دموع حمرا
01-30-2010, 09:27 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أود منكم تفسير حلمي فأنا رايته ليلا قبل صلاة الفجر بقليل وهو كان في بدايته كأنني جالسه أنا وبعض الزميلات في قاعه للكلية وهي تختلف عن شكل القاعه الموجوده في الكلية في الواقع ومنهم من أعرفه ومنهم لااعرفه وكنا نتكلم عن فلاش مطلوب احضارة وانا لم احضره ثم اصبح هدا الفلاش عباره عن انوار السيارة حيث كان امام زميلاتي سيارة لعبه صغيرة وواحده منهم امسك في يدها انوار سيارة وانا لم احضرها ثم كان نودي باسمي فقمت داهبه فاصبحت واقفه امام منزل موجود امام في حارتنا ففحت لي الباب واحده اسمها زينب وكانت لابسه احمر وحتى حجابها كان احمر وكانت مبتسمه لي فنظرت الى تحت فوجدت قطتان بيضتا اللون صغيرتان فخفت منهما فقالت لي زينب انت تخافين من القطط فابعدتهما عني ثم نظرت الى الأسفل فوجدت قطه صغيرة بيضاء وعلى ظهرها اللون اللون البني الغاتح الغريبمن اللون البرتغالي فخفت كثيرا منها الاانها لم تبعدها عني فادخلتني الى الداخل فوجدت واحده اسمها مدينه وهده هي صاحبت المنزل في الحقيقه وعندما اقتربت منها قرأت سورة الفاتحه وانا مازلت خائفه من القطه
وأنا اقرأ كانت زينب ومدينه جالسين على طاولة تقريبا في الأمام وانا خلفهم وعندما انتهيت من قراءة الفاتحة التفتوا حولي مبتسمين تقول كل منهما زين زين واحد على اثنين ثم خرجت وانا اخرج كنت ارى امام عيني الكسر واحد على اثنين مكتوب بلأبيض ثم جلست من النوم لصلاة الفجر .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أود منكم تفسير حلمي فأنا رايته ليلا قبل صلاة الفجر بقليل وهو كان في بدايته كأنني جالسه أنا وبعض الزميلات في قاعه للكلية وهي تختلف عن شكل القاعه الموجوده في الكلية في الواقع ومنهم من أعرفه ومنهم لااعرفه وكنا نتكلم عن فلاش مطلوب احضارة وانا لم احضره ثم اصبح هدا الفلاش عباره عن انوار السيارة حيث كان امام زميلاتي سيارة لعبه صغيرة وواحده منهم امسك في يدها انوار سيارة وانا لم احضرها ثم كان نودي باسمي فقمت داهبه فاصبحت واقفه امام منزل موجود امام في حارتنا ففحت لي الباب واحده اسمها زينب وكانت لابسه احمر وحتى حجابها كان احمر وكانت مبتسمه لي فنظرت الى تحت فوجدت قطتان بيضتا اللون صغيرتان فخفت منهما فقالت لي زينب انت تخافين من القطط فابعدتهما عني ثم نظرت الى الأسفل فوجدت قطه صغيرة بيضاء وعلى ظهرها اللون اللون البني الغاتح الغريبمن اللون البرتغالي فخفت كثيرا منها الاانها لم تبعدها عني فادخلتني الى الداخل فوجدت واحده اسمها مدينه وهده هي صاحبت المنزل في الحقيقه وعندما اقتربت منها قرأت سورة الفاتحه وانا مازلت خائفه من القطه
وأنا اقرأ كانت زينب ومدينه جالسين على طاولة تقريبا في الأمام وانا خلفهم وعندما انتهيت من قراءة الفاتحة التفتوا حولي مبتسمين تقول كل منهما زين زين واحد على اثنين ثم خرجت وانا اخرج كنت ارى امام عيني الكسر واحد على اثنين مكتوب بلأبيض ثم جلست من النوم لصلاة الفجر .