المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من هو النبي عمر أم غيره ياوهابية ؟؟؟


النهر الصغير
11-30-2009, 02:40 PM
إذا كان النبي (ص) يهاب عمر فعمر أولى بالرسالة والنبي الجبان من عمر لايستحق هذه الرسالة لأنه غير قادر إيصالها لعمر وأمثاله .

==============
( إتهام النبي محمد (ص) بأنه يهاب من عمر )

عدد الروايات : ( 8 )

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 315 )

7683 - وعن عائشة (ر) قالت : أتيت النبي (ص) بحريرة قد طبختها له فقلت لسودة : والنبي (ص) بينى وبينها كلى فأبت فقلت : لتأكلين أو لألطخن وجهك فأبت فوضعت يدى في الحرير فطلبت وجهها فضحك النبي (ص) فوضع بيده لها وقال لها : الطخى وجهها فضحك النبي (ص) لها فمر فقال : يا عبدالله : يا عبدالله فظن أنه سيدخل فقال : قوما فإغسلا وجوهكما قالت عائشة : فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص) ، رواه أبو يعلي ورجاله رجال الصحيح خلا محمد بن عمرو بن علقمة وحديثه حسن.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=67&SW=7683#SR1


النسائي - السنن الكبرى - الإنتصار

7684 - أخبرنا : محمد بن معمر قال : ، حدثنا : خالد بن الحارث قال : ، حدثنا : محمد بن عمرو عن أبي سلمة قال : قالت عائشة : زارتناسودة يوماًً فجلس رسول الله (ص) بيني وبينها إحدى رجليه في حجري ، والأخرى في حجرها ، فعملت لها حريرة ، أو قال : خزيرة فقلت : كلي ، فأبت فقلت : لتأكلي ، أو لألطخن وجهك ، فأبت ، فأخذت من القصعة شيئاًً فلطخت به وجهها ، فرفع رسول الله (ص) رجله من حجرها تستقيد مني ، فأخذت من القصعة شيئاًً فلطخت به وجهي ، ورسول الله (ص) يضحك ، فإذا عمر يقول : يا عبد الله بن عمر ، يا عبد الله بن عمر فقال لنا رسول الله (ص) : قوما فإغسلا وجوهكما ، فلا أحسب عمر إلاّ داخلاً.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=269750


المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 593 )

35843 - عن عائشة قالت : أتيت رسول الله (ص) بخزيرة طبختها له ، فقلت لسودة : كلي والنبي (ص) بيني وبينها فقلت : لتأكلن أو لألطخن وجهك ، فأبت فوضعت يدي في الخزيرة فطليت بها وجهها ، فضحك النبيّ (ص) ووضع فخذه لها وقال : لسودة : الطخي وجهها فلطخت وجهي فضحك النبي (ص) أيضاًً ، فمر عمر فنادى يا عبد الله : يا عبد الله ! فظن النبي (ص) : إنه سيدخل ، فقال : قوما فإغسلا وجوهكما ، قالت عائشة : فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص) إياه.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=450&SW=35843#SR1


أبو يعلى الموصلي - مسند أبي يعلى - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 449 )

4361 - حدثنا : إبراهيم ، حدثنا : حماد ، عن محمد بن عمرو عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب أن عائشة قالت : أتيت النبي (ص) بخزيرة قد طبختها له فقلت لسودة : والنبي (ص) بيني وبينها كلي فأبت فقلت : لتأكلن أو لألطخن وجهك فأبت فوضعت يدي في الخزيرة فطليت وجهها فضحك النبي (ص) فوضع بيده لها وقال لها : لطخي وجهها فضحك النبي (ص) لها فمر عمر فقال : يا عبد الله : يا عبد الله فظن أنه سيدخل فقال : قوما فإغسلا وجوهكما فقالت عائشة : فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص).

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=292870


إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 44 ) - رقم الصفحة : ( 90 )

- أخبرنا : أبو القاسم بن الحصين ، أنا : أبو طالب محمد بن محمد ، نا : أبوبكر عبد الله بن محمد بن إبراهيم الشافعي ، حدثني : إسحاق بن الحسن بن ميمون الحربي ، نا : أبو سلمة ، نا : حماد هو إبن سلمة : أنا : محمد بن عمرو عن يحيى بن عبد الرحمن : أن عائشة قالت : أتيت رسول الله (ص) بخزيرة طبختها له فقلت لسودة : والنبي (ص) بيني وبينها فقلت لها : كلي فأبت فقلت : لتأكلن أو لألطخن وجهك فأبت فوضعت يدي في الخزيرة فطليت بها وجهها فضحك النبي (ص) فوضع فخذه لها وقال : لسودة : الطخي وجهها فلطخت وجهي فضحك النبي (ص) أيضاًً فمر عمر فنادى : يا أبا عبد الله فظن النبي (ص) : إنه سيدخل فقال : قوما فإغسلا وجوهكما ، قالت عائشة : فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص) إياه.

- أخبرنا : أبو المظفر بن القشيري ، أنا : أبو سعد الأديب ، أنا : أبو عمرو بن حمدان ، أنا : أبو يعلى ، نا : إبراهيم يعني إبن الحجاج ، نا : حماد ، عن محمد بن عمرو ، عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب أن عائشة قالت : أتيت النبي (ص) بخزيرة قد طبختها له فقلت لسودة : والنبي (ص) بيني وبينها كلي فأبت فقلت لها : لتأكلن أو لألطخن وجهك فأبت فوضعت يدي في الخزيرة فطليت وجهها فضحك النبي (ص) فوضع بيده لها وقال لها : الطخي وجهها فضحك النبي (ص) لها فمر عمر فقال : يا عبد الله فظن أنه سيدخل فقال : قوما فإغسلا وجوهكما فقالت عائشة : فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص).


الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 114 )

- وروى إبن عساكر ، وأبو يعلى ، برجال الصحيح ، غير محمد بن عمرو بن علقمة ، قال الهيثمي : وحديثه حسن ، عن عائشة (ر) قالت : أتيت رسول الله (ص) بحريرة قد طبختها ، فقلت لسودة ، والنبي (ص) بيني وبينها : كلي ، فأبت أن تأكل ، فقلت : لتأكلين أو لألطخن وجهك ، فأبت فوضعت يدي فيها ، فلطختها ، وطليت وجهها فوضع فخذه لها وقال لها : لطخي وجهها فلطخت وجهي ، فضحك رسول الله (ص) فمر عمر (ر) فقال : يا عبد الله ، فظن رسول الله (ص) : إنه سيدخل ، فقال : قوما فإغسلا وجوهكما ، فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص) منه.


الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 70 )

- وروى النسائي وأبوبكر الشافعي وأبو يعلي وسنده حسن ، عن عائشة (ر) قالت : زارتنا سودة يوماًً ، فجلس رسول الله (ص) بيني وبينها فأتيت بحريرة فقلت لها : كلي ، فأبت ، فقلت لتأكلين وإلاّ لطخت وجهك ، فأبت ، فأخذت من القصعة شيئاًً ، فلطخت به وجهها فضحك رسول الله (ص) ورفع رجله من حجرها ، وقال : إلطخي وجهها فأخذت شيئاًً من القصعة فلطخت به وجهي ، ورسول الله (ص) يضحك فمر عمر فنادى ، يا عبد الله : يا عبد الله فظن النبي (ص) : إنه سيدخل فقال : قوما فإغسلا وجوهكما قالت عائشة : فما زلت أهاب عمر لهيبة رسول الله (ص).

النهر الصغير
11-30-2009, 08:57 PM
لن يجد بني هبهب تفسيراً لهذه المعضلة لاعرورهم ولا خسيسهم .

السوسن
12-02-2009, 02:13 PM
لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
لقد قرات تفسيرا للايه (عبس وتولى)انها نزلت في رسول الله (صلى الله عليه واله) بينما هي نزلت في عمر
ليست لرسول الله ايه حرمه عندهم!
شكرا للموضوع

سبيدرمان
12-02-2009, 05:09 PM
لاحول ولا قوه الا بالله العلي العظيم
لقد قرات تفسيرا للايه (عبس وتولى)انها نزلت في رسول الله (صلى الله عليه واله) بينما هي نزلت في عمر
ليست لرسول الله ايه حرمه عندهم!
شكرا للموضوع
دليلك لو سمحتي !!!

النهر الصغير
12-02-2009, 06:31 PM
قال السيد المرتضى رضوان الله تعالى عليه: ”ليس في ظاهر الآية دلالة على توجهها إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بل هو خبر محض لم يصرح بالمخبر عنه، وفيها ما يدل على أن المعنيَّ بها غيره لأن العبوس ليس من صفات النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) مع الأعداء المباينين فضلا عن المؤمنين والمسترشدين، ثم الوصف بأنه يتصدّى للأغنياء ويتلهى عن الفقراء لا يشبه أخلاقه الكريمة، ويؤيد هذا القول قوله سبحانه في وصفه صلى الله عليه وآله وسلم: وإنك لعلى خلق عظيم. وقوله: ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك. فالظاهر أن قوله «عبس و تولى» المراد به غيره، و قد رُوي عن الصادق (عليه السلام) أنها نزلت في رجل من بني أمية كان عند النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فجاء ابن أم مكتوم فلما رآه تقذّر منه وجمع نفسه وعبس وأعرض بوجهه عنه فحكى الله سبحانه ذلك وأنكره عليه“. (مجمع البيان في تفسير الآية الشريفة).
وقال الشيخ الطوسي رضوان الله تعالى عليه: ”هذا فاسد! لأن النبي صلى الله عليه وآله قد أجلّ الله قدره عن هذه الصفات، وكيف يصفه بالعبوس والتقطيب وقد وصفه بأنه على خلق عظيم؟! وقال: ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك؟! وكيف يُعرض عمن تقدّم وصفه مع قوله تعالى: ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه؟! ومَن عرف النبي صلى الله عليه وآله وحُسن أخلاقه وما خصّه الله تعالى به من مكارم الأخلاق وحُسن الصحبة حتى قيل: إنه لم يكن يصافح أحدا قط فينزع يده من يده حتى يكون ذلك الذي ينزع يده من يده! فمن هذه صفته كيف يقطب في وجه أعمى جاء يطلب الإسلام؟! على أن الأنبياء عليهم السلام منزّهون عن مثل هذه الأخلاق وعمّا هو دونها لما في ذلك من التنفير عن قبول قولهم والإصغاء إلى دعائهم، ولا يُجوِّز مثل هذا على الأنبياء من عرف مقدارهم وتبيّن نعتهم“. (التبيان للطوسي ج10 ص269).
والقصة الحقيقية لسبب نزول هذه الآية الشريفة يرويها علي بن إبراهيم القمي (رضوان الله تعالى عليه) عن الأئمة الطاهرين عليهم السلام، قال: ”نزلت في عثمان وابن أم مكتوم، وكان ابن أم مكتوم موذنا لرسول الله صلى الله عليه وآله، وكان أعمى، وجاء إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وعنده أصحابه وعثمان عنده، فقدّمه رسول الله صلى الله عليه وآله عليه، فعبس وجهه وتولّى عنه فأنزل الله: عبس وتولّى، يعني عثمان“. (تفسير القمي ج2 ص404).
وهذه هي حالنا مع معشر المخالفين النواصب! ففي الوقت الذي ننزّه فيه نبيّنا الأكرم (صلى الله عليه وآله) مما افتراه عليه أمثال عائشة وأبي هريرة وأنس بن مالك ومجاهد وهشام بن عروة والضحاك ونافع وكعب الأحبار والحسن البصري؛ فإن القوم لا يستحون من نسبة تلك المخازي إليه صلى الله عليه وآله، وهم مع ذلك يدّعون أنهم مسلمون وهذا نبيّهم! كذبوا عليهم لعنة الله، كما قال إمامنا الجواد صلوات الله عليه.
والعجب من قوم يطلبون سيرة نبي من البعداء عنه ولا يطلبونها عند أبنائه وأهل بيته! أفلا سألوا أبناء هذا النبي عن سيرة جدّهم الصحيحة؟!
سقاكم الله من حوض الكوثر. والسلام. الخامس عشر من شهر شوال لسنة 1428 من الهجرة النبوية الشريفة.


نقلا عن موقع القطرة

السيد يوسف البيومي المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد بحث هذه المسألة بشكل مفصّل المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي في كتابه الصحيح من سيرة النبي الأعظم ( صلى الله عليه وآله ) ج 3 ص 155 ننقل لكم نصّه :
ويذكر المؤرخون بعد قضية الغرانيق ، القضية التي نزلت لأجلها سورة عبس وتولى ، المكية ، والتي نزلت بعد سورة النجم .
وملخص هذه القضية : أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) كان يتكلم مع بعض زعماء قريش ، ذوي الجاه والمال ، فجاءه عبد الله بن أم مكتوم ـ وكان أعمى ـ فجعل يستقرئ النبي ( صلى الله عليه وآله ) آية من القرآن ، قال : يا رسول الله ، علّمني مما علّمك الله .
فأعرض عنه رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وعبس في وجهه وتولى ، وكره كلامه ، وأقبل على أولئك الذين كان ( صلى الله عليه وآله ) قد طمع في إسلامهم ، فأنزل الله تعالى : (عبس وتولى ، أن جاءه الأعمى ، وما يدريك لعله يزكى ، أو يذكر فتنفعه الذكرى ، أما من استغنى ، فأنت له تصدى ، وما عليك ألا يزكى ، وأما من جاءك يسعى ، وهو يخشى ، فأنت عنه تلهى ) عبس 1 ـ 10 .
وفي رواية : أنه ( صلى الله عليه وآله ) كره مجيء ابن أم مكتوم وقال في نفسه : يقول هذا القرشي : إنما أتباعه العميان والسفلة ، والعبيد ، فعبس ( صلى الله عليه وآله ) إلخ .. ( وكأن ذلك الزعيم لم يكن يعلم بذلك !! وكأن قريشاً لم تكن قد صرحت بذلك وأعلنته !! ) .
وعن الحكم : ما رؤي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بعد هذه الآية متصدياً لغني ، ولا معرضاً عن فقير .
وعن ابن زيد : لو أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) كتم شيئاً من الوحي ، كتم هذا عن نفسه . راجع في هذه الروايات : مجمع البيان 10 / 437 ، والميزان عن المجمع ، وتفسير ابن كثير 4 / 470 عن الترمذي ، وأبي يعلى ، وحياة الصحابة 2 / 520 عنه ، وتفسير الطبري 30 / 33 ، والدر المنثور 6 / 314 .
وأي تفسير قرآن آخر لغير الشيعة ؛ فإنك تجد فيه الروايات المختلفة التي تصب في هذا الاتجاه ، فراجع الأخير على سبيل المثال .
فابن زيد يؤكد بكلامه هذا على مدى قبح هذا الأمر ، وعلى مدى صراحة الرسول ( صلى الله عليه وآله ) ، حتى إنه لم يكتم هذا الأمر ، رغم شدة قبحه وشناعته ! .
لقد أجمع المفسرون ، وأهل الحديث ، باستثناء شيعة أهل البيت ( عليهم السلام ) على أصل القضية المشار إليها .
ونحن نرى : أنها قضية مفتعلة ، لا يمكن أن تصح ، وذلك ، أولاً :
لضعف أسانيدها ، لأنها تنتهي : إما إلى عائشة ، وأنس ، وابن عباس ، من الصحابة ، وهؤلاء لم يدرك أحد منهم هذه القضية أصلاً ، لأنه إما كان حينها طفلاً ، أو لم يكن ولد . راجع : الهدى إلى دين المصطفى 1 / 158 .
أو إلى أبي مالك - الظاهر أن المراد به أبا مالك الأشجعي ، المشهور بالرواية ، وتفسير القرآن ، وهو تابعي - والحكم ، وابن زيد ، والضحاك ، ومجاهد ، وقتادة ، وهؤلاء جميعاً من التابعين فالرواية مقطوعة ، لا تقوم بها حجة .
وثانياً : تناقض نصوصها - راجع : الهدى إلى دين المصطفى 1 / 158 - حتى ما ورد منها عن راوٍ واحد ، فعن عائشة في رواية : إنه كان عنده رجل من عظماء المشركين ، وفي أخرى عنها : عتبة وشيبة ، وفي ثالثة عنها : في مجلس فيه ناس من وجوه قريش ، منهم أبو جهل ، وعتبة بن ربيعة .
وفي رواية عن ابن عباس : إنه ( صلى الله عليه وآله ) كان يناجي عتبة ، وعمه العباس ، وأبا جهل .
وفي التفسير المنسوب إلى ابن عباس : إنهم العباس ، وأمية بن خلف ، وصفوان بن أمية .
وعن قتادة : أمية بن خلف . وفي أخرى عنه : أبي بن خلف .
وعن مجاهد : صنديد من صناديد قريش ، وفي أخرى عنه : عتبة بن ربيعة ، وأمية بن خلف .
هذا ، عدا عن تناقض الروايات مع بعضها البعض في ذلك ، وفي نقل ما جرى ، وفي نص كلام الرسول ( صلى الله عليه وآله ) ، ونص كلام ابن أم مكتوم .
ونحن نكتفي بهذا القدر ، ومن أراد المزيد فعليه بالمراجعة والمقارنة .
وثالثاً : إن ظاهر الآيات المدعى نزولها في هذه المناسبة هو أنه كان من عادة هذا الشخص وطبعه وسجيته وخلقه : أن يتصدى للغني ، ويهتم به ولو كان كافراً ويتلهى عن الفقير ولا يبالي به أن يتزكى ، ولو كان مسلماً .
وكلنا يعلم : أن هذا لم يكن من صفات وسجايا نبينا الأكرم ( صلى الله عليه وآله ) ، ولا من طبعه وخلقه .
كما أن العبوس في وجه الفقير ، والإعراض عنه ، لم يكن من صفاته ( صلى الله عليه وآله ) حتى مع أعدائه ، فكيف بالمؤمنين من أصحابه وأودائه ، راجع : الهدى إلى دين المصطفى 1 / 158 ، والميزان 20 / 203 ، وتنزيه الأنبياء 119 ، ومجمع البيان 1 / 437 .
وهو الذي وصفه الله تعالى بأنه ( بالمؤمنين رؤوف رحيم ) التوبة 128 .
بل لقد كان من عادته ( صلى الله عليه وآله ) مجالسة الفقراء ، والاهتمام بهم ، حتى ساء ذلك أهل الشرف والجاه ، وشق عليهم ، وطالبه الملأ من قريش بأن يبعد هؤلاء عنه ليتبعوه ، وأشار عليه عمر بطردهم ، فنزل قوله تعالى : ( ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ) راجع : الدر المنثور 3 / 12 .
ويظهر : أن الآية قد نزلت قبل الهجرة إلى الحبشة لوجود ابن مسعود في الرواية ، أو حين بلوغهم أمر الهدنة ، ورجوعهم إلى مكة .
ولكن يبقى إشكال أن ذكر عمر في هذا المقام في غير محله ، لأنه لم يكن قد أسلم حينئذٍ لأنه إنما أسلم قبل الهجرة إلى المدينة بيسير .
كما أن الله تعالى قد وصف نبيه في سورة القلم التي نزلت قبل سورة عبس وتولى بأنه على خلق عظيم ، فإذا كان كذلك ، فكيف يصدر عنه هذا الأمر المنافي للأخلاق ، والموجب للعتاب واللوم منه تعالى لنبيه ( صلى الله عليه وآله ) ، فهل كان الله ـ والعياذ بالله ـ جاهلاً بحقيقة أخلاق نبيه ؟ أم أنه يعلم بذلك ، لكنه قال هذا لحكمة ولمصلحة اقتضت ذلك ؟ نعوذ بالله من الغواية ، عن طريق الحق والهداية .
ورابعاً : إن الله تعالى يقول في الآيات : ( وما عليك ألا يزكى ) ، وهذا لا يناسب أن يخاطب به النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، لأنه مبعوث لدعوة الناس وتزكيتهم .
وكيف لا يكون ذلك عليه ، مع أنه هو مهمته الأولى والأخيرة ، ولا شيء غيره ، ألم يقل الله تعالى : ( هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة ) البقرة 129 .
فكيف يغريه بترك الحرص على تزكية قومه - تنزيه الأنبياء 119 .
خامساً : لقد نزلت آية الإنذار : ( وأنذر عشيرتك الأقربين ، واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين ) - الشعراء 214 ـ 215 - قبل سورة عبس بسنتين فهل نسي ( صلى الله عليه وآله ) : أنه مأمور بخفض الجناح لمن اتبعه ؟ وإذا كان نسي ، فما الذي يؤمننا من أن لا يكون قد نسي غير ذلك أيضاً ؟ وإذا لم يكن قد نسي ، فلماذا يتعمد أن يعصي هذا الأمر الصريح ؟!
سادساً : إنه ليس في الآية ما يدل على أنها خطاب للنبي ( صلى الله عليه وآله ) ، بل الله سبحانه يخبر عن رجل ما أنه : ( عبس وتولى ، أن جاءه الأعمى ) ثم التفت الله تعالى بالخطاب إلى ذلك العابس نفسه ، وخاطبه بقوله : ( وما يدريك لعله يزكى ) إلخ .
سابعاً : لقد ذكر العلامة الطباطبائي : أن الملاك في التفضيل وعدمه ليس هو الغنى والفقر ، وإنما هو الأعمال الصالحة ، والسجايا الحسنة ، والفضائل الرفيعة ، وهذا حكم عقلي وجاء به الدين الحنيف ، فكيف جاز له ( صلى الله عليه وآله ) أن يخالف ذلك ، ويميز الكافر لما له من وجاهة على المؤمن ؟ الميزان 20 / 303 .
والقول : بأنه إنما فعل ذلك لأنه يرجو إسلامه ، وعلى أمل أن يتقوى به الدين ، وهذا أمر حسن ، لأنه في طريق الدين ، وفي سبيله ، لا يصح ، لأنه يخالف صريح الآيات التي تنص على أن الذم له كان لأجل أنه يتصدى لذاك الغني لغناه ، ويتلهى عن الفقير لفقره ، ولو صح هذا ، فقد كان اللازم أن يفيض القرآن في مدحه وإطرائه على غيرته لدينه ، وتحمسه لرسالته ؛ فلماذا هذا الذم والتقريع إذن .
ونشير أخيراً : إلى أن البعض قد ذكر : أنه يمكن القول بأن الآية خطاب كلي مفادها : أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) كان إذا رأى فقيراً تأذى وأعرض عنه .
والجواب : أولاً : إن هذا يخالف القصة التي ذكروها من كونها قضية في واقعة واحدة لم تتكرر .
وثانياً : إذا كان المقصود هو الإعراض عن مطلق الفقير ؛ فلماذا جاء التنصيص على الأعمى ؟! .
وثالثاً : هل صحيح أنه قد كان من عادة النبي ( صلى الله عليه وآله ) ذلك ؟ !! .
المذنب رجل آخر :
فيتضح مما تقدم : أن المقصود بالآيات شخص آخر غير النبي ( صلى الله عليه وآله ) ويؤيد ذلك : ما روي عن الإمام جعفر الصادق ( عليه السلام ) ، أنه قال : كان رسول الله إذا رأى عبد الله بن أم مكتوم قال : مرحباً ، مرحباً ، والله لا يعاتبني الله فيك أبداً .
وكان يصنع به من اللطف ، حتى يكف عن النبي ( صلى الله عليه وآله ) مما كان يفعل به ( تفسير البرهان 4 / 428 ، وتفسير نور الثقلين 5 / 509 ، ومجمع البيان 10 / 437 .
فهذه الرواية تشير إلى أن الله تعالى لم يعاتب نبيه في شأن ابن أم مكتوم ، بل فيها تعريض بذلك الرجل الذي ارتكب في حق ابن أم مكتوم تلك المخالفة ، إن لم نقل : إنه يستفاد من الرواية نفي قاطع حتى لإمكان صدور مثل ذلك عنه ( صلى الله عليه وآله ) ، بحيث يستحق العتاب والتوبيخ ؛ إذ لا معنى لهذا النفي لو كان الله تعالى قد عاتبه فعلاً .
هذا ولكن الأيدي غير الأمينة قد حرفت هذه الكلمة ؛ فادعت أنه ( صلى الله عليه وآله ) كان يقول : مرحبا بمن عاتبني فيه ربي . فلتراجع كتب التفسير ، كالدر المنثور وغيره . والصحيح هو ما تقدم .
سؤال وجوابه :
ولعلك تقول : إنه إذا كان المقصود بالآيات شخصاً آخر ؛ فما معنى قوله تعالى : ( فأنت له تصدى ) وقوله : ( فأنت عنه تلهى ) فإن ظاهره : أن هذا التصدي والتلهي من قبل من يهمه هذا الدين ؛ فيتصدى لهذا ، ويتلهى عن ذاك .
فالجواب : أنه ليس في الآيات ما يدل على أن التصدي كان لأجل الدعوة إلى الله أو لغيرها .
فلعل التصدي كان لأهداف أخرى دنيوية ، ككسب الصداقة ، أو الجاه ، أو نحو ذلك .
وقوله تعالى : ( لعله يزكى ) ليس فيه أنه يزكى على يد المخاطب ، بل هو أعم من ذلك ، فيشمل التزكي على يد غيره ممن هم في المجلس ، كالنبي ( صلى الله عليه وآله ) أو غيره .
ثم لنفرض : أنه كان التصدي لأجل الدعوة ، فإن ذلك ليس محصوراً به ( صلى الله عليه وآله ) ؛ فهم يقولون : إن غيره كان يتصدى لذلك أيضاً ، وأسلم البعض على يديه ، لو صح ذلك ! .
الرواية الصحيحة : وبعد ما تقدم ، فإن الظاهر هو أن الرواية الصحيحة ، هي ما جاء عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) : أنها نزلت في رجل من بني أمية كان عند النبي ( صلى الله عليه وآله ) ؛ فجاءه ابن أم مكتوم .
فلما جاءه تقذر منه ، وعبس في وجهه ، وجمع نفسه ، وأعرض بوجهه عنه ، فحكى الله سبحانه ذلك عنه ، وأنكره عليه ( مجمع البيان 10 / 437 ، وتفسير البرهان 4 / 428 ، وتفسير نور الثقلين 5 / 509 .
ويلاحظ : أن الخطاب في الآيات لم يوجه أولاً إلى ذلك الرجل ؛ بل تكلم الله سبحانه عنه بصورة الحكاية عن الغائب : إنه عبس وتولى ، أن جاءه الأعمى .
ثم التفت إليه بالخطاب ، فقال له مباشرة : وما يدريك . ويمكن أن يكون الخطاب في الآيات أولاً للنبي ( صلى الله عليه وآله ) ، من باب : إياك أعني واسمعي يا جارة ، والأول أقرب ، وألطف ذوقاً .
إتهام عثمان :
وبعض الرويات تتهم عثمان بهذه القضية ، وأنه هو الذي جرى له ذلك مع ابن أم مكتوم ( تفسير القمي 2 / 405 ، وتفسير البرهان 4 / 427 ، وتفسير نور الثقلين 5 / 508 .
ولكننا نشك في هذا الأمر ، لأن عثمان قد هاجر إلى الحبشة مع من هاجر فمن أين جاء عثمان إلى مكة ، وجرى منه ما جرى ؟! .
إلا أن يقال : إنهم يقولون : إن أكثر من ثلاثين رجلاً قد عادوا إلى مكة بعد شهرين من هجرتهم كما تقدم ، وكان عثمان منهم ثم عاد إلى الحبشة ( سيرة ابن هشام 2 / 3 ) .
وعلى كل حال ، فإن أمر اتهام عثمان - ونحن نجد في عثمان بعض الصفات التي تنسجم مع مدلول الآية ، كما يشهد له قضيته مع عمار حين بناء المسجد في المدينة - أو غيره من بني أمية ، لأهون بكثير من اتهام النبي المعصوم ، الذي لا يمكن أن يصدر منه أمر كهذا على الإطلاق ، وإن كان يهون على البعض اتهام النبي ( صلى الله عليه وآله ) بها أو بغيرها ، شريطة أن تبقى ساحة قدس غيره منزهة وبريئة !! .
تاريخ هذه القضية :
ونسجل أخيراً : تحفظاً على ذكر المؤرخين لرواية ابن مكتوم ونزول سورة عبس ، بعد قضية الغرانيق ؛ فإن الظاهر هو أن هذه القضية قد حصلت قبل الهجرة إلى الحبشة لأن عثمان كان قد هاجر إلى الحبشة قبل قضية الغرانيق بشهرين كما يقولون ، إلا أن يكون عثمان قد عاد إلى مكة مع من عاد بعد أن سمعوا بقضية الغرانيق كما يدعون .
أعداء الإسلام وهذه القضية :
ومما تجدر الإشارة إليه هنا : أن بعض المسيحيين الحاقدين قد حاول أن يتخذ من قضية عبس وتولى وسيلة للطعن في قدسية نبينا الأعظم ( صلى الله عليه وآله ) - راجع : الهدى إلى دين المصطفى 1 / 158 - ولكن الله يأبى إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون .
فها نحن قد أثبتنا : أنها أكاذيب وأباطيل ما أنزل الله بها من سلطان .
ودمتم في رعاية الله
مركز الأبحاث العقائدية

القران دستوري
12-03-2009, 03:23 PM
الله يصلحكم

يا اخي حتلى الاشياء اللي تستدلون فيها لايقبلها العقل

كيف يكون عمر نبي والرسول صلى الله عليه وسلم يقول اللهم اعز الاسلام باحد العمرين

حتى نقاشاتكم يا اخوان ماتدخل العقل يعني لانه شجاع وقوي وسماه الرسول الفاروق يصير نبي هذا استخفاف بعقولكم هداكم الله

هــــاديه
12-03-2009, 03:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله طاهرين
والله جبتيها تسلمي على طرح الصادق
لاهنتي يارب
يقهروا
عمر وبكر بكر وعمر
ولماذا الكذب هده هي الحقيقه التي نراها
باعيوننا ونسمعها بأذننا
:Smiles (25):

النهر الصغير
12-03-2009, 03:48 PM
كيف يكون عمر نبي والرسول صلى الله عليه وسلم يقول اللهم اعز الاسلام باحد العمرين

حتى نقاشاتكم يا اخوان ماتدخل العقل يعني لانه شجاع وقوي وسماه الرسول الفاروق يصير نبي هذا استخفاف بعقولكم هداكم الله

هذه المقولات كلام فاض لانؤمن به

انتم تروون بأن النبي يهاب عمر
اليس هذا نقصان في الرسول (ص)


( إسلام عمر )

عدد الروايات : ( 1 )

صحيح البخاري - المناقب - إسلام عمر بن اللخطاب - رقم الحديث : ( 3575 )

‏- حدثني : ‏ ‏يحيى بن سليمان ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏إبن وهب ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏عمر بن محمد ‏ ‏قال : فأخبرني ‏: ‏جدي ‏ ‏زيد بن عبد الله بن عمر ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : ‏بينما هو في الدار خائفاً إذ جاءه ‏ ‏العاص بن وائل السهمي أبو عمرو ‏ ‏عليه حلة حبرة وقميص مكفوف بحرير ‏ ‏وهو من ‏ ‏بني سهم ‏ ‏وهم حلفاؤنا في الجاهلية ‏، ‏فقال له : ما بالك قال : ‏ ‏زعم قومك أنهم سيقتلوني إن أسلمت قال : لا سبيل إليك بعد أن قالها أمنت فخرج ‏ ‏العاص ‏ ‏فلقي الناس قد سال بهم الوادي فقال : أين تريدون فقالوا : نريد هذا ‏ ‏إبن الخطاب ‏ ‏الذي ‏ ‏صباً ‏ ‏قال : لا سبيل إليه فكر الناس.

الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3575&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3575&doc=0)

أم جواد
12-03-2009, 03:50 PM
لاحول ولا قوة الا بالله حتى بالنبوة دخلتوا عمر

النهر الصغير
12-03-2009, 03:52 PM
الوحي يستأذن عمر حتى ينزل على الرسول (ص)

يالله من خطب فظيع

نزول الوحي على النبي (ص) بإذن عمر )

عدد الروايات : ( 28 )

صحيح البخاري - الصلاة - ما جاء في القبلة ومن لم ير الإعادة على من سها فصلى - رقم الحديث : ( 387 )

‏- حدثنا : ‏ ‏عمرو بن عون ‏قال : ، حدثنا : ‏هشيم ‏، عن ‏حميد ‏، عن ‏‏أنس بن مالك ‏قال : قال : ‏عمر بن الخطاب ‏(ر) ‏وافقت ربي في ثلاث فقلت : يا رسول الله لو إتخذنا من ‏ ‏مقام ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏مصلى فنزلت ‏: وإتخذوا من ‏ ‏مقام ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏مصلى ‏، وآية الحجاب ‏ ‏قلت : يا رسول الله لوأمرت نساءك أن يحتجبن فإنه يكلمهن ‏ ‏البر ‏ ‏والفاجر ‏، ‏فنزلت ‏ ‏آية الحجاب ‏ ‏وإجتمع نساء النبي ‏ (ص) ‏ ‏في الغيرة عليه فقلت لهن : عسى ربه إن طلقكن أن ‏ ‏يبدله ‏ ‏أزواجاً خيراًًً منكن ‏ فنزلت هذه الآية ، ‏قال أبو عبد الله ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏إبن أبي مريم ‏ ‏قال : ، أخبرنا : ‏يحيى بن أيوب ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏حميد ‏قال : سمعت ‏‏أنساً ‏بهذا.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=387&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=387&doc=0)


صحيح البخاري - الإستأذان - آية الحجاب - رقم الحديث : ( 143 )

- حدثنا : يحيى بن بكير قال : ، حدثنا : الليث قال : ، حدثني : عقيل ، عن إبن شهاب ، عن عروة ، عن عائشة : أن أزواج النبي (ص) كن يخرجن بالليل إذا تبرزن إلى المناصع وهو صعيد أفيح فكان عمر يقول للنبي (ص) : أحجب نساءك فلم يكن رسول الله (ص) يفعل ، فخرجت سودة بنت زمعة زوج النبي (ص) ليلة من الليالي عشاء وكانت إمرأة طويلة ، فناداها عمر إلاّ قد عرفناك يا سودة حرصاًً على أن ينزل الحجاب فأنزل الله الحجاب.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=143&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=143&doc=0)


صحيح البخاري - الصلاة - خروج النساء إلى البراز - رقم الحديث : ( 5771 )

‏- حدثنا : ‏ ‏إسحاق ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏يعقوب بن إبراهيم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ‏، عن ‏ ‏صالح ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال : أخبرني : ‏ ‏عروة بن الزبير ‏: ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏(ر) ‏ ‏زوج النبي ‏ (ص) ‏ ‏قالت : ‏ كان ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول لرسول الله ‏ (ص) : إحجب نساءك قالت : فلم يفعل وكان أزواج النبي (ص) ‏يخرجن ليلاًً إلى ليل قبل المناصع ، فخرجت ‏ ‏سودة بنت زمعة ‏ ‏وكانت إمرأة طويلة فرآها ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏وهو في المجلس ، فقال : عرفتك يا ‏ ‏سودة ‏ ‏حرصاً على أن ينزل الحجاب قالت : فأنزل الله عز وجل ‏ ‏آية الحجاب.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5771&doc=0 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5771&doc=0)


البخاري - الأدب المفرد - باب أكل الرجل ... - باب أكل الرجل .. - رقم الحديث : ( 1085 )

- حدثنا : الحميدي ، قال : ، حدثنا : سفيان ، عن مسعر ، عن موسى بن أبي كثير ، عن مجاهد ، عن عائشة (ر) قالت : كنت أكل مع النبي (ص) حيساًً فمر عمر فدعاه فأكل فأصابت يده إصبعي ، فقال : حس لو أطاع فيكن ما رأتكن عين ، فنزل الحجاب ، صحيح.

الرابط:
http://www.islam***.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=30&KNo=485&BNo=485 (http://www.islam***.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BkNo=30&KNo=485&BNo=485)


صحيح مسلم - فضائل الصحابة - من فضائل عمر - رقم الحديث : ( 4412 )

- حدثنا : عقبة بن مكرم العمي ، حدثنا : سعيد بن عامر قال : جويرية بن أسماء ، أخبرنا : ، عن نافع ، عن إبن عمر قال : قال عمر وافقت ربي في ثلاث في مقام إبراهيم وفي الحجاب وفي أسارى بدر.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4412&doc=1 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4412&doc=1)


مسند أحمد - ومن مسند بني هاشم - بداية مسند عبدالله بن عباس - رقم الحديث : ( 2096 )

‏- حدثنا : ‏ ‏يونس ‏ ‏وعفان ‏ ، حدثنا : ‏ ‏حماد يعني إبن سلمة ‏ ‏، عن ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏قال عفان ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏علي بن زيد ‏ ‏، عن ‏ ‏يوسف بن مهران ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ‏أن رجلاًًً أتى ‏ ‏عمر ‏ ‏فقال : إمرأة جاءت ‏ ‏تبايعه ‏ ‏فأدخلتها ‏ ‏الدولج ‏ ‏فأصبت منها ما دون الجماع ، فقال : ‏ ‏ويحك ‏ ‏لعلها ‏ ‏مغيب ‏ ‏في سبيل الله ، قال : أجل قال : فأت ‏ ‏أبابكر ‏ ‏فأسأله ، قال : فأتاه فسأله ، فقال : لعلها ‏ ‏مغيب ‏ ‏في سبيل الله ، قال : فقال : مثل قول ‏ ‏عمر ‏ ‏ثم أتى النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال له مثل ذلك قال : فلعلها ‏ ‏مغيب ‏ ‏في سبيل الله ونزل القرآن ‏: وأقم الصلاة طرفي النهار ‏ ‏وزلفا ‏‏من الليل إن الحسنات يذهبن السيئات ‏، إلى آخر الآية ، فقال : يا رسول الله إلي خاصة أم للناس عامة فضرب ‏ ‏عمر ‏ ‏صدره بيده فقال : لا ولا نعمة عين بل للناس عامة ، فقال رسول الله ‏ (ص) : ‏‏صدق ‏عمر.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2096&doc=6 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2096&doc=6)


مسند أحمد - مسند المكثرين من الصحابة - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 5438 )

- حدثنا : أبو عامر ، حدثنا : خارجة بن عبد الله الأنصاري ، عن نافع ، عن إبن عمر ، عن النبي (ص) قال : إن الله عز وجل جعل الحق على قلب عمر ولسانه قال : وقال إبن عمر : ما نزل بالناس أمر قط ، فقالوا فيه وقال فيه عمر بن الخطاب ، أو قال عمر إلاّّ نزل القرآن على نحو ما قال عمر !.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5438&doc=6 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=5438&doc=6)


مسند أحمد - مسند المكثرين من الصحابة - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 23155 )

‏- حدثنا : ‏ ‏إبن نمير ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشام ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏، عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت : ‏ خرجت ‏ ‏سودة ‏ ‏لحاجتها ليلاًً بعد ما ضرب عليهن الحجاب قالت : وكانت إمرأة تفرع النساء جسيمة فوافقها ‏ ‏عمر ‏ ‏فأبصرها فناداها يا ‏سودة ‏ ‏إنك والله ما تخفين علينا إذا خرجت فأنظري كيف تخرجين ‏ ‏أو كيف تصنعين ‏ ‏فإنكفأت ، فرجعت إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وإنه ليتعشى فأخبرته بما قال لها ‏ ‏عمر ‏ ‏وإن في يده ‏ ‏لعرقاً ‏ ‏فأوحي إليه ، ثم رفع عنه وإن العرق لفي يده ، فقال : ‏ ‏لقد إذن لكن أن تخرجن لحاجتكن.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=23155&doc=6 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=23155&doc=6)


سنن إبن ماجه - القبلة - إقامة الصلاة والسنة فيها - رقم الصفحة : ( 996 )

- حدثنا : العباس بن عثمان الدمشقي ، ثنا : الوليد بن مسلم ، عن مالك بن أنس ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن جابر ، أنه قال : لما فرغ رسول الله (ص) من طواف البيت ، أتى مقام إبراهيم ، فقال عمر : يا رسول الله ! هذا مقام أبينا إبراهيم الذي قال الله سبحانه : وإتخذوا من مقام إبراهيم مصلى ، قال الوليد : فقلت لمالك : هكذا قرأها ، وإتخذوا من مقام إبراهيم مصلى ؟ ، قال : نعم.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=998&doc=5 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=998&doc=5)


سنن الترمذي - المناقب عن رسول الله (ص) - في مناقب عمر - رقم الحديث : (3615 )

‏- حدثنا : ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عامر العقدي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏خارجة بن عبد الله ‏ ‏، عن ‏ ‏نافع ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عمر ‏ أن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال : ‏ ‏إن الله جعل الحق على لسان ‏ ‏عمر ‏ ‏وقلبه ‏وقال : ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏ما نزل بالناس أمر قط فقالوا فيه وقال فيه ‏ ‏عمر ‏، ‏أو قال : ‏ ‏إبن الخطاب ‏ ‏فيه شك ‏ ‏خارجة ‏ ‏إلاّّ نزل فيه القرآن على نحو ما قال عمر ‏ ‏وفي ‏ ‏الباب ‏ ‏، عن ‏‏الفضل بن العباس ‏‏وأبي ذر ‏ ‏وأبي هريرة ، ‏قال ‏أبو عيسى ‏: وهذا ‏‏حديث حسن صحيح غريب ‏ ‏من هذا الوجه ‏، ‏وخارجة بن عبد الله الأنصاري ‏ ‏هو ‏ ‏إبن سليمان بن زيد بن ثابت ‏ ‏وهو ثقة.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3615&doc=2 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3615&doc=2)


إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 408 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وقع في رواية مجاهد ، عن عائشة لنزول آية الحجاب سبب آخر أخرجه النسائي بلفظ : كنت أكل مع النبي (ص) حيساً في قعب فمر عمر فدعاه فأكل فأصاب إصبعه إصبعي ، فقال : حس أو أوه لو أطاع فيكن ما رأتكن عين فنزل الحجاب ، ويمكن الجمع بأن ذلك وقع قبل قصة زينب فلقربه منها أطلقت نزول الحجاب بهذا السبب ولا مانع من تعدد الأسباب.

الرابط:
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=417&SW=قعب#SR1 (http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=417&SW=قعب#SR1)


إبن كثير - تفسير إبن كثير - سورة الأحزاب - الآية ( 33 )

ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- وقال إبن أبي حاتم ، حدثنا : أبي ، حدثنا : إبن أبي عمر ، حدثنا : سفيان ، عن مسعر ، عن موسى بن أبي كثير ، عن مجاهد ، عن عائشة قالت : كنت أكل مع النبي (ص) حيساً في قعب فمر عمر فدعاه فأكل فأصاب أصبعه أصبعي ، فقال : حسن أو أوه لو أطاع فيكن ما رأتكن عين فنزل الحجاب : ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ، أي هذا الذي أمرتكم به وشرعته لكم من الحجاب أطهر وأطيب.

الرابط:
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=33&nAya=53 (http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=33&nAya=53)


الطبري - تفسير الطبري - سورة الأحزاب - الآية ( 33 )

21836 - حدثني : يعقوب ، قال : ، ثنا : هشيم ، عن ليث ، عن مجاهد : أن رسول الله (ص) كان يطعم ومعه بعض أصحابه ، فأصابت يد رجل منهم يد عائشة ، فكره ذلك رسول الله (ص) ، فنزلت آية الحجاب ، وقيل : نزلت من أجل مسألة عمر رسول الله (ص) ، ذكر من قال ذلك.

الرابط:
http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=TABARY&nType=1&nSora=33&nAya=53 (http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=TABARY&nType=1&nSora=33&nAya=53)


النسائي - السنن الكبرى - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 435 )

10042 - أخبرني : زكريا بن يحيى قال : ، حدثنا : بن أبي عمر قال : ، حدثنا : سفيان ، عن مسعر ، عن موسى بن أبي كثير ، عن مجاهد ، عن عائشة قالت : كنت أكل مع النبي (ص) حيساً في قعب فمر عمر (ر) فدعاه فأكل فأصابت أصبعه أصبعي فقال : حس أو أوه لو أطاع فيكن ما رأتكن عين فنزل الحجاب.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=273021


الطبراني - المعجم الصغير - باب الألف - باب من إسمه إبراهيم - رقم الحديث : ( 227 )

226 - حدثنا : إبراهيم بن بندار الإصبهاني ، حدثنا : محمد بن أبي عمر العدني ، حدثنا : سفيان بن عيينة ، عن مسعر ، عن موسى بن أبي كثير ، عن مجاهد ، عن عائشة (ر) قالت : كنت أكل مع النبي (ص) حيساً في قعب فمر عمر (ر) فدعاه فأكل فأصابت أصبعه أصبعي فقال : حس أوه أوه لو أطاع فيكن ما رأتكن عين ، فنزلت آية الحجاب لم يروه ، عن مسعر إلاّّ سفيان بن عيينة.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=459908


الطبراني - المعجم الأوسط - الجزء : ( 3 ) - رقم الحديث : ( 2947 )

3062 - حدثنا : إبراهيم بن بندار الإصبهاني قال : ، حدثنا : محمد بن أبي عمر العدني قال : ، حدثنا : سفيان ، عن مسعر ، عن موسى بن أبي كثير ، عن مجاهد ، عن عائشة قالت : كنت أكل مع النبي (ص) حيساً في قعب فمر عمر فدعاه فأكل فأصابت إصبعه إصبعي فقال : حسن أوه أوه لو أطاع يكن ما رأتكن عين ، فنزلت آية الحجاب ثم لم يروه عن مسعر إلاّّ سفيان بن عيينة.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=452876


إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 865 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- موافقات أخرى : ، عن عروة بن رويم قال : لما إنزل الله على رسوله : ثلة من الأولين ، وقليل من الآخرين بكى عمر (ر) فقال : يا نبي الله ، أمنا برسول الله (ص) وصدقناه ، ومن ينجو منا قليل فأنزل الله عز وجل : ثلة من الأولين وثلة من الآخرين ، فدعا رسول الله (ص) عمر فقال : قد أنزل الله عز وجل فيما قلت فقال عمر (ر) : رضينا ، عن ربنا وتصديق نبينا ....

- عن أنس قال : قال عمر ـ يعني إبن الخطاب ـ (ر) : وافقت ربي في أربع ، نزلت هذه الآية : ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ، الآيات فقلت أنا : فتبارك الله أحسن الخالقين ، فنزلت : فتبارك الله أحسن الخالقين.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=193820


إبن شبة النميري - المصنف - كتاب الفضائل - ما ذكر في فضل عمر بن الخطاب

31395 - حدثنا : محمد بن بشر ، ثنا : مسعر ، عن موسى بن أبي كثير ، عن مجاهد قال : مر عمر برسول الله (ص) وهو وعائشة وهما يأكلان حيساً ، فدعاه فوضع يده مع أيديهما ، فأصابت يده يد عائشة ، فقال : أوه ، لو أطاع في هذه وصواحبها ما رأتهن أعين ، قال : وذلك قبل آية الحجاب ، قال : فنزلت آية الحجاب.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=114998


السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 6 )

- وأخرج إبن أبي شيبة وعبد بن حميد وإبن المنذر ، عن صالح أبي الخليل قال : نزلت هذه الآية على النبي (ص) : ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ، إلى قوله : ثم أنشأناه خلقاً آخر ، قال عمر فتبارك الله أحسن الخالقين فقال : والذي نفسي بيده إنها ختمت بالذي تكلمت يا عمر !!.

- وأخرج الطيالسي وإبن أبي حاتم وإبن مردويه وإبن عساكر ، عن أنس قال : قال عمر وافقت ربي في أربع قلت : يا رسول الله لو صليت خلف المقام فأنزل الله : وإتخذوا من مقام إبراهيم مصلى ، وقلت : يا رسول الله لو إتخذت على نسائك حجاباً فإنه يدخل عليك البر والفاجر فأنزل الله : وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ، وقلت : لأزواج النبي (ص) لتنتهن أو ليبدلنه الله أزواجاً خيراًًً منكن فأنزلت : عسى ربه أن طلقكن ، الآية ونزلت : ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ، الآية إلى قوله : ثم أنشأناه خلقاً آخر ، فقلت أنا : فتبارك الله أحسن الخالقين ، فنزلت : فتبارك الله أحسن الخالقين.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=359&SW=نفسي%20بيده%20#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=359&SW=نفسي%20بيده%20#SR1)


السيوطي - الدر المنثور - سورة الأحزاب

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي ، أخرج البخاري وإبن جرير وإبن مردويه ، عن أنس (ر) قال : قال عمر بن الخطاب (ر) يا رسول الله يدخل عليك البر والفاجر فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب فأنزل الله آية الحجاب.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=418&SW=بالحجاب#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=418&SW=بالحجاب#SR1)


السيوطي - الدر المنثور - سورة الأحزاب

- وأخرج النسائي وإبن أبي حاتم والطبراني وإبن مردويه بسند صحيح ، عن عائشة (ر) قالت : كنت أكل مع النبي (ص) طعاماًً في قعب فمر عمر فدعاه فأكل فأصابت إصبعه إصبعي فقال عمر : أوه لو أطاع فيكن ما رأتكن عين ! فنزلت آية الحجاب !!.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=418&SW=قعب#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=418&SW=قعب#SR1)


السيوطي - الدر المنثور - سورة الأحزاب

- وأخرج إبن جرير ، عن عائشة (ر) : أن أزواج النبي (ص) كن يخرجن بالليل إذا برزن إلى المناصع وهو صعيد أفيح وكان عمر بن الخطاب (ر) يقول للنبي (ص) : أحجب نساءك فلم يكن رسول الله (ص) يفعل فخرجت سودة (ر) بنت زمعة ليلة من الليالي عشاء وكانت إمرأة طويلة ، فناداها عمر (ر) بصوته الأعلى قد عرفناك يا سودة حرصاً على أن ينزل الحجاب فأنزل الله تعالى الحجاب قال الله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي الآية.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=418&SW=فناداها#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=418&SW=فناداها#SR1)


السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 221 )

- قوله تعالى : يا أيها النبي قل لأزواجك ، الآية ، أخرج إبن سعد والبخاري ومسلم وإبن جرير وإبن أبي حاتم والبيهقي في سننه ، عن عائشة (ر) قالت : خرجت سودة (ر) بعد ما ضرب الحجاب لحاجتها وكانت إمرأة جسيمة لا تخفى على من يعرفها ، فرآها عمر (ر) فقال : يا سودة أنك والله ما تخفين علينا فأنظري كيف تخرجين فإنكفأت راجعة ورسول الله (ص) في بيتي وأنه ليتعشى ، وفي يده عرق فدخلت وقالت : يا رسول الله إني خرجت لبعض حاجتي فقال لي عمر (ر) كذا وكذا فأوحي إليه ، ثم رفع عنه وأن العرق في يده فقال : إنه قد إذن لكن أن تخرجن لحاجتكن.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=418&SW=فإنكفأت#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=418&SW=فانكفات#SR1)


المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 559 )

32757 - ما قال الناس في شيءٍ ، وقال فيه عمر بن الخطاب إلاّ جاء القرآن على نحو ما يقول !.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=407&SW=32757#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=407&SW=32757#SR1)


المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 119 )

38107 - عن مجاهد : أن رسول الله (ص) كان آخذاًً بيد عمر فلما إنتهى إلى المقام ، قال : هذا مقام أبينا إبراهيم مصلى ؟ ، فقال لهم النبي (ص) : نعم ، قال : أفلا تتخذه مصلى ؟ فأنزل الله : وإتخذوا من مقام إبراهيم مصلى.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=517&SW=38107#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=517&SW=38107#SR1)


الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 93 )

11281 - قوله تعالى : وإذا سألتموهن متاعا فسئلوهن من وراء حجاب ، عن عائشة قال : كنت أكل مع النبي (ص) في قعب فمر عمر فدعاه فأكل فأصابت إصبعه أصبعي فقال : حس أو أوه ، لو أطاع فيكن ما رأتكن عين فنزلت آية الحجاب ، رواه الطبراني في الأوسط ، ورجاله رجال الصحيح غير موسى بن أبي كثير وهو ثقة.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=100&SW=11281#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=100&SW=11281#SR1)


أبو نعيم الإصبهاني - تاريخ إصبهان - الجزء : ( 1 )

658 - حدثنا : سليمان بن أحمد ، حدثنا : إبراهيم بن بندار الإصبهاني ، حدثنا : محمد بن أبي عمر ، حدثنا : سفيان ، عن مسعر ، عن موسى بن أبي كثير ، عن مجاهد ، عن عائشة قالت : كنت أكل مع النبي (ص) حيساً في قعب فمر عمر فدعاه فأصابت إصبعه إصبعي فقال : حس أوه أوه لو أطاع ما رأتكن عين‏.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=551744

النهر الصغير
12-03-2009, 03:54 PM
كيف تم إعزاز الدين بعمر وهو لايعرف الأحكام الشرعية


( عمر لا يعرف الأحكام الشرعية )

عدد الروايات : ( 48 )

صحيح مسلم - الطلاق - طلاق الثلاث - رقم الحديث : ( 2689 )

‏- حدثنا : ‏ ‏إسحق بن إبراهيم ‏ ‏ومحمد بن رافع ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لإبن رافع ‏ ‏قال : ‏ ‏إسحق ‏ ، أخبرنا : وقال : ‏ ‏إبن رافع ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ، أخبرنا : ‏ ‏معمر ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن طاوس ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏كان الطلاق على عهد رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏وأبي بكر ‏ ‏وسنتين من خلافة ‏ ‏عمر ‏ ‏طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر بن الخطاب ‏: ‏إن الناس قد إستعجلوا في أمر قد كانت لهم فيه ‏ ‏أناة ‏ ‏فلو ‏ ‏أمضيناه ‏ ‏عليهم ‏ ‏فأمضاه ‏عليهم.

الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2689&doc=1 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2689&doc=1)


صحيح مسلم - الحدود - حد الخمر - رقم الحديث : ( 3218 )

- حدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏ومحمد بن بشار ‏ ‏قالا : ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏قتادة ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏أنس بن مالك : أن النبي ‏ ‏(ص) ‏ ‏أتي برجل قد شرب الخمر فجلده ‏بجريدتين ‏نحو أربعين ‏قال : ‏ ‏وفعله ‏ ‏أبوبكر ‏ ، ‏فلما كان ‏عمر ‏إستشار الناس فقال عبد الرحمن ‏: ‏أخف ‏ ‏الحدود ‏ ‏ثمانين فأمر به ‏عمر. ‏ ‏

- وحدثنا : ‏ ‏يحيى بن حبيب الحارثي ، حدثنا : ‏‏خالد يعني إبن الحارث ، حدثنا : ‏شعبة ، حدثنا : ‏قتادة ‏ ‏قال : سمعت ‏‏أنساً ‏يقولا : ‏أتي رسول الله ‏(ص) ‏برجل ‏فذكر نحوه.

الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3218&doc=1 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3218&doc=1)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3219&doc=1 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3219&doc=1)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3220&doc=1 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3220&doc=1)


صحيح مسلم - الإستئذان - الآداب - رقم الحديث : ( 4007)

‏- حدثني : ‏ ‏أبو الطاهر ‏ ‏أخبرني : ‏ ‏عبد الله بن وهب ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏عمرو بن الحارث ‏ ‏، عن ‏ ‏بكير بن الأشج ‏ ‏أن ‏ ‏بسر بن سعيد ‏ ‏حدثه أنه سمع ‏ ‏أبا سعيد الخدري ‏ ‏يقولا : كنا في مجلس عند ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏فأتى ‏ ‏أبو موسى ، الأشعري ‏ ‏مغضباًًً حتى وقف فقال : أنشدكم الله : هل سمع أحد منكم رسول الله ‏ ‏(ص) ‏يقول ‏: ‏الإستئذان ثلاث فإن إذن لك وإلاّ فإرجع ‏قال ‏أبي ‏ ‏وما ذاك قال : إستأذنت على ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏أمس ثلاث مرات فلم يؤذن لي فرجعت ثم جئته اليوم فدخلت عليه فأخبرته : أني جئت أمس فسلمت ثلاثاًً ثم إنصرفت قال : قد سمعناك ونحن حينئذ على شغل فلو ما إستأذنت حتى يؤذن لك قال : إستأذنت كما سمعت رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏قال : فوالله لأوجعن ظهرك وبطنك أو لتأتين بمن يشهد لك على هذا ، فقال أبي بن كعب ‏: ‏فوالله لا يقوم معك إلاّّ أحدثنا سناً ، قم يا ‏ ‏أبا سعيد ‏ ‏فقمت حتى أتيت ‏ ‏عمر ،‏ ‏فقلت : قد سمعت رسول الله ‏ (ص) ‏يقول : هذا.

الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4007&doc=1 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4007&doc=1&IMAGE=%DA%D1%D6+%C7%E1%CD%CF%ED%CB)


مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 590 )

- حدثنا : ‏ ‏إسماعيل ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن أبي عروبة ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الله الداناج ‏ ‏، عن ‏ ‏حضين أبي ساسان الرقاشي ‏ ‏أنه ‏قد أناس من أهل ‏ ‏الكوفة ‏ ‏على ‏ ‏عثمان ‏ ‏(ر) ‏، ‏فأخبروه بما كان من أمر ‏ ‏الوليد ‏ ‏أي بشربه الخمر ‏ ‏فكلمه ‏ ‏علي ‏ ‏في ذلك فقال : دونك إبن عمك فأقم عليه الحد فقال : يا ‏ ‏حسن ‏ ‏قم فإجلده قال : ما أنت من هذا في شيء ول هذا غيرك قال : بل ضعفت ووهنت وعجزت ، قم يا ‏ ‏عبد الله بن جعفر ‏ ‏فجعل ‏ ‏عبد الله ‏ ‏يضربه ويعد ‏ ‏علي ‏ ‏حتى بلغ أربعين ، ثم قال : إمسك ‏ ‏أو قال : كف ‏ ‏جلد رسول الله ‏ (ص)‏ ‏أربعين ‏ ‏وأبوبكر ‏ ‏أربعين وكملها ‏ ‏عمر ‏ ‏ثمانين وكل سنة.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=590&doc=6 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=590&doc=6)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1123&doc=6 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1123&doc=6)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1167&doc=6 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1167&doc=6)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=11696&doc=6 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=11696&doc=6)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=12390&doc=6 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=12390&doc=6)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=15161&doc=6 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=15161&doc=6)


مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - مسند علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 1258 )

- حدثنا : عبد الله ، حدثني : أبي ، ثنا : عفان ، ثنا : حماد ، عن عطاء بن السائب ، عن أبي ظبيان الجنبي : أن عمر بن الخطاب (ر) أتي بإمرأة قد زنت فأمر برجمها فذهبوا بها ليرجموها فلقيهم علي (ر) فقال : ما هذه ؟ ، قالوا : زنت فأمر عمر برجمها فإنتزعها على من أيديهم وردهم فرجعوا إلى عمر (ر) ، فقال : ماردكم ؟! قالوا : ردنا علي (ر) قال : ما فعل هذا علي إلاّّ لشيء قد علمه فأرسل إلى علي فجاء وهو شبه المغضب فقال مالك : رددت هؤلاء ؟! قال : أما سمعت النبي (ص) : يقول : رفع القلم عن ثلاثة ، عن النائم حتى يستيقظ وعن الصغير حتى يكبر وعن المبتلى حتى يعقل ؟ ، قال : بلى ، قال علي (ر) : فإن هذه مبتلاة بني فلان فلعله أتاها وهو بها ، فقال عمر لا أدري قال : وأنا لا أدري فلم يرجمها.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1258&doc=6 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1258&doc=6)


مسند أحمد - مسند العشرة المبشرين بالجنة - حديث عبد الرحمن بن عوف الزهري (ر) - رقم الحديث : ( 1568 )

‏- حدثنا : ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏محمد بن إسحاق ‏ ‏، عن ‏ ‏مكحول ‏ ‏، عن ‏ ‏كريب ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس : ‏أنه قال له ‏ ‏عمر ‏: ‏يا غلام هل سمعت من رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏أو من أحد من أصحابه إذا شك الرجل في صلاته ماذا يصنع ، قال : فبينا هو كذلك إذ أقبل ‏ ‏عبد الرحمن بن عوف ‏ ‏فقال فيم أنتما فقال عمر ‏: ‏سألت هذا الغلام هل سمعت من رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏أو أحد من أصحابه إذا شك الرجل في صلاته ماذا يصنع ، فقال عبد الرحمن ‏: ‏سمعت رسول الله ‏ ‏(ص) ‏ ‏يقول ‏: ‏إذا شك أحدكم في صلاته فلم يدر أواحدة صلى أم ثنتين فليجعلها واحدة ، وإذا لم يدر ثنتين صلى أم ثلاثاًً فليجعلها ثنتين ، وإذا لم يدر أثلاثاً صلى أم أربعاًً فليجعلها ثلاثاًً ثم يسجد إذا فرغ من صلاته وهو جالس قبل أن يسلم سجدتين. ‏

الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1568&doc=6 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1568&doc=6&IMAGE=%DA%D1%D6+%C7%E1%CD%CF%ED%CB)


مسند أحمد - ومن مسند بني هاشم - بداية مسند عبد الله بن العباس - رقم الحديث :( 2727 )

‏- حدثنا : ‏عبد الرزاق ، حدثنا : ‏معمر ‏، عن ‏إبن طاوس ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏كان الطلاق على عهد رسول الله ‏ (ص) ‏وأبي بكر ‏ ‏وسنتين من خلافة ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏طلاق الثلاث واحدة ، ‏فقال عمر ‏: ‏إن الناس قد إستعجلوا في أمر كان لهم فيه أناة فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم. ‏

الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2727&doc=6 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2727&doc=6)


موطا مالك - الحدود - قال يحيى سمعت .. - رقم الحديث :( 1307 )

‏- حدثني : ‏ ‏مالك ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الرجآل محمد بن عبد الرحمن بن حارثة بن النعمان الأنصاري ‏ ‏ثم من ‏ ‏بني النجار ‏ ‏، عن ‏ ‏أمه ‏ ‏عمرة بنت عبد الرحمن ‏أن رجلين إستبا ‏ ‏في زمان ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏، ‏فقال أحدهما للآخر والله ما أبي بزان ولا أمي بزانية فإستشار في ذلك ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏، ‏فقال قائل : مدح أباه وأمه ، وقال آخرون قد كان لأبيه وأمه مدح غير هذا نرى أن تجلده الحد ‏ ‏فجلده ‏ ‏عمر ‏ ‏الحد ثمانين.

الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1307&doc=7 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1307&doc=7)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1325&doc=7 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1325&doc=7)


سنن الدرامي - الحدود - في حد الخمر - رقم الحديث :( 2208 )

‏- حدثنا : ‏ ‏هاشم بن القاسم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس : ‏أن النبي ‏ (ص)‏ ‏أتي برجل قد شرب خمراً فضربه بجريدتين ‏ثم فعل ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏مثل ذلك ‏، ‏فلما كان ‏ ‏عمر ‏ ‏إستشار الناس فقال عبد الرحمن بن عوف :‏ ‏أخف الحدود ثمانين قال : ففعل.

الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2208&doc=8 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2208&doc=8)
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2209&doc=8 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2209&doc=8)


مستدرك الحاكم - كتاب الإمامة وصلاة الجماعة - باب التأمين - رقم الحديث : ( 949 )

905 - حدثنا : أبوبكر بن إسحاق الفقيه ، وعبد الله بن محمد بن موسى قالا : ، أنبأ : أحمد بن عيسى المصري ، أنبأ : إبن وهب ، أخبرني : جرير بن حازم ، عن سليمان بن مهران ، عن أبي ظبيان ، عن إبن عباس قال : مر علي بن أبي طالب بمجنونة بني فلان وقد زنت ، وأمر عمر بن الخطاب برجمها فردها علي ، وقال لعمر : يا أمير المؤمنين ، أترجم هذه ؟ ، قال : نعم ، قال : أو ما تذكر أن رسول الله (ص) قال : رفع القلم عن ثلاث : ، عن المجنون المغلوب على عقله ، وعن النائم حتى يستيقظ ، وعن الصبي حتى يحتلم قال : صدقت فخلى عنها ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ، ولم يخرجاه.

الرابط:
http://www.islam***.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=10&BkNo=13&KNo=5&startno=195
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=519576 (http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=519576)


مستدرك الحاكم - كتاب البيوع - رقم الحديث : ( 2351 )

2311 - حدثنا : أبو عبد الله محمد بن أحمد بن موسى القاضي ، ثنا : إبراهيم بن يوسف بن خالد الرازي ، ثنا : الحارث بن مسكين وأحمد بن عمرو قالا : ، ثنا : إبن وهب ، ثنا : جرير بن حازم ، عن سليمان بن مهران ، عن أبي ظبيان ، عن إبن عباس (ر) : مر على علي بمجنونة بني فلان قد زنت ، وأمر عمر بن الخطاب برجمها فردها علي بن أبي طالب ، وقال لعمر : يا أمير المؤمنين أمرت برجم هذه ؟! قال : نعم ، قال : أما تذكر أن رسول الله (ص) قال : رفع القلم عن ثلاثة ، عن المجنون المغلوب ، عن عقله وعن النائم حتى يستيقظ وعن الصبي حتى يحتلم ؟ ، قال : صدقت فخلى عنها ، قال أبو عبد الله : بالحجر على المجنون والمجنونة مما لا أعلم فيه خلافاًًً بين العلماء.

الرابط:
http://www.islam***.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=28&BkNo=13&KNo=20&startno=240
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=521073 (http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=521073)


مستدرك الحاكم - كتاب الطلاق - رقم الحديث : ( 2793 )

2744 - أخبرنا : أبو زكريا يحيى بن محمد العنبري ، ثنا : محمد بن عبد السلام ، ثنا : إسحاق بن إبراهيم ، أنبأ : عبد الرزاق ، أنبأ : معمر أخبرني : إبن طاوس ، عن أبيه ، عن إبن عباس (ر) قال : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر : إن الناس قد إستعجلوا في أمر كانت لهم فيه أناة فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.

الرابط:
http://www.islam***.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=33&BkNo=13&KNo=25&startno=20
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=521526 (http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=521526)


مستدرك الحاكم - كتاب البر والصلة - كتاب البر والصلة - رقم الحديث : ( 7342 )

7450 - حدثنا : محمد بن صالح بن هانئ ، ثنا : الحسين بن الفضل البجلي ، ثنا : سليمان بن حرب ، ثنا : أبوعوانة ، ثنا : داود بن عبدالله الأودي ، عن عبد الرحمن بن عبدالله المسلي ، عن الأشعث بن قيس قال : تضيفت عمر بن الخطاب (ر) فقام في بعض الليل فتناول إمرأته فضربها ثم ناداني يا أشعث قلت : لبيك قال : أحفظ عني ثلاثاًً حفظتهن ، عن رسول الله (ص) : لا تسأل الرجل فيم يضرب إمرأته ولا تسأله عمن يعتمد من إخوانه ولا يعتمدهم ولا تنم إلاّّ علي وتر ، هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

الرابط:
http://www.islam***.net/ver2/archive/showHadiths2.php?BNo=588&BkNo=13&KNo=37&startno=95
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=526799 (http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=526799)


سنن أبي داود - الحدود - في المجنون يسرق أو يصيب حداً - رقم الحديث : ( 3823 )

- حدثنا : ‏ ‏عثمان بن أبي شيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏جرير ‏ ‏، عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي ظبيان ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال : ‏ أتي ‏ ‏عمر ‏ ‏بمجنونة قد زنت فإستشار فيها أناساًًً فأمر بها ‏ ‏عمر ‏: ‏إن ترجم مر بها على ‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏(ر) ، فقال : ما شأن هذه قالوا : مجنونة بني فلان زنت فأمر بها ‏ ‏عمر ‏: ‏إن ترجم قال : فقال : إرجعوا بها ثم أتاه فقال : يا أمير المؤمنين أما علمت ‏ ‏أن القلم قد رفع ، عن ثلاثة ، عن المجنون حتى يبرأ وعن النائم حتى يستيقظ وعن الصبي حتى يعقل قال : بلى ، قال : فما بال هذه ترجم قال : لا شيء قال : فأرسلها ، قال : فأرسلها ، قال : فجعل يكبر ‏.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3823&doc=4


سنن أبي داود - الحدود - في المجنون يسرق أو يصيب حداً - رقم الحديث : ( 3824 )

‏- حدثنا : ‏ ‏هناد ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي الأحوص ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏عثمان بن أبي شيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏جرير ‏ ‏المعنى ‏ ‏، عن ‏ ‏عطاء بن السائب ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي ظبيان ‏ ‏قال : ‏ ‏هناد ‏ ‏الجنبي ‏ ‏قال : أتي ‏ ‏عمر ‏ ‏بإمرأة قد ‏ ‏فجرت ‏ ‏فأمر برجمها فمر ‏ ‏علي ‏ ‏(ر) ‏ ‏فأخذها فخلى سبيلها فأخبر ‏ ‏عمر ‏ ‏قال : إدعوا لي ‏ ‏علياًً ‏ ‏فجاء ‏ ‏علي ‏ ‏(ر) ،‏ ‏فقال : يا أمير المؤمنين لقد علمت أن رسول الله ‏(ص)‏ ‏، قال : ‏ ‏رفع القلم عن ثلاثة ، عن الصبي حتى يبلغ وعن النائم حتى يستيقظ وعن المعتوه حتى يبرأ ، وإن هذه معتوهة بني فلان لعل الذي أتاها وهي في بلائها قال : فقال عمر ‏ ‏لا أدري فقال علي ‏ ‏(ع) ‏ ‏وأنا لا أدري.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3824&doc=4


سنن أبي داود - الحدود - الحد في الخمر - رقم الحديث : ( 3883 )

- حدثنا : ‏ ‏مسلم بن إبراهيم ‏ ، حدثنا : ‏ ‏هشام ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏مسدد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يحيى ‏ ‏، عن ‏ ‏هشام ‏ ‏المعنى ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس بن مالك : ‏أن النبي ‏ ‏(ص) ‏ ‏جلد في الخمر ‏ ‏بالجريد ‏ ‏والنعال وجلد ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏(ر) ‏ ‏أربعين ‏ ‏فلما ولي ‏ ‏عمر ‏ ‏دعا الناس ، فقال لهم : إن الناس قد دنوا من الريف ‏، ‏وقال ‏مسدد ‏ : ‏من القرى والريف ‏ ‏فما ترون في حد الخمر ، فقال له ‏ ‏عبد الرحمن بن عوف :‏ ‏نرى أن تجعله كأخف الحدود فجلد فيه ، ثمانين ‏، ‏قال ‏أبو داود ‏ ‏رواه ‏ ‏إبن أبي عروبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏النبي ‏ (ص)‏ ‏أنه جلد بالجريد والنعال أربعين ‏ ‏ورواه ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏قتادة ‏ ‏، عن ‏ ‏أنس ‏ ‏، عن النبي ‏ ‏(ص) ‏قال : ‏ ‏ضرب ‏ ‏بجريدتين ‏ ‏نحو الأربعين.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3883&doc=4
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3884&doc=4
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3885&doc=4
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3891&doc=4
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3892&doc=4


سنن الترمذي - الحدود ، عن رسوا الله (ص) - ما جاء في حد ... - رقم الحديث : ( 1363 )

- حدثنا : ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏قتادة ‏ ‏يحدث عن ‏ ‏أنس ‏ ، عن النبي ‏ ‏(ص)‏ : ‏أنه ‏ ‏أتي برجل قد شرب الخمر فضربه ‏ ‏بجريدتين ‏ ‏نحو الأربعين ‏وفعله ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏، فلما كان ‏ ‏عمر ‏ ‏إستشار الناس فقال عبد الرحمن بن عوف ‏: ‏كأخف ‏ ‏الحدود ‏ ‏ثمانين فأمر به ‏ ‏عمر ‏ ‏، قال ‏أبو عيسى ‏: ‏حديث ‏ ‏أنس ‏ ‏حديث حسن صحيح ‏ ‏والعمل على هذا عند أهل العلم من ‏ ‏أصحاب النبي ‏ ‏(ص)‏ ‏وغيرهم أن ‏حد ‏ ‏السكران ثمانون.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1363&doc=2 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=1363&doc=2)


سنن إبن ماجة - الحدود - حد السكران - رقم الحديث : ( 2561 )

- حدثنا : ‏ ‏عثمان بن أبي شيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏إبن علية ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن أبي عروبة ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الله بن الداناج ‏ ‏سمعت ‏ ‏حضين بن المنذر الرقاشي ‏ ‏ح ‏ ‏وحدثنا : ‏ ‏محمد بن عبد الملك بن أبي الشوارب ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد العزيز بن المختار ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الله بن فيروز الداناج ‏ ‏قال : ، حدثني : ‏ ‏حضين بن المنذر ‏ ‏قال : ‏لما جيء ‏ ‏بالوليد بن عقبة ‏ ‏إلى ‏ ‏عثمان ‏ ‏قد شهدوا عليه قال ‏لعلي ‏ ‏دونك إبن عمك فأقم عليه ‏ ‏الحد ‏، ‏فجلده ‏ ‏علي ‏ ‏وقال : ‏ ‏جلد رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏أربعين وجلد ‏ ‏أبوبكر ‏ ‏أربعين وجلد ‏ ‏عمر ‏ ‏ثمانين وكل سنة.

الرابط:
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2561&doc=5 (http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2561&doc=5)


سنن البيهقي - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 442 )

14516 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، نا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، نا : يحيى بن أبي طالب ، نا : أبو بدر شجاع بن الوليد ، ثنا : سعيد بن أبي عروبة ، عن داود بن أبي القصاف ، عن أبي حرب بن أبي الأسود الديلي : أن عمر (ر) أتي بإمرأة قد ولدت لستة أشهر فهمَّ برجمها فبلغ ذلك علياًً (ر) ، فقال : ليس عليها رجم فبلغ ذلك عمر (ر) فأرسل إليه فسأله ، فقال : والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة ، وقال : وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً ، فستة أشهر حمله حولين تمام لأحد عليها أو قال : لأرجم عليها ، قال : فخلي عنها ثم ولدت.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=596970


سنن البيهقي - معرفة السنن والآثار - كتاب العدد

4912 - أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، حدثنا : أبو العباس بن يعقوب ، حدثنا : الحسن بن علي بن عطاء ، حدثنا : محمد بن بشر ، حدثنا : سعيد بن أبي عروبة ، عن قتادة ، عن داود بن أبي القصاف ، عن أبي حرب بن أبي الأسود الديلي ، أن عمر ، رفعت إليه إمرأة ولدت لستة أشهر فأمر برجمها ، فأتي علي في ذلك فقال : لا رجم عليها ، فبلغ ذلك عمر ، فأرسل إلى علي فسأله ، عن ذلك ، فقال : لا رجم عليها لأن الله تعالى يقول : والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين ، وقال الله تعالى : وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً ستة أشهر ، وحولين كاملين تمام لا رجم عليها ، فخلى عنها عمر ، وروينا عن إبن عباس ، ما دل على أن أقل ، الحمل ستة أشهر ، وبه قال الشافعي وغيره من الفقهاء.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=610018


سنن البيهقي - الجزء : ( 10) - رقم الصفحة : ( 263 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

19545 - أخبرنا : أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكى ، وأبوبكر أحمد بن الحسن القاضي قالا : ، ثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، أنبأ : الربيع بن سليمان ، أنبأ : الشافعي ، أنبأ : أنس بن عياض ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب أن رجلين تداعيا ولداًً فدعا له عمر (ر) القافة ، فقالوا : لقد إشتركا فيه ، فقال له عمر (ر) وال أيهما شئت ....

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=603285


البيهقي - السنن الكبرى - كتاب الخلع والطلاق

14011 - أخبرنا : أبو نصر الفقيه الشيرازي ، أنا : أبو عبد الله بن يعقوب ، نا : أحمد بن سلمة ، نا : محمد بن رافع ، ح وأخبرنا : أبو عبد الله الحافظ ، أنا : أبو الفضل بن إبراهيم ، نا : أحمد بن سلمة ، نا : إسحاق بن إبراهيم ، ومحمد بن رافع ، وإسحاق بن منصور ، قال إسحاق : وإسحاق أنا ، وقال إبن رافع : نا : عبد الرزاق ، نا : معمر ، عن إبن طاوس ، عن أبيه ، عن إبن عباس قال : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر (ر) طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر بن الخطاب (ر) : إن الناس قد إستعجلوا في أمر كانت لهم فيه أناة ، فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم ، رواه مسلم في الصحيح ، عن إسحاق بن إبراهيم ومحمد بن رافع.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=596357


المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 457 )

13598 - عن الأسود الدؤلي : أن عمر بن الخطاب رفعت إليه إمرأة ولدت لستة أشهر ، فهم برجمها ، فبلغ ذلك علياًً ، فقال : ليس عليها رجم ، قال الله تعالى : وحمله وفصالة ثلاثون شهراًً ، وقال : والوالدت يرضعن أولادهن حولين كاملين وستة أشهر ، فذلك ثلاثون شهراًً.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=174&SW=13598#SR1


المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 198 )

15336 - عن عروة : أن عمر دعا القافة في رجلين إدعيا ولد إمرأة وقعا عليها في طهر واحد ، فقالوا : لقد إشتركا فيه ، فقال له عمر : وال أيهما شئت.

15348 - عن يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب : أن رجلين تداعيا ولداً فدعا له عمر القافة ، فقالوا : لقد إشتركا فيه ، فقال عمر : وال أيهما شئت.

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=137&CID=215&SW=15336#SR1


تفسير إبن أبي حاتم - سورة البقرة - قوله تعالى حولين كاملين

2299 - أخبرنا : أبي ، ثنا : أبوبكر محمد بن بشار ، ثنا : إبن أبي عدي ، عن سعيد ، عن قتادة ، عن أبي حرب يعني : إبن أبي الأسود الديلي ، عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب ، رفعت إليه إمرأة ولدت لستة أشهر ، فهم برجمها ، فبلغ ذلك علياًً فقال : ليس عليها رجم ، قال الله تعالى : والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين وستة أشهر فذلك ثلاثون شهراًً.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=394451


السيوطي- الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - الصفحة : ( 40 )

- وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وإبن المنذر من طريق قتادة ، عن أبي حرب إبن أبي الأسود الدؤلي قال :‏ رفع إلى عمر (ر) إمرأة ولدت لستة أشهر فسأل عنها أصحاب النبي (ص) ، قال علي (ر) ‏:‏ لا رجم عليها ألا ترى أنه يقول ‏: ‏وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً‏ ، وقال : ‏وفصاله في عامين‏ ‏ ‏( ‏لقمان : 14‏ )‏ وكان الحمل ههنا ستة أشهر‏ ، فتركها عمر (ر)‏ ، قال :‏ ثم بلغنا أنها ولدت آخر لستة أشهر.

- وأخرج عبد الرزاق وإبن المنذر ، عن نافع بن جبير أن إبن عباس أخبره قال :‏ إني لصاحب المرأة التي أتي بها عمر وضعت لستة أشهر فأنكر الناس ذلك ، فقلت لعمر ‏:‏ لا تظلم‏ ،‏ قال : كيف‏؟‏ ، قلت‏ :‏ إقرأ ‏‏: وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً‏ ، ‏والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين‏ ‏، ( ‏البقرة : 233‏ )‏ كم الحول‏؟‏ ، قال :‏ سنة‏ ، قلت : كم السنة‏؟‏ ، قال :‏ إثنا عشر شهراًً‏ ، قلت : فأربعة وعشرين شهراًً حولان كاملان ويؤخر الله من الحمل ما شاء ويقدم‏ ،‏ قال :‏ فإستراح عمر (ر) إلى قولي ‏.‏

الرابط:
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=468&SW=فتركها#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=468&SW=فتركها#SR1)


مستخرج أبي عوانه - مبتدأ الطلاق - باب الخير ...

3677 - حدثنا : السلمي ، قثنا : عبد الرزاق ، ح ، وحدثنا : الدبري ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، قال : أخبرني : إبن طاوس ، عن أبيه ، عن إبن عباس ، قال : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر ، وسنتين من خلافة عمر طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر : إن الناس إستعجلوا أمراًً كانت لهم فيه أناة ، فلو أمضيناه عليهم ، فأمضاه عليهم.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=364194


سنن الدار قطني - كتاب الطلاق والخلع ...

3530 - نا : محمد بن مخلد ، والعباس بن العباس بن المغيرة ، قالا : ، نا : أحمد بن منصور بن سيار ، عن عبد الرزاق ، أنا : معمر ، عن إبن طاوس ، عن أبيه ، قال : سمعت إبن عباس ، يقول : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر : الثلاثة واحدة ، فقال عمر : إن الناس قد إستعجلوا في أمر كانت لهم فيه أناة فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=508818


عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - كتاب الطلاق

10977 - عبد الرزاق ، عن معمر قال : أخبرني : إبن طاوس ، عن أبيه ، عن إبن عباس قال : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر ، وسنين من خلافة عمر ، طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر : إن الناس إستعجلوا أمراًً كانت لهم فيه أناة ، فلو أمضيناه عليهم ، فأمضاه عليهم.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=34121


عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - كتاب الطلاق

13014 - عبد الرزاق ، عن عثمان بن مطر ، عن سعيد بن أبي عروبة ، عن قتادة ، عن أبي حرب بن الأسود الديلي ، عن أبيه قال : رفع إلى عمر إمرأة ولدت لستة أشهر ، فأراد عمر : إن يرجمها فجاءت إختها إلى علي بن أبي طالب (ر) ، فقالت : إن عمر يرجم أختي ، فأنشدك الله إن كنت تعلم أن لها عذراً لما أخبرتني به ، فقال علي : إن لها عذراً ، فكبرت تكبيرة سمعها عمر من عنده ، فإنطلقت إلى عمر فقالت : إن علياًً زعم أن لأختي عذراً ، فأرسل عمر إلى علي : ما عذرها ؟ ، قال : إن الله عز وجل يقول : والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين وقال : وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً فالحمل ستة أشهر ، والفصل أربعة وعشرون شهراًً ، قال : فخلى عمر سبيلها ، قال : ثم إنها ولدت بعد ذلك لستة أشهر ، عن إبن جريج قال : قلت لعطاء : رجل تزوج إمرأة فجامعها ليلة تزوجها فوضعت عنده ولداً لها تاماً لستة أشهر أترجم ؟ فذكر علياًً وما قال : في ذلك.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=36433


المعجم الكبير للطبراني - من إسمه عبدالله

10757 - حدثنا : إسحاقالدبري ، عن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن إبن طاوس ، عن أبيه ، عن إبن عباس (ر) ، قال : كان الطلاق على عهد رسول الله (ص) وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر طلاق الثلاث واحدة ، فقال عمر : إن الناس قد إستعجلوا أمراًً كانت لهم فيه أناة فلو أمضيناه عليهم فأمضاه عليهم.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=474016


إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ما سن عثمان..

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

1574 - حدثنا : .... ، عن أبيه ، قال : دفعت إلى عمر (ر) إمرأة ولدت لستة أشهر ، فهم برجمها ، فبلغ ذلك علياًً (ر) ، فقال : ليس عليها رجم ، قال الله : والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة ، وقال : وحمله وفصاله ثلاثون شهراًً ، فحولين كاملين وستة أشهر ثلاثون شهراًً ، قال : ثم ولدت مرة أخرى على حالها ذلك.

الرابط:
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194039


النووي - المجموع - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 5 )

- وأخرجه الدار قطني : أنا : أبوبكر النيسابوري ، نا : محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، نا : عبد الله بن وهب أخبر جرير بن حازم ، عن سليمان إبن مهران ، عن أبي ظبيان ، عن إبن عباس قال : مر علي بن أبي طالب بمجنونة بني فلان قد زنت فأمر عمر برجمها فردها علي ، وقال لعمر : أما تذكر أن رسول الله (ص) قال : رفع القلم عن ثلاثة : عن المجنون المغلوب على عقله، وعن النائم حتى يستيقظ ، وعن الصبي حتى يحتلم ؟ ، قال : صدقت فخلى عنها.