المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عند البلاء ناديا يازهراء


الرافضيه
02-07-2016, 10:24 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته


بعض مما ورد فيه من معاجز وتوسلات للموالين والمحبين بالزهراء (ع)
صلاة الإستغاثة بالبتول (ع)
إذا كانت لك حاجة إلى الله وضقت بها ذرعاً، فصلّ ركعتين، فإذا سلمت، كبر الله ثلاثاً، وسبح تسبيح فاطمة (ع)، ثم اسجد وقل مائة مرة: يا مولاتي يا فاطمة أغيثيني، ثم ضع خدك الأيمن على الأرض، وقل مثل ذلك، ثم عد إلى السجود وقل ذلك مائة مرة وعشر مرات وقل: يا آمناً من كل شيء وكل شيء منك خائف حذر أسألك بأمنك من كل شيء وخوف كل شيء منك أن تصلي على محمد وآل محمد وأن تعطيني أماناً لنفسي وأهلي ومالي وولدي حتى لا أخاف أحداً ولا أحذر من شيء أبداً إنك على كل شي قدير، واذكر حاجتك، فإن الله يقضيها.


انفتاح القفل باسم الزهراء (ع)
* نقلاً عن كتاب القصص العجيبة للسيد عبدالحسين دستغيب
السيد الجليل علي نقي الكشميري ابن صاحب الكرامات الباهرة، الحاج السيد مرتضى الكشميري قال: سمعت الفاضل المحترم السيد عباس اللاري يقول: عندما كنت في ((النجف)) أدرس العلوم الدينية، وفي عصر يوم من أيام شهر رمضان المبارك أعددت طعاماً لإفطاري، ووضعته في الحجرة، وخرجت وأغلقت الباب ورائي بالقفل.
وبعد أداء صلاة المغرب والعشاء، وانقضاء قدر من الليل، عدت إلى المدرسة لكي أفطر، ولما وصلت إلى باب الحجرة وضعت يدي في جيبي لآخذ المفتاح فلم أجده، فذهبت أبحث عنه في الزاوية داخل المدرسة، وسألت بعض الطلاب الذين كانوا هناك فلم أوفق في العثور عليه.
فجأة رأيت المرحوم الحاج السيد مرتضى الكشميري -أعلى الله مقامه-، فسألني عن سبب حيرتي، فذكرت له قصتي، فجاء معي إلى المدرسة ووقف أمام باب حجرتي وقال: يقولون إن من عرف اسم أم موسى ثم قرأه على القفل المغلق فأنه يفتح، فهل جدتنا السيدة فاطمة أقل منها شأناً؟!
ثم وضع يده على القفل ونادى: يا فـاطـمـة! فانفتح القفل

خادمة الزهراء في الصحراء
روي أن أم أيمن لما توفيت فاطمة (ع)، حلفت أن لا تكون بالمدينة، إذا لا تطيق أن تنظر إلى مواضع كانت بها. فخرجت إلى مكة، فلما كانت في بعض الطريق عطشت عطشاً شديداً، فرفعت يديها وقالت: يا رب أنا خادمة فاطمة تقتلني عطشاً؟؟ فأنزل الله لها دلواً من السماء، فشربت، فلم تحتج إلى الطعام والشراب سبع سنين وكان الناس يبعثونها في اليوم الشديد الحر، فما يصيبها عطش.

خلاص رجل من السجن
* البحار: 89 - البلد الأمين: 523 - الجنة الواقية: 179
روي أن رجلاً كان محبوساً بالشام مدة طويلة مضيقاً عليه، فرأى في منامه كأن الزهراء (ع) أتته فقالت: أدع بهذا الدعاء، فتعلمه ودعا به فتخلص ورجع إلى منزله، وهو: اللهم بحق العرش ومن علاه، وبحق الوحي ومن أوحاه، وبحق النبي محمد (ص)، وبحق البيت ومن بناه، يا سامع كل صوت، يا جامع كل فوت، يا باريء النفوس بعد الموت، صلّ على محمد وأهل بيته، وآتنا وجميع المؤمنين والمؤمنات في مشارق الأرض ومغاربها فرجاً من عندك عاجلاً بشهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً عبدك ورسولك، صلى الله عليه وعلى ذريته الطيبين الطاهرين وسلم تسليماً

أبو حيدر
02-08-2016, 05:02 PM
يا زهراء...

عبدالعباس ابدا
02-11-2016, 02:06 PM
يا زهراء...