، فقال عمر :أن رسول الله (ص) قدغلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله، فإختلف أهل البيت فإختصموافمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : قوموا قال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسولالله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

إبن تيمية- منهاج السنة النبوية - الفصل الثاني في أن مذهبالإمامية واجب الاتباع - فصل كلام الرافضي على عمر (ر) -
فصل موقف عمر (ر) عند مرضالرسول (ص) ووفاته - الجزء : ( 6 ) - رقمالصفحة : ( 24 )
[النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]

- .... وسئلت من كان رسول الله (ص) مستخلفاًلو إستخلف قالت : أبوبكر،فقيل لها: ثم من بعد أبي بكر قالت : عمر،قيل لها: ثم من بعد عمر قالت : أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم إنتهت إلىهذا،وأما عمر فإشتبه عليه هل كانقول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة،والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنههجر والشك جائز على عمرفإنه لا معصوم إلاّ النبي (ص) : لا سيما وقد شكبشبهة فأن النبي (ص) كان مريضاً فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض،أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله،وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزمعلى أن يكتب الكتاب الذي....
مسندأحمد - ومن مسند بني هاشم - بدايهمسند عبدالله بن عباس (ر)

‏2983 - حدثنا : ‏ ‏وهب بن جرير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ‏قال : سمعت ‏‏يونس ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس، قال : ‏لما حضرت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏الوفاة قال : ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لنتضلوا بعده وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقال : ‏ ‏عمر ‏: ‏أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبناكتاب الله ، قال : فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسولالله ‏ (ص) ‏ ‏أو قال : قربوا يكتب لكم رسول الله ‏ (ص) ‏،‏ومنهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغط ‏ ‏والإختلاف وغم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : قوموا عني ‏فكان ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن الرزية كل الرزية ما حالبين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.

مسندأحمد - ومن مسند بني هاشم - بدايهمسند عبدالله بن عباس (ر)

‏3101 - حدثنا : ‏‏عبد الرزاق ‏ ، حدثنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبدالله ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏لما حضر رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وفي البيت رجالوفيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لنتضلوا بعده أبداًً،فقال عمر ‏: ‏أنرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله،فإختلف أهل البيت فإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعدهوفيهم من يقول : ما قال عمر ‏ ‏فلما أكثروا اللغو ‏ ‏والإختلاف عند رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قوموا ‏قال عبيد الله ‏: ‏وكان‏ ‏إبن عباس ‏ ‏يقول ‏: ‏إن ‏ ‏الرزية ‏ ‏كل ‏ ‏الرزية ‏ ‏ما حال بين رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ‏ ‏ولغطهم.

مسندأحمد - باقي مسند المكثرين - مسند جابر بن عبد الله(ر)

‏14316- حدثنا :‏ ‏موسى بن داود ‏ ، حدثنا : ‏‏إبن لهيعة ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الزبير ‏ ‏، عن ‏ ‏جابر: أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏دعا عند موته بصحيفةليكتب فيهاكتاباًً لا يضلونبعده ، قال : فخالف عليها ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏حتى رفضها.

الهيثمي - مجمعالزوائد - كتاب الوصايا - باب وصية رسول الله (ص)

7108 - عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباًً لا يضلون بعده ولا يضلون‏، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص)‏، رواه أبو يعلي وعند رواية يكتب فيها كتاباًً لأمته قال :‏ ‏‏لا يظلمون ولايظلمون‏‏‏ ،ورجال الجميع رجال الصحيح‏.

النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقمالصفحة : ( 433 )

4732 - أنبأ: زكريا بن يحيى قال : ، حدثنا : إسحاق بن إبراهيم قال : ،أنبأ: عبد الرزاق قال : ، حدثنا : معمر ، عنالزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفيالبيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوابعده أبداًً،فقال عمر : أن رسولالله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب اللهفإجتمعوا فيالبيت ، فقال : قوم قربوا يكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً،وقال قوم ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند رسولالله (ص) قال لهم : قوموا قال عبيد الله فكان بن عباس يقول : الرزية كل الرزية مافات من الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) : إن يكتب أن لا يضلوا بعده أبداًً لما كثرلغطهم وإختلافهم.
النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 435 )

4736 - أنبأ: محمد بن إسماعيل بن إبراهيم ، عن عثمان بن عمر قال : ،أنبأ: قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر : أنرسول الله (ص) دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتاباًً لأمته لا يضلون بعده ولايضلون وكان في البيت لغط،وتكلم عمرفتركهكتابة العلم في الألواح والأكتاف.

النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 360 )

6310 - أخبرني : زكريا بن يحيى قال : ، ثنا : إسحاق بن إبراهيم قال : ، أنا : عبدالرزاق قال : ، ثنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبدالله عن بن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطابفقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً،فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليهالوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب اللهفإجتمعوا في البيت ، فقال : قوم قوموايكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً،وقال قوم ما قالعمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند رسول الله (ص) ،قاللهم : قوموا عني قال عبيد الله وكان بن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما فات منالكتاب الذي أراد رسول الله (ص) : إن يكتب أن لا تضلوا بعده أبداًً لما كثر لغطهموإختلافهم تمني المريض الموت.
إبنسعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقمالصفحة : ( 243 )

1937 - أخبرنا : محمد بن عبدالله الأنصاري، حدثني : قرة بن خالد،أخبرنا : أبو الزبير،أخبرنا : جابر بن عبدالله الأنصاري قال : لما كان في مرض رسولالله (ص) الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لأمته كتاباًً لا يضلون ولا يضلون،قال : فكان في البيت لغط وكلاموتكلم عمر بن الخطاب قال : فرفضه النبي (ص).
إبن سعد - الطبقاتالكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 243 )


1940 - أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، عن عمر بن الخطابقال : كنا عند النبي (ص) وبيننا وبين النساء حجاب فقال رسول الله (ص) إغسلوني بسبعقرب وأتوني بصحيفة ودواة أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً فقال : النسوةإئتوا رسول الله (ص) بحاجته،قال عمر : فقلتأسكتهنفإنكن صواحبهإذا مرض عصرتن أعينكنوإذا صح أخذتن بعنقه،فقال رسول الله (ص) هن خيرمنكم.

إبن سعد - الطبقاتالكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 244 )

1942 - أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : أسامة بن زيد الليثي ومعمر بن راشد ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبدالله بنعتبة ، عن بن عباس قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال فيهم عمر بنالخطاب،فقال رسول الله (ص) : هلم أكتب لكم كتاباًً لنتضلوا بعده ، فقالعمر : أن رسول الله : قد غلبه الوجع وعندكمالقرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلفأهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوايكتب لكم رسول الله (ص) ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما كثر اللغط والإختلاف وغموارسول الله (ص) ، فقال : قوموا عني فقال عبيد الله فكان بن عباس يقول : الرزية كلالرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهمولغطهم.
إبن سعد - الطبقاتالكبرى - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 244 )


1943 - أخبرنا : محمد بن عمر ، حدثني : إبراهيم بن إسماعيل بنأبي حبيبة ، عن داود بن الحصين ، عن عكرمة ، عن إبن عباس : أن النبي (ص) قال : فيمرضه الذي مات فيه : إئتوني بدواة وصحيفة أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً،فقال عمر بن الخطاب : من لفلانةوفلانة مدائن الروم ؟ أن رسول الله (ص) ليس بميت حتى نفتتحها ، ولو مات لأنتظرناهكما إنتظرت بنو إسرائيل موسى،فقالت زينب زوجالنبي (ص) : ألا تسمعون النبي (ص) يعهد إليكم ؟فلغطوا فقال : قوموا، فلما قاموا قبض النبي (ص) مكانه.

مسند أبي يعلىالموصلي - مسند جابر

1828 - حدثنا : عبيد الله ، حدثنا : أبي ، حدثنا : قرة ، عنأبي الزبير ، عن جابر بن عبد الله ، قال : دعا النبي (ص) بصحيفة عند موته يكتب فيهاكتاباًً لأمته قال : لا يضلون ولا يضلون ،فكان في البيت لغط ،فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضه النبي (ص).

مسند أبييعلى الموصلي - أول مسند إبن عباس -مسندجابر

1830 - حدثنا : إبن نمير ، حدثنا : سعيد بنالربيع ، حدثنا : قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن رسول الله (ص) دعاعند موته بصحيفة ليكتب فيها كتاباًً لا يضلون بعده ولا يضلون ،وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص).

عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 438 )

9468 - عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ،عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما إحتضر رسول الله (ص) ،وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب (ر) ، فقال النبي (ص) : هل أكتب لكم كتاباًً لاتضلوا بعده ؟ ، فقالعمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت ، وإختصموا ، فمنهممن يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتاباًً لا تضلوا بعده ، ومنهم من يقول : ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسولالله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب ، من إختلافهم ولغطهم.

البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبوابغزوة تبوك

3109 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ قال : ، أخبرنا : أبو عبد الله محمد بن علي الصنعاني قال : ، حدثنا : إسحاق بن إبراهيم بنعباد قال : ، أخبرنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بنعبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس قال : لما حضر رسول الله (ص) ، وفي البيت رجال فيهمعمر بن الخطاب فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده أبداًً،فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليهالوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله، فإختلف أهل البيت وإختصموا ، فمنهممن يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول : ما قال عمر،فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله (ص) قال النبي (ص) : قوموا قال عبد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية ، كل الرزية ما حال بينرسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لإختلافهم ولغطهم،رواه البخاري في الصحيح، عن علي بن المديني وغيره ،ورواه مسلم، عن محمد بن رافع وغيره ، عن عبدالرزاق.

مستخرجأبي عوانه - مبتدأ كتاب الوصايا - بيان الخبرالمبين

4658 - حدثنا : محمد بن يحيى ، قثنا : عبدالرزاق ، ح ، وحدثنا : الدبري ، عن عبد الرزاق ، قال : ،أنبأ: معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبدالله عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب، فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعده ،فقال عمر بن الخطاب : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع ، وعندكمالقرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلفأهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوايكتب لكم رسول الله (ص) كتاباًً لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول : ما قال عمر فلماأكثروا اللغو ، والإختلاف عند رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : قوموا زاد الدبريقال عبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) ، وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم ، حدثنا : أبو أمية ، قثنا : يعقوب بن محمد الزهري ، قثنا : عبد الله بن معاذ ، عن معمر ، بإسناده مثله ، حدثنا : محمد بن عبد الحكم ، قثنا : أبو زرعة ، قثنا : يونس بن يزيد ، قال : ، حدثني : محمد بن مسلم ، قال : ، حدثني : عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر رسول الله (ص) الوفاة ، قال : وفي البيت رجال فذكر مثلهبطوله.

إبن حبان - صحيح إبنحبان - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 562 )

6717 - أخبرنا : إبن قتيبة ، حدثنا : إبن أبي السري ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله عن إبن عباس ،قال : لماحضر النبي (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، فقال (ص) : أكتب لكمكتاباًً لا تضلوا بعده أبداًً ،قال عمر : أن رسول الله (ص) قدغلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ،قال : فإختلف أهل البيت ،وإختصموا لما أكثروا اللغط والأحاديث عند رسول الله (ص) ، قال رسول الله (ص) : قوموا ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبينأن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.
شرحأصول الإعتقاد - باب جماع الكلام في إيمان - باب جماعفضائل الصحابة

1990 - أخبرنا: أحمد بن عمر بن محمد الإصبهاني ، قال : ، أنا : عبدالله بن محمد بن زياد ، قال : ،نا : أحمد بن عبد الرحمن الوهبي ، قال : ،نا : إبن وهب ، عن أويس ، عن الزهري ، أخبرني : عبيد الله بنعبد الله عن إبن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال منهمعمر فقال : هلموا لكتاب أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده،فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكمالقرآن ، حسبنا كتاب الله،فإختلف أهل البيتوإختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا له يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول : ماقال عمر ، فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند رسول الله (ص) ، قال : قوموا عني قالعبيد الله : فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب بإختلافهم ولغطهم، أخرجهالبخاري ، عن يحيى بن سليمان ، عن إبن وهب.

إبن أبيالحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقمالصفحة : ( 55 )

- وفي الصحيحين أيضاًً خرجاه معاً ، عن إبن عباس (ر) قال : لما إحتضر رسول الله ص وفيالبيت رجال منهم عمر بن الخطاب قال النبي ص : هلم أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعده ،فقالعمر : أن رسول الله ص : قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآنحسبنا كتاب الله،فإختلف القوم وإختصموا فمنهم منيقول : قربوا إليه يكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : القول ما قالهعمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عنده(ع) قال لهم : قوموا فقاموا فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كلالرزية ما حال بين رسول الله(ص) وبين أن يكتب لكم ذلك الكتاب.

إبن أبيالحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 6 ) - رقمالصفحة : ( 51 )

- قال أبوبكر : ، وحدثنا : الحسن بن الربيع ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ،عن علي (ع)بد الله بن العباس ، عن أبيه ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة ،وفى البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال رسول الله (ص) : إئتوني بدواة وصحيفة ،أكتب لكم كتاباًً لا تضلون بعدى ،فقال عمر كلمة معناها أنالوجع قد غلب على رسول الله(ص) ، ثم قال : عندنا القرآن حسبنا كتاب الله ،فإختلف من في البيت وإختصموا ، فمن قائل يقول : القول ما قال رسول الله (ص) ، ومنقائل يقول : القول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط واللغو والإختلاف غضب رسول الله، فقال : ( قوموا أنه لا ينبغي لنبي أن يختلف عنده هكذا ) ، فقاموا ، فمات رسولالله (ص) في ذلك اليوم ، فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بينناوبين كتاب رسول الله (ص) يعنى الإختلاف واللغط،قلت : هذاالحديث قد خرجه الشيخان محمد بن إسماعيل البخاري ، ومسلم بن الحجاج القشيرى فيصحيحيهما ، وإتفقالمحدثون كافة على روايته.

معنى كلمة (هَـجَـــرَ) في القاموس العربي.

قال الفيروز آبادي في القاموس المحيط ص637 مادة هَـجَـــرَ : ((وهَجَرَ في نومه ومرضه هُجْراً بالضم ، وهجيري وإهجيري : هَذَى.))انتهى بلفظه.
اقول قال المشركون مجنون وقال عمر انه يهجر لافرق بين الكلمتين

وقال تعالى فيه ص واله
وما ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحى

فكيف تكذب قول الله ياعمر بن الخطاب