عَجَبا مِنـك ..
الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد و آَل مُحَمَّد و عَجِّل فَرَج آَل مُحَمَّد
كَثِيْرُه أُمُوْر حَيَاتُنـا .. كَثِيْرُه أَيَّامِنـا الَّذِي نَعِيْشَهَا بَزَمـان غَرِيْب جَدَّا ..
كَثِيْرُه الْامُوْر الَّتِي نَتَعَجَّب مِنْهَا ..
و لَكِن بَعْض الاحْيَان .. لَن نُخْبَر احَدَا بَتعجَبْنـا مِن هَالَشَيْء الْغَرْيِب ..
وَلَكـن الّان لَك الْحُرِّيَّة الْتَّامَّة ..
بِقَسَم كُرْسِي الِاعْتِرَاف .. لَك حُرِّيَّتِك .. " وَلَكِن مَع الْالْتِزَام بِالْقَوَانِيْن و الادَاب "
عَجَبا مِنْك يَا بَنِي آَدَم عِنْدَمَا يَحْصُل لَك شَيْء تُرْجَع لِلَّه و عِنْدَمَا يَتَحَقَّق مَا تَرَيـدَه تَنْسَي أَن حَاجَتَك طَلَبْتَهَا مِن الْلَّه
عَجَبا مِنْك يَا بَنِي آَدَم عِنْدَمَا تَحْتَاج الَى بَعْض الْاشْيَاء تَتَطَلَّبُهَا مِن رَّب الْعَالَمِيْن .. و ذَا حَصَلَت عَلَيْهَا
تَنْسَي نِعْمَة الْلَّه ..
عَجَبا مِنْك ..
" رَجَعَت الْمَوْضُوْع مِن جَدِيْد .. مَع مُقَدِّمَة جَدِيْدَه" مَّو حُلُّوْه زَي دِيَك الْمُقَدِّمَة "
الْمَوْضُوْع حّصَرْي و بِقَلَمِي ..كَان طَلَب الْاخْت كُلُّنَا فِدَاك يَا مُحَمَّد ..