الاشتري
06-08-2010, 09:36 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
يقول المثل ا ن عشت رجبا رايت عجبا وهذا ينطبق على ما نعثر عليه من عجائب الفضائل التي تنسب للخلفاء والتي تكون روائح الوضع التي تصدر منها تزكم الانوف .
وهذه جملة من فضائل الخليفة عمر التي تلاحظ فيها ان الوضاع اختص بان يبدئها بقول (بينما انا نائم ) والتي تجعل عمر افضل من كل الناس حتى من امامهم ابو بكر الذي يدعون ان ايمانه يفوق ايمان الناس جميعا !!!
الحديث الاول : البخاري - حدثنا عبدان أخبرنا عبد الله عن يونس عن الزهري قال أخبرني ابن المسيب عن أبي هريرة قال
: بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه و سلم جلوس فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( بينما أنا نائم رأيتني في الجنة فإذا امرأة تتوضأ إلى جانب القصر فقلت لمن هذا ؟ قالوا هذا لعمر فذكرت غيرته فوليت مدبرا ) فبكى عمر وهو في المجلس ثم قال أو عليك يا رسول الله أغار ؟ .
الحديث الثاني:البخاري ايضا : حدثنا علي بن عبد الله حدثنا يعقوب بن إبراهيم حدثني أبي عن صالح عن ابن شهاب قال حدثني أبو أمامة بن سهل أنه سمع أبا سعيد الخدري يقول
: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( بينما أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي وعليهم قمص منها ما يبلغ الثدي ومنها ما يبلغ دون ذلك ومر علي عمر بن الخطاب وعليه قميص يجره ) . قالوا ما أولت يا رسول الله ؟ قال ( الدين ) .
الحديث الثالث : البخاري : حدثنا سعيد بن عفير قال حدثني الليث قال حدثني عقيل عن ابن شهاب عن حمزة بن عبد الله بن عمر أن ابن عمر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم قال ( بينا أنا نائم أتيت بقدح لبن فشربت حتى إني لأرى الريح يخرج في أظفاري ثم أعطيت فضلي عمر بن الخطاب ) . قالوا فما أولته يا رسول الله ؟ قال ( العلم ) .
الحديث الرابع : البخاري : حدثنا عبدان أخبرنا عبد الله عن يونس عن الزهري قال أخبرني ابن المسيب سمع أبا هريرة رضي الله عنه قال : سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول ( بينا أنا نائم رأيتني على قليب عليها دلو فنزعت منها ما شاء الله ثم أخذها ابن أبي قحافة فنزع بها ذنوبا أو ذنوبين وفي نزعه ضعف والله يغفر له ضعفه ثم استحالت غربا فأخذها ابن الخطاب فلم أر عبقريا من الناس ينزع نزع عمر حتى ضرب الناس بعطن )
ومجموعها يفضل عمر على الكل حتى على ابو بكر كما اسلفت والله الهادي لعباده .
اللهم صل على محمد وال محمد
يقول المثل ا ن عشت رجبا رايت عجبا وهذا ينطبق على ما نعثر عليه من عجائب الفضائل التي تنسب للخلفاء والتي تكون روائح الوضع التي تصدر منها تزكم الانوف .
وهذه جملة من فضائل الخليفة عمر التي تلاحظ فيها ان الوضاع اختص بان يبدئها بقول (بينما انا نائم ) والتي تجعل عمر افضل من كل الناس حتى من امامهم ابو بكر الذي يدعون ان ايمانه يفوق ايمان الناس جميعا !!!
الحديث الاول : البخاري - حدثنا عبدان أخبرنا عبد الله عن يونس عن الزهري قال أخبرني ابن المسيب عن أبي هريرة قال
: بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه و سلم جلوس فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( بينما أنا نائم رأيتني في الجنة فإذا امرأة تتوضأ إلى جانب القصر فقلت لمن هذا ؟ قالوا هذا لعمر فذكرت غيرته فوليت مدبرا ) فبكى عمر وهو في المجلس ثم قال أو عليك يا رسول الله أغار ؟ .
الحديث الثاني:البخاري ايضا : حدثنا علي بن عبد الله حدثنا يعقوب بن إبراهيم حدثني أبي عن صالح عن ابن شهاب قال حدثني أبو أمامة بن سهل أنه سمع أبا سعيد الخدري يقول
: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( بينما أنا نائم رأيت الناس يعرضون علي وعليهم قمص منها ما يبلغ الثدي ومنها ما يبلغ دون ذلك ومر علي عمر بن الخطاب وعليه قميص يجره ) . قالوا ما أولت يا رسول الله ؟ قال ( الدين ) .
الحديث الثالث : البخاري : حدثنا سعيد بن عفير قال حدثني الليث قال حدثني عقيل عن ابن شهاب عن حمزة بن عبد الله بن عمر أن ابن عمر قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم قال ( بينا أنا نائم أتيت بقدح لبن فشربت حتى إني لأرى الريح يخرج في أظفاري ثم أعطيت فضلي عمر بن الخطاب ) . قالوا فما أولته يا رسول الله ؟ قال ( العلم ) .
الحديث الرابع : البخاري : حدثنا عبدان أخبرنا عبد الله عن يونس عن الزهري قال أخبرني ابن المسيب سمع أبا هريرة رضي الله عنه قال : سمعت النبي صلى الله عليه و سلم يقول ( بينا أنا نائم رأيتني على قليب عليها دلو فنزعت منها ما شاء الله ثم أخذها ابن أبي قحافة فنزع بها ذنوبا أو ذنوبين وفي نزعه ضعف والله يغفر له ضعفه ثم استحالت غربا فأخذها ابن الخطاب فلم أر عبقريا من الناس ينزع نزع عمر حتى ضرب الناس بعطن )
ومجموعها يفضل عمر على الكل حتى على ابو بكر كما اسلفت والله الهادي لعباده .