الموضوع
:
مناجاة بين يدين الجبار
عرض مشاركة واحدة
09-02-2011, 10:49 AM
رقم المشاركة :
6
ميثم التمار 12
( عضو جديد )
الملف الشخصي
الحالة
الحالات الاضافية
رد: مناجاة بين يدين الجبار
من كان يصدق ان يتحول وادى نيتوى ، من يوم انتهى فيه كل يوم شيء على راس السنة 61 من الهجرة ، حين توهم اليزيديون انهم قضوا على نهضة الحسين (ع) بقتله ، وسبي نسائه الى يوم اصبحت فيه كربلاء رمزا للشهادة والصمود ، وخاصة فى ايامنا هذه ، حيث دخل هذا الاسم العظيم فى قاموس الكلمات الخالدة ، حيث عرف العالم ان دم الاحرار يفور مقتبسا منهله من هذا الغدير الخالد ، الذى له شعبتان :
شعبة هى الحائر الحسينى الذى حارت فيه الالباب ، وشعبة هى جانب النهر العلقمى حيث حامل الراية واوفى الاوفياء!!
ميثم التمار 12
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ميثم التمار 12
البحث عن المشاركات التي كتبها ميثم التمار 12