الماكي يغدر الحبوبي ويسقط مقتدى والحكيم

[خادم الفواطم]

الحبوبي يسقط بفخ المالكي ويكون طعم لاسكات اتباع البعث وفضائياتهم :بالرغم من ان الحبوبي انسان نزيه في عمله لكن الذي حصل انه وقع فريسة مشروع بعثي كان يراد من خلاله نفوذ البعثيين للسلطة بالاتفاق مع المالكي ولكن المالكي وجماعته غدروا لصراع المناصب الم تتابع ايها العراقي كيف ان الشرقية روجت له بكل قوة ؟؟!

وكذا كل مواقع البعثيين المؤيدين لهذا المشروع

حيث ثبت لنا ان ما حصل عليه الحبوبي في كربلاء هو مضخم ومضاعف كثيرا من اجل اسكات البعثيين وفضائياتهم وهو ضمن اتفاق مسبق بينهم وبين المالكي وكان هم المالكي هو اسقاط الحكيم وهذا ما تم فعلا وانخدعت معه الفضائيات البعثية وسكتت على التزوير الفضيع الذي قامت به قائمة ائتلاف دولة القانون لان الحبوبي اطروحتهم

ومحافظهم في كربلاء حسب الاتفاق ولكن بعد فوز المالكي وبنسبة غير متوقعة فهنا غدر كما غدر بمقتدى وبالحكيم من قبل وصار الصراع على المناصب ولم يعطه



شيء يذكر فضلا عن منصب المحافظ اذأ لا بد علينا الحذر ثم الحذر الذي تمكن من اسقاط الحكيم المكار بسهولة ايستطيع ان يلعب بعقول الناس البسطاء كما فعل من قبله الحكيم وزمرته حين ما كذبوا كذبتهم المعروفه في الانتخابات السابقة في اسم المرجعية والمرجعية هي في براءتا منهم اذأ الحذر كل الحذر من من هولاء المكرة