النغمة الضائعة
12-27-2008, 11:55 PM
اخى الفاضل التوبى والله أفتقدت تواجدى معكم ولكن النت كان فيه خلل والحمد لله زال أفتنى فيما رايت حفظك الله من كل سوء
رايت خير اللهم اجعله خير اننى ذاهبه الى المركز الذى اعمل به مع احمد وانه كذلك ذاهب اليه فى نفس الوقت وكان يوم جمعة وعرفت ان الدكتورة شيماء اللى المفروض انها بتشتغل يوم الجمعة هى واحمد المصرى لن تأتى وسنكون وحدنا انا وهو ورغم اننا ذاهبين بنعبر الشارع للوصول للمركز اللى فى الوش بالضبط ورايحين فى نفس الوقت ونفس المكان كان احمد مبتعد وجاعل بيننا مسافة ففعلت كذلك وحافظت على هذى المسافة وانا عارفة انه بيبعد الى ان صعدنا السلالم وكنت انا فى الطابق الذى يعلوه او اللى بعد اللى يعلوه اى اعلى منه بطابقين(علمآ باننى اكبره فى السن) ثم كان هناك واحد على السلم يحمل شىء تناثر منه على ملابس احمد كان شىء يشبه الودرة ابيض اللون فنهرنى احمد وامرنى ان أتيه بقطعة قماش مبلولة لمسح هذا الشىء عنه فاسرعت باتيان ما اراد ثم اخذ يزعق لى بصوت عالى وهو واقف على السلم وبيتكلم عن امه وبيقوللى انتى عمرك ما قلتيلى الله يرحمها كنت وقتها واقفة عند باب الشقة (المركز) فقلت له بزعيق وانا اعرف منين انها ميته وكان بتحدث عن ابيه وانا بصفق الباب سمعته بيقول عن ابوه انه بيلبس التي شيرت على الضهر (الدبر) المهم رزعت الباب أوى ردآ على زعيقه وصراخه فى واستدرت عن الباب لقيتنى ببص فى مرايا وانا مسترخية جدآ بعد هذا الشجار ومددت يدى لشعرى انتزعت البنسة منه وفجأة فتح احمد الباب وفى لمح البصر كان ملقينى على السرسر وهو مائل على وكنت مرتدية روب ابيض وشعرى سايب فمد يده لشعرى وقاللى كان باين على شعرك أو قال كان باين من شعرك ثم دخلت علينا أمرأة معها ابنها او ابتها وجلسوا وكان مع الطفل او الطفلة لب فقلت لها أقشر لها اللب فبقشر واحدة لبة كبيرة بالنسبة للحجم الطبيعى للب وكان لب ابيض فانقسمت أتنين ومددت المرأة يدها بظرف فيه نقود كالتى تعطى للعرسان فى الصبحية نقطة وضعتها قربى وانا قلتلها احنا لسه فى الأول شعورى كأتننا فى اول الأرتباط او الزواج وكنت بستنى اللحظة اللى تمشى فيها عشان نكمل انا واحمد اللحظة الحميمة اللى كانت بيننا وجاء هو تقريبآ مرتدى فلنة بيضاء ده انطباعى او اللى فكراه والله اعلم وقاللى احمد قومى اعملى لنا بطاطس محمرة فقلت فى نفسى انه بدأ الطلبات وجزاك الله خيرآ طمئننى ان كانت الرؤية تطمئننى رغم فارق السن والظروف هل يبين لى الله انه فيه نصيب رغم ذلك فأصبر ام يقول لى العكس فأحاول النسيان فسر لى فقط المعنى الحقبقى جعل الله ذلك فى ميزان حسناتك
رايت خير اللهم اجعله خير اننى ذاهبه الى المركز الذى اعمل به مع احمد وانه كذلك ذاهب اليه فى نفس الوقت وكان يوم جمعة وعرفت ان الدكتورة شيماء اللى المفروض انها بتشتغل يوم الجمعة هى واحمد المصرى لن تأتى وسنكون وحدنا انا وهو ورغم اننا ذاهبين بنعبر الشارع للوصول للمركز اللى فى الوش بالضبط ورايحين فى نفس الوقت ونفس المكان كان احمد مبتعد وجاعل بيننا مسافة ففعلت كذلك وحافظت على هذى المسافة وانا عارفة انه بيبعد الى ان صعدنا السلالم وكنت انا فى الطابق الذى يعلوه او اللى بعد اللى يعلوه اى اعلى منه بطابقين(علمآ باننى اكبره فى السن) ثم كان هناك واحد على السلم يحمل شىء تناثر منه على ملابس احمد كان شىء يشبه الودرة ابيض اللون فنهرنى احمد وامرنى ان أتيه بقطعة قماش مبلولة لمسح هذا الشىء عنه فاسرعت باتيان ما اراد ثم اخذ يزعق لى بصوت عالى وهو واقف على السلم وبيتكلم عن امه وبيقوللى انتى عمرك ما قلتيلى الله يرحمها كنت وقتها واقفة عند باب الشقة (المركز) فقلت له بزعيق وانا اعرف منين انها ميته وكان بتحدث عن ابيه وانا بصفق الباب سمعته بيقول عن ابوه انه بيلبس التي شيرت على الضهر (الدبر) المهم رزعت الباب أوى ردآ على زعيقه وصراخه فى واستدرت عن الباب لقيتنى ببص فى مرايا وانا مسترخية جدآ بعد هذا الشجار ومددت يدى لشعرى انتزعت البنسة منه وفجأة فتح احمد الباب وفى لمح البصر كان ملقينى على السرسر وهو مائل على وكنت مرتدية روب ابيض وشعرى سايب فمد يده لشعرى وقاللى كان باين على شعرك أو قال كان باين من شعرك ثم دخلت علينا أمرأة معها ابنها او ابتها وجلسوا وكان مع الطفل او الطفلة لب فقلت لها أقشر لها اللب فبقشر واحدة لبة كبيرة بالنسبة للحجم الطبيعى للب وكان لب ابيض فانقسمت أتنين ومددت المرأة يدها بظرف فيه نقود كالتى تعطى للعرسان فى الصبحية نقطة وضعتها قربى وانا قلتلها احنا لسه فى الأول شعورى كأتننا فى اول الأرتباط او الزواج وكنت بستنى اللحظة اللى تمشى فيها عشان نكمل انا واحمد اللحظة الحميمة اللى كانت بيننا وجاء هو تقريبآ مرتدى فلنة بيضاء ده انطباعى او اللى فكراه والله اعلم وقاللى احمد قومى اعملى لنا بطاطس محمرة فقلت فى نفسى انه بدأ الطلبات وجزاك الله خيرآ طمئننى ان كانت الرؤية تطمئننى رغم فارق السن والظروف هل يبين لى الله انه فيه نصيب رغم ذلك فأصبر ام يقول لى العكس فأحاول النسيان فسر لى فقط المعنى الحقبقى جعل الله ذلك فى ميزان حسناتك