قصة حقيقة

[هبة الروح]

موظف أمن في مجمع السيف .. ومرة من المرات كانوا متجمعين يتحدثون .. فقام بسرد مجموعه من القصص عليهم .. وما لفت نظر اخي إحدى تلك القصص والتي سردها لنا كالتالي



في احدى دورات مياه البنات التابعه لمجمع السيف.. و طبعا في مثل هذه المجمعات .. يزيد (الطلب) على دخولها .. فلكل مبتغاها من دخولها .. فالمتحجبه تكشف عن شعرها .. و المتنقبة تكشف عن وجهها .. و ما الى ذلك .. فكلهم بنات .. و لا يعيب ذلك شيء.. فقد قامت احدى الاخوات الى دخول دورة المياه لغرض ما.. فلفت نظرها فتاة منقبة منزوية .. فكان كل شيء عادي .. لكن هذه الفتاة المنقبة لم تكن تفعل شيئا سوى الوقوف منزوية , " ترى .. ما بالها ؟ " تقول الفتاة الداخلة

وماهي الا لحظات و اذا بتلك الاخت خارجة من دورة لمياه بعد قضاء ماهي داخلة لأجله .. و لكن الريب دفعها لدخول دورة المياه تلك.. و محاولة تقصي قصة تلك المنقبة

وفعلا.. دخلت فإذا بالاخت تتمحص المنقبة وهي كمن يشبه على الشخص .. واذا بالفتاة ترى شيئا غريبا على المنقبة ... واذا به حذاء يشبه حذاء العمال!!!!!!!!! نوعية مشابهة لاحذية

Cat

المشهورة!!! و التي تكون غالبا من ملبوسات الشباب.............. انصعقت الاخت .. و اذا هي تتمالك اعصابها و هي مندفعه الى مكتب الامن

فالذي كان واقف داخل ماهو الا رجل!!!!!!!!! فقد تقمص شخصية المبرقعه لاشباع شهوة النظر لديه .. ونسي ان يبدل حذائه! (يمكن لان رجله كبيرفلا تتسع لحذاء ذو كعب ) ... وبعد قصة الاخت .. قام احد موظفين الامن بالترصد (للأخ المبرقع) عند الباب ... الــــى ان خرج بعد ان شبع من ( السينما المجانية!) اخزاه الله

فلحقه الموظف من بعيد .. الى ان وصل (المبرقع ) الى باب الطوارئ .. فإذا بالموظف يدفع المبرقع على الباب واذا هم ورائه .. والموظف يصرخ على (المنقبة): اكيــــد انتي جميلة .. واذا بالمبرقع يصرخ بأعلى صوته .. ( انــــــــــا رجــــــــــــــــــــــــل)!!! و الموظف يقول: و رجل!!!!!!؟؟؟؟؟؟ يازعم مايدري

تعال معي الى مكتب الامن .. و انتهت قصة المبرقع في الاداب على اغلب الظن!

هذه قصة واقعية .. واتمنى من اخواتي ومن تم تبليغه بهذه القصة ان يأخذوا حذرهم من اولئك الذئاب.. فمن يدري ماذا سيفعل اذا استخلى بفتاة! فليس كل مايلمع ذهبا .. و ليس كل مبرقعه انثى! يمكن انثى تلبس حذاء عمال! > > و الله المستعان .....

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

[محمد عبد الرضا]

السلام عليكم... هذه الحكاية ذكرتني بايام سقوط العفالقة البعثيين في العراق فعندما هر ب المجرم صدام وكان متخفيا بزي النساء وفي يوم من الايام اراد ان يشتري فطور من النساء الاتي يبعن القيمرفي الشارع وعندما اعطى المرءه حسابها قالت له المرءه حسابك واصل سيدي فقال لها كيف عرفتيني فقالت له انة عزة الدوري سيدي .بصراحة عجبتكممممممممممم

[~ لون الحياة ~]

لا حول ولا قوة إلا بالله

مشكورة أختي على هذه القصة ..

[شوق عيوني]

لا حول ولا قوة إلا بالله