ك.رونالدو17
03-19-2009, 12:56 PM
تزداد الإثارة في المراحل الأخيرة للدوري القطري لكرة القدم مع سعي الغرافة إلى الابتعاد في الصدارة لضمان الاحتفاظ باللقب ورغبة الريان والسد في ملاحقته حتى النهاية.
وتفتتح المرحلة الخامسة والعشرين غداً الجمعة فيلتقي السد مع السيلية، وتستكمل السبت فيلعب قطر مع الخريطيات، والعربي مع الوكرة، وتختتم الأحد فيلتقي الغرافة مع الخور، والريان مع أم صلال.
تقام مباريات هذه المرحلة بدون اللاعبين الدوليين لانضمامهم إلى صفوف المنتخب القطري الذي يستعد لتصفيات كأس العالم 2010.
ويسعى الغرافة المتصدر برصيد51 نقطة إلى مواصلة الانتصارات وتحقيق الفوز على الخور الخامس برصيد 34 للاقتراب أكثر وأكثر من الاحتفاظ باللقب خصوصاً أنه يعيش حالة معنوية جيدة بفوزه على الريان أقرب منافسيه في قمة المرحلة الماضية واستعادته الصدارة، وفوزه على الشارقة الإماراتي في دوري أبطال آسيا.
لكن مهمة الغرافة لن تكون سهلة خاصة وهو يخوض المباراة في غياب مدافعيه الدوليين بلال محمد وماركوني أميرال وحارس المرمى قاسم برهان إضافة إلى نشأت أكرم لطرده أمام الريان.
وسيكون اعتماد الغرافة في المقام الأول على مهاجمه البرازيلي كليمرسون الذي استعاد مستواه وعاد إلى مقدمة هدافي الدوري.
في المقابل، تطور مستوى الخور بشكل كبير في الآونة الأخيرة بفضل جهود مدربه الفرنسي مارشان وخط هجومه المكون من العراقيين علاء عبد الزهرة ومهدي كريم والبوركيني داجانو هداف الفريق.
ولا يعاني الخور من أي غيابات، وسيسعى إلى الاحتفاظ بآمله في الوصول إلى المربع الذهبي لاسيما بعد تقلص الفارق بينه وبين قطر إلى 6 نقاط.
الريان – أم صلال
وفي مواجهة معنوية صعبة، يحاول الريان الثاني برصيد 48 نقطة التماسك في لقائه مع أم صلال السادس برصيد 29 بعد خسارته الأخيرة أمام الغرافة التي قلصت فرصه بعض الشيىء بالاستمرار في المنافسة والعودة إلى الانتصارات آملا في الوقت ذاته في تعثر الغرافة.
وللمرة الثانية يجد الريان نفسه أمام منافس يريد تصحيح صورته على حسابه، حيث سقط ضحية للغرافة بعد أن تلقى الأخير خسارة قاسية أمام الشباب السعودي في الجولة الأولى من دوري أبطال أسيا، ثم يواجه في هذه المرحلة أم صلال الجريح الذي خسر آسيويا أيضا أمس أمام الاتحاد السعودي 1-3.
المهمة صعبة للفريقين في غياب الدوليين حيث يفتقد الريان حارسه سعود الهاجري ومدافعه سلمان مصبح ولاعبي الوسط يونس علي ومجدي صديق، ويغيب عن أم صلال محمد موسي وسعود غانم وإبراهيما نداي إضافة إلى فابيو المصاب.
السد – السيلية
وفي مباراة السد الثالث برصيد 45 نقطة والسيلية التاسع برصيد 19، ورغم فارق الإمكانيات والترتيب والمستوى بينهما إلا أن السد قد يجد صعوبة غداً كونه أكثر الفرق معاناة بسبب انضمام 8 من لاعبيه الأساسيين إلى صفوف المنتخب وهم الحارس محمد صقر ومسعد الحمد وطاهر زكريا وحسن الهيدوس ومحمد عبد الرب وخلفان إبراهيم وعلي حسن عفيف ويوسف احمد، بينما لا يغيب عن السيلية سوى مهاجمه الدولي ماجد محمد.
وسيضطر البوسني جمال الدين موسوفيتش مدرب السد إلى الاعتماد على لاعبي الرديف والناشئين وهو ما يجعل مهمته صعبة للغاية لعدم وجود أي بديل أمامه سوى الفوز للتمسك بالآمال الضعيفة في المنافسة على اللقب.
قطر – الخريطيات
ولا بديل أيضاً أمام قطر الرابع برصيد 40 نقطة عن الفوز على الخريطيات العاشر والأخير وفي جعبته 14 لحسم موقعه في المربع الذهبي في حين ما يزال الثاني يتمسك بأمل البقاء في دوري الأضواء.
يغيب عن قطر هدافه سيباستيان سوريا ومحمد عمر ومشعل مبارك لانضمامهم إلى صفوف المنتخب، ويلعب الخريطيات في المقابل مكتمل الصفوف.
العربي - الوكرة
ويأمل العربي الثامن برصيد 22 نقطة في العودة إلى الانتصارات التي توقفت قبل سبع مراحل في مواجهة الوكرة السابع برصيد 27، والفريقان فقدا فرصة المنافسة على التأهل إلى المربع الذهبي.
وتفتتح المرحلة الخامسة والعشرين غداً الجمعة فيلتقي السد مع السيلية، وتستكمل السبت فيلعب قطر مع الخريطيات، والعربي مع الوكرة، وتختتم الأحد فيلتقي الغرافة مع الخور، والريان مع أم صلال.
تقام مباريات هذه المرحلة بدون اللاعبين الدوليين لانضمامهم إلى صفوف المنتخب القطري الذي يستعد لتصفيات كأس العالم 2010.
ويسعى الغرافة المتصدر برصيد51 نقطة إلى مواصلة الانتصارات وتحقيق الفوز على الخور الخامس برصيد 34 للاقتراب أكثر وأكثر من الاحتفاظ باللقب خصوصاً أنه يعيش حالة معنوية جيدة بفوزه على الريان أقرب منافسيه في قمة المرحلة الماضية واستعادته الصدارة، وفوزه على الشارقة الإماراتي في دوري أبطال آسيا.
لكن مهمة الغرافة لن تكون سهلة خاصة وهو يخوض المباراة في غياب مدافعيه الدوليين بلال محمد وماركوني أميرال وحارس المرمى قاسم برهان إضافة إلى نشأت أكرم لطرده أمام الريان.
وسيكون اعتماد الغرافة في المقام الأول على مهاجمه البرازيلي كليمرسون الذي استعاد مستواه وعاد إلى مقدمة هدافي الدوري.
في المقابل، تطور مستوى الخور بشكل كبير في الآونة الأخيرة بفضل جهود مدربه الفرنسي مارشان وخط هجومه المكون من العراقيين علاء عبد الزهرة ومهدي كريم والبوركيني داجانو هداف الفريق.
ولا يعاني الخور من أي غيابات، وسيسعى إلى الاحتفاظ بآمله في الوصول إلى المربع الذهبي لاسيما بعد تقلص الفارق بينه وبين قطر إلى 6 نقاط.
الريان – أم صلال
وفي مواجهة معنوية صعبة، يحاول الريان الثاني برصيد 48 نقطة التماسك في لقائه مع أم صلال السادس برصيد 29 بعد خسارته الأخيرة أمام الغرافة التي قلصت فرصه بعض الشيىء بالاستمرار في المنافسة والعودة إلى الانتصارات آملا في الوقت ذاته في تعثر الغرافة.
وللمرة الثانية يجد الريان نفسه أمام منافس يريد تصحيح صورته على حسابه، حيث سقط ضحية للغرافة بعد أن تلقى الأخير خسارة قاسية أمام الشباب السعودي في الجولة الأولى من دوري أبطال أسيا، ثم يواجه في هذه المرحلة أم صلال الجريح الذي خسر آسيويا أيضا أمس أمام الاتحاد السعودي 1-3.
المهمة صعبة للفريقين في غياب الدوليين حيث يفتقد الريان حارسه سعود الهاجري ومدافعه سلمان مصبح ولاعبي الوسط يونس علي ومجدي صديق، ويغيب عن أم صلال محمد موسي وسعود غانم وإبراهيما نداي إضافة إلى فابيو المصاب.
السد – السيلية
وفي مباراة السد الثالث برصيد 45 نقطة والسيلية التاسع برصيد 19، ورغم فارق الإمكانيات والترتيب والمستوى بينهما إلا أن السد قد يجد صعوبة غداً كونه أكثر الفرق معاناة بسبب انضمام 8 من لاعبيه الأساسيين إلى صفوف المنتخب وهم الحارس محمد صقر ومسعد الحمد وطاهر زكريا وحسن الهيدوس ومحمد عبد الرب وخلفان إبراهيم وعلي حسن عفيف ويوسف احمد، بينما لا يغيب عن السيلية سوى مهاجمه الدولي ماجد محمد.
وسيضطر البوسني جمال الدين موسوفيتش مدرب السد إلى الاعتماد على لاعبي الرديف والناشئين وهو ما يجعل مهمته صعبة للغاية لعدم وجود أي بديل أمامه سوى الفوز للتمسك بالآمال الضعيفة في المنافسة على اللقب.
قطر – الخريطيات
ولا بديل أيضاً أمام قطر الرابع برصيد 40 نقطة عن الفوز على الخريطيات العاشر والأخير وفي جعبته 14 لحسم موقعه في المربع الذهبي في حين ما يزال الثاني يتمسك بأمل البقاء في دوري الأضواء.
يغيب عن قطر هدافه سيباستيان سوريا ومحمد عمر ومشعل مبارك لانضمامهم إلى صفوف المنتخب، ويلعب الخريطيات في المقابل مكتمل الصفوف.
العربي - الوكرة
ويأمل العربي الثامن برصيد 22 نقطة في العودة إلى الانتصارات التي توقفت قبل سبع مراحل في مواجهة الوكرة السابع برصيد 27، والفريقان فقدا فرصة المنافسة على التأهل إلى المربع الذهبي.