المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من أقوال العلماء بلوزغ ابن الوهاب


بلا
09-29-2009, 04:18 PM
من أقوال العلماء بلوزغ ابن الوهاب
أقوال العلماءيا احبائي في هذا الزائغ لا يتسع لها مقالناالوجيزهذ ولكن نورد التالي:
• • قال له أخوه سليمان يوما: كم أركان الإسلام يا محمد؟ فقال خمسة، فقال أنت جعلتها ستة، السادس: من لم يتبعك فليس بمسلl
• • وقال عنه الأمير الصنعاني صاحب سبل السلام:
وقد جاء من تأليفه برسائـل *** يكفِّر أهل الأرض فيها على عمد
ولفق في تكفيرهم كل حجة *** تراها كبيت العنكبوت لدى النقد
وصدق والله
• • وقال عنه مفتي الحنابلة في مكة المكرمة الشيخ محمد بن عبدالله النجدي الحنبلي (ت1295هـ) في كتابه (السحب الوابلة علىضرائح الحنابلة) في ترجمة والد محمد بن عبدالوهاب ما نصه: (وهو والد محمد صاحب الدعوة التي انتشر شررها في الآفاق، لكن بينهما تبايناً مع أن محمداً لم يتظاهر بالدعوة إلا بعد موت والده وأخبرني بعض من لقيته عن بعض أهل العلم عمّن عاصر الشيخ عبدالوهاب أنه كان غضبان على ولده محمد لكونه لم يرض أن يشتغل بالفقه كأسلافه وأهل جهته ويتفرس فيه أن يحدث منه أمر، فكان يقول للناس: يا ما ترون من محمد الشر، فقدر الله أن صار ما صار.. ثم قال عن تمجيده لابن تيمية وابن القيم:..يرى كلامهما نصاً لا يقبل التأويل، ويصول به على الناس.. وقال عن تسليم الله لأخيه سليمان من شره بعد أن ألَّف رسالته (فصل الخطاب في الرد على محمد بن عبدالوهاب)..إنه كان إذا باينه أحد ولم يقدر على قتله مجاهرة يرسل إليه من يغتاله في فراشه أو في السوق ليلاً لقوله بتكفير من خالفه واستحلاله قتله) فكيف لمن كان هذا حاله أن يبرز في العلم وهو لم ينفر للتفقه في الدين، وكيف له أن يفلح عند الله وقد أغضب والده الصالح؟!
• • وقال عنه الشيخ محمد أمين بن عابدين الحنفي في رد المحتار على الدر المختار (4/262) كتاب البغاة عند حديثه عن الوهابية: (خرجوا من نجد وتغلَّبوا على الحرمين، وكانوا ينتحلون مذهب الحنابلة، لكنهم اعتقدوا أنهم هم المسلمون وأن من خالف اعتقادهم مشركون)
• • وقال عنه العلامة جميل صدقي الزهاوي في الفجر الصادق: (الوهابية فرقة منسوبة إلى محمد بن عبدالوهاب. وابتداء ظهور محمد هذا كان سنة (1143هـ)، وإنما اشتهر أمره بعد الخمسين فأظهر عقيدته الزائفة في نجد، وساعده على إظهارها محمد بن سعود أمير الدرعية بلاد مسيلمة الكذاب مجبرا أهلها على متابعة ابن عبدالوهاب هذا، فتابعوه، ومازال ينخدع له في هذا الأمر حي بعد حي من أحياء العرب حتى عمت فتنته، وكبرت شهرته، واستفحل أمره فخافته البادية. وكان يقول للناس: ما أدعوكم إلا إلى التوحيد، وترك الشرك بالله تعالى في عبادته، وكانوا يمشون خلفه حيثما مشى حتى اتسع له الملك].
• • وقال الشريف عبدالله بن الشريف حسين باشا في (صدق الخبر في خوارج القرن الثاني عشر) الصفحة الأولى: إن ابتداء ظهور ابن عبدالوهاب ببدعته في نجد كان سنة 1143هـ ثم كان استيلاء الوهابيين على مكة سنة 1218هـ فتسمية الوهابيين بخوارج القرن الثاني عشر هي مبنية على ابتداء ظهور بدعتهم، لا على ابتداء استيلائهم الأول على مكة).

وقد رد كثير من أتباع الأئمة الأربعة عليه وعلى مقلديه بتآليف كثيرة جيدة:
وأول من ردَّ عليه أكبر أساتذته الشيخ محمد بن سليمان الكردي مؤلف حواشي شرح ابن حجر على متن بافضل (وهو متن مشهور في المذهب الشافعي)، فقال في جملة من كلامه (يا ابن عبدالوهاب كفَّ لسانك عن المسلمين) والمؤسف أنه لم يكف لا لسانه ولا يده.
وممن رد عليه من الحنابلة: أخوه سليمان بن عبدالوهاب في كتابين تعرضنا لأحدهما.
ومن حنابلة الشام: آل الشطّي، والشيخ عبدالقدومي النابلسي في رحلته، أما من المعاصرين فعدد لا يحصى من العلماء.

وممن نص على خروجه من الملة:
العلامة المحقق ابن عابدين الحنفي في حاشيته (رد المحتار على الدر المختار) في باب البغاة، والشيخ الصاوي المصري في حاشيته على الجلالين لتكفيره أهل (لا إله إلا الله محمد رسول الله ) برأيه.

انخداع الناس به:
لقد وجد الشيخ في نجد مرتعاً خصبا، حيث عشش الجهل فيها وباض، فسارت في ركابه رضاً وكرها، وتسامع الناس بدعوته التي تحول قطاع الطرق في نجد إلى دعاة للتوحيد وهدم القباب والقبور، فانخدع الكثير من البسطاء به، بل وانخدعت به طائفة من العلماء الذين يسمعون به ولا يرونه لبعدهم عنه، مثلما انخدع الكثير من الناس بالطاغية أتاتورك، حتى قال فيه شوقي:
(يا خالد الترك جدِّد خالد العربِ)، وممن انخدع به العلامة الصنعاني صاحب سبل السلام، فقال فيه:
ســـــــــــلامٌ على نجدٍ ومن حـلَّ في نجْدِ وإن كان تسليمي على البعد لا يجدي
حتى إذا أتاه الخبر اليقين قال:
رجعـــت عن القول الذي قلت في النجدي فقد صـــــــحَّ لي عنه خلاف الذي عندي
ظنـنتُ به خـــيراً فقلـــــت : عسى عسى نـجِـد ناصحاً يهــــــــدي العبـاد ويستهـدي
لقد خــــــــــــاب منه الظـن لا خاب نصحنا وما كل ظــــــــــــــــــــــنٍ للحــقائق لي يهـدي]
ومنها ما ذكرنا في مقالنا، وكذلك انخدع به السيد محمد رشيد رضا منشئ مجلة المنار فألف كتابه الوهابيون والحجاز]، وما ذلك إلا لكراهيته للأشراف] وحبه في زوال دولتهم، فليتنبه المسلم].

اللهم صل على محمد وآله
10-01-2009, 05:49 PM
مشكورة خيتي (بلا) ع الفضائح

محبة قمر هاشم
10-01-2009, 05:52 PM
مشكووره خيتو بلا