مآذن الحق
12-05-2009, 11:35 AM
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبى الأمين، وبعد:
بين يدى الحديث
إن الليل مهما طال لابد من بزوغ الفجر!
إن الله ليملى للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته!
مدخل:
هذه رؤيا لأحد الإخوة المجاهدين نحسبه والله حسيبه رآها وأخبر بها أحد المشايخ المعروفين فى جزيرة العرب!
فقام بتأويلها ولولا الحال الذى نحن فيه لأخبرتكم به!
وقبل أن أذكر الرؤيا وتأويل الشيخ حفظه الله أود التنبيه للآتى:
أولا
لا شك أيها القارئ أنه مهما طال بنا البقاء فى هذه الدنيا فإلى الزوال مصيرنا!
فلنتق الله فى أنفسنا ولنعد للرحيل عدته!
( وقد خاب من حمل ظلما )
ثانيا
روى أن هارون الرشيد رحمه الله لما حضرته الوفاة قال: يا من لا يزول ملكه إرحم من زال ملكه!
هذا هارون ! والكل يعرف من هارون؟؟!!
هارون الذى كان يغزو عاما ويحج عاما!!
فشتان شتان بين من يغزو فى سبيل الله ، ومن يوالى الكفرة ويناصرهم على المسلمين
ويذيق الغازين الويلات.. مطاردة وقتلا وأسرا !!
ثالثا
إن كنت من رجال المخابرات أو أنصار الظالمين عموما فأبشرك أن عهد من ترخص نفسك لأجله قد إقترب زواله!
ودنا رحيله.. فلا تصر أن تبيع دينك بدنيا غيرك!.. وأتق الله!.
رابعا:
بشراكم يا أهل التوحيد فى جزيرة العرب
بل بشراكم أيها القابضون على الجمر
بشراكم أيها العلماء والدعاة والمجاهدون
بشراك يا أسرانا فالفرج قريب.. قريب قريب بإذن الله!
الرؤيا
يقول الأخ حفظه الله: رأيت عبد الله بن عبد العزيز واقفا أمام حفرة وتحته بساط فطار البساط من تحت رجليه إلى السماء!.. وسمعت هاتفا يقول: ألا إن ملك آل عبدالعزيز قد رفع .. ألا إن ملك آل عبد العزيز قد رفع.. ألا إن ملك آل عبدالعزيز قد رفع!!
ورأيت فى الرؤيا عبد الملك بن مروان......
ثم رأيت سليمان بن عبد الملك واقفا متبسما ثم رأيت عمر بن عبد العزيز!!
تأول الشيخ حفظه الله:
أولها الشيخ أن عبد الله بن عبد العزيز قد إقتربت نهايته..
وأن عبدالله بن عبدالعزيز سيكون آخر ملوك آل سعود!!
فوجود عبدالملك بن مروان رحمه الله فى الرؤيا يدلل على ذلك
فقد ولى الإمارة من بعده خمسة من أبنائه وكذلك حال أبناء عبد العزيز آل سعود!!
سعود وخالد وفيصل وفهد وخامسهم عبد الله هذا؟؟!!
وسيقيض الله للأمة من بعدهم رجلا صالحا!!
أخيرا:
رحم الله من تذكر
( فكل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام )
وأتمنى إيصالها لجموع الموحدين والمجاهدين خاصة للبشرى..
فكما ورد عن النبى صلى الله عليه وسلم
لم يبق إلا المبشرات!
وإذا اقترب الزمان لا تكاد رؤيا المؤمن تخطئ!
وحفظ الله الرائى خيرا فنحسبه من الصادقين والله حسيبه
ولقد رأينا منه خيرا..
وحفظ الله الشيخ وثبته.
بين يدى الحديث
إن الليل مهما طال لابد من بزوغ الفجر!
إن الله ليملى للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته!
مدخل:
هذه رؤيا لأحد الإخوة المجاهدين نحسبه والله حسيبه رآها وأخبر بها أحد المشايخ المعروفين فى جزيرة العرب!
فقام بتأويلها ولولا الحال الذى نحن فيه لأخبرتكم به!
وقبل أن أذكر الرؤيا وتأويل الشيخ حفظه الله أود التنبيه للآتى:
أولا
لا شك أيها القارئ أنه مهما طال بنا البقاء فى هذه الدنيا فإلى الزوال مصيرنا!
فلنتق الله فى أنفسنا ولنعد للرحيل عدته!
( وقد خاب من حمل ظلما )
ثانيا
روى أن هارون الرشيد رحمه الله لما حضرته الوفاة قال: يا من لا يزول ملكه إرحم من زال ملكه!
هذا هارون ! والكل يعرف من هارون؟؟!!
هارون الذى كان يغزو عاما ويحج عاما!!
فشتان شتان بين من يغزو فى سبيل الله ، ومن يوالى الكفرة ويناصرهم على المسلمين
ويذيق الغازين الويلات.. مطاردة وقتلا وأسرا !!
ثالثا
إن كنت من رجال المخابرات أو أنصار الظالمين عموما فأبشرك أن عهد من ترخص نفسك لأجله قد إقترب زواله!
ودنا رحيله.. فلا تصر أن تبيع دينك بدنيا غيرك!.. وأتق الله!.
رابعا:
بشراكم يا أهل التوحيد فى جزيرة العرب
بل بشراكم أيها القابضون على الجمر
بشراكم أيها العلماء والدعاة والمجاهدون
بشراك يا أسرانا فالفرج قريب.. قريب قريب بإذن الله!
الرؤيا
يقول الأخ حفظه الله: رأيت عبد الله بن عبد العزيز واقفا أمام حفرة وتحته بساط فطار البساط من تحت رجليه إلى السماء!.. وسمعت هاتفا يقول: ألا إن ملك آل عبدالعزيز قد رفع .. ألا إن ملك آل عبد العزيز قد رفع.. ألا إن ملك آل عبدالعزيز قد رفع!!
ورأيت فى الرؤيا عبد الملك بن مروان......
ثم رأيت سليمان بن عبد الملك واقفا متبسما ثم رأيت عمر بن عبد العزيز!!
تأول الشيخ حفظه الله:
أولها الشيخ أن عبد الله بن عبد العزيز قد إقتربت نهايته..
وأن عبدالله بن عبدالعزيز سيكون آخر ملوك آل سعود!!
فوجود عبدالملك بن مروان رحمه الله فى الرؤيا يدلل على ذلك
فقد ولى الإمارة من بعده خمسة من أبنائه وكذلك حال أبناء عبد العزيز آل سعود!!
سعود وخالد وفيصل وفهد وخامسهم عبد الله هذا؟؟!!
وسيقيض الله للأمة من بعدهم رجلا صالحا!!
أخيرا:
رحم الله من تذكر
( فكل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام )
وأتمنى إيصالها لجموع الموحدين والمجاهدين خاصة للبشرى..
فكما ورد عن النبى صلى الله عليه وسلم
لم يبق إلا المبشرات!
وإذا اقترب الزمان لا تكاد رؤيا المؤمن تخطئ!
وحفظ الله الرائى خيرا فنحسبه من الصادقين والله حسيبه
ولقد رأينا منه خيرا..
وحفظ الله الشيخ وثبته.