صراط علي
12-27-2008, 12:00 AM
مقام إبراهيم عليه السلام هو الصخرة التي وقف عليها النبي
إبراهيم
حيث بناء الكعبة المشرفة وقد كان المقام بجوار الكعبة في عهد
الرسول صلى الله عليه وآله
ولما جاء عمر بن الخطاب إلى الحكم قام بنقل المقام
من مكانه وغير موضعه (الموضع الحالي )
ولما أستلم الإمام علي عليه السلام زمام الحكم قرر أن يرد كل
شيء إلى ما كان عليه
في عهد الرسول صلى الله عليه وآله فثار المنافقون فرأى الإمام
علي عليه السلام أن
الأفضل تجميد القضية إلى وقت آخر نظراً لإمور كانت أهم من
ذلك .
وهكذا بقي مقام النبي إبراهيم عليه السلام إلى يومنا هذا ....
لذا من جملة إنجازات الإمام المهدي عجل الله فرجه في مكة
هو رد المقام إلى موضعه الأول بجوار الكعبة المشرفة ,,
وهذا مما يسهل الطواف على الحجاج لأنه عند ذلك لا يجب
الطواف بين الركن والمقام بل يكفي
الطواف حول الكعبة مهما تباعد الطائفون عن الكعبة في حال
الطواف فإن
كان الطواف يجب حالياًبين الركن والمقام حسب رأي بعض
الفقهاء فإن هذا الوجوب ينتفي إذا رد
المقام إلى موضعه الأول ...
ما رأي الوهابية في ذلك هل هذا من البدع التي إبتدعها عمر أم ماذا ؟!!
نقلته لكم عمة زينب من كتاب المنتظر والمنتظرون
إبراهيم
حيث بناء الكعبة المشرفة وقد كان المقام بجوار الكعبة في عهد
الرسول صلى الله عليه وآله
ولما جاء عمر بن الخطاب إلى الحكم قام بنقل المقام
من مكانه وغير موضعه (الموضع الحالي )
ولما أستلم الإمام علي عليه السلام زمام الحكم قرر أن يرد كل
شيء إلى ما كان عليه
في عهد الرسول صلى الله عليه وآله فثار المنافقون فرأى الإمام
علي عليه السلام أن
الأفضل تجميد القضية إلى وقت آخر نظراً لإمور كانت أهم من
ذلك .
وهكذا بقي مقام النبي إبراهيم عليه السلام إلى يومنا هذا ....
لذا من جملة إنجازات الإمام المهدي عجل الله فرجه في مكة
هو رد المقام إلى موضعه الأول بجوار الكعبة المشرفة ,,
وهذا مما يسهل الطواف على الحجاج لأنه عند ذلك لا يجب
الطواف بين الركن والمقام بل يكفي
الطواف حول الكعبة مهما تباعد الطائفون عن الكعبة في حال
الطواف فإن
كان الطواف يجب حالياًبين الركن والمقام حسب رأي بعض
الفقهاء فإن هذا الوجوب ينتفي إذا رد
المقام إلى موضعه الأول ...
ما رأي الوهابية في ذلك هل هذا من البدع التي إبتدعها عمر أم ماذا ؟!!
نقلته لكم عمة زينب من كتاب المنتظر والمنتظرون