أعتذر "للأمل"
حينما رحلت عنه وبدون إستئذان..
ولازمت اليأس في محنتي
رغم مرارتي والأمي أقول بأني أسعد انسان..
فلقد كانت سعاتي الوهمية تكويني في صمتي..
وتعذبني في ليلي..
دون احساس الاخرين بي..
فعذرا أيها الأمل ،
طرح رائع و مميز ..
نحنْ متشوقين الى مواضيعكٍ الرائعه