ثآر الله
12-13-2008, 07:08 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
تضاهرت الجالية العراقية من التيار الصدري في مدينة سدني الاسترالية يوم الجمعة المصادف 5/12/2008.واعلنت رفضها الكبير للأتفاقية
الامنية المشئومة والسيئة الصيت . وقد ندد المتضاهرون بعبارات (كلا كلا امريكا كلا كلا ياباطل )
وقد انطلقت تلك التضاهرة من مبنى التاون هول مرورا بـ (اوبن رود )
رجالا ونساء يهتفون ( مقاومة مقاومة فلتسقط المساومة )
ومن محاسن الصدف ان يكون هناك عضو برلماني ممثل للكتلة الصدرية هي السيدة غفران الساعدي
في استراليا . حيث تزامن وجودها مع وفد برلماني عراقي قدم الى استراليا في زيارة رسمية .
وقد شاركة السيدة غفران الساعدي في التضاهرة بشكل فاعل
ومتميزحيث القت كلمة كشفت من خلالها العباراة المبطنة والضبابية في بنود الاتفاقية الامريكية العراقية والتي تعطي للمحتل جائزة كبرى وهي البقاء في العراق متى ما يشاء وأستغلال ثرواته الاقتصادية كيفما يشاء .
كما كان لكلمة الاخ الاستاذ ابو حسين الجوادي التي سبقت كلمة السيدة غفران الساعدي دور في ايضاح عمق المئسات التي ستترتب على عاتق الشعب العراقي المضلوم ....
وقد سبق للسيد نزار الكاضمي ان القى كلمة الافتتاح التي بدئها باية من الذكر الحكيم ثم اجج حماس الحضور باستهلاله لمفهوم الوطنية العراقية الحقه .
هذا وكان مسك الختام الى العمامة الوحيدة التي حضرة هذه التضاهرة الا وهو سماحة الشيخ كامل وهبة عضو منظمة أمل الاسلامية اللبنانية .
حيث اثنى على الروح الوطنية للمتضاهرين ثم شكر السيدة غفران الساعدي لحضورها معنا . ثم حَمّلها السلام الى ارض المقدسات ارض الأنبياء والأئمة الطاهرين والى الشعب العراقي الصابر مجددين العهد اننا معكم مادمتم على الحق سائرين والحمد لله رب العالمين .
تضاهرت الجالية العراقية من التيار الصدري في مدينة سدني الاسترالية يوم الجمعة المصادف 5/12/2008.واعلنت رفضها الكبير للأتفاقية
الامنية المشئومة والسيئة الصيت . وقد ندد المتضاهرون بعبارات (كلا كلا امريكا كلا كلا ياباطل )
وقد انطلقت تلك التضاهرة من مبنى التاون هول مرورا بـ (اوبن رود )
رجالا ونساء يهتفون ( مقاومة مقاومة فلتسقط المساومة )
ومن محاسن الصدف ان يكون هناك عضو برلماني ممثل للكتلة الصدرية هي السيدة غفران الساعدي
في استراليا . حيث تزامن وجودها مع وفد برلماني عراقي قدم الى استراليا في زيارة رسمية .
وقد شاركة السيدة غفران الساعدي في التضاهرة بشكل فاعل
ومتميزحيث القت كلمة كشفت من خلالها العباراة المبطنة والضبابية في بنود الاتفاقية الامريكية العراقية والتي تعطي للمحتل جائزة كبرى وهي البقاء في العراق متى ما يشاء وأستغلال ثرواته الاقتصادية كيفما يشاء .
كما كان لكلمة الاخ الاستاذ ابو حسين الجوادي التي سبقت كلمة السيدة غفران الساعدي دور في ايضاح عمق المئسات التي ستترتب على عاتق الشعب العراقي المضلوم ....
وقد سبق للسيد نزار الكاضمي ان القى كلمة الافتتاح التي بدئها باية من الذكر الحكيم ثم اجج حماس الحضور باستهلاله لمفهوم الوطنية العراقية الحقه .
هذا وكان مسك الختام الى العمامة الوحيدة التي حضرة هذه التضاهرة الا وهو سماحة الشيخ كامل وهبة عضو منظمة أمل الاسلامية اللبنانية .
حيث اثنى على الروح الوطنية للمتضاهرين ثم شكر السيدة غفران الساعدي لحضورها معنا . ثم حَمّلها السلام الى ارض المقدسات ارض الأنبياء والأئمة الطاهرين والى الشعب العراقي الصابر مجددين العهد اننا معكم مادمتم على الحق سائرين والحمد لله رب العالمين .