اسعد الطائي
01-27-2009, 06:12 PM
فاضل المالكي للعراقيين: لا تعيدوا انتخاب قتلة زوار الشعائر.. وفيدراليةالجنوب لإحكام
لندن ــ الزمان
لا تعيدوا انتخاب قتلة زوار الشعائر.. وفيدرالية الجنوب لإحكام السيطرة علي رقابكم
وجه الشيخ فاضل المالكي كلمة الي العراقيين عبر تلفزيون الشرقية دعاهم فيها الي عدم انتخاب من ليس عراقي الاصل فضلاً عن جنسيته. وقال عليكم ان تجردوا المرشحين من القابهم المستعارة ولا تنتخبوهم مرة اخري فتصبحوا علي ما فعلتم نادمين.
واضاف: لا تنتخبوا الا من كان ولاؤه عراقياً خالصاً . وقال: احذروا الاجندة من وراء الحدود والاحزاب المؤتمرة بها.
وقال في وصيته الثالثة اجعلوا المهنية والنزاهة اساسين فيمن تنتخبون ولا تجعلوا العصبيات المذهبية معياركم. وقال في رابعاً: لا تنتخبوا دعاة المحاصصة الطائفية فانها مطية الاحتلالين. وأكد خامساً: انتخبوا المؤمنين بوحدة العراق واما كردستان العراق حسب قوله فهو واقع مفروض لا تخفي علي احد خصوصيته ولا تنتخبوا دعاة الفيدرالية لاسيما في الوسط والجنوب فهو مخطط تقسيمي يهدف الي انهاء العراق كقوة عربية، وليعلم اهلنا في الجنوب ان الفيدرالية ستجعلهم لقمة سائغة للحيتان. ودعا في سادساً: ان تنتخبوا دعاة الدولة المدنية الحديثة وليست دعاة دولة احزاب دينية ليس لقصور في الدين ولكن لقصور القائمين عليه. كما انها تستتبع المحاصصة الطائفية التي لم يعتمدها حتي الامام علي عليه السلام في حكم الكوفة اثناء التعامل مع الطوائف.
واردف في سابعاً: لا تعيدوا انتخاب المتسببين بالفساد، والمؤمن لا يلدغ من حجر مرتين. وقد بان لكم كذبهم لوعودهم واختلاسهم لاموالكم.
واكد قائلا: احذروا أن يخرجوا من الباب ليدخلوا من الشباك بشعارات وطنية جديدة طالما طمسوا معالمها وقتلوا رجالها ورموزها. وقال في ثامناً: احذروا توظيف الدين ورموزه وشعائره من قبل الذين اتخذوا دينهم لهواً ولعباً.. وما تأخيرهم عن عمد الانتخابات الاّ ليصلوا الي موسم الشعائر الدينية ولاستغلالها وترويج اسمائهم وصورهم وخداع البسطاء وهم الذين قتلوا زوارها . وتاسعا قال المالكي: لا يغرنكم ما بسطوا لكم من موائد الدنيا وما اغدقوا عليكم من الاموال. فهي اصلا اموالكم التي منعوها عنكم ويريدون الان شراء اصواتكم بها. وختم عاشراً بقوله واحذروا من وقوع التزوير في الانتخابات وسيكون علي مرحلتين. الاولي في تزوير الافكار في مكرهم واستخدام الدجل الديني لتسقيط معارضيهم. والثانية في تزوير صناديق الاقتراع واصوات الناخبين فان لهم فنوناً في التزوير لا تخطره علي بال احد مستعين باسيادهم الذين مكنوهم من رقاب العراقيين.
http://www.azzaman.com/index.asp?fna...htm&storytitle (http://www.azzaman.com/index.asp?f****=2009\01\01-26\998.htm&storytitle)=
لندن ــ الزمان
لا تعيدوا انتخاب قتلة زوار الشعائر.. وفيدرالية الجنوب لإحكام السيطرة علي رقابكم
وجه الشيخ فاضل المالكي كلمة الي العراقيين عبر تلفزيون الشرقية دعاهم فيها الي عدم انتخاب من ليس عراقي الاصل فضلاً عن جنسيته. وقال عليكم ان تجردوا المرشحين من القابهم المستعارة ولا تنتخبوهم مرة اخري فتصبحوا علي ما فعلتم نادمين.
واضاف: لا تنتخبوا الا من كان ولاؤه عراقياً خالصاً . وقال: احذروا الاجندة من وراء الحدود والاحزاب المؤتمرة بها.
وقال في وصيته الثالثة اجعلوا المهنية والنزاهة اساسين فيمن تنتخبون ولا تجعلوا العصبيات المذهبية معياركم. وقال في رابعاً: لا تنتخبوا دعاة المحاصصة الطائفية فانها مطية الاحتلالين. وأكد خامساً: انتخبوا المؤمنين بوحدة العراق واما كردستان العراق حسب قوله فهو واقع مفروض لا تخفي علي احد خصوصيته ولا تنتخبوا دعاة الفيدرالية لاسيما في الوسط والجنوب فهو مخطط تقسيمي يهدف الي انهاء العراق كقوة عربية، وليعلم اهلنا في الجنوب ان الفيدرالية ستجعلهم لقمة سائغة للحيتان. ودعا في سادساً: ان تنتخبوا دعاة الدولة المدنية الحديثة وليست دعاة دولة احزاب دينية ليس لقصور في الدين ولكن لقصور القائمين عليه. كما انها تستتبع المحاصصة الطائفية التي لم يعتمدها حتي الامام علي عليه السلام في حكم الكوفة اثناء التعامل مع الطوائف.
واردف في سابعاً: لا تعيدوا انتخاب المتسببين بالفساد، والمؤمن لا يلدغ من حجر مرتين. وقد بان لكم كذبهم لوعودهم واختلاسهم لاموالكم.
واكد قائلا: احذروا أن يخرجوا من الباب ليدخلوا من الشباك بشعارات وطنية جديدة طالما طمسوا معالمها وقتلوا رجالها ورموزها. وقال في ثامناً: احذروا توظيف الدين ورموزه وشعائره من قبل الذين اتخذوا دينهم لهواً ولعباً.. وما تأخيرهم عن عمد الانتخابات الاّ ليصلوا الي موسم الشعائر الدينية ولاستغلالها وترويج اسمائهم وصورهم وخداع البسطاء وهم الذين قتلوا زوارها . وتاسعا قال المالكي: لا يغرنكم ما بسطوا لكم من موائد الدنيا وما اغدقوا عليكم من الاموال. فهي اصلا اموالكم التي منعوها عنكم ويريدون الان شراء اصواتكم بها. وختم عاشراً بقوله واحذروا من وقوع التزوير في الانتخابات وسيكون علي مرحلتين. الاولي في تزوير الافكار في مكرهم واستخدام الدجل الديني لتسقيط معارضيهم. والثانية في تزوير صناديق الاقتراع واصوات الناخبين فان لهم فنوناً في التزوير لا تخطره علي بال احد مستعين باسيادهم الذين مكنوهم من رقاب العراقيين.
http://www.azzaman.com/index.asp?fna...htm&storytitle (http://www.azzaman.com/index.asp?f****=2009\01\01-26\998.htm&storytitle)=