تراب كربلاء
12-29-2008, 01:33 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وانصر عدوهم واهلك عدوهم
اعلان هام لمن يريد المشاركه
بما انا في شهر المحرم شهر الحسين عليه السلام
اتمنى انكم تشاركونا في قراة زيارة عاشوره خلال شهر محرم
والاستمرار باقراته
لتفـــــــــــــريـــــــــج و عــــــــلاج البــــــــلاء وقضـــــــاء الحـــــــوائج
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
واهلك اعدائهم وانصرنا بهم ياكريمـ ,,
(اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى ابائه الطاهرين
في هذه الساعه وفي كل ساعه ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً حتى
تسكنه ارضك طوعاً وتمتعه فيها طويلاً برحمتك ياارحم الراحمين )
السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين
وعلى اصحاب الحسين عليكم مني جميعا سلام الله ابدا مابغيت وبغي الليل والنهار,,
كلنا يعلم بمقام قراءة زيارة عاشوراء وما لها من اثر واجر وثواب كبير ,, خدمة الحسين باي طريقة كانت تعتبر فوز لنا في الدنيا والاخرة .. رزقنا الله واياكم شفاعتهم في الدنيا والاخرة,,
سانقل لكم اليوم قصص وكرامات حدثت لاشخاص توسلوا عند الله ببركة زيارة عاشوراء وقضى الله حوائجهم بطريقة خارقة للعادة وعلى نحو لا يتخيلونه وسوف اكتب بعدها زيارة عاشوراء مع دعاء علقمة ( ويسمى بدعاء صفوان ايضا ) والزيارة الجامعة ودعاء التوسل .. وانقله من كتاب زيارة عاشوراء واثارها العجيبة للمؤلف السيد علي الموحد الابطحي الاصفهاني
قال الامام الصادق عليه السلام لصفوان :
إقرأ هذه الزيارة والدعاء وواظب عليها فأني اضمن لقارئها عدة أشياء :
1 ـ زيارة مقبولة
2 ـ سلامه واصل غير محجوب
3 ـ سعيه مشكور
4 ـ يقضي الله حاجته ولم يرجع مأيوساً من رحمة الله .
سأبدأ من اليوم بكتابة أول قصة عجيبة من بركات المداومة على زيارة عاشوراء المباركة ..
القصة الاول :
قال المرحوم آية الله الحاج الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي أعلى الله مقامه :
عندما كنت مشغولا بدراسة العلوم الدينية في سامراء اصيب أهل تلك المدينة بمرض الوباء وكان في كل يوم يموت عدد كثير منهم ، ذات يوم عندما كنت في بيت استاذي المرحوم السيد محمد الفشاركي (أعلى الله مقامه الشريف) وكان هناك عدد من أهل العلم جاء فجأة المرحوم آقا ميرزا محمد تقي الشيرازي وكان من حيث المقام العلمي بدرجة المرحوم آية الله الفشاركي وبدأ بالكلام عن الوباء والطاعون وإن كل الناس معرضون لخطر الموت .
فقال آية الله المرحوم الفشاركي : إذا أصدرت حكما هل ينفذ ؟
ثم قال : هل تعتقدون بأني مجتهد جامع للشرائط ؟
فقال الجالسون : نعم
فقل : إني آمر شيعة سامراء بأن يلتزموا بقراءة زيارة عاشوراء لمدة عشرة أيام ويهدون ثوابها إلى روح نرجس خاتون الطاهرة والدة الإمام الحجة ابن الامام العسكري (عجل الله فرجه الشريف) ويجعلونها شافعه لنا لدى ولدها لأن يشفع لامته عند ربه وإني أضمن لكل من يلتزم بقراءة هذه الزيارة أن لا يصاب بهذا الوباء .
قال : ما إن صدر الحكم ـ ولان الظرف مخيف وخطر ـ أجمع الشيعة المقيمون في سامراء على طاعة الحكم وقراءة الزيارة وبعد قراءة الزيارة فعلا توقفت الاصابات بينما كان كل يوم يموت عدد كبير من أبناء العامة ومن شدة خجلهم يدفنون موتاهم في الليل ..
وقد سأل بعض العامة أبناء الطائعة الشيعية عن سبب توقف التلفات فيهم فقالوا لهم :
قرأنا زيارة عاشوراء فاشتغلوا بقراءة هذه الزيارة المباركة ورفع عنهم البلاء .
وعظم الله اجورنا واجوركم بهذا المصاب الجلل
نسئـــــــ الـــــــدعاء ـــــــلكم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وانصر عدوهم واهلك عدوهم
اعلان هام لمن يريد المشاركه
بما انا في شهر المحرم شهر الحسين عليه السلام
اتمنى انكم تشاركونا في قراة زيارة عاشوره خلال شهر محرم
والاستمرار باقراته
لتفـــــــــــــريـــــــــج و عــــــــلاج البــــــــلاء وقضـــــــاء الحـــــــوائج
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
واهلك اعدائهم وانصرنا بهم ياكريمـ ,,
(اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى ابائه الطاهرين
في هذه الساعه وفي كل ساعه ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً حتى
تسكنه ارضك طوعاً وتمتعه فيها طويلاً برحمتك ياارحم الراحمين )
السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين
وعلى اصحاب الحسين عليكم مني جميعا سلام الله ابدا مابغيت وبغي الليل والنهار,,
كلنا يعلم بمقام قراءة زيارة عاشوراء وما لها من اثر واجر وثواب كبير ,, خدمة الحسين باي طريقة كانت تعتبر فوز لنا في الدنيا والاخرة .. رزقنا الله واياكم شفاعتهم في الدنيا والاخرة,,
سانقل لكم اليوم قصص وكرامات حدثت لاشخاص توسلوا عند الله ببركة زيارة عاشوراء وقضى الله حوائجهم بطريقة خارقة للعادة وعلى نحو لا يتخيلونه وسوف اكتب بعدها زيارة عاشوراء مع دعاء علقمة ( ويسمى بدعاء صفوان ايضا ) والزيارة الجامعة ودعاء التوسل .. وانقله من كتاب زيارة عاشوراء واثارها العجيبة للمؤلف السيد علي الموحد الابطحي الاصفهاني
قال الامام الصادق عليه السلام لصفوان :
إقرأ هذه الزيارة والدعاء وواظب عليها فأني اضمن لقارئها عدة أشياء :
1 ـ زيارة مقبولة
2 ـ سلامه واصل غير محجوب
3 ـ سعيه مشكور
4 ـ يقضي الله حاجته ولم يرجع مأيوساً من رحمة الله .
سأبدأ من اليوم بكتابة أول قصة عجيبة من بركات المداومة على زيارة عاشوراء المباركة ..
القصة الاول :
قال المرحوم آية الله الحاج الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي أعلى الله مقامه :
عندما كنت مشغولا بدراسة العلوم الدينية في سامراء اصيب أهل تلك المدينة بمرض الوباء وكان في كل يوم يموت عدد كثير منهم ، ذات يوم عندما كنت في بيت استاذي المرحوم السيد محمد الفشاركي (أعلى الله مقامه الشريف) وكان هناك عدد من أهل العلم جاء فجأة المرحوم آقا ميرزا محمد تقي الشيرازي وكان من حيث المقام العلمي بدرجة المرحوم آية الله الفشاركي وبدأ بالكلام عن الوباء والطاعون وإن كل الناس معرضون لخطر الموت .
فقال آية الله المرحوم الفشاركي : إذا أصدرت حكما هل ينفذ ؟
ثم قال : هل تعتقدون بأني مجتهد جامع للشرائط ؟
فقال الجالسون : نعم
فقل : إني آمر شيعة سامراء بأن يلتزموا بقراءة زيارة عاشوراء لمدة عشرة أيام ويهدون ثوابها إلى روح نرجس خاتون الطاهرة والدة الإمام الحجة ابن الامام العسكري (عجل الله فرجه الشريف) ويجعلونها شافعه لنا لدى ولدها لأن يشفع لامته عند ربه وإني أضمن لكل من يلتزم بقراءة هذه الزيارة أن لا يصاب بهذا الوباء .
قال : ما إن صدر الحكم ـ ولان الظرف مخيف وخطر ـ أجمع الشيعة المقيمون في سامراء على طاعة الحكم وقراءة الزيارة وبعد قراءة الزيارة فعلا توقفت الاصابات بينما كان كل يوم يموت عدد كبير من أبناء العامة ومن شدة خجلهم يدفنون موتاهم في الليل ..
وقد سأل بعض العامة أبناء الطائعة الشيعية عن سبب توقف التلفات فيهم فقالوا لهم :
قرأنا زيارة عاشوراء فاشتغلوا بقراءة هذه الزيارة المباركة ورفع عنهم البلاء .
وعظم الله اجورنا واجوركم بهذا المصاب الجلل
نسئـــــــ الـــــــدعاء ـــــــلكم