المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العباس أبن علي أبن ابي طالب


خادم علي الأكبر
05-11-2010, 03:43 AM
بــــــسم الله الرحمن الرحيم

بعد التوفيق من الله عز وجل والتسجيل في منتدى ابي الفضل العباس روحي له الفداء ..

اتشرف بأن اكتب هذا المقال عن سيدي ومولاي ابي الفضل العباس للفائده

1- من هو أبو الفضل العباس



برز أبو الفضل العباس ( عليه السلام ) على مسرح التاريخ الاِسلامي كأعظم قائد فذّ لم تعرف له الاِنسانية نظيراً في بطولاته النادرة بل ولا في سائر مُثله الاَخرى التي استوعبت ـ بفخر ـ جميع لغات الاَرض.
لقد أبدى أبو الفضل يوم الطف من الصمود الهائل ، والارادة الصلبة ما يفوق الوصف ، فكان برباطة جأشه ، وقوّة عزيمته جيشاً لا يقهر فقد أرعب عسكر ابن زياد ، وهزمهم نفسيّاً ، كما هزمهم في ميادين الحرب.
ان بطولات أبي الفضل كانت ولا تزال حديث الناس في مختلف العصور ، فلم يشاهدوا رجلاً واحداً مثقلاً بالهموم والنكبات يحمل على جيش مكثّف مدعّم بجميع آلات الحرب قد ضمّ عشرات الآلاف من المشاة وغيرهم فيلحق بهم أفدح الخسائر من معداتهم وجنودهم ، ويقول المؤرخون عن بسالته ـ يوم الطف ـ إنه كلما حمل على كتيبة تفرّ منهزمة من بين يديه يسحق بعضها بعضاً قد خيّم عليها الموت ، واستولى عليها الفزع والذعر قد خلعت منها الاَفئدة والقلوب ، ولم تغن عنها كثرتها شيئاً.
انّ شجاعة أبي الفضل وسائر مواهبه ومزاياه مما تدعو إلى الاعتزاز والفخر ليس له وللمسلمين فحسب ، وإنما لكل إنسان يدين لإنسانيته ، ويخضع لقيمها الكريمة.
وبالاِضافة إلى ما يتمتّع به أبو الفضل العباس ( عليه السلام ) من البطولات الرائعة فانّه كان مثالاً للصفات الشريفة ، والنزعات العظيمة ، فقد تجسّدت فيه الشهامة والنبل والوفاء والمواساة ، فقد واسى أخاه أبا الاَحرار الاِمام الحسين ( عليه السلام ) في أيام محنته الكبرى ، ففداه بنفسه ووقاه بمهجته ، ومن المقطوع به أن تلك المواساة لا يقدر عليها إلاّ من امتحن الله قلبه للاِيمان ، وزاده هدى.
ومثَّل أبو الفضل العباس ( عليه السلام ) في سلوكه مع أخيه الاِمام الحسين ( عليه السلام ) حقيقة الاَخوّة الاِسلامية الصادقة ، وأبرز جميع قيمها ومثلها ، فلم يبق لون من ألوان الاَدب ، والبرّ والاِحسان إلاّ قدّمه له ، وكان من أروع ما قام به في ميادين المواساة له ، انه حينما استولى على الماء يوم الطفّ تناول منه غرفة ليشرب ، وكان قلبه الزاكي كصالية الغضا من شدّة الظمأ ، فتذكّر في تلك اللحظات الرهيبة عطش أخيه الاِمام الحسين وعطش الصبية من أهل البيت عليهم السلام ، فدفعه شرف النفس ، وسموّ الذات إلى رمي الماء من يده ، ومواساتهم في هذه المحنة الحازبة ، تصفّحوا في تاريخ الاَمم والشعوب فهل تجدون مثل هذه الاَخوّة الصادقة؟!! انظروا في سجلاّت نبلاء الدنيا فهل ترون مثل هذا النبل ، ومثل هذا الاِيثار؟!
لقد استشهد أبو الفضل العباس من أجل المبادئ العليا التي رفع شعارها أبو الاَحرار أخوه الاِمام الحسين ( عليه السلام ) ، والتي كان من أهمّها أن يقيم في هذا الشرق حكم القرآن ، وينشر العدل بين الناس ويوزّع عليهم خيرات الاَرض ، فليست هي لقوم دون آخرين.
لقد استشهد أبو الفضل من أجل أن يعيد للاِنسان المسلم حرّيته وكرامته ، وينشر بين الناس رحمة الاِسلام ، ونعمته الكبرى الهادفة لاستئصال الظلم والجور ، وبناء مجتمع لا ظلّ فيه لأي لون من ألوان الفزع ، والخوف.
لقد حمل أبو الفضل مشعل الحرية والكرامة ، وقاد قوافل الشهداء إلى ساحات الشرف ، وميادين العزّة ، والنصر للشعوب الاِسلامية التي كانت ترزح تحت وطأة الظلم والجور.
لقد انطلق أبو الفضل إلى ميادين الجهاد من أجل أن ترتفع كلمة الله تعالى عالية في الاَرض ، تلك الكلمة التي هي منهج كامل للحياة الكريمة بين الناس.
وفجّر الاِمام أبو الاَحرار ثورته الكبرى التي أوضح الله بها الكتاب وجعلها عبرة لأولي الاَلباب ، فدكّ بها حصون الظلم ، وقلاع الجور.
ولم يفجّر الاِمام الحسين ( عليه السلام ) ثورته الرائدة العملاقة أشراً ولا بطراً ،
ولا ظالماً ، ولا مفسداً ـ حسب ما يقول ـ وإنّما أراد تغيير الواقع المرير الذي تعيشه الاَمة من جرّاء الحكم الاَموي المنحرف عن جميع الأعراف والقوانين ، ذلك النظام الذي أحال حياة الناس إلى جحيم لا يطاق ، فقد عجّت البلاد الاِسلامية بجميع صنوف الجور والاِرهاب ، وكان من أعظمها محنة وأشدّها بلاءً البلاد الخاضعة لحكم زياد بن أبيه ، والي معاوية على العراق ، وأخيه اللاشرعي ، الذي أجّج نار الفتنة ، وحكم بين الناس بغير ما أنزل الله ، فأخذ البريء بالسقيم ، والمقبل بالمدبر ، وقتل على الظنّة والتهمة ، كما أعلن ذلك ، وطبّقه بالفعل على الحياة العامة بين الناس.
ان ملحمة كربلاء من أهم الاَحداث العالمية ، بل ومن أهمّ ما حققته البشرية من إنجازات رائعة في ميادين الكفاح المسلّح ضدّ الظلم والطغيان ، فقد غيّرت مجرى تاريخ الشعوب الاِسلامية ، وفتحت لها آفاقاً مشرقة للتمرّد على الظلم والطغيان.
لقد ألهبت هذه الملحمة الخالدة عواطف الاَحرار ، ودفعتهم إلى النضال المسلّح في سبيل تحرير المجتمع من نير العبودية والذلّ ، وإنقاذه من الحكم اللاشرعي.
لقد انتصر سيّد الشهداء في ثورته الخالدة ، وانتصرت أهدافه ومبادئه العظيمة ، وظلّ مثلاً خالداً للكفاح المقدّس يطارد الظالمين والطغاة في كل عصر وزمان ، ويمدّ الثوّار بروح التضحية والفداء.
ان من الانتصارات الرائعة التي حقّقها أبي الضيم في ثورته أنه جرّد الحكم الاَموي من الشرعية ، وأنّه لا يمثّل الاِسلام ، ولا المسلمين بأي حال من الاَحوال ، وإنّما هو حكم ديكتاتوري قائم على النطع والسيف لا على رضى الاَمة واختيارها.
لقد وضع أبو الاَحرار العبوات الناسفة في أروقة الحكم الاَموي ففجّرتها ، ونسفت معالم زهوهم وفجورهم وطغيانهم ، وظلّوا مثلاً أسوداً لكل حكم منحرف عن سنن الحق والعدل.
لقد أيقظت ثورة أبي الاَحرار الشعوب الاِسلامية من تخديرها وسباتها ، فانطلقت كالمارد الجبّار في ثورات متلاحقة ، وهي ترفع شعار التحرير ، وشعار الاستقلال ، وشعار الكرامة من أجل التخلّص من ذلك الحكم الاَسود.
لقد قامت الشعوب الاِسلامية في ثورات متلاحقة كانت امتداداً لثورة الحسين ( عليه السلام ) ، حتى أطاحت بالحكم الاَموي ، وأزالته من دنيا الوجود.
ومن الجدير بالذكر أن كارثة كربلاء ، وما لحق بالاِمام الحسين ( عليه السلام ) من التنكيل ، والاعتداء الصارخ ، لم يأتِ ذلك عفواً ، وإنّما كان من النتائج المباشرة للانحرافات ، والسلوك في المنعطفات السياسية من جانب الحكام والمسؤولين الذين كانوا ينظرون إلى السلطة بأنّها مغنم ، ووسيلة للظفر بالثراء العريض ، ولم يعوا أن الاِسلام اعتبر السلطة أداة لخدمة المجتمع ، وتطوير حياته الفكرية والاقتصادية ، وانّها مسؤولة أمام الله عن اقتصاد الاَمة فيجب عليها الاحتياط فيه كأشدّ ما يكون الاحتياط فليس لرئيس الدولة ، ولا لغيره من أجهزة الحكم أن يصطفوا لأنفسهم وذويهم أي شيء من أموال الدولة.
وكان على رأس الحكّام المنحرفين ملوك بني أمية الذين اتخذوا مال الله دولاً وعباد الله خولاً ، وبالاِضافة إلى ما اقترفوه من ظلم الاَمة والاعتداء على كرامتها ، فانّهم عمدوا إلى ظلم العلويين ، والاِجهاز على شيعتهم ، وقد شاهد أبوالفضل ( عليه السلام ) المحن الشاقة والعسيرة التي حلّت بأهل بيته ومحبّيهم ، ومما لا ريب فيه انّها تركت في أعماق نفسه أقسى ألوان المحن ، والآلام.
أمّا دور سيّدنا العباس ( عليه السلام ) في ملحمة كربلاء فانّه يأتي في الاَهمية بعد أخيه أبي الاَحرار الاِمام الحسين ( عليه السلام ) صانع هذه الملحمة الخالدة في دنيا الحقّ والعدل ، وقد فاق جميع أصحاب الاِمام الحسين ( عليه السلام ) ، وأهل بيته المكرمين ، وذلك بما قدّمه من عظيم الخدمات لاَخيه ، بالاِضافة إلى مواقفه البطولية الرائعة ، وصموده الهائل أمام معسكر ابن زياد ، وقد أبدى من البسالة ما يذهل الاَفكار ويحيّر الاَلباب ، وكان يشيع في نفوس أصحاب أخيه وأهل بيته العزم والتصميم على التضحية والجهاد بين يديه ، فقد استهان بالموت وسخر من الحياة ، وقد انطبعت هذه الظاهرة في نفوسهم فاعتنقوا الشهادة ، وانطلقوا إلى ميادين الجهاد ليرفعوا كلمة الله في الاَرض.
وكان العبّاس ( عليه السلام ) أيّام المحنة الكبرى التي حلّت بأخيه ملازماً له لم يفارقه ، وقدّم له جميع ألوان البرّ والاِحسان ، فكان يقيه بنفسه ويفيديه بمهجته ، فهو صاحب لوائه ، ومدير شؤونه ، والمتصدّي لخدماته ، ويقول الرواة: انّه قد استوعب حبّه والاِخلاص له قلب أخيه الاِمام الحسين ( عليه السلام ) حتى فداه بنفسه ، وكان عليه ضيفاً ، فلم يسمح له بالحرب حتى بعد مقتل أصحابه وأهل بيته ، لاَنّه كان يشعر بالقوة والمنعة ، ما دام حيّاً إلى جانبه ، ولما استشهد العباس شعر الاِمام الحسين بالوحدة والغربة والضياع بعده وفقد كلّ أمل له في الحياة ، وراح يبكي عليه أمرّ البكاء ، ويندبه بذوب روحه ، وسارع إلى ساحة الحرب ليلتقي به في جنان الخلد.


2- مرقد أبي الفضل العباس

يكتسب كل ضريح أهميته وعظمته من الشخصية التي ترقد بين جنبات ترابه، بل قد تكتسب مدينة ما تضم مرقدا لشخصية ذي مكانة دينية عظيمة، قداسةً لم تكن تحظى بها قبل وجود ذلك الجسد المطهر فيها، فضلا عن شمول تلك القداسة ضريحه وما يستتبعه من شرافة ما يرتبط به من بناء وماسواه.
وهكذا غدت المراقد التي ضمت أجساد أنبياء الله وأوصيائهم (عليهم السلام) وأولياء الله الصالحين وبعض أبناء أوصياء رسول الله محمد (صلى الله عليه واله) أضرحة مقدسة، تتربع على قمتها مراقد سادة الخلق، وهم المعصومون الأربعة عشر(عليهم السلام) http://www.alkafeel.net/ataba/tar/tar/1.jpg ، وبالطبع اصبحت المدن التي تأسست فيما بعد بسبب تلك المراقد وتمحورت حولها أو اشتهرت بسببها بعد أن كانت موجودة، مدنا مقدسةً، تأتي في مقدمتها المدينة المنورة والنجف الأشرف ومدن كربلاء والكاظمية وسامراء ومشهد حيث توصف المدن الأربعة الأخيرة بـ(المقدسة) حيثما يرد اسمها...
تفردت تلك المدن بضم أجساد من خلقت الدنيا بما فيها لأجلهم، وهم ثلاثة عشر معصوماً صلوات الله عليهم أجمعين(والرابع عشر منهم حي غائب)، واكتسبت وجودها - باسثناء المدينة المنورة وسامراء المقدسة- من تشرفها بتلك الأجساد المطهرة، فيما حازت كلها على القداسة بسببها، وأصبحت مهوى الأفئدة من كل حدبٍ وصوب شوقاً لزيارة مراقدها تلك، ولينهل منها المسلمون، بل وكل البشر، قيماً ومباديء ضحى من أجلها أولئك الصفوة من الخلق ولتكون نبراساً ينير درب السائرين على منهج الحق.
وستأخذنا رحلتنا في هذا الإصدار إلى المرقد المقدس لقمر العشيرة الهاشمية سابرين أغوار التأريخ القديم له، مرورا بالحديث منه لنطوف في رحابه ولننهل من فيض عطاءه... فهو مرقد رمز الإباء وكفيل العيال في ملحمة الطف الخالدة، ثورة أبي الأحرار وسيد الشهداء الإمام الحسين (عليه السلام)...
نعم إنه ضريح أخوه سيدنا أبي الفضل العباس بن علي بن أبي طالب (عليهما السلام) في كربلاء المقدسة، صاحب المنزلة العظيمة لدى الله، والذي اكتسب درجة العصمة http://www.alkafeel.net/ataba/tar/tar/2.jpg أيضاً... وكيف لا وقد ربته يد أبيه أمير المؤمنين (عليه السلام) وذخرته لنصرة وحمل راية الإمام الحسين (عليه السلام).
كما أننا سنبين في هذه العجالة أيضاً العمارات التي توالت على هذا المشهد المعظم والحوادث التي أرادت إطفاء نور هذا القمر مذ هوى في تلك البقعة المباركة في العاشر من محرم الحرام من عام 61 للهجرة النبوية وحتى الحال الحاضر أوائل العقد الرابع من القرن الخامس عشر الهجري، كما سنـُعرف بالإدارات التي تعاقبت على عتبته خلال تلك الفترة بحسب ماتوفر لدينا من مصادر حيث تشح في هذا المضمار، ربما لأن العتبة العباسية المقدسة ارتبط وجودها تأريخياً وفكرياً بالعتبة الحسينية المقدسة، كما أن الأخيرة كانت وإلى قرون متأخرة تشرف إدارياً على الأولى، وما كان يصيب إحداهما يلحق بالأخرى، إن كان خيرأ أو شراً، ومن كان يتكلم عن مرقد الإمام الحسين (عليه السلام) في تلك المحاور التي تناولناها يسكت غالباً عن الكلام حول مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام) فيها، مما يجعل المؤرخين يجمعون على أن ما حصل في المرقد الأول يجري على الثاني ما لم ترد قرينة تغايره.
ونحن أزاء ذلك كله، قد يحدونا الأمل بأن نرفد هذا الإصدار مستقبلاً بمعلومات أخرى حال توفر مصادرها الموثوقة، وهي دعوة لمن يمتلكها أن يساهم في ذلك ومن الله التوفيق.

3- وصف العتبه العباسيه

تقع العتبة العباسية المقدسة في مركز المدينة القديمة في كربلاء المقدسة باتجاه عمودي على الجهات الجغرافية الأربعة بحيث تكون واجهتها الجنوبية من الأمام والشمالية إلى الخلف، وتقع إلى الشمال الشرقي من العتبة الحسينية المقدسة وبمسافة 247م بين أقرب نقطة في السور الخارجي المقابل لكل منهما وعلى امتداد منطقة بين الحرمين، وبمسافة 378م بين مركزي القبتين أي بين مركزي الشباكين المقدسين لسيد الشهداء الإمام الحسين وأبي الفضل العباس (عليه السلام)، و إلى الشرق منها يقع نهر العلقمي المندرس.

4- تعديلات وانجازات يتم العمل عليها حالياً


أ -
مشروع بناء أواوين للطابق الثاني وإعادة تغليف جدران الصحن بالكاشي الكربلائي

ب -
مشروع تذهيب منارتي الحرم العباسي المقدس

جـ -
تغيير تصميم وإعادة بناء الجناح الشرقي للطابق الثاني لمنشآت سور العتبة

د -
إنشاء حديقة ونافورات

هـ -
أعمال تبديل وصيانة في واجهات منشآت الصحن الخارجية والداخلية

خـ -
صنع ونصب سياج حول العتبة المقدسة

عـ - إنشاء محطة تصفية للماء وبرادات جديدة مع تطوير القديمة


غـ -
نصب منظومات تبريد منشآت الأقسام وملحقاتها

و -
تبديل مرايا الحرم التالفة بأخرى جديدة

فـ -
تغليف سطح الحرم





تــــــــــــم وبحمدالله وارجو الدعاء لي ولوالدي

للأمانه .. منقول

لحظه صمت
05-16-2010, 07:52 AM
بارك الله فيك

سجل في كيزان اعمالك

مشكووور

نسمة أمل
05-16-2010, 05:26 PM
السلام عليك يا أبا الفضل العباس (ع)..

وجزاك الله خيرا يا أخ خادم علي الأكبر على الموضوع الرائع ..

متيمة ابو الحسنين ع
05-17-2010, 05:37 AM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم ياكريم
بارك الله فيك اخي العزيز وجعلها المولى في ميزان اعمالكم بحقهم ياكريم
تحياتي لكم اختكم وخادمتكم في الله واهل البيت ع متيمة ابوالحسنين ع

ماء حياتي
06-07-2010, 01:25 AM
يسلمووو ع الموضوع
اللهم صل على محمد وال محمد

ورود ايامي
06-18-2010, 10:10 PM
http://img235.imageshack.us/img235/1252/yaabalfadl6rw.jpg


مشكووووووور على الموضوع الرائع
يعطيك العافيه

هديل الموسوي
07-29-2010, 03:01 PM
مشكور خيو عاشت الايادي
تحياتي هديل الموسوي

احرار الزهراء
02-08-2011, 11:58 PM
http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups/u/25467/30212/382614.gif

بحر الجود
02-22-2011, 11:21 AM
يعطيك العافيه

على الطرح المفيد والقيم

بارك الله فيك

وفي ميزان حسناتك

تحيااتي

خادمة اباالفضل العباس ع
02-25-2011, 01:23 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم
الســــــــــلام عليك ياابالفضل العباس
مشكـــــــــــورررر على الطــــــــرح الــــــــــرائـــــــع
والله يعطـــــــــيك الـــــــــــف عــــافــيـــه

z زهـٌِـرّةِ آلــيــآسٍــٌمِـيـ،ـنـِْﮯ
04-05-2011, 08:14 PM
 
كلمات نسجت بحروف من ذهب

 
مبدعة دوما غاليتي

بل أنتي مصدر الإبداع




كلماتك تسافر بي إلى عالم الأحلام الجميل




ذاك العالم الذي يروق لي المكوث به




كوني هكذا دوما وأنا في انتظار المزيد




بخير وسعادة..~

اكاليل الورد
07-26-2011, 02:04 AM
جزاك الله الف خير موضوع جدااا رائع ويستحق التقييم