الجوهره2
05-25-2010, 01:27 AM
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
"بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا أَرْجُو إِلَّا فَضْلَهُ ، وَلَا أَخْشَى إِلَّا عَدْلَهُ ، وَلَا أَعْتَمِدُ إِلَّا قَوْلَهُ ، وَلَا أَتَمَسَّكُ إِلَّا بِحَبْلِهِ ، بِكَ أَسْتَجِيرُ يَا ذَا الْعَفْوِ وَالرِّضْوَانِ مِنَ الظُّلْمِ وَالْعُدْوَانِ ، وَمِنْ غِيَرِ الزَّمَانِ ، وَتَوَاتُرِ الْأَحْزَانِ، وَطَوَارِقِ الْحَدَثَانِ، وَمِنِ انْقِضَاءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّأَهُّبِ وَالْعُدَّةِ، وَإِيَّاكَ أَسْتَرْشِدُ لِمَا فِيهِ الصَّلَاحُ وَالْإِصْلَاحُ، وَبِكَ أَسْتَعِينُ فِيمَا يَقْتَرِنُ بِهِ النَّجَاحُ وَالْإِنْجَاحُ، وَإِيَّاكَ أَرْغَبُ فِي لِبَاسِ الْعَافِيَةِ وَتَمَامِهَا، وَشُمُولِ السَّلَامَةِ وَدَوَامِهَا، وَأَعُوذُ بِكَ يَا رَبِّ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ، وَأَحْتَرِزُ بِسُلْطَانِكَ مِنْ جَوْرِ السَّلَاطِينِ، فَتَقَبَّلْ مَا كَانَ مِنْ صَلَاتِي وَصَوْمِي، وَاجْعَلْ غَدِي وَمَا بَعْدَهُ أَفْضَلَ مِنْ سَاعَتِي وَيَوْمِي، وَأَعِزَّنِي فِي عَشِيرَتِي وَقَوْمِي، وَاحْفَظْنِي فِي يَقَظَتِي وَنَوْمِي، فَأَنْتَ اللَّهُ خَيْرٌ حَافِظاً، وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
"بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا أَرْجُو إِلَّا فَضْلَهُ ، وَلَا أَخْشَى إِلَّا عَدْلَهُ ، وَلَا أَعْتَمِدُ إِلَّا قَوْلَهُ ، وَلَا أَتَمَسَّكُ إِلَّا بِحَبْلِهِ ، بِكَ أَسْتَجِيرُ يَا ذَا الْعَفْوِ وَالرِّضْوَانِ مِنَ الظُّلْمِ وَالْعُدْوَانِ ، وَمِنْ غِيَرِ الزَّمَانِ ، وَتَوَاتُرِ الْأَحْزَانِ، وَطَوَارِقِ الْحَدَثَانِ، وَمِنِ انْقِضَاءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّأَهُّبِ وَالْعُدَّةِ، وَإِيَّاكَ أَسْتَرْشِدُ لِمَا فِيهِ الصَّلَاحُ وَالْإِصْلَاحُ، وَبِكَ أَسْتَعِينُ فِيمَا يَقْتَرِنُ بِهِ النَّجَاحُ وَالْإِنْجَاحُ، وَإِيَّاكَ أَرْغَبُ فِي لِبَاسِ الْعَافِيَةِ وَتَمَامِهَا، وَشُمُولِ السَّلَامَةِ وَدَوَامِهَا، وَأَعُوذُ بِكَ يَا رَبِّ مِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ، وَأَحْتَرِزُ بِسُلْطَانِكَ مِنْ جَوْرِ السَّلَاطِينِ، فَتَقَبَّلْ مَا كَانَ مِنْ صَلَاتِي وَصَوْمِي، وَاجْعَلْ غَدِي وَمَا بَعْدَهُ أَفْضَلَ مِنْ سَاعَتِي وَيَوْمِي، وَأَعِزَّنِي فِي عَشِيرَتِي وَقَوْمِي، وَاحْفَظْنِي فِي يَقَظَتِي وَنَوْمِي، فَأَنْتَ اللَّهُ خَيْرٌ حَافِظاً، وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ