هداية
11-16-2008, 04:47 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجو من موقعكم تفسير حلمي اذا امكن وهو كما يلي ..
انا فتاة في 19 من عمري غير متزوجة المستوى الدراسي جامعية حلمت بهذا الحلم في الليلة التالية لليلة القدر وكنت على طهارة اما الحلم فكان قبل الساعة الحادية عشرة صباحا بقليل
كان الحلم مكون من جزئين الأول كانت والدتي فيه تصر علي بأن اعود"أزور" ثلاث نساء مريضات على الرغم من اني لا اعرفهن ولم استطع تمييز وجوههن في الحلم كانت كل واحدة في منزل منفصل وترقد على سريرها لكن الضوء خافت فلم اميز الوجوه واصرت ان اكرر هذا الفعل ثلاث ليالٍ متتالية مع اصرار منها وجهل مني بالسبب
وفي اخر منزل على ما أعتقد جلست انا واخوتي "البعض منهم" على مائدة متواضعة جدا بها خبز كثير لكنها شبه فارغة و الأطباق قليلة جدا و صغيره يأكل منها الجميع لم المح اي وجوه في ذلك الحين لكن ميزت رجل اخي الجالس بجانبي
بعدها امرت امي اخي الثاني بأن يوصلنا لمنزل عمي وفعلا ذهبنا و ربما مررنا بسوق قبل ذلك لكني لم ارى ايا منهم في منزل عمي فقط كنت انا هناك ومعي نساء كثر في صالة منزلهم لم اتعرف الى احد من الموجودات والسبب اني لم ارى وجوههن كن يلبسن عباياتهن وتلك العبايات تنسدل على وجوههن كما لو كن في مأتم كنت اجلس معهن وبعد فتره قلت النسوه ولمحت عمتي فاعطيتها عبائتي لتحتفظ بها بعدها رأيت نفسي اجلس في تلك الصالة لوحدي ساندةً ظهري لأحد الجدران وعلى يساري سيدة تلفها عبائتها كلياً وكأنها جماد لا تقدم على اي حركة وفجئة ارى سيدا شاباً يرتدي عبائة سوداء كان في الحلم هو السيد "حسن نصر الله " دخل من باب الصالة وكانه يريد المرور فقط كنت حينها جالسه مكاني احاول استيعاب ما ارى ويدور ببالي ان هذا سيد يجب ان اتبارك به اخذ منه اي شيء للبركة كان فقط تفكير ببالي حينها لكني لم ابرح مكاني لأني لم اعي ما ارى بينما كان يمر من الصالة الضيقة المتواضعة كان فقط مارا وسيخرج من باب آخر على يميني وهو يتحرك وعيني ترافق تحركه ولم اعي اني لم اكن محجبة تلك اللحظه او لم اضع على راسي شيء بل كنت ساكنه لا أأدي اي حركة كان سيمر من امامي لكنه انعطف فجأه نحوي ووقف امامي مباشرة وأخذ ينفض التراب العالق بأطراف عبائته ينفضها علي ويقول "خذي هذا بركة " بعدها وقف امامي مستقيما ومد لي يده يريد ان يسلم علي ويصافحني فمددت له يدي وصافحته يدا بيد ولازلت جالسه في مكاني ولم اتحرك او اقف حتى لكن لفت انتباهي كيف يصافحني السيد بدون ان يلف يده بعبائته اي انه لم يجعل حاجزا بين يدي ويده وكنت اتأمل كيف تمسك يده بيدي حينها بعدها قام السيد بلف يدي وتقبيل ظهرها فتعجبت حينها مما فعل ثم ترك يدي وأكمل طريقه متجها نحو الباب الذي عن يميني مباشرة حينها قمت خلفه وسألته الدعاء لي بكل ما أتمناه وكل ما دعيت به ربي ليلة القدر لكنه لم يلتفت لي واكمل سيره وهو يستمع لي ويبتسم ثم علق علي بجملة سمعتها جيدا لكن لا اتذكرها ".... يابنت ال...." وناداني باسم عائلتي فوقفت مذهولة كيف عرف أنا بنت من ؟؟ فسألته لكنه لم يرد علي بل دخل من خلال جدار زجاجي وجلس على كرسي ولم يلتفت علي بعد ذلك فتركته وعدت للصالة فوجدت عمتي وبضع من النسوه فسألتها عن عبائتي لكنها لم تعرف مكانها وأخذنا بالبحث عنها ثم وجدتها جالسة عليها ...
هذا حلمي اتمنى منكم تفسيره . . . مع خالص شكري.
ارجو من موقعكم تفسير حلمي اذا امكن وهو كما يلي ..
انا فتاة في 19 من عمري غير متزوجة المستوى الدراسي جامعية حلمت بهذا الحلم في الليلة التالية لليلة القدر وكنت على طهارة اما الحلم فكان قبل الساعة الحادية عشرة صباحا بقليل
كان الحلم مكون من جزئين الأول كانت والدتي فيه تصر علي بأن اعود"أزور" ثلاث نساء مريضات على الرغم من اني لا اعرفهن ولم استطع تمييز وجوههن في الحلم كانت كل واحدة في منزل منفصل وترقد على سريرها لكن الضوء خافت فلم اميز الوجوه واصرت ان اكرر هذا الفعل ثلاث ليالٍ متتالية مع اصرار منها وجهل مني بالسبب
وفي اخر منزل على ما أعتقد جلست انا واخوتي "البعض منهم" على مائدة متواضعة جدا بها خبز كثير لكنها شبه فارغة و الأطباق قليلة جدا و صغيره يأكل منها الجميع لم المح اي وجوه في ذلك الحين لكن ميزت رجل اخي الجالس بجانبي
بعدها امرت امي اخي الثاني بأن يوصلنا لمنزل عمي وفعلا ذهبنا و ربما مررنا بسوق قبل ذلك لكني لم ارى ايا منهم في منزل عمي فقط كنت انا هناك ومعي نساء كثر في صالة منزلهم لم اتعرف الى احد من الموجودات والسبب اني لم ارى وجوههن كن يلبسن عباياتهن وتلك العبايات تنسدل على وجوههن كما لو كن في مأتم كنت اجلس معهن وبعد فتره قلت النسوه ولمحت عمتي فاعطيتها عبائتي لتحتفظ بها بعدها رأيت نفسي اجلس في تلك الصالة لوحدي ساندةً ظهري لأحد الجدران وعلى يساري سيدة تلفها عبائتها كلياً وكأنها جماد لا تقدم على اي حركة وفجئة ارى سيدا شاباً يرتدي عبائة سوداء كان في الحلم هو السيد "حسن نصر الله " دخل من باب الصالة وكانه يريد المرور فقط كنت حينها جالسه مكاني احاول استيعاب ما ارى ويدور ببالي ان هذا سيد يجب ان اتبارك به اخذ منه اي شيء للبركة كان فقط تفكير ببالي حينها لكني لم ابرح مكاني لأني لم اعي ما ارى بينما كان يمر من الصالة الضيقة المتواضعة كان فقط مارا وسيخرج من باب آخر على يميني وهو يتحرك وعيني ترافق تحركه ولم اعي اني لم اكن محجبة تلك اللحظه او لم اضع على راسي شيء بل كنت ساكنه لا أأدي اي حركة كان سيمر من امامي لكنه انعطف فجأه نحوي ووقف امامي مباشرة وأخذ ينفض التراب العالق بأطراف عبائته ينفضها علي ويقول "خذي هذا بركة " بعدها وقف امامي مستقيما ومد لي يده يريد ان يسلم علي ويصافحني فمددت له يدي وصافحته يدا بيد ولازلت جالسه في مكاني ولم اتحرك او اقف حتى لكن لفت انتباهي كيف يصافحني السيد بدون ان يلف يده بعبائته اي انه لم يجعل حاجزا بين يدي ويده وكنت اتأمل كيف تمسك يده بيدي حينها بعدها قام السيد بلف يدي وتقبيل ظهرها فتعجبت حينها مما فعل ثم ترك يدي وأكمل طريقه متجها نحو الباب الذي عن يميني مباشرة حينها قمت خلفه وسألته الدعاء لي بكل ما أتمناه وكل ما دعيت به ربي ليلة القدر لكنه لم يلتفت لي واكمل سيره وهو يستمع لي ويبتسم ثم علق علي بجملة سمعتها جيدا لكن لا اتذكرها ".... يابنت ال...." وناداني باسم عائلتي فوقفت مذهولة كيف عرف أنا بنت من ؟؟ فسألته لكنه لم يرد علي بل دخل من خلال جدار زجاجي وجلس على كرسي ولم يلتفت علي بعد ذلك فتركته وعدت للصالة فوجدت عمتي وبضع من النسوه فسألتها عن عبائتي لكنها لم تعرف مكانها وأخذنا بالبحث عنها ثم وجدتها جالسة عليها ...
هذا حلمي اتمنى منكم تفسيره . . . مع خالص شكري.