هــــاديه
03-02-2010, 12:17 AM
اللهم صلي على محمد وعلى آله طاهرين
أفاد مصدر لـ " شبكة التوافق الإخبارية " أن أهالي مدينة الدمام تفاجئوا في الأيام الماضية من قيام بعض التكفيريين بتوزيع مطوية مسيئة لسماحة آية الله العظمى السيد السيستاني عند تقاطع إشارة شارع الملك سعود قريبا من شقق العييري .
ورغم الموقف النبيل الذي قابل به سماحة السيد السيستاني الشيخ محمد العريفي والذي تطاول على مقام المرجعية نشر موقع شبكة الدفاع عن السنة مطوية بعنوان ( حقائق عن السيستاني ) قائلة : " هذه مطوية "حقائق عن السيستاني" هي أولى طلائع نصرة الشيخ محمد العريفي , فنحن قوم لا نترك مشايخنا يواجهون البغي والظلم والعدوان ولا نكون أمامهم سدا منيعا " .
متابعة : " قمنا بجمع مطوية عن السيستاني وطبعناها بكمية تتجاوز مئات الآلف (الطبعة الأولى) وسنبدأ بإذن الله بنشرها في بلاد الحرمين –بلاد الكتاب والسنة ومعقل السلفية- ودول الخليج وبلاد المغرب العربي ومصر واليمن والأردن وأيضا في سوريا ولبنان والعراق .
وكان آية الله العظمى سماحة السيد علي السيستاني دعا زواره لطلب المغفرة له إذا صح ما قاله عنه الشيخ العريفي أو أي شخص يتوجه ضده بالشتم والإهانة، وإذا لم يصح، أن يكون طلب المغفرة للعريفي أو لسواه إذا كانوا مخطئين.
مشددا على ضرورة نشر ثقافة المحبة، والحرص على قول «أنا أحبك» لجميع المؤمنين، حفاظا على الوحدة الإسلامية وحرصا عليها من محاولة تفريغها وشق صفوفها ودفعها بالتي هي أحسن كما أمرنا الله تعالى.
أفاد مصدر لـ " شبكة التوافق الإخبارية " أن أهالي مدينة الدمام تفاجئوا في الأيام الماضية من قيام بعض التكفيريين بتوزيع مطوية مسيئة لسماحة آية الله العظمى السيد السيستاني عند تقاطع إشارة شارع الملك سعود قريبا من شقق العييري .
ورغم الموقف النبيل الذي قابل به سماحة السيد السيستاني الشيخ محمد العريفي والذي تطاول على مقام المرجعية نشر موقع شبكة الدفاع عن السنة مطوية بعنوان ( حقائق عن السيستاني ) قائلة : " هذه مطوية "حقائق عن السيستاني" هي أولى طلائع نصرة الشيخ محمد العريفي , فنحن قوم لا نترك مشايخنا يواجهون البغي والظلم والعدوان ولا نكون أمامهم سدا منيعا " .
متابعة : " قمنا بجمع مطوية عن السيستاني وطبعناها بكمية تتجاوز مئات الآلف (الطبعة الأولى) وسنبدأ بإذن الله بنشرها في بلاد الحرمين –بلاد الكتاب والسنة ومعقل السلفية- ودول الخليج وبلاد المغرب العربي ومصر واليمن والأردن وأيضا في سوريا ولبنان والعراق .
وكان آية الله العظمى سماحة السيد علي السيستاني دعا زواره لطلب المغفرة له إذا صح ما قاله عنه الشيخ العريفي أو أي شخص يتوجه ضده بالشتم والإهانة، وإذا لم يصح، أن يكون طلب المغفرة للعريفي أو لسواه إذا كانوا مخطئين.
مشددا على ضرورة نشر ثقافة المحبة، والحرص على قول «أنا أحبك» لجميع المؤمنين، حفاظا على الوحدة الإسلامية وحرصا عليها من محاولة تفريغها وشق صفوفها ودفعها بالتي هي أحسن كما أمرنا الله تعالى.