الخطيب
06-24-2008, 11:37 PM
السيد الصدر ( قدس ) الضابطة والشرائط لمعرفة المجتهد الأعلم منبعدهأخوتي واحبائي مقلدي السيد الصدر ( قدس ) أن المولى المقدس الصدر ( قدس) قد سهل علينا مهمة البحث والفحص عن معرفة الأعلم الحي وذلك من حرصه علينا وعلى صحةتقليدنا لأن التقليد كما قال ( قدس ) هو دين الإنسان تصح به العبادات والمعاملاتوهذا يأتي متفقاً ومنسجماً مع مباني المولى المقدس الصدر ( قدس ) التي تلزم جميعمقلديه بالرجوع الى المجتهد الحي الأعلم وذكر ذلك في مناسبات عديدة جداً .. بل وحذروحذر من الأهمال أو المسامحة في هذه المسأله . وليس أمامنا الا الالتزام والطاعةلوالدنا وحبيبنا المولى المقدس الصدر ( قدس ) لنكون جميعاً أنشاء الله إبناء بررهوعند حسن ظنه وهو جزء من الوفاء ورداً لجميله ( قدس ) لنكون في الموضع الذي أرادنافيه تمهيداً ونصرتاً لمولانا المهدي (ع) .
والضابطه والشرائط التي أعطاها السيدالصدر ( قدس ) لمعرفة المجتهد الحي الأعلم هي :
أولا: ً قوله ( قدس ) { أن منطلبتي ليس من هو مجتهد فقط بل من هو أعلم } كاسيت ( لقاء الثالث ) ثانياً : قوله (قدس ) { طلبة الأعلم هم الأعلم } ( لقاء الحنانه القرص 2 ) .
ثالثاً : ً قوله ( قدس ) { من لا أصول له فأعزلوه . من لم يدرس مطالب أبي جعفر ليس له مرجعية وليس لهأن يدعي المرجعية ش } ( لقاء الحنانه القرص 2 )
رابعاً : ً قوله ( قدس ) { أتبعوا الناطق من بعدي وأن كان يخالفني في بعض الأمور أو جلها .... ولا بأس فأنالحوزة هي التي تبادر ويجب أن تبادر بالالتفاف حول مرجعية المرجع الجديد } ( خطبه 27) خامساً : ً قوله ( قدس ) { فليكن الأعلم في النجف وليس في غيرها } ( لقاء أئمةالجمعه الثامن )
هذه الشروط والضابطه تسهل على الباحث المخلص لمعرفة المجتهدالحي الأعلم فالالتزام بها وتطبيقها على مصداقها الحقيقي هو الحل الوفاء والطاعةللمولى المقدس الصدر (قدس) ورد الجميل والأحسان له ( قدس ) والالتزام والتطبيقلتوجيهاته وأقواله وأكيد فأن النتيجة التقليد الصحيح المبرءه للذمة أنشاء اللهتعالى وللكلام بقية
والضابطه والشرائط التي أعطاها السيدالصدر ( قدس ) لمعرفة المجتهد الحي الأعلم هي :
أولا: ً قوله ( قدس ) { أن منطلبتي ليس من هو مجتهد فقط بل من هو أعلم } كاسيت ( لقاء الثالث ) ثانياً : قوله (قدس ) { طلبة الأعلم هم الأعلم } ( لقاء الحنانه القرص 2 ) .
ثالثاً : ً قوله ( قدس ) { من لا أصول له فأعزلوه . من لم يدرس مطالب أبي جعفر ليس له مرجعية وليس لهأن يدعي المرجعية ش } ( لقاء الحنانه القرص 2 )
رابعاً : ً قوله ( قدس ) { أتبعوا الناطق من بعدي وأن كان يخالفني في بعض الأمور أو جلها .... ولا بأس فأنالحوزة هي التي تبادر ويجب أن تبادر بالالتفاف حول مرجعية المرجع الجديد } ( خطبه 27) خامساً : ً قوله ( قدس ) { فليكن الأعلم في النجف وليس في غيرها } ( لقاء أئمةالجمعه الثامن )
هذه الشروط والضابطه تسهل على الباحث المخلص لمعرفة المجتهدالحي الأعلم فالالتزام بها وتطبيقها على مصداقها الحقيقي هو الحل الوفاء والطاعةللمولى المقدس الصدر (قدس) ورد الجميل والأحسان له ( قدس ) والالتزام والتطبيقلتوجيهاته وأقواله وأكيد فأن النتيجة التقليد الصحيح المبرءه للذمة أنشاء اللهتعالى وللكلام بقية