المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : متسائل وادور على الحقيقه


صاهود
06-23-2009, 01:35 AM
انا معكم في ما يتضمنه المنتدي

مع العلم اني من محبين اهل البيت وقد قال الامام على عليه السلام

ولو كنت بوابا على باب جنه لقلت لهمدان ادخلو بسلام
فصفين تشهد لهمدان بجميع بطونها انهنم نصرو اهل البيت
بس عندي كم سؤال مشغلني وابي الاجابه منكم
1. الصلاه على الحجر
2. الضرب في عاشور
3. الصوره الى في المنتدا منو له في الاساس

صراط علي
06-23-2009, 02:58 AM
««••اللهــم صل علــى محم ــد وآل محم ــــد ••»»

بالنسبة لسؤالك الأول :لماذا نسجد على التراب؟

وما الغريب في ذلك ؟

رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم سجد على التراب

أم سجد على السجاد والموكيت ؟؟

نعم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

ومن بعده من أهل بيته عليهم السلام كلهم سجدوا على التراب ..وإليك الأدلة ::


هذا البحث للأحاديث توضح إن النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم كان يسجد على تربة الأرض .
فلقد أجمع الشيعة بأفضلية السجود على الأرض وذلك عن الأئمة الأطهار آل البيت عن قول جدهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم " أفضل السجود على الأرض " وفي رواية أخرى " لا يجوز السجود إلا على الأرض أو ما نبتت الأرض غير المأكول ولا ملبوس "


وهذه هنا أحاديث من أهل السنة تبين وتوضح ذلك .

‏صحيح البخاري:
هذا الحديث هنا يدل على إن الرسول كان يسجد على الأرض:‏حدثنا ‏ ‏إسماعيل ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد بن عبد الله بن الهاد ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن إبراهيم بن الحارث التيمي ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سلمة بن عبد الرحمن ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سعيد الخدري ‏ ‏رضي الله عنه ‏
‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏كان يعتكف في العشر الأوسط من رمضان فاعتكف عاما حتى إذا كان ليلة إحدى وعشرين وهي الليلة التي يخرج من صبيحتها من اعتكافه قال ‏ ‏من كان اعتكف معي فليعتكف العشر الأواخر وقد أريت هذه الليلة ثم أنسيتها وقد رأيتني أسجد في ماء وطين من صبيحتها فالتمسوها في العشر الأواخر والتمسوها في كل وتر فمطرت السماء تلك الليلة وكان المسجد على ‏ ‏عريش ‏ ‏فوكف ‏ ‏المسجد فبصرت عيناي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏على جبهته أثر الماء والطين من صبح إحدى وعشرين

http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=3179 (http://hadith.al-islam.com/Display/D...Doc=0&Rec=3179)

مســـــــــــــــــــند أحمد:
الصحابة يفضلون السجود على الأرض بحضرة النبي صلى الله عليه وآله وسلم

حدثنا ‏ ‏خلف بن الوليد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عباد بن عباد ‏ ‏عن ‏ ‏محمد بن عمرو ‏ ‏عن ‏ ‏سعيد بن الحارث الأنصاري ‏ ‏عن ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏قال ‏
كنت ‏ ‏أصلي مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏الظهر فآخذ قبضة من حصى في كفي لتبرد حتى أسجد عليه من شدة الحر

http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE (http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE)


سنن النسائي:
أخبرنا ‏ ‏الحسن بن إسمعيل بن سليمان ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏هشيم ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏سيار ‏ ‏عن ‏ ‏يزيد الفقير ‏ ‏عن ‏ ‏جابر بن عبد الله ‏ ‏قال ‏ قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا أينما أدرك رجل من أمتي الصلاة صلى

http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE (http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE)

وأيضا
في حديث حذيفة بن اليمان عن النبي صلى الله عليه وسلم " جعلت لنا الأرض مسجدا وجعلت تربتها لنا طهورا "

هنا الشرح : سنن أبي داود

قال الحافظ في التقريب : أبو ذر الغفاري الصحابي المشهور اسمه جندب بن جنادة على الأصح تقدم إسلامه وتأخرت هجرته فلم يشهد بدرا ومناقبه كثيرة جدا مات سنة اثنتين وثلاثين في خلافة عثمان ‏
( جعلت لي الأرض طهورا ) ‏
: بالضم مطهرا عند فقد الماء , وعموم ذكر الأرض مخصوص بغير ما نهى الشارع عن الصلاة فيه وبه تحصل مطابقة الحديث للترجمة . قال الحافظ في الفتح : استدل به على أن الطهور هو المطهر لغيره , لأن الطهور لو كان المراد به الطاهر لم تثبت الخصوصية , والحديث إنما سيق لإثباتها , وقد روى ابن المنذر وابن الجارود بإسناد صحيح عن أنس مرفوعا " جعلت لي كل أرض طيبة مسجدا وطهورا " ومعنى طيبة طاهرة , فلو كان معنى طهورا طاهرا للزم تحصيل الحاصل ‏ ( ومسجدا ) ‏
: أي موضع سجود لا يختص السجود منها بموضع دون غيره , ويمكن أن يكون مجازا عن المكان المبني للصلاة وهو من مجاز التشبيه لأنه لما جازت الصلاة في جميعها كانت كالمسجد في ذلك . قاله الحافظ في الفتح قال الخطابي تحت قوله جعلت لي الأرض طهورا ومسجدا وهذا إجمال وإبهام وتفصيله في حديث حذيفة بن اليمان عن النبي صلى الله عليه وسلم " جعلت لنا الأرض مسجدا وجعلت تربتها لنا طهورا " ولم يذكره أبو داود في هذا الباب وإسناده جيد حدثونا به عن محمد بن يحيى قال أخبرنا مسدد قال أخبرنا أبو عوانة عن أبي مالك عن ربعي بن حراش عن حذيفة , وقد يحتج بظاهر حديث أبي ذر من يرى التيمم جائزا بجميع الأجزاء من جص و نورة وزرنيخ ونحوها وإليه ذهب أهل العراق , وقال الشافعي لا يجوز التيمم إلا بالتراب . قال والمفسر من هذا الحديث يقضي على المجمل , وإنما جاء قوله عليه السلام " جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا " على مذهب الامتنان على هذه الأمة بأن رخص لهم في الطهور بالأرض والصلاة عليها في بقاعها , وكانت الأمم المتقدمة لا يصلون إلا في كنائسهم وبيعهم , وإنما سيق هذا الحديث لهذا المعنى وبيان ما يتطهر به منها مما لا يجوز إنما هو في حديث حذيفة الذي ذكرناه انتهى . وقال الحافظ في الفتح : واحتج من خص التيمم بالتراب بحديث حذيفة عند مسلم بلفظ " وجعلت لنا الأرض كلها مسجدا وجعلت تربتها لنا طهورا إذا لم نجد الماء " وهذا خاص فينبغي أن يحمل العام عليه فتختص الطهورية بالتراب , ودل الافتراق في اللفظ حيث حصل التأكيد في جعلها مسجدا دون الآخر على افتراق الحكم وإلا لعطف أحدهما على الآخر نسقا كما في حديث الباب , ومنع بعضهم الاستدلال بلفظ التربة على خصوصية التيمم بالتراب بأن قال تربة كل مكان ما فيه من تراب أو غيره , وأجيب بأنه ورد في الحديث المذكور بلفظ التراب أخرجه ابن خزيمة وغيره , وفي حديث علي " وجعل التراب لي طهورا " أخرجه أحمد والبيهقي بإسناد حسن . ويقوي القول بأنه خاص بالتراب أن الحديث سيق لإظهار التشريف والتخصيص فلو كان جائزا بغير التراب لما اقتصر عليه انتهى . قال المنذري : والحديث أخرجه البخاري ومسلم والنسائي وابن ماجه من حديث يزيد بن شريك التيمي عن أبي ذر فصل المسجد خاصة .

http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE (http://hadith.al-islam.com/Display/D...earchLevel=QBE)

فالشيعي يحتاط بأن يكون سجوده طاهرا ًومقبولا عند الله فيتمثل أوامر رسول الله والأئمة الأطهار من آل البيت وخصوصا في زماننا هذا الذي أصبحت فيه كل المساجد مفروشة بالزرابي الوفيرة وبعضها مفروشة بما يسمى مادة moquette (بساط مخملي الوبر ) وهي مادة مجهولة الصنع لدى عامة المسلمين وتصنع في بلاد غير إسلامية ولعل البعض منها لا يجوز السجود عليه .

صراط علي
06-23-2009, 03:06 AM
هذه روابط عن سبب السجود على التربة الحسنينة


http://imam3abbas.com/vb/showthread.php?t=42037

http://imam3abbas.com/vb/showthread.php?t=12959 (http://imam3abbas.com/vb/showthread.php?t=12959)


http://imam3abbas.com/vb/showthread.php?t=14042 (http://imam3abbas.com/vb/showthread.php?t=14042)


http://imam3abbas.com/vb/showthread.php?t=22166 (http://imam3abbas.com/vb/showthread.php?t=22166)


وللمزيد أرجو الإطلاع على هذا الرابط

http://imam3abbas.com/vb/showthread.php?t=44716 (http://imam3abbas.com/vb/showthread.php?t=44716)

أبا تــــــراب
06-23-2009, 03:36 AM
جزاك الله اختنا الفاضله صراط علي

أعتقد انكي قد كفيتي ووفيتي

سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

أبا تــــــراب
06-23-2009, 03:44 AM
انا معكم في ما يتضمنه المنتدي
بس عندي كم سؤال مشغلني وابي الاجابه منكم
2. الضرب في عاشور
3. الصوره الى في المنتدا منو له في الاساس

حياك الله اخي الطيب هنا بين اخوتك في دين الله تعالى

بالنسبه للسؤلك الاول اعتقد ان الاخت صراط علي كفت ووفت

اما عن تساؤلك عن الشعائر الحسينيه

فنقول والله المستعــان
بسم الله الرحمن الرحيم
نحن نبكي على الإمام الحسين (عليه السلام) ونقيم المأتم عليه , لأن رسول الله ( ص) بكى على الحسين (عليه السلام) قبل استشهاد الحسين (عليه السلام) لما أخبره جبرئيل بما سيجري على الحسين .ايبكي رسول الله (صلى الله عليه وآله) قبل الفاجعة ونحن لا نبكي بعدها ؟!!ما هذا شأن المتأسي بنبيه والمقتص لأثره ! إن ترك الحزن والبكاء خروج عن قواعد المتأسين , بل عدول عن سنن النبيين !فان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يستيقظ يوماً من النوم فزعاً وفي يده تربة حمراء يقلبها بيده وعيناه تهراقان من الدموع وهو يقول : (أخبرني جبرئيل أن ابني الحسين يقتل بأرض العراق) (المعجم الكبير للطبراني/ 2821 , المستدرك للحاكم 4 / 398 , سير أعلام النبلاء 3 / 289 , جمع الجوامع للسيوطي 1 / 26) .ولما ترى أم سلمة النبي يقلب شيئاً في كفه ودموعه تسيل والحسين نائم على صدر النبي , تسأله عن ذلك , فيقول رسول الله (صلى الله عليه وآله): (إن جبرئيل أتاني بالتربة التي يقتل عليها وأخبرني أن أمتي يقتلوه) (مصنف ابن ابي شيبة 15 / 97 , دلائل النبوة للبيهقي 6 / 468 , طبقات ابن سعد). وكذلك يستيقظ رسول الله (ص) وهو يبكي , فتقول له عائشة ما يبكيك ؟ فيقول : (إن جبرئيل أراني التربة التي يقتل عليها الحسين .... يا عائشة والذي نفسي بيده إنه ليحزنني , فمن هذا من امتي يقتل حسيناً بعدي)؟! (علل الدارقطني ج5 ق 83 / أ , كنز العمال 12 / 127).فنحن نهتم بالحسين (ع) لاهتمام النبي (ص) به , ونبكي على الحسين (ع) لبكاء النبي (ص) عليه ونحزن على الحسين (ع) لحزن النبي (ص) عليه .وأما اللطم , فانه من مظاهر الحزن والعزاء , وكل شيء يعد عرفا من مظاهر الحزن والعزاء على الحسين (ع) فانه يدخل تحت عمومات الحزن على الحسين (عليه السلام)

يتبع بحول الله وقوته
سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

أبا تــــــراب
06-23-2009, 03:54 AM
اللهم صل على محمد وعلى آله أجمعين

ونكمل المسير هنا مع اخونا الطيب صادهود هداه وهدانا لما يحبه ويرضاه..

__________
_________________

الاستدلال على مشروعية اللطم يتم على نقاط:
1ـ أن الاصل في الاشياء الاباحة، أي أن كل شيء مباح حتى يرد فيه حرمة ونهي، لا كما يظهر من كلام من يعترض على اللطم من أن الاصل في الاشياء الحرمة. فان أصالة الاباحة أصل اصل في علم افصول الفقه فيه بحوث علمية وعليه فان مدعي الحرمة والمنع يحتاج الى دليل وليس العكس.
2ـ بل أن اللطم على الحسين مستحب لأنه بعد الاصل يدخل في إحياء شعائر الله (ذلك ومن يعظم شعائر الله فانها من تقوى القلوب) ومن المعلوم لدينا دخول الشعائر الحسينية في شعائر الله فان يوم الحسين يوم من ايام الله بلا جدال.

3ـ ولكن مع كل هذا فأن للشيعة أدلتهم من الروايات التي فيها اقرار اللطم على الحسين (عليه السلام) والمعصومين (عليهم السلام)، كما ورد في زيارة الناحية المقدسة من فعل الفواطم: (فبرزن من الخدور ناشرات الشعور لاطمات الخدود)،اذ جاءت هذه الزيارة على لسان معصوم فضلاً عن سكوت الامام زين العابدين (عليه السلام) زمن الحادثة الدال على تقريره.
وايضاً ما رواه الصدوق من ان دعبل الخزاعي لما انشد الرضا (عليه السلام):
اذن للطمت الخد فاطم عنـده ***** واجريت دمع العين في الوجنات
لطمت النساء وعلا الصراخ من وراء الستار وبكى الرضا (عليه السلام) حتى اغمي عليه مرتين، وفيه من التقرير والرضا ما لا يخفى. اذ لو كان فيه خلاف الشرع لانكره (عليه السلام).وفي التهذيب عن الامام الصادق (عليه السلام): (ولقد شققن الجيوب ولطمن الخدود الفاطميات على الحسين بن علي، وعلى مثله تلطم الخدود وتشق الجيوب).
وقال في الجواهر: ان ما يحكى من فعل الفاطميات ربما قيل انه متواتر.وفي اللهوف لابنطاووس انه لما رجع السبايا الى كربلاء وجدوا جابر بن عبدالله الانصاري وجماعة من بني هاشم ورجالاً من آل الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) قد وردوا لزيارة قبر الحسين: (فتوافوا في وقت واحد وتلاقوا بالبكاء والحزن واللطم واقاموا المآتم المقرحة للأكباد واجتمعت نساء ذلك السواد واقاموا على ذلك اياماً).
ومن المعلوم ان الامام السجاد (عليه السلام) كان معهم.وروي في احاديث كثيرة استحباب الجزع على الحسين (عليه السلام)، وفسر الامام الباقر (عليه السلام) الجزع بقوله: ( أشد الجزع الصراخ بالويل والعويل ولطم الوجه والصدر). كما رواه في الوسائل.
وغيرها من الروايات. افبعد هذا يقال بالمنع من اللطم!!!نعم ان ذلك مختص بالحسين (عليه السلام) كما ذكر الفقهاء.
ولكن المانعين المدعين لحرمة اللطم حاولوا ايراد أدلة تدل على حرمة اللطم بالعنوان الثانوي منها:
1ـ أنه القاء في التهلكة (ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة)، مع أن الآية ناظرة الى التهلكة في الآخرة، ولو سلمنا فانه ليس فيما يفعله اللاطم تهلكة في الدنيا. وان حدث في بعض الحالات النادرة فان مات احدهم مثلاً فان ذلك لا يوجب التحريم اصلاً. فهو كما يتفق في كل شيء مباح مثل ركوب السيارة مثلاً.
2ـ أنه اضرار بالنفس والاضرار حرام، مع انه لم يثبت حرمة كل اضرار بالنفس، بل الثابت حرمة ما يؤدي الى هلاك النفس او ما يؤدي الى ضرر بالغ. والعقلاء يقدمون على الضرر القليل من اجل هدف اسمى وأكبر، بل قد يقدمون على امور فيها هلاك النفس من اجل المباديء والقيم التي يؤمنون بها.3ـ من ان هذه الممارسات ومنها اللطم فيها توهين للمذهب، وجوابه ان ذلك يختلف باختلاف المواقف، وأن تشخيص الموضوع يعود للمكلف في صدق التوهين هنا أو لا. ولو أردنا مجارات كل من خالفنا وشنع علينا بممارساتنا الدينية بمثل هذه الحجة لما بقى لدينا شيء حتى الحج والصلاة.
4ـ قد تعترض علي اخي الطيب بانه بدعة، ولكن تعريف البدعة هو: ادخال ما ليس فيه الدين فيه، وهو قد يطلق على ما كان محرماً، وقد عرفت مما سبق الادلة على جوازه وانه من الدين .

اختصارا

سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

أبا تــــــراب
06-23-2009, 04:02 AM
3. الصوره الى في المنتدا منو له في الاساس

الصور بشكل عام

هذا جواب السيد السيستاني على هذا السؤال
السؤال: ما مدی صحة صور الائمة (عليهم السلام)؟
الجواب: صور تخيليّة ولابأس باقتنائها.


http://www.sistani.org/local.php?mod...l=صور%20الائمة (http://www.sistani.org/local.php?mod...l=صور%20الائمة)

سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

سبيدرمان
06-29-2009, 07:53 AM
[QUOTE]كما ورد في زيارة الناحية المقدسة من فعل الفواطم: (فبرزن من الخدور ناشرات الشعور لاطمات الخدود)،لاحول ولا قوة الا بالله


وفي التهذيب عن الامام الصادق (عليه السلام):
(ولقد شققن الجيوب ولطمن الخدود الفاطميات على الحسين بن علي، وعلى مثله تلطم الخدود وتشق الجيوب).

وهل يجوز للمراه ان تشق جيبها عند محارمها

ومن المعلوم ان الامام السجاد (عليه السلام) كان معهم.وروي في احاديث كثيرة استحباب الجزع على الحسين (عليه السلام)، وفسر الامام الباقر (عليه السلام) الجزع بقوله: ( أشد الجزع الصراخ بالويل والعويل ولطم الوجه والصدر). كما رواه في الوسائل.
وغيرها من الروايات. افبعد هذا يقال بالمنع من اللطم!!!
وهل لطما سيدا شباب الجنه الحسن والحسين
بعد وفاة والديهما !!!
نعم ان ذلك مختص بالحسين (عليه السلام) كما ذكر الفقهاء.
لا حول ولا قوة الا بالله