ك.رونالدو17
04-30-2009, 12:59 PM
يسعى الأهلي المتصدر إلى قطع خطوة مهمة نحو إحراز اللقب في حال تخطيه عقبة ضيفه الشارقة الثامن وتعثر مطارده الجزيرة أمام ضيفه العين الثالث غداً الجمعة في أبرز مباريات المرحلة التاسعة عشرة من الدوري الإماراتي لكرة القدم.
ويلعب غداً أيضاً الخليج مع الشعب في قمة القاع، والسبت الوحدة مع الشباب، والوصل مع الظفرة، وعجمان مع النصر.
ويتصدر الأهلي الترتيب برصيد 45 نقطة بفارق ثلاث نقاط عن الجزيرة، لذلك فأن فوزه غداً وتعثر الأخير أمام العين بالتعادل أو الخسارة سيجعله الأقرب لإحراز اللقب للمرة الخامسة في تاريخه قبل ثلاث مراحل من الوصول إلى ختام الدوري.
ولن تكون مهمة الأهلي صعبة لتخطي الشارقة الذي خسر في أخر ثلاث مباريات له مما أدى إلى إقالة مدربه البرتغالي طوني اوليفيرا وتعيين العراقي عبد الوهاب عبد القادر بديلاً منه، وستكون مباراة الغد الأولى له مع الفريق.
ورغم فشله في التأهل إلى الدور الثاني من مسابقة دوري أبطال آسيا واحتلاله المركز الأخير في المجموعة الأولى بنقطة واحدة فقط، فإن الأهلي عرف تألقاً واضحاً في الدوري المحلي وحقق نتائج لافتة جعلته الأقرب إلى إحراز اللقب في حال نسج على نفس منوال انتصاراته الأخيرة.
يستعيد الأهلي أمام الشارقة خدمات مهاجميه البرازيلي باري واحمد خليل بعدما غابا عن صفوفه في أخر ثلاث مباريات له أمام الهلال السعودي في دوري أبطال آسيا والخليج والشعب في الدوري بسبب الإصابة.
ويعوّل الأهلي كثيراً على اكتمال تشكيلته لأول مرة هذا الموسم لتحقيق فوزه السابع على التوالي، معتمداً على وجود المصري حسني عبد ربه هداف الفريق حتى الآن برصيد سبعة أهداف والبرازيلي سيزار الذي سجل هدفين من أصل ثلاثة لفريقه في لقاء الشعب الأخير، إضافة إلى الرباعي الدولي إسماعيل الحمادي ومحمد قاسم وفيصل خليل وعبيد الطويلة.
ويخوض الشارقة المباراة بشعار الفوز وحده في حال أراد تجنب الهبوط إلى الدرجة الأولى الذي أصبح يتهدده فعلياً مع احتلاله للمركز الثامن برصيد 18 نقطة، ولا يبتعد عن الشعب قبل الأخير سوى بثلاث نقاط.
وتكمن خطورة الشارقة في مهاجمه البرازيلي اندرسون دي كار الذي يحتل المركز الثالث في ترتيب الهدافين، في حين يعاني من ضعف واضح في خط دفاعه بعدما تلقى مرماه 38 هدفاً ليحتل المركز الثاني في قائمة أسوأ دفاع بعد الخليج.
وتتجه الأنظار إلى قمة الجزيرة والعين غداً، حيث يرفع الفريقان شعار الفوز للإبقاء على آمالهما بالمنافسة على اللقب.
يدخل الجزيرة المباراة مطالباً بإحراز الثلاث نقاط فقط لأن أي تعثر له قد يعني تضاؤل فرصه بإحراز اللقب للمرة الأولى في تاريخه.
قدم الجزيرة عروضاً مميزة في مبارياته الثلاث الأخيرة فتعادل مع الاتحاد السعودي (1-1) في جدة ضمن منافسات المجموعة الثالثة لدوري أبطال آسيا وفاز على الشارقة (4-0) والظفرة (3-1) في الدوري المحلي، ليطمئن على جاهزيته لموقعة الغد الصعبة.
يعتمد الجزيرة على نخبة من اللاعبين في كافة الخطوط لاسيما البرازيلي فرناندو بيانو متصدر ترتيب الهدافين برصيد 21 هدفاً.
ويفتقد الجزيرة في المباراة خدمات ابراهيما دياكيه بسبب الإصابة، وهو غياب سيترك تأثيراً واضحاً لما للاعب الإيفواري الأصل من دور ايجابي في عملية الربط ما بين الوسط والهجوم.
بدوره، يسعى العين للحفاظ على آماله في الاستمرار بالمنافسة وسعيه لإحراز الثلاثية بعدما نال لقبي كأس الرابطة وكأس الإمارات.
يحتل العين المركز الثالث برصيد 38 نقطة بفارق سبع نقاط عن الأهلي وأي تعثر له سيعني خروجه عملياً من الصراع على لقب الدوري، أما فوزه فسيبقيه في السباق وخصوصاً انه يستضيف الأهلي في المرحلة المقبلة.
يعوّل مدرب العين الألماني وينفريد شايفر على نخبة من اللاعبين المحليين الذين اختير ستة منهم لصفوف منتخب الإمارات للقاء الودي مع الوصل في 6 أيار/مايو الحالي استعداداً لمباراتيه المتبقيتين مع إيران وكوريا الجنوبية ضمن المجوعة الثانية من الدور الحاسم لتصفيات مونديال 2010 في جنوب إفريقيا.
وتشهد المباريات الأخرى صراعاً مفتوحاً إما لاحتلال المركز الرابع أو لتجنب الهبوط إلى الدرجة الأولى، مع فارق النقاط القليل الذي يفصل بين الفرق المتنافسة في الجبهتين.
ويحتل الشباب المركز الرابع حالياً برصيد 25 نقطة وبفارق نقطة واحدة عن الوحدة الخامس والنصر السادس والوصل السابع، بينما تشمل دائرة المهددين بالهبوط خمسة فرق هي الشارقة الثامن وعجمان التاسع (18 نقطة) والظفرة العاشر (17 نقطة) والشعب الحادي عشر (15 نقطة) والخليج الأخير (11 نقطة).
وسيلعب الوحدة مع الشباب، وعجمان مع النصر، والوصل مع الظفرة، والخليج مع الشعب.
ويلعب غداً أيضاً الخليج مع الشعب في قمة القاع، والسبت الوحدة مع الشباب، والوصل مع الظفرة، وعجمان مع النصر.
ويتصدر الأهلي الترتيب برصيد 45 نقطة بفارق ثلاث نقاط عن الجزيرة، لذلك فأن فوزه غداً وتعثر الأخير أمام العين بالتعادل أو الخسارة سيجعله الأقرب لإحراز اللقب للمرة الخامسة في تاريخه قبل ثلاث مراحل من الوصول إلى ختام الدوري.
ولن تكون مهمة الأهلي صعبة لتخطي الشارقة الذي خسر في أخر ثلاث مباريات له مما أدى إلى إقالة مدربه البرتغالي طوني اوليفيرا وتعيين العراقي عبد الوهاب عبد القادر بديلاً منه، وستكون مباراة الغد الأولى له مع الفريق.
ورغم فشله في التأهل إلى الدور الثاني من مسابقة دوري أبطال آسيا واحتلاله المركز الأخير في المجموعة الأولى بنقطة واحدة فقط، فإن الأهلي عرف تألقاً واضحاً في الدوري المحلي وحقق نتائج لافتة جعلته الأقرب إلى إحراز اللقب في حال نسج على نفس منوال انتصاراته الأخيرة.
يستعيد الأهلي أمام الشارقة خدمات مهاجميه البرازيلي باري واحمد خليل بعدما غابا عن صفوفه في أخر ثلاث مباريات له أمام الهلال السعودي في دوري أبطال آسيا والخليج والشعب في الدوري بسبب الإصابة.
ويعوّل الأهلي كثيراً على اكتمال تشكيلته لأول مرة هذا الموسم لتحقيق فوزه السابع على التوالي، معتمداً على وجود المصري حسني عبد ربه هداف الفريق حتى الآن برصيد سبعة أهداف والبرازيلي سيزار الذي سجل هدفين من أصل ثلاثة لفريقه في لقاء الشعب الأخير، إضافة إلى الرباعي الدولي إسماعيل الحمادي ومحمد قاسم وفيصل خليل وعبيد الطويلة.
ويخوض الشارقة المباراة بشعار الفوز وحده في حال أراد تجنب الهبوط إلى الدرجة الأولى الذي أصبح يتهدده فعلياً مع احتلاله للمركز الثامن برصيد 18 نقطة، ولا يبتعد عن الشعب قبل الأخير سوى بثلاث نقاط.
وتكمن خطورة الشارقة في مهاجمه البرازيلي اندرسون دي كار الذي يحتل المركز الثالث في ترتيب الهدافين، في حين يعاني من ضعف واضح في خط دفاعه بعدما تلقى مرماه 38 هدفاً ليحتل المركز الثاني في قائمة أسوأ دفاع بعد الخليج.
وتتجه الأنظار إلى قمة الجزيرة والعين غداً، حيث يرفع الفريقان شعار الفوز للإبقاء على آمالهما بالمنافسة على اللقب.
يدخل الجزيرة المباراة مطالباً بإحراز الثلاث نقاط فقط لأن أي تعثر له قد يعني تضاؤل فرصه بإحراز اللقب للمرة الأولى في تاريخه.
قدم الجزيرة عروضاً مميزة في مبارياته الثلاث الأخيرة فتعادل مع الاتحاد السعودي (1-1) في جدة ضمن منافسات المجموعة الثالثة لدوري أبطال آسيا وفاز على الشارقة (4-0) والظفرة (3-1) في الدوري المحلي، ليطمئن على جاهزيته لموقعة الغد الصعبة.
يعتمد الجزيرة على نخبة من اللاعبين في كافة الخطوط لاسيما البرازيلي فرناندو بيانو متصدر ترتيب الهدافين برصيد 21 هدفاً.
ويفتقد الجزيرة في المباراة خدمات ابراهيما دياكيه بسبب الإصابة، وهو غياب سيترك تأثيراً واضحاً لما للاعب الإيفواري الأصل من دور ايجابي في عملية الربط ما بين الوسط والهجوم.
بدوره، يسعى العين للحفاظ على آماله في الاستمرار بالمنافسة وسعيه لإحراز الثلاثية بعدما نال لقبي كأس الرابطة وكأس الإمارات.
يحتل العين المركز الثالث برصيد 38 نقطة بفارق سبع نقاط عن الأهلي وأي تعثر له سيعني خروجه عملياً من الصراع على لقب الدوري، أما فوزه فسيبقيه في السباق وخصوصاً انه يستضيف الأهلي في المرحلة المقبلة.
يعوّل مدرب العين الألماني وينفريد شايفر على نخبة من اللاعبين المحليين الذين اختير ستة منهم لصفوف منتخب الإمارات للقاء الودي مع الوصل في 6 أيار/مايو الحالي استعداداً لمباراتيه المتبقيتين مع إيران وكوريا الجنوبية ضمن المجوعة الثانية من الدور الحاسم لتصفيات مونديال 2010 في جنوب إفريقيا.
وتشهد المباريات الأخرى صراعاً مفتوحاً إما لاحتلال المركز الرابع أو لتجنب الهبوط إلى الدرجة الأولى، مع فارق النقاط القليل الذي يفصل بين الفرق المتنافسة في الجبهتين.
ويحتل الشباب المركز الرابع حالياً برصيد 25 نقطة وبفارق نقطة واحدة عن الوحدة الخامس والنصر السادس والوصل السابع، بينما تشمل دائرة المهددين بالهبوط خمسة فرق هي الشارقة الثامن وعجمان التاسع (18 نقطة) والظفرة العاشر (17 نقطة) والشعب الحادي عشر (15 نقطة) والخليج الأخير (11 نقطة).
وسيلعب الوحدة مع الشباب، وعجمان مع النصر، والوصل مع الظفرة، والخليج مع الشعب.