محب الولاية
03-26-2009, 01:53 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم صلي على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيت أن انقل هذا الموضوع وبعد التفكير فيه ملياً ولكن بعد الأحداث الذي حدثت آخر شي سانقله لكم
لا بد أن تكون الأدارة مع الخدم مهما تكون الظروف كلنا نعلم بهذا الشي ولاسيما في مقامات أهل البيت (ع)
وإذا ارادوا أن يحاسبوه يحاسب بمنطق وليس بإهانه
ولكن في مقام السيدة زينب عليها السلام وخاصة الذين ذهبوا إليها يعرفون ماذا يوجد
إن كان من السرقة أو من لعب الأطفال او من عدم أحترام للمقام او او او الخ ...
والأدارة جالسه خلف المكتب تستقبل التبرعات فقط ويأتون المسؤولون عن المقام يأخذون الأموال فقط
ويا ريت تكون هذه الأموال ذهابها أو استفادتها ترد إلى المقام لالالا هذا شي غير موجود
فالأموال والتبرعات ترجع إلى متولين المقام إذ كان من أموال أو لوحات او صور او الخ...
فالأموال يأخذونها لهم وباقي الأشياء تذهب للبيع كل هذا يهون لا لا لايهون
ولكن ليس هكذا وفقط الآن حاربوا حتى الخدم يأخذون الأموال لكي يبدلون الخدم ماشاء الله أين اصبح هذا الشي
قبل كم يوم وكان المقام يسكر أتت أحد الكويتيات والخدم لديهم اوامر بعدم دخول الزوار بعد التسكير
او أطفاء النور اتت هذه الكويتيه وقت التسكير والخادم مشى على الأمر بعدم دخول احد ذهبت إلى المكتب واشتكت عليه
قالت انه آني ادخل إلى الحرم داخل والوقت تسكير كان
المكتب بكل سهوله أتوا بالخادم وعاقبوه على هذا الشي عجيب امرهم
والآن أتوا بعض الناس دفعوا الأموال لهدف تبديل الخدم تبديل بعضهم
ننتقل إلى الكشوانيات وهو موضع تأمين الأحذية حشاكم هؤلاء لا يعتبرون من الخدم ومع ذلك يتدخلون في شؤونهم
وايضاً يستقبلون الشكاوي عليهم ومع العلم لا يعتبرون خدم أن كانت هذه الشكاوي صحيحه او باطله
ايضاً اتوا بعض الناس ودفعوا الأموال لكي تتبدل العمال الذي بالكشوانيه إلى نساء فاي كشوانية في العالم تشتغل فيها النساء
لا وليس كل الكشوانيات ذهبوا إلى كشوانيه واحده فقط وهي أحسن كشوانيه ليس مدح ولكن الكل يشهدون بهذا الشي
طيب لماذا هذا الحرب والعداء لأنهم عراقيين عادوهم والأعجب أن المكتب او اي احد من الأدارة إذا اصبحت مشكله داخل الحرم
وذهبوا لحلها يدخلون من جنب العراقيين ولا يذهبون إلى غير مكان
وقد وضعوا كاميرات المراقبه لا لأجل مراقبة الحراميه وما شابه بل لأجل مراقبة الخدم
يا ترى هؤلاء على ماذا عاشوا وهل يعرفون الحلال والحرام
هل الخادم اصبح ليس له أي قيمه الآن؟
هذا السؤال اوجهه لكم الآن وانتم احكموا
وتقبلوا تحياتي
محب الولاية
الاستفتاء ماهو رأيكم بهذا الشي الذي يحدث في المقام المقصود وليس بالموضوع
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
اللهم صلي على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيت أن انقل هذا الموضوع وبعد التفكير فيه ملياً ولكن بعد الأحداث الذي حدثت آخر شي سانقله لكم
لا بد أن تكون الأدارة مع الخدم مهما تكون الظروف كلنا نعلم بهذا الشي ولاسيما في مقامات أهل البيت (ع)
وإذا ارادوا أن يحاسبوه يحاسب بمنطق وليس بإهانه
ولكن في مقام السيدة زينب عليها السلام وخاصة الذين ذهبوا إليها يعرفون ماذا يوجد
إن كان من السرقة أو من لعب الأطفال او من عدم أحترام للمقام او او او الخ ...
والأدارة جالسه خلف المكتب تستقبل التبرعات فقط ويأتون المسؤولون عن المقام يأخذون الأموال فقط
ويا ريت تكون هذه الأموال ذهابها أو استفادتها ترد إلى المقام لالالا هذا شي غير موجود
فالأموال والتبرعات ترجع إلى متولين المقام إذ كان من أموال أو لوحات او صور او الخ...
فالأموال يأخذونها لهم وباقي الأشياء تذهب للبيع كل هذا يهون لا لا لايهون
ولكن ليس هكذا وفقط الآن حاربوا حتى الخدم يأخذون الأموال لكي يبدلون الخدم ماشاء الله أين اصبح هذا الشي
قبل كم يوم وكان المقام يسكر أتت أحد الكويتيات والخدم لديهم اوامر بعدم دخول الزوار بعد التسكير
او أطفاء النور اتت هذه الكويتيه وقت التسكير والخادم مشى على الأمر بعدم دخول احد ذهبت إلى المكتب واشتكت عليه
قالت انه آني ادخل إلى الحرم داخل والوقت تسكير كان
المكتب بكل سهوله أتوا بالخادم وعاقبوه على هذا الشي عجيب امرهم
والآن أتوا بعض الناس دفعوا الأموال لهدف تبديل الخدم تبديل بعضهم
ننتقل إلى الكشوانيات وهو موضع تأمين الأحذية حشاكم هؤلاء لا يعتبرون من الخدم ومع ذلك يتدخلون في شؤونهم
وايضاً يستقبلون الشكاوي عليهم ومع العلم لا يعتبرون خدم أن كانت هذه الشكاوي صحيحه او باطله
ايضاً اتوا بعض الناس ودفعوا الأموال لكي تتبدل العمال الذي بالكشوانيه إلى نساء فاي كشوانية في العالم تشتغل فيها النساء
لا وليس كل الكشوانيات ذهبوا إلى كشوانيه واحده فقط وهي أحسن كشوانيه ليس مدح ولكن الكل يشهدون بهذا الشي
طيب لماذا هذا الحرب والعداء لأنهم عراقيين عادوهم والأعجب أن المكتب او اي احد من الأدارة إذا اصبحت مشكله داخل الحرم
وذهبوا لحلها يدخلون من جنب العراقيين ولا يذهبون إلى غير مكان
وقد وضعوا كاميرات المراقبه لا لأجل مراقبة الحراميه وما شابه بل لأجل مراقبة الخدم
يا ترى هؤلاء على ماذا عاشوا وهل يعرفون الحلال والحرام
هل الخادم اصبح ليس له أي قيمه الآن؟
هذا السؤال اوجهه لكم الآن وانتم احكموا
وتقبلوا تحياتي
محب الولاية
الاستفتاء ماهو رأيكم بهذا الشي الذي يحدث في المقام المقصود وليس بالموضوع