محمد البيضاني
11-07-2009, 03:38 PM
1- إمام جمعة الكوفة المقدسة سماحة الشيخ عبد الهادي المحمداوي يطالب الحكومة العراقية بضرورة فصل وعزل كل من تثبت إدانته وتقصيره من المؤسسات الحكومية الأمنية
http://www.alsadronline.net/lib/thumbs/thumb_news.8386.jpg
خاص/ الهيئة ألإعلامية
أقيمت صلاة الجمعة المباركة في مسجد الكوفة المعظم بإمامة سماحة الشيخ عبد الهادي المحمداوي الذي تطرق في خطبته ألأولى إلى خصائص المؤمن قائلاً إن للمؤمن صفات وميزات تميزه عن غيره أي أنه يحمل الخير في كل حركاته وسكناته ويجب التقرب إلى الله تعالى بكل ما يقوم به وإن المؤمن حتى وإن أخطأ أو ارتكب ذنباً فإنه يندم عليه ويتوب منه إلى الله تعالى ولا يصر عليه بعكس غيره الذي يذنب الذنب وهو مصر عليه ولا يندم بسببه وأضاف سماحته إنه لا غريب أن يقوم المؤمن أحياناً بارتكاب ذنب ما أو عمل خطيئة ما لأنه غير معصوم كالمعصومين سلام الله عليهم . بل إن المؤمن كثير التوبة والإنابة لله تعالى وأنه بهذه الميزة يكون حبيباً لله عز وجل وكما قال تعالى {إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ } .أما في الخطبة الثانية فقد تطرق سماحة الشيخ المحمداوي إلى الأحداث الأليمة التي وقعت أخيراً في العراق الحبيب بالقول إن ما تقوم به الزمر الإرهابية من قتل وتفجير وإراقة دماء وإزهاق أرواح هو لإيجاد وسيلة لتحريك الجماهير وإن أقذر وسيلة استخدمها الإرهاب هذه الوسيلة التي تأباها حتى الوحوش .. بعدها قال سماحته إن التفجيرات الإرهابية الأخيرة التي وقعت في بغداد لا تعتبر خرقاً أمنيا فقط بل وسيلة لاستهداف هيبة الدولة وذلك لأنها عمليات نوعية ووقعت في أماكن تضم مؤسسات رسمية عالية المستوى كوزارة الخارجية وزارة العدل ومجلس محافظة بغداد وإن القوى الإرهابية ومن خلال عملياتها هذه نستطيع أن تصل حتى إلى المنطقة الخضراء وذلك لوجود قادة أمنيين وأجهزة أمنية متعاونة مع القوى الإرهابية . ونفس السياق وجه سماحة الشيخ المحمداوي تساؤله للحكومة العراقية والأجهزة الأمنية قائلاً ؟ أين أنتم من كل ما يجري في العراق ؟ أين خططكم الأمنية ؟ أين منتسبيكم ورجال الأمن ؟ بعدها طالب الحكومة العراقية بضرورة فصل وعزل كل من تثبت إدانته وتقصيره من المؤسسات الحكومية الأمنية . ختاماً انتقد سماحة الشيخ المحمداوي مجلس النواب العراقي الذي يصوت لقرارات لصالحه فقط كزيادة الرواتب ومنح جوازات السفر الدبلوماسية وضمان راتب تقاعدي عالي وأما ما يهم المواطنين من خدمات وأمن وغيرها ف،ه لا يصوت بل يعرقل ذلك
2- السيد حازم الاعرجي من خطبة الجمعة في محافظة السماوة : يطالب
بإطلاق سراح المعتقلين من سجون الاحتلال والسجون العراقية
http://www.alsadronline.net/lib/thumbs/thumb_news.8399.jpg
خاص ــ الهيئة الاعلامية
طالب السيد حازم الاعرجي بإطلاق سراح المعتقلين من سجون الاحتلال والسجون العراقية في خطبة الجمعة التي ألقاها في مدينة السماوة كما طالب وزراة التربية بالالتفات إلى المستوى التدني ونسبة الرسوب الكبيرة في المدارس ودعاها إلى توفير كافة احتياجات الطلاب والمدارس لرفع مستوى التعليم والاهتمام بها كما زار مع وفد الإشراف العام لمكاتب السيد الشهيد الصدر ( قدس سره )في النجف الاشرف مكتب السيد الشهيد في السماوة وكان باستقبالهم الشيخ جاسم الكرعاوي مدير المكتب الشريف و زار الوفد عوائل المعتقلين والمهجرين في محافظة السماوة كما التقى المواطنين في مكتب السماوة للاستماع إلى المشاكل التي يعاني منها أبناء التيار الصدري كما التقى كادر الاشراف العقائدي والتثقيفي للممهدون ويذكر ان الشيخ صلاح العبيدي قد ام الجمعة في قضاء الخضر والشيخ جاسم المطيري أم الجمعة في قضاء الرميثة في حين ام السيد فاضل الموسوي الجمعة في ناحية الوركاء
3- امام جمعة الديوانية السيد خضير الحسني يطالب
الحكومة المحلية بسن قانون يمنع بيع الخمور والمخدرات
http://www.alsadronline.net/lib/thumbs/thumb_news.8398.jpg
خاص ــ الهيئة الاعلامية
أُقيمت في مدينة الديوانية صلاة الجمعة المباركة في جامع الإمام علي (ع) بإمامة السيد خضير الحسني (اعزه الله) قبل البدء في الخطبة الشرعية طالب الحكومة العراقية بإطلاق سراح المعتقلين الأبرياء والمظلومين الذين لم تثبت إدانتهم. ثم بدا الخطبة الاولى بتوجيه كلامه إلى المسؤولين في القضاء بالقيام بواجبهم تجاه المعتقلين المظلومين كما ينبغي شرعا ، وحذرهم ذل الدنيا وعقاب الآخرة لأنهم مسؤولون مستشهدا بحديث الرسول (ص) ((كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )) كما حث المعتقلين بالصبر والتأسي بإمامهم موسى بن جعفر الكاظم (ع) وما وقع عليه من الظلم والابتلاء وذكر بعض معاناة الإمام (ع) للتأسي بها
اما في الخطبة الثانية فطالب امام الجمعة الحكومة المحلية في الديوانية بسن قانون يمنع بيع الخمور والمخدرات وفرض غرامات كبيرة على المتجاوزين ، كما طالب في النقطة الثانية مدراء المعاهد والجامعات والمدارس بفرض الحجاب الشرعي على الطالبات ومنع السفور. ثم تكلم سماحته حول موضوع فريضة الحج وآثارها على الحاج معنويا ، من خلال محاربة النفس والشيطان واستشهد بقصة ذبيح الله إسماعيل (ع) وذكر بعض تفاصيل الحج
4- امام جمعة الناصرية الفيحاء يطالب الجهات المعنية
بتخصيص درس في الأخلاق لكل المراحل الدراسية
http://www.alsadronline.net/lib/thumbs/thumb_news.8402.jpg
خاص ــ الهيئة الاعلامية
اقيمت صلاة الجمعة المقدسة في الناصرية الفيحاء بامامة الشيخ صادق العيساوي وفي الخطبة الاولى تطرق امام الجمعة الى عدة امور منها:
1. مطالبة الجهات المسؤولة والمعنية بالامر ان تخصص درس منهجي يضاف الى الحصص الدراسية عن الاخلاق ولكل المراحل بدون استثناء.
2. المطالبة بمنع التبرج ومنع اجهزة الموبايل الخاصة بالتصوير من دخول الحرم الجامعي لانها سببت الكثير من المشاكل وتستغل من قبل البعض بطريقة غير لائقة ولااخلاقية لاننا مجتمع محافظ .
3. المطالبة باعادة العمل بالزي الموحد والالتزام به لان فيه مساواة بين الغني والفقير كما يمكنه القضاء على حالات التبرج وخاصة نحن نرى حال جامعاتنا وماوصلت الية من تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال.
4. المطالبة برفع او تقليل المعاناة عن كاهل اسر الطلبة وذلك بتوفير القرطاسية اللازمة وتوزيعها في بداية العام الدراسي وليس بالعكس .
5. ان كافة المسؤولين من رئيس او مدير او طبيب وغيرهم ماحصلوا على تلك الشهادة الا بفضل المعلم وكما قيل ان المعلمين والمدرسين هم قادة المجتمع ولذا نطالب من هذا المنبر الشريف الاهتمام بالاسرة التعليمية ورفع مستواهم المعيشي وان يكون هناك ثواب وعقاب ويجب محاسبة من يقصر ويسيء الاخلاق ونكافىء المجدين من الكوادر التعليمية ونشجعهم
اما الخطبة الثانية فركزت على حال المجتمع بعد فقد الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم ) وكيف انقلب المجتمع على تعاليم نبيه (ص) الكريم. ويذكر ان صلاة الجمعة التي تقام في شارع الجمعة في الناصرية الفيحاء منذ عهد السيد الشهيد الصدر (قدس سره ) وبحضور الاف المصلين من ابناء المحافظة ولهذا الشارع بالذات خصوصية لدى ابناء المحافظة لانه تشرف بان يصلي فيه السيد الشهيد مؤمل الصدر (رضوان الله عليه ) وذلك اثناء حضوره حفل ولادة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف في عهد المولى الصدر المقدس اضافة الى ان هذا الشارع انطلقت منه الشرارة الاولى ضد الطاغية الهدام حينما توجه مصلي الجمعة تحت نيران الطاغية الى مديرية الامن في المحافظة وحاصروها للمطالبة باطلاق سراح المعتقلين من قبل اللانظام البائد وسقط العديد بين شهيد وجريح ولازالت انفاس المولى الصدر المقدس في هذا الشارع وهو يردد ( استمروا على صلاة الجمعة حتى وان مات السيد محمد الصدر )
5- الشيخ سهيل العقابي امام وخطيب صلاة الجمعة في مدينة
الصدر يستنكراستمرار عمليات الاعتقال بحق المؤمنين
http://www.alsadronline.net/lib/thumbs/thumb_news.8405.jpg
الهيئة الاعلامية :يوسف الساعدي
اقيمت صلاة الجمعة في مدينة الصدر بأمامة الشيخ سهيل العقابي والذي استنكر حال صعوده المنبر عمليات الاعتقال بحق المؤمنين في مدينة الصدر وخاصة الذين تم اطلق سراحهم مؤخراً حيث اعتقلوا مرة اخرى وكذلك اعتقال امرأة وهذا يذكرنا بأيام الهدام, وبين ان هناك عملية اعتقال للمؤمنين واطلاق سراح للارهابيين من قبل العناصر البعثية المندسة في اجهزة الدولة فألعنوهم بالصلاة على محمد وال محمد فتعالت الاصوات بلعن الظالمين.وفي الخطبة الاولى ذكر امام الجمعة احاديث النبي (صلى الله عليه واله وسلم) وال بيته الاطهار حول ما ستمر به هذه الامة من محن وفتن وخاصة من الذين يحكمون بأسم الاسلام منوها بذلك على المسؤولين الذين يحتكرون اموال الشعب كيفما يشاؤون والفقير هو الفقير حيث تأتي الحكومات وتذهب وهو على حاله وكذلك العامل والموظف فأما هؤلاء (المسؤولين )فانهم يعانون التخمة وكما هو حالنا الان فكل من يبيع دينة بدنياه يكون غنيا ومن يكون صبورا فله الحرمان والفقر, اما في الخطبة الثانية فقد تطرق الشيخ العقابي الى السيرة الجهادية للمولى المقدس محمد محمد صادق الصدر (قدس) في ذكرى استشهاده الاليم والتغيير الذي حصل للمجتمع خلال وجوده المبارك والذي يحصل الان في العراق وهو التمهيد لظهور القائم (عج) مؤكداً بأنه علينا ان نسأل أنفسنا هل تم تطبيق مايريده المولى المقدس (قدس) ؟ سؤال علينا الاجابة عليه ؟ هذا وفي ختام الخطبة تلي بيان استنكار الاعتقالات التي جرت في الجامعة المستنصرية مشددين على ضرورة تدخل الحكومة والبرلمان لاطلاق سراح المعتقلين
6- امام صلاة الجمعة في الكوت : على الذين يذهبون لزيارة
الامام الرضا (ع) أن يعطوا لصاحب هذا المقام حقه
http://www.alsadronline.net/lib/thumbs/thumb_news.8406.jpg
خاص ــ الهيئة الاعلامية
أقيمت صلاة الجمعة في مدينة الكوت بإمامة الشيخ عبد الكريم الغزي حيث ذكر في الخطبة الأولى بولادة الامام الرضا (ع) قائلا مرت علينا قبل أيام ولادة الإمام الرضا (ع) ويحسن بنا ذكر ثلاث معاجز للإمام الرضا التي هي بالأصل رؤيا يراها بعض الناس في المنام وكأن الرسول (ص) فيها ولكن في الحقيقة يرون نفس الرؤيا ولكن الموجود فيها هو الإمام الرضا (ع) باعتباره ابن رسول الله ويمثله حيث قال أي إمام الجمعة إن ذكر هذه المعاجز هو من اجل جعل الناس يراجعون أنفسهم مع ربهم ومع اهل البيت (ع) وقد أسف ان كل من ذهب الى ايران لا يتكلم سوى عن الزينة والمعالم وبعض الامور الدنيوية لانه لا يعرف قدر الامام الذي ذهب اليه وقد ربط امام الجمعة هذه الرؤيا او المعاجز بالرؤيا التي حصلت في زمن السيد الشهيد الصدر (قدس) مع شاب اسمه سجاد الكربلائي الذي راى في المنام الامام الحسين (ع) وهو يعطيه خاتم وقال له اعطه لمحمد الصدر وفي اليوم الثاني حينما ذهب الشاب الى النجف والتقى السيد الشهيد مباشرة وقد بادره السيد وقال له اهلا بك يا سجاد واين الخاتم الذي اعطاك اياه الامام الحسين (ع) وقال لك اعطه لمحمد الصدر
الخطبة الثانية : تحدث فيها امام الجمعة عن احد اصحاب اهل البيت وهو ابو حمزة الثمالي وكيف ان له درجة عظيمة عند اهل البيت لانه اكثر من عاصر معظم ائمة اهل البيت (ع) مقارنا بين مكانة ابي حمزة عند اهل البيت وبين مكانة السيد الشهيد عند اهل البيت (ع)
الاولى: انه الامام الصادق ذات يوم ارسل الى ابو حمزة الثمالي وعند وصوله قال له الامام اني استريح لك اي ارتاح فتسال امام الجمعة لماذا هذا الارتياح وذلك بسبب الصفات التي يحملها ابو حمزة فكذلك السيد الشهيد الصدر الا يرتاح له اهل البيت (ع) اكيدا لان فيه صفات عيظمة وجليلة واهمها حبه لله ورسوله واهل بيته.
الثاني: ان ابو حمزة راى ذات يوم علي بن الحسين وهو في الكوفة يصلي فسأله عن قدومه للكوفة فقال له الامام لو عرف الناس عن مكانة هذا المسجد لأتوه زحفا كذلك ان السيد الشهيد اكد على اهمية مسجد الكوفة في احدى خطبه
http://www.alsadronline.net/lib/thumbs/thumb_news.8386.jpg
خاص/ الهيئة ألإعلامية
أقيمت صلاة الجمعة المباركة في مسجد الكوفة المعظم بإمامة سماحة الشيخ عبد الهادي المحمداوي الذي تطرق في خطبته ألأولى إلى خصائص المؤمن قائلاً إن للمؤمن صفات وميزات تميزه عن غيره أي أنه يحمل الخير في كل حركاته وسكناته ويجب التقرب إلى الله تعالى بكل ما يقوم به وإن المؤمن حتى وإن أخطأ أو ارتكب ذنباً فإنه يندم عليه ويتوب منه إلى الله تعالى ولا يصر عليه بعكس غيره الذي يذنب الذنب وهو مصر عليه ولا يندم بسببه وأضاف سماحته إنه لا غريب أن يقوم المؤمن أحياناً بارتكاب ذنب ما أو عمل خطيئة ما لأنه غير معصوم كالمعصومين سلام الله عليهم . بل إن المؤمن كثير التوبة والإنابة لله تعالى وأنه بهذه الميزة يكون حبيباً لله عز وجل وكما قال تعالى {إِنَّ اللّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ } .أما في الخطبة الثانية فقد تطرق سماحة الشيخ المحمداوي إلى الأحداث الأليمة التي وقعت أخيراً في العراق الحبيب بالقول إن ما تقوم به الزمر الإرهابية من قتل وتفجير وإراقة دماء وإزهاق أرواح هو لإيجاد وسيلة لتحريك الجماهير وإن أقذر وسيلة استخدمها الإرهاب هذه الوسيلة التي تأباها حتى الوحوش .. بعدها قال سماحته إن التفجيرات الإرهابية الأخيرة التي وقعت في بغداد لا تعتبر خرقاً أمنيا فقط بل وسيلة لاستهداف هيبة الدولة وذلك لأنها عمليات نوعية ووقعت في أماكن تضم مؤسسات رسمية عالية المستوى كوزارة الخارجية وزارة العدل ومجلس محافظة بغداد وإن القوى الإرهابية ومن خلال عملياتها هذه نستطيع أن تصل حتى إلى المنطقة الخضراء وذلك لوجود قادة أمنيين وأجهزة أمنية متعاونة مع القوى الإرهابية . ونفس السياق وجه سماحة الشيخ المحمداوي تساؤله للحكومة العراقية والأجهزة الأمنية قائلاً ؟ أين أنتم من كل ما يجري في العراق ؟ أين خططكم الأمنية ؟ أين منتسبيكم ورجال الأمن ؟ بعدها طالب الحكومة العراقية بضرورة فصل وعزل كل من تثبت إدانته وتقصيره من المؤسسات الحكومية الأمنية . ختاماً انتقد سماحة الشيخ المحمداوي مجلس النواب العراقي الذي يصوت لقرارات لصالحه فقط كزيادة الرواتب ومنح جوازات السفر الدبلوماسية وضمان راتب تقاعدي عالي وأما ما يهم المواطنين من خدمات وأمن وغيرها ف،ه لا يصوت بل يعرقل ذلك
2- السيد حازم الاعرجي من خطبة الجمعة في محافظة السماوة : يطالب
بإطلاق سراح المعتقلين من سجون الاحتلال والسجون العراقية
http://www.alsadronline.net/lib/thumbs/thumb_news.8399.jpg
خاص ــ الهيئة الاعلامية
طالب السيد حازم الاعرجي بإطلاق سراح المعتقلين من سجون الاحتلال والسجون العراقية في خطبة الجمعة التي ألقاها في مدينة السماوة كما طالب وزراة التربية بالالتفات إلى المستوى التدني ونسبة الرسوب الكبيرة في المدارس ودعاها إلى توفير كافة احتياجات الطلاب والمدارس لرفع مستوى التعليم والاهتمام بها كما زار مع وفد الإشراف العام لمكاتب السيد الشهيد الصدر ( قدس سره )في النجف الاشرف مكتب السيد الشهيد في السماوة وكان باستقبالهم الشيخ جاسم الكرعاوي مدير المكتب الشريف و زار الوفد عوائل المعتقلين والمهجرين في محافظة السماوة كما التقى المواطنين في مكتب السماوة للاستماع إلى المشاكل التي يعاني منها أبناء التيار الصدري كما التقى كادر الاشراف العقائدي والتثقيفي للممهدون ويذكر ان الشيخ صلاح العبيدي قد ام الجمعة في قضاء الخضر والشيخ جاسم المطيري أم الجمعة في قضاء الرميثة في حين ام السيد فاضل الموسوي الجمعة في ناحية الوركاء
3- امام جمعة الديوانية السيد خضير الحسني يطالب
الحكومة المحلية بسن قانون يمنع بيع الخمور والمخدرات
http://www.alsadronline.net/lib/thumbs/thumb_news.8398.jpg
خاص ــ الهيئة الاعلامية
أُقيمت في مدينة الديوانية صلاة الجمعة المباركة في جامع الإمام علي (ع) بإمامة السيد خضير الحسني (اعزه الله) قبل البدء في الخطبة الشرعية طالب الحكومة العراقية بإطلاق سراح المعتقلين الأبرياء والمظلومين الذين لم تثبت إدانتهم. ثم بدا الخطبة الاولى بتوجيه كلامه إلى المسؤولين في القضاء بالقيام بواجبهم تجاه المعتقلين المظلومين كما ينبغي شرعا ، وحذرهم ذل الدنيا وعقاب الآخرة لأنهم مسؤولون مستشهدا بحديث الرسول (ص) ((كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )) كما حث المعتقلين بالصبر والتأسي بإمامهم موسى بن جعفر الكاظم (ع) وما وقع عليه من الظلم والابتلاء وذكر بعض معاناة الإمام (ع) للتأسي بها
اما في الخطبة الثانية فطالب امام الجمعة الحكومة المحلية في الديوانية بسن قانون يمنع بيع الخمور والمخدرات وفرض غرامات كبيرة على المتجاوزين ، كما طالب في النقطة الثانية مدراء المعاهد والجامعات والمدارس بفرض الحجاب الشرعي على الطالبات ومنع السفور. ثم تكلم سماحته حول موضوع فريضة الحج وآثارها على الحاج معنويا ، من خلال محاربة النفس والشيطان واستشهد بقصة ذبيح الله إسماعيل (ع) وذكر بعض تفاصيل الحج
4- امام جمعة الناصرية الفيحاء يطالب الجهات المعنية
بتخصيص درس في الأخلاق لكل المراحل الدراسية
http://www.alsadronline.net/lib/thumbs/thumb_news.8402.jpg
خاص ــ الهيئة الاعلامية
اقيمت صلاة الجمعة المقدسة في الناصرية الفيحاء بامامة الشيخ صادق العيساوي وفي الخطبة الاولى تطرق امام الجمعة الى عدة امور منها:
1. مطالبة الجهات المسؤولة والمعنية بالامر ان تخصص درس منهجي يضاف الى الحصص الدراسية عن الاخلاق ولكل المراحل بدون استثناء.
2. المطالبة بمنع التبرج ومنع اجهزة الموبايل الخاصة بالتصوير من دخول الحرم الجامعي لانها سببت الكثير من المشاكل وتستغل من قبل البعض بطريقة غير لائقة ولااخلاقية لاننا مجتمع محافظ .
3. المطالبة باعادة العمل بالزي الموحد والالتزام به لان فيه مساواة بين الغني والفقير كما يمكنه القضاء على حالات التبرج وخاصة نحن نرى حال جامعاتنا وماوصلت الية من تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال.
4. المطالبة برفع او تقليل المعاناة عن كاهل اسر الطلبة وذلك بتوفير القرطاسية اللازمة وتوزيعها في بداية العام الدراسي وليس بالعكس .
5. ان كافة المسؤولين من رئيس او مدير او طبيب وغيرهم ماحصلوا على تلك الشهادة الا بفضل المعلم وكما قيل ان المعلمين والمدرسين هم قادة المجتمع ولذا نطالب من هذا المنبر الشريف الاهتمام بالاسرة التعليمية ورفع مستواهم المعيشي وان يكون هناك ثواب وعقاب ويجب محاسبة من يقصر ويسيء الاخلاق ونكافىء المجدين من الكوادر التعليمية ونشجعهم
اما الخطبة الثانية فركزت على حال المجتمع بعد فقد الرسول الكريم (صلى الله عليه وآله وسلم ) وكيف انقلب المجتمع على تعاليم نبيه (ص) الكريم. ويذكر ان صلاة الجمعة التي تقام في شارع الجمعة في الناصرية الفيحاء منذ عهد السيد الشهيد الصدر (قدس سره ) وبحضور الاف المصلين من ابناء المحافظة ولهذا الشارع بالذات خصوصية لدى ابناء المحافظة لانه تشرف بان يصلي فيه السيد الشهيد مؤمل الصدر (رضوان الله عليه ) وذلك اثناء حضوره حفل ولادة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف في عهد المولى الصدر المقدس اضافة الى ان هذا الشارع انطلقت منه الشرارة الاولى ضد الطاغية الهدام حينما توجه مصلي الجمعة تحت نيران الطاغية الى مديرية الامن في المحافظة وحاصروها للمطالبة باطلاق سراح المعتقلين من قبل اللانظام البائد وسقط العديد بين شهيد وجريح ولازالت انفاس المولى الصدر المقدس في هذا الشارع وهو يردد ( استمروا على صلاة الجمعة حتى وان مات السيد محمد الصدر )
5- الشيخ سهيل العقابي امام وخطيب صلاة الجمعة في مدينة
الصدر يستنكراستمرار عمليات الاعتقال بحق المؤمنين
http://www.alsadronline.net/lib/thumbs/thumb_news.8405.jpg
الهيئة الاعلامية :يوسف الساعدي
اقيمت صلاة الجمعة في مدينة الصدر بأمامة الشيخ سهيل العقابي والذي استنكر حال صعوده المنبر عمليات الاعتقال بحق المؤمنين في مدينة الصدر وخاصة الذين تم اطلق سراحهم مؤخراً حيث اعتقلوا مرة اخرى وكذلك اعتقال امرأة وهذا يذكرنا بأيام الهدام, وبين ان هناك عملية اعتقال للمؤمنين واطلاق سراح للارهابيين من قبل العناصر البعثية المندسة في اجهزة الدولة فألعنوهم بالصلاة على محمد وال محمد فتعالت الاصوات بلعن الظالمين.وفي الخطبة الاولى ذكر امام الجمعة احاديث النبي (صلى الله عليه واله وسلم) وال بيته الاطهار حول ما ستمر به هذه الامة من محن وفتن وخاصة من الذين يحكمون بأسم الاسلام منوها بذلك على المسؤولين الذين يحتكرون اموال الشعب كيفما يشاؤون والفقير هو الفقير حيث تأتي الحكومات وتذهب وهو على حاله وكذلك العامل والموظف فأما هؤلاء (المسؤولين )فانهم يعانون التخمة وكما هو حالنا الان فكل من يبيع دينة بدنياه يكون غنيا ومن يكون صبورا فله الحرمان والفقر, اما في الخطبة الثانية فقد تطرق الشيخ العقابي الى السيرة الجهادية للمولى المقدس محمد محمد صادق الصدر (قدس) في ذكرى استشهاده الاليم والتغيير الذي حصل للمجتمع خلال وجوده المبارك والذي يحصل الان في العراق وهو التمهيد لظهور القائم (عج) مؤكداً بأنه علينا ان نسأل أنفسنا هل تم تطبيق مايريده المولى المقدس (قدس) ؟ سؤال علينا الاجابة عليه ؟ هذا وفي ختام الخطبة تلي بيان استنكار الاعتقالات التي جرت في الجامعة المستنصرية مشددين على ضرورة تدخل الحكومة والبرلمان لاطلاق سراح المعتقلين
6- امام صلاة الجمعة في الكوت : على الذين يذهبون لزيارة
الامام الرضا (ع) أن يعطوا لصاحب هذا المقام حقه
http://www.alsadronline.net/lib/thumbs/thumb_news.8406.jpg
خاص ــ الهيئة الاعلامية
أقيمت صلاة الجمعة في مدينة الكوت بإمامة الشيخ عبد الكريم الغزي حيث ذكر في الخطبة الأولى بولادة الامام الرضا (ع) قائلا مرت علينا قبل أيام ولادة الإمام الرضا (ع) ويحسن بنا ذكر ثلاث معاجز للإمام الرضا التي هي بالأصل رؤيا يراها بعض الناس في المنام وكأن الرسول (ص) فيها ولكن في الحقيقة يرون نفس الرؤيا ولكن الموجود فيها هو الإمام الرضا (ع) باعتباره ابن رسول الله ويمثله حيث قال أي إمام الجمعة إن ذكر هذه المعاجز هو من اجل جعل الناس يراجعون أنفسهم مع ربهم ومع اهل البيت (ع) وقد أسف ان كل من ذهب الى ايران لا يتكلم سوى عن الزينة والمعالم وبعض الامور الدنيوية لانه لا يعرف قدر الامام الذي ذهب اليه وقد ربط امام الجمعة هذه الرؤيا او المعاجز بالرؤيا التي حصلت في زمن السيد الشهيد الصدر (قدس) مع شاب اسمه سجاد الكربلائي الذي راى في المنام الامام الحسين (ع) وهو يعطيه خاتم وقال له اعطه لمحمد الصدر وفي اليوم الثاني حينما ذهب الشاب الى النجف والتقى السيد الشهيد مباشرة وقد بادره السيد وقال له اهلا بك يا سجاد واين الخاتم الذي اعطاك اياه الامام الحسين (ع) وقال لك اعطه لمحمد الصدر
الخطبة الثانية : تحدث فيها امام الجمعة عن احد اصحاب اهل البيت وهو ابو حمزة الثمالي وكيف ان له درجة عظيمة عند اهل البيت لانه اكثر من عاصر معظم ائمة اهل البيت (ع) مقارنا بين مكانة ابي حمزة عند اهل البيت وبين مكانة السيد الشهيد عند اهل البيت (ع)
الاولى: انه الامام الصادق ذات يوم ارسل الى ابو حمزة الثمالي وعند وصوله قال له الامام اني استريح لك اي ارتاح فتسال امام الجمعة لماذا هذا الارتياح وذلك بسبب الصفات التي يحملها ابو حمزة فكذلك السيد الشهيد الصدر الا يرتاح له اهل البيت (ع) اكيدا لان فيه صفات عيظمة وجليلة واهمها حبه لله ورسوله واهل بيته.
الثاني: ان ابو حمزة راى ذات يوم علي بن الحسين وهو في الكوفة يصلي فسأله عن قدومه للكوفة فقال له الامام لو عرف الناس عن مكانة هذا المسجد لأتوه زحفا كذلك ان السيد الشهيد اكد على اهمية مسجد الكوفة في احدى خطبه