ك.رونالدو17
11-16-2008, 04:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
نفت مديرية شرطة منطقة المدينة المنورة في بيان لها أمس، أن تكون أي من أقسامها الجنائية في المنطقة قد سجلت أي حادثة اغتصاب أو فعل للفاحشة من قبل أحد الجناة مع سيدة أثناء إقامتها في مسكنها بحي الجرف.
وقال البيان، الذي صدر عن مكتب الناطق الإعلامي بشرطة منطقة المدينة المنورة العقيد محسن بن صالح الردادي ردا حول ما أثير مؤخرا بشأن دخول سارق إلى مسكن سيدة أرملة والقيام بسرقتها واغتصابها ومن ثم طعنها في أنحاء متفرقة في الجسم، إنه وبعد الرجوع إلى محاضر الضبط الجنائي المسجلة لدى مركز شرطة العيون، الذي تقع الحادثة في نطاقه، تبين وفقا لإفادات السيدة أن الجاني دخل إليها في المسكن حاملا معه سكينا بقصد التخويف بغية سرقة ما لديها، وما أن استغاثت الأخيرة حتى غادر الجاني المكان، دون أن يكون هناك أي حالة اغتصاب أو طعن للسيدة.
وأشار البيان إلى أن الجهات المختصة بالبحث والتحقيق باشرت فور تلقيها بلاغا بالحادثة تعميم الاشتباه وفرض الفرضيات ورفع الأدلة من مسرح الحادث، حيث أسفرت تلك الجهود عن ضبط الجاني في وقت وجيز. وقد أحيل ملف القضية بالكامل إلى هيئة التحقيق والادعاء العام وفقا للاختصاص.
ولفت البيان إلى أنه من غير المنطقي والمقبول عقلا أن تتعرض سيدة للعديد من الطعنات في أنحاء متفرقة في الجسد، وتواصل برغم ما فيها من إصابات التوجه إلى مركز الشرطة لتقديم بلاغ، فمن الأولى والبديهي أن تتجه إلى المستشفى لتلقي العلاج أو تستنجد بالإسعاف لنقلها إلى أقرب مستشفى.
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد
نفت مديرية شرطة منطقة المدينة المنورة في بيان لها أمس، أن تكون أي من أقسامها الجنائية في المنطقة قد سجلت أي حادثة اغتصاب أو فعل للفاحشة من قبل أحد الجناة مع سيدة أثناء إقامتها في مسكنها بحي الجرف.
وقال البيان، الذي صدر عن مكتب الناطق الإعلامي بشرطة منطقة المدينة المنورة العقيد محسن بن صالح الردادي ردا حول ما أثير مؤخرا بشأن دخول سارق إلى مسكن سيدة أرملة والقيام بسرقتها واغتصابها ومن ثم طعنها في أنحاء متفرقة في الجسم، إنه وبعد الرجوع إلى محاضر الضبط الجنائي المسجلة لدى مركز شرطة العيون، الذي تقع الحادثة في نطاقه، تبين وفقا لإفادات السيدة أن الجاني دخل إليها في المسكن حاملا معه سكينا بقصد التخويف بغية سرقة ما لديها، وما أن استغاثت الأخيرة حتى غادر الجاني المكان، دون أن يكون هناك أي حالة اغتصاب أو طعن للسيدة.
وأشار البيان إلى أن الجهات المختصة بالبحث والتحقيق باشرت فور تلقيها بلاغا بالحادثة تعميم الاشتباه وفرض الفرضيات ورفع الأدلة من مسرح الحادث، حيث أسفرت تلك الجهود عن ضبط الجاني في وقت وجيز. وقد أحيل ملف القضية بالكامل إلى هيئة التحقيق والادعاء العام وفقا للاختصاص.
ولفت البيان إلى أنه من غير المنطقي والمقبول عقلا أن تتعرض سيدة للعديد من الطعنات في أنحاء متفرقة في الجسد، وتواصل برغم ما فيها من إصابات التوجه إلى مركز الشرطة لتقديم بلاغ، فمن الأولى والبديهي أن تتجه إلى المستشفى لتلقي العلاج أو تستنجد بالإسعاف لنقلها إلى أقرب مستشفى.