اميري علي (ع)
08-25-2009, 11:58 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن أعدائهم
إلي الآن لم يجد الوهابية اي عذر لأبو بكر بهذه القضية و هي الفاصلة و المحك الحقيقي بين محب أهل البيت و مبغضهم و اليكم الحديث
توفت الزهراء (ع) وهي واجدة وساخطة على الشيخين بعد إن منعوها إرثها
صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
- حدثنا : عبد العزيز بن عبد الله ، حدثنا : إبراهيم بن سعد ، عن صالح ، عن إبن شهاب قال : أخبرني : عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين (ر) أخبرته : أن فاطمة (ع) إبنة رسول الله (ص) سألت أبابكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه ، فقال لها أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبابكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر قالت : وكانت فاطمة تسأل أبابكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبوبكر عليها ذلك وقال : لست تاركاً شيئاًً كان رسول الله (ص) يعمل به إلاّّ عملت به فإني أخشى إن تركت شيئاًً من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس ، وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر ، وقال : هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال : فهماً على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه وإعتراني.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2862&doc=0
و اليكم هذا الحديث ايضاً
النسائي - السنن الكبرى - كتاب الخصائص
7292 - الحارث بن مسكين ، قراءة عليه وأنا أسمع ، عن سفيان ، عن عمرو عن إبن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة ، أن النبي (ص) قال : إن فاطمة مضغة مني ، من أغضبها أغضبني.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=269135
و الآن بعد ما توفيت الزهراء سلام الله عليها يا شيعة و يا سنة الآن ثبت لنا ان ابو بكر قد غضب عليه النبي بغضب الزهراء عليه فأنتم مع من تكونون يا شيعة و يا سنة مع الزهراء ام مع ابو بكر؟؟
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن أعدائهم
إلي الآن لم يجد الوهابية اي عذر لأبو بكر بهذه القضية و هي الفاصلة و المحك الحقيقي بين محب أهل البيت و مبغضهم و اليكم الحديث
توفت الزهراء (ع) وهي واجدة وساخطة على الشيخين بعد إن منعوها إرثها
صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
- حدثنا : عبد العزيز بن عبد الله ، حدثنا : إبراهيم بن سعد ، عن صالح ، عن إبن شهاب قال : أخبرني : عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين (ر) أخبرته : أن فاطمة (ع) إبنة رسول الله (ص) سألت أبابكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه ، فقال لها أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبابكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر قالت : وكانت فاطمة تسأل أبابكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبوبكر عليها ذلك وقال : لست تاركاً شيئاًً كان رسول الله (ص) يعمل به إلاّّ عملت به فإني أخشى إن تركت شيئاًً من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس ، وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر ، وقال : هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال : فهماً على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه وإعتراني.
الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2862&doc=0
و اليكم هذا الحديث ايضاً
النسائي - السنن الكبرى - كتاب الخصائص
7292 - الحارث بن مسكين ، قراءة عليه وأنا أسمع ، عن سفيان ، عن عمرو عن إبن أبي مليكة ، عن المسور بن مخرمة ، أن النبي (ص) قال : إن فاطمة مضغة مني ، من أغضبها أغضبني.
الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=269135
و الآن بعد ما توفيت الزهراء سلام الله عليها يا شيعة و يا سنة الآن ثبت لنا ان ابو بكر قد غضب عليه النبي بغضب الزهراء عليه فأنتم مع من تكونون يا شيعة و يا سنة مع الزهراء ام مع ابو بكر؟؟