لماذا سميت الشيعة (الرافضة)

[المستبصرة]

اخوتي واخواتي
كثيرا ما نسمع ان اهل السنة يسمون الشيعة بالروافض ما سبب تسميتهم لهذا ارجو التوضيح اخوتي وبارك الله فيكم وجعلنا من الهاديين والمهتدين الى الحق

[عشق العباس اجنني]

الاخت انا نفس الشي بحثت عن هالسبب
بس عرفت من منتدياتنا
ان حنا رفضنا الظلم
بس عند الوهابيه اسباب تتعجبي منها
وراح اجيب لك نموج من تسميتهم لنا

[عشق العباس اجنني]

الرافضة أو الروافض (المفرد:رافضي) مصطلح إسلامي أطلقه بعض طوائف المسلمين على بعض الشيعة نظراً لأنهم يرفضون خلافة أبو بكر وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وكذلك حكم بني أمية وبني العباس،
لا







إجابات أخرى
يذكر العلماء أنهم قالوا لإمامهم زين العابدين من آل البيت و اسمه زيد سب أبا بكر و عمر فأبى و قال وزيرا جدي فانقسموا قسمين قسم قالوا رفضناك فسموا رافضة و قسم تولوه فسموا زيدية

و هذه الألقاب سماهم بها علماء أهل السنة و أقروها








: هو عندما ولّي الامام زيد بن علي رضي الله عنهما
قالوا له بما تحكمنا .. قال بكتاب الله وسنة رسولة وخلفائة من بعده ( ابوبكر وعمر وعثمان وعلي )
فقالوا له تخلى عن ابي بكر وعمر فقال لا وابى
فرفضوا امره .. فقال لهم ( إذهبوا فانتم الرافضة ) فتسموا من حينها روافض
وهنا كتاب لشيخ كبير يمني ( عبد العزيز الزبيري ) ذكر اقسام الطوائف الشيعية ومعتقداتها ... جمع جميل جدا مفيد











لأنهم رفضوا اتباع الحق ، وانقادوا لأهوائهم











لانهم يرفضون الحق ويكذبون على صحابه ولهم احاديث لو تعرض على الاطفال لم يقبلوها ولا يقبلها العقل ومثال على ذلك احد اسيادهم قاتله الله يقول عن " كهيعص" انها كلمة سر ارسلها حسين على زكريا عليه السلام سؤال زكريا عليه ارسل قبل ان يخلق الحسين وكيف يرسل هذه رساله يبدو انه ارسله مع العج والغبره الذي في غيبته ويقول حل لغز مع الحسين ك كربلاء "شربلاء" وهاتك من الخزعبلات بالله عليك هل هذا ينفع ان يكون عالم او .....











اكيد لانهم رافضين للاسلام

فانهم يطلقون على نفسهم انهم مسلمين ومحبين لال البيت وللرسول

ولكن عندما تنظر لهم ولكتبهم تجدهم وتجد علمائهم يكفرون ويلعنون
ويسبون للصحابه اشنع الصفات

وينسبون لزوجات النبى مثل امنا عائشه رضى الله عنها بالفحشاء على الرغم من تبراه الله لها
من فوق سبع سموات فى سوره النور

والشيعه او الروافض لا يؤمنون باقران الذى بين ايدينا ويقولن عليه انه ناقص ويوجد ما يسمى بمصحف فاطمه

وغيره من التراهات

واقول لك ان يجوز ذلك بأذن الله لانهم كلاب يدعون الاسلام وهم اشد كفاراً ن اليهود والنصارى بل وعباد البقر


وهذا قليل من الاسباب اللي يطلقوها علينا
ويبقى السبب واحد
لان حنا رفضنا الظلم

[ناصر الحسين]

http://i711.photobucket.com/albums/ww118/sinan_dey/eid.gif

الرافضة.. من الألقاب التي يطلقها أعداء الشيعة على الإمامية الإثني عشرية معتقدين أنهم ينتقصونهم ويذمونهم من حيث هم يزيدونهم ويمدحونهم ولكن لا يعلمون، وهم يرجعون للّغويين في التسمية والذين بدورهم اعتمدوا رأي (الأصمعي) في وجه التسمية في معاجمهم.



فمثلاً قال ابن منظور في لسان العرب: الرافضة: جنود تركوا قائدهم وانصرفوا، فكل طائفة منهم رافضة وبالنسبة إليهم رافضي، والروافض: قوم من الشيعة سموا بذلك لأنهم تركوا زيدا بن علي.. فرفضوه وأرفضوا عنه، فسموا رافضة وقالوا الروافض ولم يقولوا الرفاض لأنهم عنوا الجماعات .( لسان العرب لابن منظور - ج5 - ص267 – مادة رفض)
وقد أخطأ ابن منظور وغيره باستشهادهم بالأصمعي في وجه التسميه لأنه معروف تاريخياً بعدائه للشيعة وهذا ما يؤكده العلماء. بل أيضاً هناك من الشيعة من لا يعرف حقيقة هذه التسمية ويحزن عندما يوصف بالرافضي ولكن كما في المثل (رب مشهور لا أصل له ).
ويكفي أن الإمام محمد الباقر صلوات الله عليه قال مفتخراً: (وأنا من الرافضة) ففي الرواية:عن ابن يزيد عن صفوان عن زيد الشحام عن أبي الجارود قال: ...سمع أبا جعفر عليه السلام رجل يقول: إنّ فلانا سمانا بإسم، قال وما ذاك الاسم ؟ قال: سمانا الرافضة، قال أبو جعفر عليه السلام واشار بيده إلى صدره، وانا من الرافضة وهم مني، قالها ثلاثاً.( بحار الأنوار – ج65 - ص97)
أما عن أصل وتاريخ تسمية الشيعة بالرافضة فجوابها أيضا عند الإمام محمد الباقر صلوات الله عليه، ففي الرواية:عن ابن يزيد عن ابن محبوب عن محمد بن سليمان عن أبي بصير قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام: جعلت فداك اسم سمينا به استحلت به الولاة دماءنا وأموالنا وعذابنا، قال: وما هو ؟ قال: الرافضة، فقال أبو جعفر عليه السلام: إن سبعين رجلاً من عسكر فرعون رفضوا فرعون فأتوا موسى عليه السلام فلم يكن في قوم موسى أحد أشد اجتهاداً وأشد حباً لهارون – وصيه – منهم، فسماهم قوم موسى الرافضة، فأوحى الله إلى موسى أن اثبت لهم هذا الاسم في التوراة فإني نحلتهم، وذلك اسم قد نحلكموه أي شيعة الله. (بحار الأنوار – ج65 - ص97 ). فنحن الشيعة رفضنا أن ننقلب على أعقابنا ورفضنا الباطل والظلم والانحراف وسنبقى مستقيمين على هذا الصراط إن شاء الله إلى خروج إمام زماننا الحجة ابن الحسن المنتظر عجل الله فرجه وجعلنا من أنصاره وأعوانه،
وأقول نعم . وأنا من الرافضة.

[عشق العباس اجنني]

صدقت
ونفتخر بتسميتنا رافضه
ونحن من الروافض
يسلمو

[..]

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

احسنت على الرد

جزاك الله خيرا

[السوسن]

عن محمد بن القاسم بن عبيد ، عن الحسن بن جعفر ، عن الحسين ، عن محمد يعني إبن عبد الله الحنظلي ، عن وكيع ، عن سليمان الاعمش قال : دخلت على أبي عبد الله جعفر بن محمد (عليه السلام)
قلت : جعلت فداك إن الناس يسمونا روافض ، وما الروافض ؟
فقا لعليه السلام : والله ما هم سمو كموه ، ولكن الله سماكم به في التوراة الانجيل على لسان موسى ولسان عيسى عليه السلام وذلك أن سبعين رجلا من قوم فرعون رفضوا فرعون ودخلوا في دين موسى فسماهم الله تعالى الرافضة ، وأوحى إلى موسى أن أثبت لهم في التوراة حتى يملكوه على لسان محمد (صلى الله عليه واله) ففرقهم الله فرقا كثيرة وتشعبوا شعبا كثيرة ، فرفضوا الخير فرفضتم الشر واستقمتم مع أهل بيت نبيكم (عليهم السلام) فذهبتم حيث ذهب نبيكم ، واخترتم من اختار الله ورسوله ، فأبشروا ثم أبشروا فأنتم المرحومون ، المتقبل من محسنهم والمتجاوز عن مسيئهم ، ومن لم يلق الله بمثل ما لقيتم لم تقبل حسناته ولم يتجاوز عن سيئاته .
يا سليمان هل سررتك ؟
فقلت : زدني جعلت فداك .
فقال عليه السلام: إن لله عزوجل ملائكة المحاسن يستغفرون لكم ، حتى تتساقط ذنوبكم ، كما تتساقط ورق الشجر في يوم ريح ، و ذلك قول الله تعالى (الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم و يستغفرون للذين آمنوا) هم شيعتنا وهي والله لهم يا سليمان ، هل سررتك ؟
فقلت : جعلت فداك زدني !
قال عليه السلام: ما على ملة إبراهيم (ع) إلا نحن وشيعتنا ، وسائر الناس منها برئ .
المصدر :المجلسي- بحار الأنوار - الجزء : ( 65 ) - رقم الصفحة : ( 97 )

[المستبصرة]

[quote][/quoteأما عن أصل وتاريخ تسمية الشيعة بالرافضة فجوابها أيضا عند الإمام محمد الباقر صلوات الله عليه، ففي الرواية:عن ابن يزيد عن ابن محبوب عن محمد بن سليمان عن أبي بصير قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام: جعلت فداك اسم سمينا به استحلت به الولاة دماءنا وأموالنا وعذابنا، قال: وما هو ؟ قال: الرافضة، فقال أبو جعفر عليه السلام: إن سبعين رجلاً من عسكر فرعون رفضوا فرعون فأتوا موسى عليه السلام فلم يكن في قوم موسى أحد أشد اجتهاداً وأشد حباً لهارون – وصيه – منهم، فسماهم قوم موسى الرافضة، فأوحى الله إلى موسى أن اثبت لهم هذا الاسم في التوراة فإني نحلتهم، وذلك اسم قد نحلكموه أي شيعة الله. (بحار الأنوار – ج65 - ص97 ). فنحن الشيعة رفضنا أن ننقلب على أعقابنا ورفضنا الباطل والظلم والانحراف وسنبقى مستقيمين على هذا الصراط إن شاء الله إلى خروج إمام زماننا الحجة ابن الحسن المنتظر عجل الله فرجه وجعلنا من أنصاره وأعوانه،
هذا افضل استنتاج قرأته في بعض الكتب بارك الله فيكم اخوتي والله لا يحرمنا منكم

[خادمة ال محمد]

خيتي السنيه بس مداخله بسيطه اهل السنه اخواننا في الدين وليس هم من يسموننا روافض نعم الوهابيه والنواصب هم من يسموننا روافض لاننا حسب نضرهم رافضين للحق
لكننا نفتخر بهذه التسميه لاننا رافضين لظلم هؤلاء الجهله

[المستبصرة]

صحيح اختي خادمة اهل البيت

[ali d]

ان كان حب محمد واله رفضا فليشهد الثقلين اني رافضي

بسم الله الرحمن الرحيم..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
(نقل)

يزعم بعض الكتّاب بأن أصل التشيع نبع من بلاد فارس[1]، وهذا القول يخالف الواقع، كما أن التاريخ يفنده[2]؛ إذ ليس يستند على دليل قوي الحجة، وإنما يتمسكون بأدلة واهية وضعيفة، معتقدين بأن التشيع نشأ من موالاة بعض الفرس للإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) في أغلب حروبه (عليه السلام) زمن خلافته[3]، وهذا الادعاء تكذّبه الحقائق أيضاً؛ لوجود الملوك والحكام غير الشرعيين من أمثال بني أمية وبني العباس ومن سار على طريقهم، وذلك ليبعدوا الناس عن أهل البيت (عليهم السلام)، أصحاب الحق الشرعي في الدين والدنيا والخلافة.

وهناك أدلة كثيرة وردت عن النبي (صلى الله عليه وآله) تصرح بلفظ الشيعة، مما يدل على كون لفظ الشيعة من الألفاظ القديمة التي استعملها النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) فيمن يتبع أمير المؤمنين (عليه السلام) وآله الطاهرين (عليهم السلام) مذعنين أنهم الخلفاء الحقيقيين له (صلى الله عليه وآله).

فعن ابن عباس قال: سألت رسول الله (صلى الله عليه وآله) عن قول الله عز وجل: ((والسّابقون السّابقون، أولئك المقرّبون، في جنّات النّعيم))[4]؟ فقال: «قال لي جبرئيل (عليه السلام): ذاك علي وشيعته هم السابقون إلى الجنة المقربون من الله بكرامته لهم»[5].

وعن أبي حمزة الثمالي، عن علي بن الحسين (عليه السلام) قال: «قال سلمان الفارسي (رحمه الله): كنت ذات يوم جالساً عند رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذ أقبل علي بن أبي طالب (عليه السلام) فقال له: ألا أبشرك يا علي؟ قال: بلى يا رسول الله، قال: هذا حبيبي جبرئيل يخبرني عن الله جل جلاله أنه قد أعطى محبيك وشيعتك سبع خصال.. »[6] الحديث.

إذن تسمية أنصار الإمام أمير المؤمنين وأهل بيته (عليهم السلام) بالشيعة وردت عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قبل خلافة الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام)[7].

فمهما حاول بعض مزوري الحقائق إرجاع الشيعة إلى فئة أو جهة أخرى فالحقيقة تبقى كما هي، فهي الفرقة المحقة السائرة على درب الإسلام والتعاليم المحمدية السمحاء، لا يستطيع إخفاء وستر هذه الحقيقة الواضحة زمرة من المغرضين وأصحاب الدنيا. كما قال سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: ((يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتمّ نوره ولو كره الكافرون))[8].

[الذئب العربي]

(ابن يزيد,عن صفوان عن زيد الحشام عن ابي الجارود قال:
اصم الله اذنيه كما اعمى عينيه ان لم يكن سمع أبا جعفر عليه السلام ورجل يقول:ان فلان سمانا باسم قال: وما ذالك الاسم ؟ قال :سمانا الرافضة فقال ابو جعفر عليه السلام اي الامام الباقر وأنا من الرافض)
اي ان الرافضة منزله تشريفية وليست سبه كما يعتقدها بعض الجهله
المصدر:بحار الانوار الجزء 15 ص67