المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فضائح الفاروق !ابن صهاك ج2


خادمة ال محمد
10-25-2009, 07:38 PM
مواجهة عمر للنبي .. ومنعه من كتابة وصيته !

• كل إنسان له حق الوصية قبل موته ... إلا النبي !!
» البخاري / ج: 5 ص: 137 :
حدثنا علي بن عبدالله حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلموا أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده . فقال بعضهم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو والإختلاف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا . قال عبيد الله فكان يقول ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم!
• أيها النبي الراحل : لا نريد تأمينك من الضلال !!!
» البخاري / ج: 7 ص: 9 :
... أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده . فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله وكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم !
• أيها النبي الراحل : لا نريد سنتك .. حسبنا كتاب الله !!
» مسلم / ج: 5 ص: 76 :
... حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معتمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلون بعده . فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله . فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم !
• مصيبة ضلال هذه الأمة وصراعاتها على السلطة ... في رقبة عمر !!
» مسند أحمد / ج: 1 ص: 336 :
حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الرزاق ثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال وفيهم عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبداً . فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندنا القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده وفيهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قوموا قال عبد الله وكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم .
• خففوا كلام عمر .. ولقد قال لا تأتوه بقرطاس .. إنه يهجر .. اختبروه !!
» مسند أحمد / ج: 1 ص: 324 :
حدثنا عبد الله حدثني أبي حدثني وهب بن جرير ثنا أبي قال سمعت يونس يحدث عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضرت رسول الله صلى الله عليه وسلم الوفاة قال : هلم أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده . وفي البيت رجال فيهم عمر ابن الخطاب فقال عمر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله قال فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم أو قال قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف وغم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قوموا عني . فكان ابن عباس يقول : أن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.
• في وداعه المسلمين ... النبي حذر عمر من فضيحة الآخرة !!
» سيرة ابن كثير / ج: 4 ص: 457 :
فقال البيهقي : أنبأنا علي بن أحمد بن عبدان ، أنبأنا أحمد بن عبيد الصفار ، حدثنا ابن أبي قماش وهو محمد بن عيسى ، حدثنا موسى بن إسماعيل أبو عمران الجبلي ، حدثنا معن بن عيسى الفزاز ، عن الحارث بن عبد الملك بن عبد الله بن أناس الليثي ، عن القاسم بن يزيد بن عبد الله بن قسيط ، عن أبيه ، عن عطاء ، عن ابن عباس ، عن الفضل بن عباس ، قال : أتاني رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يوعك وعكاً شديداً ، وقد عصب رأسه فقال : خذ بيدي يا فضل . قال : فأخذت بيده حتى قعد على المنبر . ثم قال : ناد في الناس يا فضل . فناديت : الصلاة جامعة . قال : فاجتمعوا فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم خطيباً فقال : أما بعد ، أيها الناس إنه قد دنا مني خلوف من بين أظهركم ، ولن تروني في هذا المقام فيكم ، وقد كنت أرى أن غيره غير مغن عني حتى أقومه فيكم ، ألا فمن كنت جلدت له ظهراً فهذا ظهري فليستقد ، ومن كنت أخذت له مالاً فهذا مالي فليأخذ منه ، ومن كنت شتمت له عرضاً فهذا عرضي فليستقد ، ولا يقولن قائل : أخاف الشحناء من قبل رسول الله ، ألا وإن الشحناء ليست من شأني ولا من خلقي ، وإن أحبكم إلي من أخذ حقاً إن كان له عليَّ أو حللني فلقيت الله عزوجل وليس لأحد عندي مظلمة . قال : فقام منهم رجل فقال : يا رسول الله لي عندك ثلاثة دراهم . فقال : أما أنا فلا أكذب قائلاً ولا مستحلفه على يمين ، فيم كانت لك عندي ؟ قال : أما تذكر أنه مر بك سائل فأمرتني فأعطيته ثلاثة دراهم . قال : أعطه يا فضل . قال : وأمر به فجلس . قال : ثم عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقالته الأولى . ثم قال : يا أيها الناس من عنده من الغلول شيء فليرده . فقام رجل فقال : يا رسول الله عندي ثلاثة دراهم غللتها في سبيل الله . قال : فلم غللتها ؟ قال : كنت إليها محتاجاً قال : خذها منه يا فضل . ثم عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم في مقالته الأولى وقال : يا أيها الناس من أحس من نفسه شيئاً فليقم أدعو الله له . فقام إليه رجل فقال : يا رسول الله إني لمنافق وإني لكذوب وإني لنئوم . فقال عمر بن الخطاب : ويحك أيها الرجل ! لقد سترك الله لو سترت على نفسك . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : مه يابن الخطاب فضوح الدنيا أهون من فضوح الآخرة ، اللهم ارزقه صدقاً وإيماناً وأذهب عنه النوم إذا شاء . ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : عمر معي وأنا مع عمر والحق بعدي مع عمر . وفي إسناده ومتنه غرابة شديدة .
• في أيامه الأخيرة ذهب النبي إلى بيت عمر في بيته وشده بلحيته وحذره !!
» كنز العمال / ج: 11 ص: 264 :
31471 ـ عن عمر قال : كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم مجتمعين وأنا أعرف الحزن في وجهه فقال : إنا لله وإنا إليه راجعون ! قلت : يا رسول الله ! إنا لله وإنا إليه راجعون ، ماذا قال ربنا ؟ قال : أتاني جبريل آنفاً فقال : إنا لله وإنا إليه راجعون ، قلت : أجل ، إنا لله وإنا إليه راجعون ، فمم ذاك يا جبريل ؟ قال : إن أمتك مفتنة بعدك بقليل من الدهر غير كثير ، فقلت : فتنة كفر أو فتنة ضلالة ؟ قال : كل ذلك سيكون ، قلت : ومن أين يأتيهم ذلك وأنا تارك فيهم كتاب الله ؟ قال : بكتاب الله يضلون ، وأول ذلك من قبل قرائهم وأمرائهم ، يمنع الأمراء الناس حقوقهم فلا يعطونها فيقتتلون ويتبع القراء أهواء الأمراء فيمدون في الغي ثم لا يقصرون ، قلت : يا جبريل ؟ فبم سلم من سلم منهم ؟ قال : بالكف والصبر ، إن أعطوا الذي لهم أخذوه وإن منعوه تركوه . ( الحكيم وابن أبي عاصم في السنة والعسكري في المواعظ ، حل والديلمي وابن الجوزي في الواهيات ، وفيه مسلمة بن علي متروك ) .
• هل كان عمر وراء لد النبي في مرضه ... ولماذا جازاهم النبي باللد ؟!!
» البخاري / ج: 5 ص: 143 :
حدثني عبد الله بن أبي شيبة حدثنا يحيى بن سعيد عن سفيان عن موسى بن أبي عائشة عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن عائشة وابن عباس رضي الله عنهم أن أبا بكر رضي الله عنه قبل النبي صلى الله عليه وسلم بعد موته حدثنا على حدثنا يحيى وزاد قالت عائشة لددناه في مرضه فجعل يشير إلينا أن لا تلدوني فقلنا كراهية المريض للدواء فلما أفاق قال ألم أنهكم أن تلدوني قلنا كراهية المريض للدواء فقال لا يبقى أحد في البيت إلا لد وأنا أنظر إلا العباس فإنه لم يشهدكم !!
» كنز العمال / ج: 10 ص: 573 :
عن أم سلمة قالت بدئ برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه في بيت ميمونة فكان إذا خف عنه ما يجد خرج فصلى بالناس فإذا وجد ثقلة قال : مروا الناس فليصلوا فتخوفنا عليه ذات الجنب وثقل فلددناه فوجد النبي صلى الله عليه وسلم خشونة اللد فأفاق فقال ما صنعتم بي ؟ قالوا : لددناك قال : بماذا ؟! قلنا بالعود الهندي وشيء من ورس وقطرات زيت ، فقال : من أمركم بهذا ؟ قالوا : أسماء بنت عميس ، قال : هذا طب أصابته بأرض الحبشة لا يبقى أحد في البيت إلا التد إلا ما كان من عم رسول الله يعني العباس ثم قال : ما الذي كنتم تخافون علي ؟ قالوا ذات الجنب ، قال : ما كان الله ليسطلها علي .
والطبقات / ج: 2 ص: 235 و236