للازواج والزوجات فقط

[12 نورالحسين14]

لكم مني كل الحب والاحترام يا اخواني واخواتي الاعزاء
بعطيكم شويه من دروس بالحياة
كيف تعرف أن زوجتك مشتهيه ومستحيه ..طبعا بين المتزوجين.؟
( الحياء شعبة من الإيمان )
( الحياء لايأتي الا بخير )
الكل يعلم أخواني وأخواتي أن غريزه الجماع موجوده في كل المخلوقات حتى الحيوانات ولكنها تختلف عنها في الانسان.. وخصوصا.. بأنها جماع موده ورحمه.
الله سبحانه خلق الملائكة بعقل جون شهوة وخلق الحيوان (كرمكم الله) بشهوة دون عقل ..... وابتلى الانسان بان وضع فيه الشهوة والعقل .... فأذا غلب العقل الشهوة ... ارتقى الانسان ليكون كالملاك ... واذا غلبت شهوته عقله نزل لمنزلة الحيوان اعزكم الله .... فلازم يكون لدينا اتزان في العمليه الجنسيه والعقل ...
اولا :- الرجل عندما تكون لديه الرغبه للجماع فأنه يستطيع وبصراحه دعاء زوجته الى فراشه.
ولكن النساء بطبعهن الخجل والحياء شعبة من الايمان كما قلنا سابقا.
نادرا أو قليل جدا من تستطيع الطلب من زوجها .... اسبقني الغرفه ابيك بموضوع خاص .
ولكن النساء يعبرن عن رغبتهم باشياء كثيره وكثير من الرجال يعرفها :- .
1_ لبس الملابس المغريه والشفافه والضيقه .
2_ تعطر لك بعطور مغريع وتمكيحج وانواع والزينه.
3_ التغنج والتمايع ولا كانها نانسي عجرم .
4_ تنوم الاطفال قبل موعدهم .
5_ تعطر الفراش وتبخر الغرفه .
6_ تطبخلك اكل صحي روبيان والا سمك .
7_ تسوي نفسها نايمه وهي لابسه ملابس داخليه فقط وهي معطيتك ضهرها وتقولك هااااي <<< نقطة ضعفي

وهناك ماهو كثير يجهله بعض الرجال . ولكن المشكله اذا كان الرجل قليل الفهم أو صعب الادراك ويطنش رغبة الزوجه... والا ما يفهم وش تبي ... تخيلوا يقول اليوم لابسه وكاشخه يا ام فلان ليش تبين اوديك بيت اهلك .. خخخخخ .... <<< زوجاتنا ما تكشخ الا اذا تبي تزور جيرانها والا صديقاتها
__________________

•·.·°¯`·.·• (خذ من الدنيا عبرة, ومن الأمس خبرة) •·.·°

[12 نورالحسين14]

مساء الورد عليكم واحلى التحايا مني لكم جميعا ...
ابدأ معكم بكلمات قيلت عن الجماع وهي نوادر طبية وصحية وتفيد الأزواج وهي طرق كثيرة وأشكال لاتعد ولاتحصى ولكن هنا أردت أن أركز على أفضل طريقة وهي المثلى للجماع :-
افضله على الاطلاق عندما يعلو الرجل المرأة مستفرشا وهو يكون متلاقين في الوجه والصدر وفيها تكون الحميمية مؤثرة بعض الشيء وتجعل الرجل مستمتعا بدفء وليونة جسم المرأة ونعومتة ويجعل المداعبة والقبل لها وقع شديد عند الزوجين وسميت المرأة فراشا وهنا الرجل المتزوج يشعر باحتواء زوجته ويجعله قواما عليها ويكون فراش الرجل لباس له كما ذكرها عزو جل في محكم كتابه ( هن لباس لكم وأنتم لباس لهن ) ..
لحاف المرأة لباس لها وهو الشيء المفضل لها وتبادل الافتراش طيب بين الزوجين كون الاستمتاع متبادل بهذه الطريقة الجميلة , ولا بأس بأن تلتف الزوجة على زوجها في بعض الأحيان فتصبح له لباس .
ولا غرو أن هناك طرق اعتادها المتزوجين عندما تأتي لحظات المعاشرة وهي منتشرة وهي تعتبر مفضله لديهم ولكن يجهل مضارها وهي أن تعتلي الزوجة الزوج وهي مستلقي على ظهره ويسميها البعض ( جماع الفارسة ) وهذه الطريقة فيها من السلبيات العديدة وعلى سبيل المثال لا الحصر , أن ماء الرجل يخرج بصعوبة من القضيب ولايخرج كما هو لو كان الرجل مستفرشا زوجته فذلك يجعل الماء متقطعا , ايضا الماء قد يضر العضو ويتعفن ويفسد وقد يحصل التهابات في المسار الصحيح لو قدر أنه في وضع الطريقة المشار اليها سابقا , عند لحظات الجماع وفي حركة الولوج وبسرعة تفرز المرأة بعض السوائل ورطوبة من الفرج , والمضرة التي هي ماتصبوه المرأة أن الرحم لايجمتع أو يبقى فيه ماء الرجل حتى ( يكون حمل بأذن الله ) وهذه النقطة مهمة لمن أرادت المرأة الحمل فالماء في أوله فيه من الحيوانات المنوية القوية التي تتمكن بأذن الله من اقتحام البويضات عند المرأة ويحدث حمل , دائما المرأة تريد من زوجها بالذي يبادر وتستمتع بالجماع الذي يأتي من الرجل عكس المرأة التي تكون في وضع الفارسة التي تستمتع ولكن ليس بدرجة أن تكون مستفرشة وزوجها مستفرشا لها
الجماع له أوقات وهو ذوق سامي ويكون من الطرفين أفضل , وبعض الأزواج خاصة الرجال يبادرون زوجاتهم في الفراش وهن لم يستعدن خير استعداد لانشغالهن في أمور الاطفال والبيت وعلى الرجل انتهاز الفرصة الخالية من انشغال المرأة حتى تكون له وفي مزاج يجعلها تبادره لحظات الجماع الجميل ويجب أن تكون البطون في وضع عدم الجوع أو الشبع لكلا الزوجين حتى يكون البدن جاهزا ولايمل ويتعب بعد قذف الرجل وحتى يصل الى حالة الشبق لدى المرأة وتستقبل الماء بكل شوق .
التكلف في الجماع ليس مطلوبا لأنه يكلف النفس فوق طاقتها , والنساء يجب عليهن أن يعرفوا أن الخصال المحببة للرجل هي شعوره بحبه للزوجة ولين معشرها وأن يكون حنانها هو عنوانها ورقتها حتى لايتعب من الجماع ولا يضعف بدنه من كثرة صب الماء لأكثر من مرة ويعاودها مرارا وتكرارا وليكن الجماع فيه تجديدا للعلاقة الزوجية ولاتجعلونه تأدية واجب بل حب ودلال وعشق لأنها الفطرة وايراحاة النفس من الكبت الموجود لدى الرجل وسعادته تبدأ مع الزوجة الحنونة التي ترضي زوجها دون تصنع ولي آخر كلمة رغبت أن أقولها بصراحة الرجل في قرارة نفسه يحب وبل يهيم عاشقا وملبيا لطلبات زوجته طالما أنه مرتاح تماما في جماعها معه على فراش الزوجية فهذه وجهة نظر