أمير المعرفه
04-15-2010, 12:26 AM
http://ansar-am.net/uploads/images/ansar-am878b8580b6.gif
عن جعفر بن محمد، (عليهما السلام )
قال:
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم )
(( إن الله ليغضب لغضب فاطمة ، ويرضى لرضاها ))
يعني المعادلة هنا :
غضب أمنا فاطمة = غضب الله
رضا أمنا فاطمة = رضا الله
بسم الله الرحمن الرحيم
{ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً }
أتساءل كيف يؤذون الله ورسوله ؟؟
هنا نرى الإجابه في كلام حبيبي رسول الله ( صلى الله عليه وآله )
خرج النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وهو آخذ بيد فاطمة (عليها السلام )
فقال :
من عرف هذه فقد عرفها ، ومن لم يعرفها، فهي فاطمة بنت محمد ، وهي بضعة مني، وهي قلبي ، وروحي التي بين جنبي ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله
وأتأمل إن الآيه ذكرت يؤذون الله ورسوله !!
ومن حديث رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) نفهم
من يؤذي فاطمه يؤذي الله وليس فقط الله أيضا يؤذي رسول الله ( صلى الله عليه وآله )
مثل ما صرحت الآيه الكريمه : يؤذون الله ورسوله
ومثل ما قال حبيبي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من آذاها فقد آذاني
عندها نتوصل لحقيقة إن أمنا الزهراء لا تمس أبدا فهي خطر وخط أحمر
وما يؤكد ذلك تصرف حبيبي ( رسول الله صلى الله عليه وآله )
في يوم فتح مكه حينما أمر بقتل حويرب الذي ضرب هودج أمنا الزهراء وهي في السابعه أثناء الهجرة في قافله الفواطم مع أمير المؤمنين ( سلام الله عليه ) وقد قام رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بالعفو عن الوحشي قاتل حمزه لكنه قال أنه لا يريد أن يرآه مره أخرى فهنا تأكيد بأن التكليف الشرعي لرسول الله أنه لم يعفي عن حويرب الذي آذى أمنا الزهراء لأنه تجرأ وآذى الله لأن من يؤذي فاطمه يؤذي الله ورسوله وكان حويرب هو الشخص الوحيد الذي قتل في فتح مكه أما الباقي فقال لهم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بما معنى كلامه أذهبوا أنكم الطلقاء
أسألكم الدعاء
عن جعفر بن محمد، (عليهما السلام )
قال:
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم )
(( إن الله ليغضب لغضب فاطمة ، ويرضى لرضاها ))
يعني المعادلة هنا :
غضب أمنا فاطمة = غضب الله
رضا أمنا فاطمة = رضا الله
بسم الله الرحمن الرحيم
{ إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُّهِيناً }
أتساءل كيف يؤذون الله ورسوله ؟؟
هنا نرى الإجابه في كلام حبيبي رسول الله ( صلى الله عليه وآله )
خرج النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) وهو آخذ بيد فاطمة (عليها السلام )
فقال :
من عرف هذه فقد عرفها ، ومن لم يعرفها، فهي فاطمة بنت محمد ، وهي بضعة مني، وهي قلبي ، وروحي التي بين جنبي ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله
وأتأمل إن الآيه ذكرت يؤذون الله ورسوله !!
ومن حديث رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) نفهم
من يؤذي فاطمه يؤذي الله وليس فقط الله أيضا يؤذي رسول الله ( صلى الله عليه وآله )
مثل ما صرحت الآيه الكريمه : يؤذون الله ورسوله
ومثل ما قال حبيبي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) من آذاها فقد آذاني
عندها نتوصل لحقيقة إن أمنا الزهراء لا تمس أبدا فهي خطر وخط أحمر
وما يؤكد ذلك تصرف حبيبي ( رسول الله صلى الله عليه وآله )
في يوم فتح مكه حينما أمر بقتل حويرب الذي ضرب هودج أمنا الزهراء وهي في السابعه أثناء الهجرة في قافله الفواطم مع أمير المؤمنين ( سلام الله عليه ) وقد قام رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بالعفو عن الوحشي قاتل حمزه لكنه قال أنه لا يريد أن يرآه مره أخرى فهنا تأكيد بأن التكليف الشرعي لرسول الله أنه لم يعفي عن حويرب الذي آذى أمنا الزهراء لأنه تجرأ وآذى الله لأن من يؤذي فاطمه يؤذي الله ورسوله وكان حويرب هو الشخص الوحيد الذي قتل في فتح مكه أما الباقي فقال لهم رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) بما معنى كلامه أذهبوا أنكم الطلقاء
أسألكم الدعاء