الـسـيـد الـقـزويـنـي
05-13-2010, 02:16 PM
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ
لنرى أحبتي مذا يقول البخاري وهوَ أصح كتب السنه بعد القرآن في الأنبياء والمرسلين ..
أولا: ما نسبه البخاري لنبي الله موسى عليه السلام :
نسب البخاري في صحيحه إلى نبي الله موسى عليه السلام أنه لطم ملك الموت لما جاء لقبض روحه عليه السلام ففقأ عينه , مع العلم أنَّ الملائكة من مخلوقات الله تعالى المجردة , لا مادة لها
روى البخاري في باب وفاة موسى عن أبي هريرة قال :
أُرسل ملك الموت إلى موسى عليه السلام , فلما جاءه صكه , فرجع إلى ربه فقال: أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت, قال: إرجع إليه فقل له يضع يده على متن ثور فله بما غطت يده بكل شعره سنه, قال أي رب؟ ثم ماذا , قال ثم الموت
المصدر:
صحيح البخاري: جزء 4 , صفحه 191 + 192
وفي حديث آخر ..
في باب من أحب الدفن في الأرض المقدسه , عن أبي هريرة قال:
أُرسل ملك الموت إلى موسى عليه السلام , فلما جاءه صكه فرجع إلى ربه فقال أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت , فرد الله عليه عينه , وقال إرجع فقل له يضع يده على متن ثور فله بكل ما غطت به يده بكل شعره سنه
المصدر:
صحيح البخاري: جزء 3 , صفحه 113
الآن سؤالي لكم أيها الوهابية
كيف لا يريد موسى عليه السلام الموت وهوَ يعلم أنَّ ملك الموت مأمور من الله ؟
هل نبي الله موسى يعارض إرادة الله ؟
أريد جواباً هداكم الله
أنظروا أيضاً كيف يسيئ إلى نبي الله موسى ..
روى البخاري في باب من إغتسل عرياناً عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:
كان بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى بعض , وكان موسى يغتسل وحده , فقالوا: والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلا أنه أدر , فذهب مره يغتسل فوضع ثوبه على حجر , ففر الحجر بثوبه , فخرج موسى في أثره بقول: ثوبي يا حجر , حتى نظرت بنو إسرائيل إلى موسى عليه السلام فقالوا: والله ما بموسى من بأس وأخذ ثوبه فطفق الحجر ضرباً فقال أبو هريرة: والله إنه لندب بالحجر ستة أو سبعة ضرباً بالحجر.
المصدر:
صحيح البخاري: جزء 1 , صفحه 78
ماهوَّ تعليقكم على هذه الإسائه الصريحه لنبي الله موسى ؟
ماهوَّ ردكم يا بني وهب يامن سلمتم عقولكم الفارغه إلى كبار الوهابية
لنرى أحبتي مذا يقول البخاري وهوَ أصح كتب السنه بعد القرآن في الأنبياء والمرسلين ..
أولا: ما نسبه البخاري لنبي الله موسى عليه السلام :
نسب البخاري في صحيحه إلى نبي الله موسى عليه السلام أنه لطم ملك الموت لما جاء لقبض روحه عليه السلام ففقأ عينه , مع العلم أنَّ الملائكة من مخلوقات الله تعالى المجردة , لا مادة لها
روى البخاري في باب وفاة موسى عن أبي هريرة قال :
أُرسل ملك الموت إلى موسى عليه السلام , فلما جاءه صكه , فرجع إلى ربه فقال: أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت, قال: إرجع إليه فقل له يضع يده على متن ثور فله بما غطت يده بكل شعره سنه, قال أي رب؟ ثم ماذا , قال ثم الموت
المصدر:
صحيح البخاري: جزء 4 , صفحه 191 + 192
وفي حديث آخر ..
في باب من أحب الدفن في الأرض المقدسه , عن أبي هريرة قال:
أُرسل ملك الموت إلى موسى عليه السلام , فلما جاءه صكه فرجع إلى ربه فقال أرسلتني إلى عبد لا يريد الموت , فرد الله عليه عينه , وقال إرجع فقل له يضع يده على متن ثور فله بكل ما غطت به يده بكل شعره سنه
المصدر:
صحيح البخاري: جزء 3 , صفحه 113
الآن سؤالي لكم أيها الوهابية
كيف لا يريد موسى عليه السلام الموت وهوَ يعلم أنَّ ملك الموت مأمور من الله ؟
هل نبي الله موسى يعارض إرادة الله ؟
أريد جواباً هداكم الله
أنظروا أيضاً كيف يسيئ إلى نبي الله موسى ..
روى البخاري في باب من إغتسل عرياناً عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال:
كان بنو إسرائيل يغتسلون عراة ينظر بعضهم إلى بعض , وكان موسى يغتسل وحده , فقالوا: والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلا أنه أدر , فذهب مره يغتسل فوضع ثوبه على حجر , ففر الحجر بثوبه , فخرج موسى في أثره بقول: ثوبي يا حجر , حتى نظرت بنو إسرائيل إلى موسى عليه السلام فقالوا: والله ما بموسى من بأس وأخذ ثوبه فطفق الحجر ضرباً فقال أبو هريرة: والله إنه لندب بالحجر ستة أو سبعة ضرباً بالحجر.
المصدر:
صحيح البخاري: جزء 1 , صفحه 78
ماهوَّ تعليقكم على هذه الإسائه الصريحه لنبي الله موسى ؟
ماهوَّ ردكم يا بني وهب يامن سلمتم عقولكم الفارغه إلى كبار الوهابية