المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حريق بثلاثة بوانيش ببندر سترة وإصابة بحار وابنه وقضايا....


الديهيه
07-09-2008, 05:54 PM
حريق بثلاثة بوانيش ببندر سترة وإصابة بحار وابنه

شب حريق عصر أمس في ثلاث سفن بحرية لصيد الروبيان بمرفأ سترة كان صاحب احدها يفحص محرك التشغيل استعدادا لموسم الروبيان الذي يبدأ في النصف من الشهر الجاري بيد أن ألسنة اللهب باغتته وابنه حيث نقلا للعلاج بالمستشفى. وقال صيادو مرفأ سترة الذين حضرو الحادثة ان صاحب السفينة الأولى وابنه اللذين نقلا إلى المستشفى اثر تضررهما من الحريق كانا قد فتحا محرك تشغيل السفينة وفجأة شب الحريق لينتقل إلى السفينة الثانية ومن ثم إلى السفينة الثالثة الأمر الذي دعاهم إلى الاتصال بمطافئ الحريق الذين سيطروا على وضع الحريق قبل انتقاله إلى بقية السفن المجاورة في الموقف المخصص لها. وقال جعفر يحيى وهو أحد البحارة الذين شاهدوا الحريق عند اندلاعه ان الحريق شب على إثر التماس كهربائي وذلك خلال عملية إعدادها للعمل لأيام صيد الروبيان التي باتت على الأبواب.

وقال: حينما اندلع الحريق لم نستطع إخماده لاشتعاله على إثر التماس كهربائي وفي وجود بترول، مما زاد من شعلة الحريق واتساع نطاقه وانتقاله إلى بانوشين آخرين، وأصيبت البوانيش الثلاثة بالتلف البالغ بالإضافة إلى إصابة البحار جعفر خميس مع ابنه محمد بحروق في الوجه والرقبة نقلا على إثرها إلى المستشفى لتلقي العلاج. وقال إن اصحاب البوانيش الثلاثة هم الحاج أحمد كاظم جمعة، والبحار جعفر حسن جمعة، والبحار رضا إبراهيم الونة، والثلاثة من أهالي سترة من منطقة واديان ومعروفين بتاريخهم العائلي في البحر سواء في صيد السمك أو الروبيان. وناشد البحارة الثلاثة صاحب السمو رئيس الوزراء بالتدخل ومساعدتهم في معاناتهم من جراء هذه الخسارة حيث تصل قيمة البانوش الواحد إلى ما بين 30 ألفا و40 ألف دينار بحريني.. وأضاف متسائلا ألا يكفي أننا طوال أربعة أشهر كنا متوقفين عن العمل في انتظار انتهاء فترة حظر صيد الروبيان، وعلينا قروض لبنك التنمية، بالإضافة إلى مصاريف العائلة اليومية، وقد تعشمنا أن تكون الأيام القادمة هي للعمل والحصول على الدخل ولكن هذا الحريق المفاجئ أجهض طموحاتنا، وزاد من ثقل الهموم علينا. من جهته قال صادق ربيع عضو مجلس بلدي الوسطى ان المتضررين بحاجة ماسة للتعويض المادي الذي لايقل عن 40 ألف دينار لكون مصدر رزقهم الوحيد يعتمد على مهنة الصيد مشيرا إلى ان وضع المرفأ يفتقر إلى بعض التعديلات التي تأتي في خدمة البحارة منها مواقف الصعود والنزول من والى السفن إضافة إلى افتقار المرفأ إلى الماء الوافر لاستخدامه في حالات الطوارئ مبينا أن مخزون الماء الحالي يتم نقله إلى (جزيرة فوكلاند) القريبة من المرفأ متسائلا عن مسئولية الجهة المالكة للجزيرة ولماذا يصدر الماء للجزيرة ويحرم بحارة المرفأ منها؟

العميد العبسي: 4 آليات و18 فردا شاركوا في الإطفاء

صرح العميد خالد العبسي مدير عام الإدارة العامة للدفاع المدني، بأن غرفة العمليات بالإدارة العامة للدفاع المدني قد تلقت في تمام الساعة 29:5 بلاغا باندلاع حريق في ثلاث سفن (بوانيش)، وفور تسلم البلاغ تم إرسال آليات الدفاع المدني والإنقاذ التي وصلت إلى الموقع في زمن قياسي من وقت تلقي البلاغ، حيث باشر رجال الدفاع المدني تنفيذ عملية الإخلاء ونجحت جهودهم في السيطرة على الحريق وإخماده تماما. وأضاف أنه من المرجح أن يكون سبب الحريق هو عملية الصيانة التي قام بها احد مالكي البوانيش مع وجود مواد قابلة للاشتعال في البانوش مما أدى إلى اشتعاله وامتداد الحريق إلى البانوشين القريبين منه، وقد أصيب صاحب البانوش مع ابنه بإصابات وحروق بسيطة. مشيرا الى أنه شارك في مكافحة الحريق 4 آليات وعدد (18) من ضباط وأفراد الدفاع المدني بالإضافة إلى الأجهزة الأمنية المختصة وقيادة خفر السواحل.



النيابة تبرئ خادمة قبل تنازل الأسرة

تقدمت أسرة بحرينية تتهم فيه الخادمة التي عملت لديها مدة عامين بسرقة ستة آلاف دينار، وتم توقيف الخادمة وإحالتها إلى نيابة المحافظة الوسطى، وهناك أنكرت الخادمة الاتهام وقالت إنها كانت عائدها لبلدها بعد عامين من العمل لدى هذه الأسرة، وبتفتيش أغراضها عثر معها على مبلغ 429 دينارا، كانت الأسرة قد أعطتها

منها مائتي دينار فقط، ولم تعرف مصدر باقي المبلغ فأخبرتهم أنه حصيلة بيع هاتفها بالإضافة إلى بعض المدخرات، وأنهم لم يجدوا مبلغ الستة آلاف دينار لديها. وفي الوقت الذي قررت النيابة إخلاء سبيل الخادمة من دون توجيه تهمة إليها، تلقت النيابة إخطارا من الأسرة تفيد فيه بأنها عثرت على المبلغ الذي أبلغت من قبل عن سرقته، في مكان آخر في البيت.

تأجيل قضية حرق مزرعة بن عطيةالله إلى 8 سبتمبر

قررت المحكمة الكبرى الجنائية برئاسة القاضي الشيخ محمد بن علي آل خليفة وعضوية القاضيين طلعت إبراهيم ومحمد الكفراوي وأمانة سر محمد الشنو أمس، تأجيل نظر قضية المتهمين الخمسة عشر في قضية حرق مزرعة الشيخ عبدالعزيز بن عطيةالله آل خليفة بكرزكان، إلى جلسة 8 سبتمبر القادم، إلى حين ورود التقرير الطبي مع استمرار حبس المتهمين، وبتكليف النيابة العامة لبحث شكاوى الموقوفين. حضر جلسة الأمس المتهمون الخمسة عشر، حيث يحاكم أربعة منهم في قضية أخرى هي قتل الشرطي ماجد أصغر علي وحرق جيب للشرطة، كما حضر الأطباء الثلاثة أعضاء اللجنة الطبية. وقد تقدم المحامون عن المتهمين بأربعة مطالب للمحكمة هي: التصريح لهيئة الدفاع بزيارة مسرح الجريمة والمناطق المحاذية والمجاورة، إصدار أمر بالوقف الفوري لجميع الأعمال المنتهكة لحقوق الإنسان وحقوق الموقوفين وعدم استخدام الغازات المسيلة للدموع والرصاص المطاطي والضرب وأي شكل من اشكال العنف بحقهم أو ضدهم في أماكن توقيفهم أو في أي أماكن أخرى، الموافقة على إصدار تصريح متعدد الزيارات ودائم لأعضاء هيئة الدفاع لزيارة المتهمين، وأن تكون الزيارات بدون حراسات أو مراقبات أو تصنت، وأخيرا إصدار أمر عن عدالة المحكمة بتوفير الرعاية الصحية العاجلة والدائمة لأي منهم وبدون تأخير.


الطوابير لاتزال مستمرة
موظف واحد لإنهاء معاملات 800 شاحنة على الجسر

كشف محمد حسن عضو جمعية المخلصين الجمركيين البحرينية أن طوابير الشاحنات على جسر الملك فهد مازالت في أوجها، مرجعا سبب تكدسها إلى الجانب السعودي بالقول: إن الفترة الأخيرة التي لا تتعدى الأربعة شهور ازدادت ذروة زحام الشاحنات المحملة بالسلع المستوردة إلى البحرين، مضيفا أن 800 شاحنة يعمل على إنهاء إجراءاتها موظف واحد فقط. وأوضح أن بعض الشاحنات يستغرق وقوفها 12 ساعة الأمر الذي يربك رجال الأعمال وأصحاب المنشآت الصغيرة والمصانع الذين ينتظرون وصول سلعهم لمزاولة العمل وتعطلها يكبدهم خسائر مالية. وأشار إلى أن احد السائقين ظل في الجسر منذ الساعة الثانية صباح يوم أمس الأول، ولم تنته إجراءاته إلا في الساعة الثانية عشرة ظهر أمس، لافتا إلى أن بعض الجهات التجارية قد تحركت لإيجاد حل لمشكلة زحام الشاحنات. يذكر أن أزمة طوابير الشاحنات وخاصة المحملة بشحنات الاسمنت أدت إلى استياء أصحاب الأعمال، الذين يعتمدون في أعمالهم الإنشائية على استيراده بواسطة الجسر الذي يعد الرابط الحيوي البري بين البحرين والسعودية، وباقي دول الخليج كون البحرين تفتقر الى مصنع للأسمنت، ويشهد الجسر على مدار الساعة حركة نشطة سواء التجارية أو السياحية خصوصا في أيام العطلات والمناسبات.

شائعات حول قتله تسببت في إرباك المرور
انتحار بنغالي بقطع شرايين رقبته بجدحفص

تواصل الشرطة تحرياتها بعد أن تم العثور على جثة عامل بنغالي، لقي مصرعه نتيجة قطع شرايين رقبته في وقت مبكر من صباح أمس في المسكن الذي يقطنه مع عدد من العمال في جدحفص. وأفادت مصادر أمنية بأن دوريات الشرطة تلقت في السادسة صباحا بلاغا يفيد بوفاة العامل البنغالي (لقمان أحمد - 22 سنة) بعد أن عثر عليه زملاؤه ملقى في الحمام وحوله بقعة كبيرة من الدماء نتيجة قطع شرايين رقبته بأداة حادة. وأضافت المصادر أن التحقيقات المبدئية تشير إلى أن العامل أقدم على الانتحار بأن أقدم بنفسه على قطع شرايين رقبته بأداة حادة استخدمها وتم العثور عليها بجانبه عندما كانت جثته ملقية، كما أن التحقيقات لم تشر إلى وجود شبهات جنائية في أسباب الوفاة. وتابعت المصادر أن أعمال التحقيق في وفاة البنغالي مازالت جارية للتأكد من أسباب الوفاة، أو إذا كانت هناك شبهات جنائية في وفاته، بالإضافة إلى أن رجال الشرطة قاموا بالاستماع إلى إفادة زملائه العمال في السكن. وطوق رجال الشرطة مكان الحادث وقام رجال البحث الجنائي بإجراء التحقيقات الأولية وجمع المعلومات ومعاينة جثة العامل البنغالي ثم تمت الاستعانة برجال الدفاع المدني لرفع الجثة ونقلها إلى سيارة مشرحة مجمع السلمانية الطبي ليتم عرض الجثة على الطبيب الشرعي لتشريحها. وتسبب الحادث في إرباك الحركة المرورية على شارع 14 بجدحفص لأسباب تجمهر العديد من الأشخاص في مكان الحادثة الذي يقع بين ورش الحدادة والنجارة، كما تم تناقل الأقاويل فيما بين العديد منهم بأن العامل قد تم قطع رقبته بواسطة آلة حادة من قبل شخص مجهول.

خمور في سيارة على الجسر

أمرت نيابة المحافظة الوسطى أمس بحبس شاب بحريني سبعة أيام بعد ضبطه بواسطة الجمارك البحرينية، وهو يحاول تهريب 96 زجاجة خمور على جسر الملك فهد. وكانت معلومات قد وردت إلى الشرطة تفيد بأن هذا الشاب يحوز كمية من المسكرات، وأنه ينوي إخراجها من البحرين بعد إخفائها في أماكن خاصة بسيارته، لتوجيهها إلى بلد خليجي آخر. وتم استصدار إذن من النيابة العامة بتفتيش المذكور وسيارته، وعندما توجه إلى الجسر تم ايقاف سيارته بواسطة الجمارك، وبتفتيشها عثر فيها على اربعة مخابئ سرية فوق (التايرات) الأربعة، وأنه تمكن بهذه الوسيلة من إخفاء 96 زجاجة خمر بها. وأمام نيابة الوسطى اعترف المتهم بأنه قام بارتكاب هذه الواقعة من قبل، وأنه اتفق مع شخص خليجي على أن يسلمه السيارة وبها الخمور مقابل 200 دينار للمرة الواحدة، على أن يسلمها له بعد الجوازات البحرينية، ويعيد إليه السيارة بعد عدة ايام، وأنه اتفق مع زميل له على أن يتصل به بعد انتهاء العملية بأن يحضر إليه ليعيده مرة أخرى إلى داخل البحرين، وأنه كان يعلم بتفاصيل الواقعة. أمرت النيابة بحبس المتهم الأول وبضبط وإحضار المتهم الثاني.


أسامة العوفي رئيس النيابة:
شقيقه يؤكد أنه كان مريضا نفسيا.. والجرح كان غائرا

صرح أسامة العوفي رئيس نيابة المحافظة الشمالية، بأنه فور إخطار النيابة بوقوع الحادث تم الانتقال إلى مكان الواقعة وهو سكن للعمال بمنطقة جدحفص، يقع فوق ورشة للنجارة ويقيم فيه حوالي سبعة أشخاص آخرين غير المتوفى من بينهم شقيقه. وأثناء دخول المكان تبين وجود آثار دماء في صالة المسكن وتمت مشاهدة الجثة مسجاة على ظهرها في الحمام، حيث كانت الدماء تغطي الحمام، وأيضا تمت مشاهدة سكين موجودة داخل الحمام بالقرب من الجثة، وتبين لنا وجود جرح قطعي غائر في العنق، وآثار لجروح أخرى في العنق. وعلى الفور تم انتداب الطبيب الشرعي لتوقيع الكشف عليها ومباشرة ما بها من إصابات، وأمرنا بتشريح الجثة لبيان سبب الوفاة. وقال العوفي: تم انتداب طاقم مسرح الجريمة والأدلة الجنائية لتصوير مكان الحادث، ورفع العينات والبصمات والعينات المادية من مكان الحادث. وتبين لنا من خلال مشاهدة الأشياء الموجودة في مسرح الجريمة، ومن خلال ما قرره الشهود ومن بينهم شقيق المتوفى، أن المتوفى كان يعاني مرضا نفسيا وكان يتعاطى أدوية لعلاجه ولكنه توقف عن تعاطيها منذ مجيئه إلى البحرين منذ فترة، وأكدت جميع الأدلة المتوافرة حتى الآن بما فيها التقرير المبدئي للطبيب الشرعي استبعاد وجود شبهة جنائية وتغليب فكرة الانتحار. وتواصل النيابة تحقيقاتها حول الحادث والاستماع إلى أقوال الشهود، وطلبت من الشرطة إجراء مزيد من التحريات.


أكد أن التعامل معه في التوقيف «حسن جدا

المحامي عبدالله هاشم يزور المتهم الأول في قضية دعم وتمويل جماعة إرهابية بالخارج

زار المحامي عبدالله هاشم الأمين العام لحركة العدالة الوطنية، أمس البحريني المتهم بالتعاون مع جماعة إرهابية خارج البلاد، ودعم وتمويل جماعة تمارس نشاطاً إرهابياً، بعد الحصول على تصريح بهذه الزيارة، من النيابة العامة. يذكر أن المتهم (ع.ص)، في بداية العقد الثالث من العمر، من منطقة المحرق، ويعمل موظفاً لدى وزارة الداخلية. وقال هاشم إن هذا هو اللقاء الأول الذي التقيه فيه بصفتي محاميه، وقد استمرت المقابلة عشر دقائق فقط، وبعدها اخبرونا أن وقت الزيارة انتهى، ولم نستطع خلال هذه المقابلة سوى التحدث حول ظروف التوقيف والتحقيق. وقد اخبرني المتهم أن جلسة التحقيق الأولى استمرت 18 ساعة متواصلة، تناوب خلالها عليه المحققون، وبعدها سمحوا له بالنوم واستمرت التحقيقات بعد ذلك على مدى خمسة أيام كاملة من الصباح وحتى الليل. وقد قال إن الأقوال التي أدلى بها كانت في فترة العزلة الأولى، التي لم يتمكن خلالها من الحصول على مساعدة قانونية على الرغم من أنه طلب محاميا منذ لحظة القبض عليه. وقال: هاشم إننا نعتقد بأن التحقيقات قد انتهت بالفعل، وأنه ستتم إحالته إلى المحكمة المختصة خلال فترة العطلة القضائية، وأنه سيحال الى المحكمة منفردا، لأن التحقيقات مع المتهم الأول وهو عضو أساسي في حركة عدالة لم تسفر عن نتائج. وردا على سؤال لـ «أخبار الخليج« عن أحوال المتهم داخل التوقيف الصحية والجسمانية؟ قال: التعامل في التوقيف يتم بشكل طيب وحسن جدا، وهذا يؤكد أن التحقيق قد انتهى، ونحن مصرون على براءة موكلنا من التهم المسندة إليه، فهو موظف بسيط وليست له موارد حتى يمول بها جماعات إرهابية خارج البلاد. كان جهاز الأمن الوطني قد قال في بيان سابق إن المتهم قد تم القبض عليه أثناء محاولته مغادرة البلاد إلى دولة آسيوية ومنها إلى إحدى الدول التي تتواجد بها تلك الجماعات الإرهابية للالتحاق بها بقصد المشاركة في أعمالها القتالية وذلك في إطار التزامات مملكة البحرين الدولية بمكافحة الإرهاب وتطبيق أحكام القانون لحماية أبناء الوطن من الانخراط أو التورط مع المنظمات الإرهابية التي يمكن أن يكون لها أثر سلبي على أمن واستقرار البلاد مستقبلا. وكانت النيابة العامة قد أمرت في 21 يونيو الماضي بحبس المتهم مدة خمسة عشر يوماً، فيما أخلت سبيل آخر يدعى (ع.م)، في الأربعينيات من العمر، بضمان محل إقامته، وذلك بعد أن وجهت لهما اتهامات التعاون مع جماعة إرهابية خارج البلاد ودعم وتمويل جماعة تمارس نشاطاً إرهابياً. وقد أسندت النيابة العامة إلى المتهمين اتهامات التعاون مع جماعة إرهابية خارج البلاد ودعم وتمويل جماعة تمارس نشاطاً إرهابياً، وأمرت النيابة العامة بحبس المتهم الأول مدة خمسة عشر يوماً، وبإخلاء سبيل المتهم الثاني بضمان محل إقامته، وقد تم تجديد حبس المتهم الأول مرة أخرى.


حبس آسيوي وتغريمه 50 دينارا

حكمت المحكمة الصغرى الجنائية الخامسة، برئاسة القاضي علي الكعبي وأمانة سر محمد مكي، بحبس آسيوي شهرا مع النفاذ عن تهمة دخول مسكن بغير إرادة صاحبه، وتغريمه خمسين دينارا عن تهمة السكر البين. وكان مواطن بحريني يسكن في المحرق قد أبلغ الشرطة أنه فوجئ بآسيوي يدخل بيته وأنه في حالة غير طبيعية، فانتقلت الشرطة إلى المكان وقامت بالقبض على الآسيوي وتبين أنه بحالة سكر بين. اعترف المتهم أمام النيابة بأنه كان قد خرج من منزله في الواحدة والنصف بعد منتصف الليل وكان في حالة سكر شديدة، وكان متجها إلى بيت صديقه في نفس المنطقة، وأنه لم يشعر بأنه أخطأ ودخل بيتا آخر إلا بعد القبض عليه