المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يؤلمني حنيني


ويش أكتب
11-02-2009, 03:07 AM
http://www.3mints.info/upload/uploads/36ec21cdc4.gif
http://www.gmrup.com/out.php/i19989_ro78e98c52369.gif
يؤلمني حنيني (http://meland.maktoobblog.com/1253440/%D9%8A%D8%A4%D9%84%D9%85%D9%86%D9%8A-%D8%AD%D9%86%D9%8A%D9%86%D9%8A/)


كتبها أعيش ، في 18 أغسطس 2009 الساعة: 02:17 ص


http://meland.maktoobblog.com/files/2009/08/mestry-300x287.jpg (http://meland.maktoobblog.com/files/2009/08/mestry.jpg)


ارى في ذلك الافق البعيد نورا دفين تحتضنة قسوة الظلام


لا ادري … هل في ما ارى قوة ام وهننا تظلل بالسذاجه


تقسوا الحياة ،تتصخر القلوب دهرا لكنها تزهر بالليونة بعد حين …


يعاتبني ضميري ، يقسو علي يتركني على حواف نفسي حائرة…


اجد في نفسي الكثير للكتابة لكن اجدها هزيلة تلك الكلمات عندما اخرجها مقارنة بما يجول في خاطري…


… اذكر في طفولتي المبكرة عندما كنت احلم ان ابلغ امي بالطول ،أو أن ابلغ حد الجمال كما بلغت احدى قريباتي أو أو أو ..
لكنني اليوم وبعد ان بت حاصلة على كل تلك الاشياء التي لطالما رأيتها حلما .. وجدت انها تحمل بين طياتها الكثير الكثير وأنها كلها مقارنة بالواقع ليست سوى " أشكال" …



تماما كنحت فاتنة على تمثال … لا احد يعلم ما يدور بجوفها لكن الشكل قد امسى بديلا وأصبح هو الدلال…
لم اكن اعلم انني عندما ابلغ ذاك الطول سأيقن وقتها أنه من الاعجاز إيجاد الاخلاص والصداقة..



لم اكن اعلم أنني عندما اكبر أيضا سيبكر والدي و سيشيب شعرة و سيضيق خلقه ولن يعد قادرا على حملي على كتفيه ..
لم أكن أدري انني سأجد الكثير من الوجوه التي لطالما ظنتت أنها لن تتغير، لا ولم أعتقد يوما حتى أنها من حياتي ستذهب و تزول …



لم اكن يوما أظن أن اخضرار أوراق أشجارنا التي اخضرت بضحكتنا صغارا، سوف تصفر من كثرة اشتياقها لتلك الضحكات…


لك الصغيرة .. (http://meland.maktoobblog.com/1149180/%D8%AA%D9%84%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1%D8%A9/)


كتبها أعيش ، في 11 تموز 2008 الساعة: 18:19 م

http://www.maktoobblog.com/userFiles/m/e/meland/images/happi.jpg

تترقق عيناها بالدمع ضاحكةً باحثةً عن كنز الحياة بين طيات الصخور، تشرق الشمس بين اصفرار عيناها لتعلن بدء الحصاد ..
تبتسم في وجوه العابرين على الطريق غير آبهةٍ بملامح القسوة الظاهرة على محياهم أو حتى العناد ..
تبحر في جوفها جالسةً على بساط حب أحمر كانت قد نسجته بأناملها الضعاف ..
تلك الصغيرة لطالما خافت الكثير ولازالت تخاف ..


تلك الصغيرة كانت نقطةً و اتسعت بحجمها مع اتساع حجم صاحبها واتبعت مسيره..
فهي إن شاء المضي مضت معه و إن أبى الرجوع كانت رافضةً أبية ..
تعطي بمكمن موضعها لكل الجهات المرافقة القسوة إن شاءت وإن شاءت أعطت الحنان بسخية ..

تلك الصغيرة تحمل بين أصابعها نغمةً ترفض الصمت لأنها و بصمتها تعلن ميتةً أبدية ..
تلك الصغيرة تحب أن ترى في وجه من تحب نظرات التفاؤل و إن لم تجد مدت لهم نظرات تفاؤلها مرات عديدة..
هي إن أرادت كانت لينةً رقيقةً أو إن لم ترد كانت أشد بكثير من عنيده ..
تلك الصغيرة هي مقدار قبضة يد ٍ ، بها يحيى الجسد وروحه و بها تتضح البصيرة ..
تلك الصغيرة هي في جوف كلن

سنبلة وحيدة … (http://meland.maktoobblog.com/1124990/%D8%B3%D9%86%D8%A8%D9%84%D8%A9-%D9%88%D8%AD%D9%8A%D8%AF%D8%A9/)


كتبها أعيش ، في 1 تموز 2008 الساعة: 02:13 ص


http://www.maktoobblog.com/userFiles/m/e/meland/images/wheat.jpg


سنبلة …
هي كل ما أرنو إليه عند لحظات السقوط ، أرى من بين آفات الحياة معالم الوجدان قد أبت السكوت …
سنبلة هي كل ما يلزمني لاستعادة النصف البعيد..
تلك التي تحنو برؤوسها الشامخات نحو الأرض لتقدم البذور ..
سنبلة …
هي تلك تحنو طوعاً و تعلن الأساطير بين ثنايا السطور..
هي تلك التي أضحت بجهدها في السهول من بعد الشمس نوراً لكل من وجد الضلال …
هي تلك التي ترقص مع هبات الريح القوية فوق هامات السهول
هي تلك التي قد بدأت شموخها بين أيادي فلاح لم يشأ شيئاً سوى خير الحصاد..
سنبلة .. نعم هي سنبلة من سنابل الحقول ..
سنبلة هي تلك التي كانت في ذات يوم بذرة في جوف عائلها بسيطة …
سنبلة هي التي تهرب من جوف الأرض لتعيد ما أثمرت إليها حاملةً ملامح التضحية والتقديم من بعد البعاد …
سنبلة هي قد تكون لأغلب الناظرين مثالاً قد مضى على ضربه سنوات كثيرة ..
سنبلة هي تلك من أبت التعرف على كل مصطلح يعني الرضوخ و غدت في جوهر الحب للحياة معنىً للشموخ..

هي عند النظر لا شيء سوى سنبلة أبت التخاذل، لكن جوهرها يضفي على جمال منظرها معني الحقيقة في الحياة، هي تلك التي لم تستحي من إعلان شوقها للفراغ في جوفها لكنها تماشت مع أمر الطبيعة و أبدلت سقوط كل بذرة كسوة لأرض كانت تدين لخالقها الكثير و لا تزال …

أنظر إلى ما كتبت يداي وأرى أني قد رسمت بخط كلماتي بعض الصور … فأنا و بقليل تلك السطور رسمت لوحة ألوانها أسس في حياتي و قماش رسمها من نسج أفكاري وريشة الرسم هي لا شيء سوى بعض العبر ..

مع الله والله معي … (http://meland.maktoobblog.com/1089177/%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D9%85%D8%B9%D9%8A/)


كتبها أعيش ، في 15 حزيران 2008 الساعة: 00:03 ص


http://www.maktoobblog.com/userFiles/m/e/meland/images/1213531557.jpg


كثيرة هي المواقف التي تضعنا بها الحياة تحت الاختبار بأمر من إرادة القدر أرادة خالقنا – الله – جل و علا …
والنفوس التي تسعى للراحة هي تلك التي – تسلم للقضاء والقدر –و تصبر …

بالرغم أن سجل حياتي لا يحمل من العمر إلا سبعة عشر ربيعاً لكني و بإعادة الفضل لوالدي الغالي من بعد ربي كلما رأيت جانباً جديداً من الحياة أقلب الصفحات التي مضت وأرى أن يومي هذا هو ليس كالذي مضى وأن الضياع في فانية هو أغبى ضياع، وأن حمل الهم من يوم لآخر ثم من سنة لأخرى ثم من دهر لآخر هو فقط سياسة اللاجئين لغير الله، و هو سياسة العاملين المقتنعين أن في فانية دوامٌ لمال أو لجاه أو لحب أو للقب …

كلما طويت صفحةمن صفحات أيامي أتذكر ديمومة رقيب و عتيد بالتدوين و أن لا شيء عند الله ضائع …
كلما رفضت نفسي تقبل واقع قد بات ملازماً ورفض جوفي المضي قدماً أتذكر أن من أركان الإيمان : ” الإيمان بالقدر خيره و شره “
كلما فعلت شيئاً وظننت بذلك اني قد عاقب شخص به أتذكر أن تركه لله ما كان ليضيع حقي…
كلما غلقت الأبواب في وجهي و لم أجد مفراً مما يغضبني سوى غرفة مظلمة لا بل و حالكة الظلام أتذكر وحشة و ظلمة القبر …
كلما أسرعت بالتقرب من شخص و أفنيت وقتي معه أتذكر قوله في الحديث القدسي : …وأحبب من شئت فإنك مفارقه …”
كلما ذرف دمعاً آسفةً على شيء ذهب أتذكر أن لا شيء بالحياة باق …
كلما جاهدت للحصول على شيء ليس لله أتذكر أن الله أولى و أن هناك حلاوة السباق …

كلما ضاقت علي الأرض بوسعها ورأيت في جوف النهار و إشراقه حزنٌ تذكرت قوله تعالى: “وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُوا حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّوا أَنْ لا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلا إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ“
كلما نظرت بالمرآة عابسةً أتذكر أن قوله الله تعالى لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ“


كلما شعرت أن الحمل قد أثقل على صدري ولم أعد أتحمل المزيد تذكرت قوله تعالى :”لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ “


أحجيةً قديمة … (http://meland.maktoobblog.com/1041903/%D8%A3%D8%AD%D8%AC%D9%8A%D8%A9%D9%8B-%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9/)


كتبها أعيش ، في 23 أيار 2008 الساعة: 19:35 م


http://www.maktoobblog.com/userFiles/m/e/meland/images/puzzl.jpg


تهطل ثكنات الروح أحياناً بكم هائل من التساؤلات التي يعجز كل شيء بداخلنا الإجابة عليها ..
أذكر أصوات تلك الضحكات و وقعها الذي لا زال يترنم في أذني َ و كأنها ترتسم مجدداً من باطن عقلي لتغدو واقعاً …
أذكر علو صرخات دواخلنا منادين بعضنا حماساً للعبةٍ لم يكن و – بوقتها – لها معنى ..
تتراقص قصص تلك الأيام بين مقبلة ومدبرة علها تترك المساحة لغيرها من القصص للثبوت ..
أرى انهماكنا بلا شيء بالحياة إلا الضحك من أروع الأمور التي ذهبت ..
أرى تلك الأساطير التي كنَا نرويها على بعضنا و كأنها واقعٌ لم يكن لها غير المرور بعقولنا لكنها بقلوبنا نحتت …
يصعب علي فهم أشياءٍ كثيرة أحياناً و لا أجد لها تبرير …
لكن سرعان ما أرنو بذهول صمتي إلى تلك الأيام لأجد بعض مواطن استقراري التي كتب لها القدر و طبيعة الحياة أن تذهب …
جميل هو ذاك الشعور .. لم يكن لنا من الحياة همٌ إلا اللعب و لم ترتسم مقاييس أهميتنا إلا بالمناصب التي كنا ننصبها لأنفسنا في لعبةٍ بسيطة ..
أو بحدود مملكة كانت قد رسمت بين محراب بيتنا و أول الشارع ..
تنفتح مسامات جسدي كلما تذكرت حرارة الشمس الذهبية في وقت الظهيرة على أجسادنا لكنا لم نكن نأبه في ذاك الوقت لذلك ..
غريب كيف نهجر ذكريات كانت قد بنت في شخوصنا الكثير الكثيـــــــــــــر ..
ما الذي حصل لتغييرها و أين نحن م

المشهد الأول و الأخير (http://meland.maktoobblog.com/1026581/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B4%D9%87%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84-%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D9%8A%D8%B1/)


كتبها أعيش ، في 16 أيار 2008 الساعة: 19:28 م


http://www.maktoobblog.com/userFiles/m/e/meland/images/63836.jpg
ستون عام و ماذا بعد وما الذي بقي للنزاع أو التقسيم ، لا أدري ما الذي بقي أصلاً للكلام … في تلك الستين التي مرت عاماً ملصقاً نفسه بمن خلفه من عام حوت صفحات التاريخ بملء حبات التراب وعود …

تلك الوعود- وإن صح قولي – لم تكن إلا شتات ، لم تكن إلا أيطار لكل صور الخيانة التي قدمت أجزاء وطني بالتقسيط على طبق من دم وبلا مقابل …
الذكرى الستين لوجود الإحتلال في أرضي لهم -كما يعتقدون -نصرٌ ولنا عار …

الذكرى الستين لوجودهم يحتفلون فيها في ما يسموه –دارهم –وهم ليسو من يملك الدار …

الذكرى الستين هي – عندي - صرخة و عندهم وعن قريب ستكون جرس الإنذار …


ناجي العلي … أين أنت و أين ما رسمت يداك من هذا الخراب ، غريب هو توقفنا بين ثنايا الوقت مع ركض العدو به و شموخه الحقير … تقف الرسوم و الكلمات المعزيات لنا على أطلال أرض قد أكملك الستين في البعد عن باقي أهلها كما القطاع و حيفا و اللد وغيرها الكثيرات … لكن ما من ساكن قد تحرك في الجانب العربي وكأنما أبدلت صرخات شعوبها صمتاً …

ناجي العلي ومع آخر رسمه وقعها بحنظلته اليوم يذكر في صفحات التاريخ لأن كل ما رسم لا زال يحاكي واقع موجود ، ناجي العلي قد اغتيل في بداياته وأبعد لكن ذلك لم يزد من عزمه إلا إرادة على البقاء للغناء للأم الحبيبة وبعد ذلك اغتيل بالجسد ليضمنوا زواله …
غريب هو ما رسمت يا ناجي وضمنت به لرسوماتك العمر المديد …أنا أعلم يا ناجي أن رسمك لم يكن يوماً لغاية الإعلان ، وأعلم يا ناجي ان رسمك لم يكن يوماً لينشر و لتعرف أنك فنان …

رسمك كان كلامً وصراخاً ولكن بلغة السكوت ، رسمك كان تعابير وجه جدي وجدك وكان يحاكي أساط


السكوت … (http://meland.maktoobblog.com/980445/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%AA/)


كتبها أعيش ، في 26 نيسان 2008 الساعة: 19:58 م

* إلى كل من يخشى الكلام … إلى كل من حرم نفسه قبل من حوله من سماع الصوت … إلى كل من يرنو إلى تحقيق شيء ظاناً أنه سيحقق بالسكوت ….
أهدي قصيدتي بعنوان "السكوت"
http://www.maktoobblog.com/userFiles/m/e/meland/images/staircase01.jpg



تكلم فليس من يسمعك غيري هناك ..
انطق بكل مكنونات فاك ..
تكلم فإن كلامك مسموح ونطاق أفقك غير محدود كفاك تردداً فل تطلق يداك …
تكلم و لا تتخذ الصمت نهجاً فليس في هذا النهج ما يضمن هناك…
تكلم و أزل بعض هموم جوفك المكنونة فوق خافقك المنهنه من كبت العناء …
تكلم فأنت تفهم ما أقول فلا تدعي الغباء ….
تكلم فإن الكلام لم يخلق ليبقى في أعماق جوفك يحلم بالخروج…
تكلم واعلم أن تكلمك يفتح آفاق وسَاع و يمتد لأبعد المروج …
تكلم فإن صمتك لن يزيد من حجم هالة الحزن لديك إلا اتساع …
تكلم فلن يبقيك صمتك إلا بالضياع …
تكلم أولا أستحق أن أصغي أليك مرة أرد لكَ بها جميل الاستماع…
أولا استحق أن ترقص أذنيَ على أنغام صوتك المعلن كل ما يريد…
تكلم و تكلم كثيراً فلن يزعجني من كلامك المزيد …
تكلم فليس هناك ما أخشى سماعه…
تكلم لا تقل لا يوجد شيء للكلام لأنك لم تبدأ قط …
تكلم ولا تنفي وجود جرائد يومياتك محضرةً للنشر…
تكلم وأعلن لي حدود مملكتك بالكلام …

مع تحاتي أسيرو دمعه

%أسيرة الأحزان%
11-02-2009, 06:57 AM
أختي الغالية


ويش أكتب


موضوع رائع كروعتك عزيزتي..


دمتيـ ودام تميزكـ


تقبلي مروري

عاشقه المنتظرّ
11-02-2009, 07:32 AM
http://aboodi0.jeeran.com/najd-al7oob78.gif

الوجود
11-02-2009, 11:46 AM
ما اروعك وما اروع قلمكِ
سلمت يداكِ غاليتي
ويش أكتب

سعودي شرقاوي
11-02-2009, 01:35 PM
على اشكال الكبار كنتي
وعلى درب الابداع مشيتي

اجدتي العزف واشك بقدرتي في اجادة الشكر
شكرا لروحك

محبة الاطهار
11-02-2009, 03:03 PM
ــــــطيكـ الف عافيهـ
على الطرح الراائع
سلمت اناملكـ
ودام ابداعكـ
ولا يحرمنا عطاءكـ المميز
تح ــــــــــيااتيـ

http://i240.photobucket.com/albums/ff40/tina88888888/12051/0652.gif

ويش أكتب
11-02-2009, 03:04 PM
شكرا على مروركم الرائع
أسيرة دمعه

قطــــرات الندى
11-02-2009, 04:22 PM
http://abeermahmoud2006.jeeran.com/444-Thanks.gif (http://abeermahmoud2006.jeeran.com/444-Thanks.gif)
http://bsia33.googlepages.com/12w.gif (http://bsia33.googlepages.com/12w.gif)
http://abeermahmoud.jeeran.com/340-bless.gif (http://abeermahmoud.jeeran.com/340-bless.gif)

أبو رباب
11-02-2009, 11:16 PM
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ
ووفقنا للإقتداء بهم وثبتنا على ولايتهم ...
رائع .... ماخطته اناملك
يعطيك الف عافيه ....
في انتظار جديدك ...
اتمنى قبول مروري
دمتم بخير.....

http://img688.imageshack.us/img688/5231/088.gif