فطرس11
10-25-2009, 01:00 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين وأرحمنا بهم ياكريم
الأخوه الموالين كما تعلمون بأن الوهابيه دائماً يكررون في منتدياتهم بأن شمر ابن ذي الجوشن لعنه الله الذي حز رأس الأمام الحسين عليه السلام يقولون عنه بأنه شيعي وبذالك يتهمون الشيعة بأنهم غدرو بالأمام الحسين وهم الذين قتلوه .
طبعاً هم يحاولون ان يغير مسار التاريخ ويغطو فضائح سيدهم يزيد بن معاوية لعنه الله .
عموما الأن نصفعهم من كتبهم ونبين لهم بأن شمر بن ذي الجوشن كان منهم وفيهم ولعنة الله على كل من يحرف التاريخ .
الروايات تقول : بأن الشمر ( لعنه الله ) كان يصلي مع رواة أهل السنة فهل الشمر ( لعنه الله ) شيعي بعد اليوم ؟؟ !!!
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 280 )
3742 - شمر بن ذي الجوشن ، أبو السابغة الضبابي ، عن أبيه ، وعنه أبو إسحاق السبيعي ، ليس بأهل للرواية ، فإنه أحد قتلة الحسين رضي الله عنه ، وقد قتله أعوان المختار ، روى أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلى معنا ، ثم يقول : اللهم إنك تعلم إني شريف فإغفر لي ، قلت : كيف يغفر الله لك ، وقد أعنت على قتل إبن رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ ، قال : ويحك ! فكيف نصنع ؟ إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر السقاة ، قلت : إن هذا لعذر قبيح ، فإنما الطاعة في المعروف.
الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 125 )
4 - شمر بن ذي الجوشن ، الضبابي الذي إحتز رأس الحسين على الأشهر ، كان من أمراء عبيد الله بن زياد ، وقع به أصحاب المختار فبيتوه ، فقاتل حتى قتل ، قال أبوبكر بن أبي الدنيا : ، حدثنا : أبو بشر هارون الكوفي ، ثنا : أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر بن ذي الجوشن يصلي معنا الفجر ، ثم يقعد حتى يصبح ، ثم يصلي فيقول : اللهم إنك شريف تحب الشرف ، وأنت تعلم أني شريف ، فإغفر لي ، فقلت : كيف يغفر الله لك ، وقد خرجت إلى إبن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعنت على قتله ، قال : ويحك ، فكيف نصنع ، إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر ، فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر.
إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 152 )
546 - ( شمر ) بن ذي الجوشن أبو السابغة الضبابي * ، عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس باهل للرواية فإنه أحد قتلة الحسين رضي الله عنه وقد قتله أعوان المختار * روى أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلى معنا ثم يقول : اللهم إنك تعلم اني شريف فإغفر لي قلت : كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل إبن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : ويحك فكيف نصنع أن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر الشقاء * قلت * أن هذا لعذر قبيح فإنما الطاعة في المعروف إنتهى *
من طبقات إبن سعد - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 88 )
309 - قال : أخبرنا : مالك بن إسماعيل ، قال : ، حدثني : الهيثم بن الخطاب النهدي ، قال : سمعت أبا إسحاق السبيعي يقول : كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي لا يكاد أولاًًً يحضر الصلاة معنا ، فيجئ بعد الصلاة فيصلي ثم يقول : اللهم إغفر لي فإني كريم لم تلدني اللئام ، قال : فقلت له : إنك لسئ الرأي يوم تسارع إلى قتل إبن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : دعنا منك يا أبا إسحاق فلو كنا كما تقول وأصحابك كنا شراً من الحمير السقاءات.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 23 ) - رقم الصفحة : ( 189 )
- أخبرنا : أبوبكر اللفتواني ، أنبأ : أبو عمرو الإصبهاني ، أنبأ : أبو محمد المديني ، ثنا : أبو الحسن الكتاني ، أنبأ : أبوبكر القرشي ، حدثني : هارون أبو بشر الكوفي ، ثنا : أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي يصلي معنا الفجر ثم يقعد حتى يصبح ثم يصلي ثم يقول : اللهم إنك شريف تحب الشرف وإنك تعلم أني شريف فإغفر لي قال : قلت : ويحك كيف تصنع إن أمرائنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهأولو خالفناهم كنا شراً من هؤلاء الحمر السقاة.
- أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الباقي ، أنبأ : الحسن بن علي ، أنبأ : أبو عمر بن حيوية ، أنبأ : أحمد بن معروف ، ثنا : الحسين بن الفهم ، ثنا : محمد بن سعد ، أنبأ : منذر بن إسماعيل ، حدثني : الهيثم بن الخطاب الهدي أنه سمع أبا إسحاق السبيعي يقول : كان شمر بن ذي الجوشن يقول الضبابي لا يكاد أولاًًً يحضر الصلاة فيجئ بعد الصلاة فيصلي ثم يقول : اللهم إغفر لي فإني كريم لم تلدني اللئام قال : فقلت له : إنك لسئ الرأي يسارع إلى قتل إبن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : دعنا منك يا أبا إسحاق فلو كنا كما تقول وأصحابك كنا شراً من الحمراء السقات.
فهل سوف يترك الوهابيه كذبهم وتزويرهم بعد اليوم ؟؟؟
اللهم صل على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين وأرحمنا بهم ياكريم
الأخوه الموالين كما تعلمون بأن الوهابيه دائماً يكررون في منتدياتهم بأن شمر ابن ذي الجوشن لعنه الله الذي حز رأس الأمام الحسين عليه السلام يقولون عنه بأنه شيعي وبذالك يتهمون الشيعة بأنهم غدرو بالأمام الحسين وهم الذين قتلوه .
طبعاً هم يحاولون ان يغير مسار التاريخ ويغطو فضائح سيدهم يزيد بن معاوية لعنه الله .
عموما الأن نصفعهم من كتبهم ونبين لهم بأن شمر بن ذي الجوشن كان منهم وفيهم ولعنة الله على كل من يحرف التاريخ .
الروايات تقول : بأن الشمر ( لعنه الله ) كان يصلي مع رواة أهل السنة فهل الشمر ( لعنه الله ) شيعي بعد اليوم ؟؟ !!!
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 280 )
3742 - شمر بن ذي الجوشن ، أبو السابغة الضبابي ، عن أبيه ، وعنه أبو إسحاق السبيعي ، ليس بأهل للرواية ، فإنه أحد قتلة الحسين رضي الله عنه ، وقد قتله أعوان المختار ، روى أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلى معنا ، ثم يقول : اللهم إنك تعلم إني شريف فإغفر لي ، قلت : كيف يغفر الله لك ، وقد أعنت على قتل إبن رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ ، قال : ويحك ! فكيف نصنع ؟ إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر السقاة ، قلت : إن هذا لعذر قبيح ، فإنما الطاعة في المعروف.
الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 125 )
4 - شمر بن ذي الجوشن ، الضبابي الذي إحتز رأس الحسين على الأشهر ، كان من أمراء عبيد الله بن زياد ، وقع به أصحاب المختار فبيتوه ، فقاتل حتى قتل ، قال أبوبكر بن أبي الدنيا : ، حدثنا : أبو بشر هارون الكوفي ، ثنا : أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر بن ذي الجوشن يصلي معنا الفجر ، ثم يقعد حتى يصبح ، ثم يصلي فيقول : اللهم إنك شريف تحب الشرف ، وأنت تعلم أني شريف ، فإغفر لي ، فقلت : كيف يغفر الله لك ، وقد خرجت إلى إبن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعنت على قتله ، قال : ويحك ، فكيف نصنع ، إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر ، فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر.
إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 152 )
546 - ( شمر ) بن ذي الجوشن أبو السابغة الضبابي * ، عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس باهل للرواية فإنه أحد قتلة الحسين رضي الله عنه وقد قتله أعوان المختار * روى أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلى معنا ثم يقول : اللهم إنك تعلم اني شريف فإغفر لي قلت : كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل إبن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : ويحك فكيف نصنع أن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر الشقاء * قلت * أن هذا لعذر قبيح فإنما الطاعة في المعروف إنتهى *
من طبقات إبن سعد - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 88 )
309 - قال : أخبرنا : مالك بن إسماعيل ، قال : ، حدثني : الهيثم بن الخطاب النهدي ، قال : سمعت أبا إسحاق السبيعي يقول : كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي لا يكاد أولاًًً يحضر الصلاة معنا ، فيجئ بعد الصلاة فيصلي ثم يقول : اللهم إغفر لي فإني كريم لم تلدني اللئام ، قال : فقلت له : إنك لسئ الرأي يوم تسارع إلى قتل إبن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : دعنا منك يا أبا إسحاق فلو كنا كما تقول وأصحابك كنا شراً من الحمير السقاءات.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 23 ) - رقم الصفحة : ( 189 )
- أخبرنا : أبوبكر اللفتواني ، أنبأ : أبو عمرو الإصبهاني ، أنبأ : أبو محمد المديني ، ثنا : أبو الحسن الكتاني ، أنبأ : أبوبكر القرشي ، حدثني : هارون أبو بشر الكوفي ، ثنا : أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي يصلي معنا الفجر ثم يقعد حتى يصبح ثم يصلي ثم يقول : اللهم إنك شريف تحب الشرف وإنك تعلم أني شريف فإغفر لي قال : قلت : ويحك كيف تصنع إن أمرائنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهأولو خالفناهم كنا شراً من هؤلاء الحمر السقاة.
- أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الباقي ، أنبأ : الحسن بن علي ، أنبأ : أبو عمر بن حيوية ، أنبأ : أحمد بن معروف ، ثنا : الحسين بن الفهم ، ثنا : محمد بن سعد ، أنبأ : منذر بن إسماعيل ، حدثني : الهيثم بن الخطاب الهدي أنه سمع أبا إسحاق السبيعي يقول : كان شمر بن ذي الجوشن يقول الضبابي لا يكاد أولاًًً يحضر الصلاة فيجئ بعد الصلاة فيصلي ثم يقول : اللهم إغفر لي فإني كريم لم تلدني اللئام قال : فقلت له : إنك لسئ الرأي يسارع إلى قتل إبن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : دعنا منك يا أبا إسحاق فلو كنا كما تقول وأصحابك كنا شراً من الحمراء السقات.
فهل سوف يترك الوهابيه كذبهم وتزويرهم بعد اليوم ؟؟؟